أحدث الأخبار مع #ورلدسنترالكيتشن


المغرب اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
تقرير دولي يحذر من سيناريو المجاعة الكاملة في غزة وسط تفاقم الأزمة الإنسانية
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع، اليوم الاثنين، إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد، وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه "تدهور كبير" منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وحلل أحدث تقييم صادر عن "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من مايو (أيار) من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية سبتمبر (أيلول). وتعتبر المجاعة التامة هي السيناريو الأكثر ترجيحاً ما لم تتغير الظروف، بحسب نتائج "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي"، وهو مرجع دولي رائد لتقييم حدة أزمات الجوع. وأشار التقرير إلى أن ما يقرب من نصف مليون فلسطيني يعانون من مستويات "كارثية" من الجوع، وهو ما يعني أنهم يواجهون خطر الموت جوعاً، بينما يعاني مليون شخص آخرون من مستويات جوع "طارئة". يأتي هذا بينما أغلقت عشرات المطابخ الخيرية (التكايا) في قطاع غزة أبوابها، الأسبوع الماضي، بسبب نقص الإمدادات مما أدى إلى قطع شريان الحياة عن مئات الآلاف من الأشخاص في انتكاسة أخرى للجهود المبذولة لمكافحة الجوع المتزايد في القطاع. كما أعلنت مؤسسة "ورلد سنترال كيتشن" الخيرية، ومقرها الولايات المتحدة، نفاد المكونات اللازمة لتوفير الوجبات المجانية التي تشتد الحاجة لها، مضيفاً أن إسرائيل منعتها من جلب المساعدات. وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس (آذار) بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وتتهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي حركة حماس. وتنفي حماس هذا الادعاء وتتهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة قد قال الأسبوع الماضي، إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي. قد يهمك أيضــــــــــــــا وسط ضغوط أميركية بلورة مقترح جديد بشأن غزة يشمل فتح ممرات آمنة وتوزيع المساعدات قبل زيارة ترامب للمنطقة


المدى
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المدى
مرصد عالمي: نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً في غزة
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع، اليوم الاثنين، إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد، وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه 'تدهور كبير' منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وحلل أحدث تقييم صادر عن 'التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي' الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من مايو (أيار) من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية سبتمبر (أيلول). يأتي هذا بينما أغلقت عشرات المطابخ الخيرية (التكايا) في قطاع غزة أبوابها، الأسبوع الماضي، بسبب نقص الإمدادات مما أدى إلى قطع شريان الحياة عن مئات الآلاف من الأشخاص في انتكاسة أخرى للجهود المبذولة لمكافحة الجوع المتزايد في القطاع. كما أعلنت مؤسسة 'ورلد سنترال كيتشن' الخيرية، ومقرها الولايات المتحدة، نفاد المكونات اللازمة لتوفير الوجبات المجانية التي تشتد الحاجة لها، مضيفاً أن إسرائيل منعتها من جلب المساعدات. وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس (آذار) بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وتتهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي حركة حماس. وتنفي حماس هذا الادعاء وتتهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة قد قال الأسبوع الماضي، إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تفاقم الجوع في غزة... وطحين "مسوّس" يزيد المعاناة!
أغلقت عشرات المطابخ الخيرية (التكايا) في قطاع غزة أبوابها اليوم الخميس بسبب نقص الإمدادات ما أدّى إلى قطع شريان الحياة عن مئات الآلاف من الأشخاص في انتكاسة أخرى للجهود المبذولة لمكافحة الجوع المتزايد في القطاع. جاءت هذه الخطوة بعد ساعات من إعلان مؤسسة "ورلد سنترال كيتشن" الخيرية ومقرّها الولايات المتحدة نفاد المكونات اللازمة لتوفير الوجبات المجانية التي تشتد الحاجة لها، وأن إسرائيل منعتها من جلب المساعدات. وقال مدير شبكة المنظّمات الأهلية الفلسطينية في غزة أمجد الشوا لـ"رويترز" إن معظم تلك المطابخ في القطاع وعددها 170 أغلقت أبوابها بعد نفاد مخزون المواد الغذائية لديها بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر على غزة. وأضاف الشوا أن قرار "ورلد سنترال كيتشن" الذي أُعلن عنه في وقت متأخر أمس الأربعاء، وإغلاق المطابخ الخيرية اليوم الخميس من شأنه أن يتسبّب في انخفاض يتراوح بين 400 ألف و500 ألف وجبة مجانية يومياً لسكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة. وقال لـ"رويترز" عبر الهاتف من غزة "الكل في غزة جوعان، على العالم أن يتحرك الآن لإنقاذ الناس في غزة". وأضاف "البقية من المطابخ المجتمعية سوف تغلق أبوابها قريبا أيضاً والناس يخسرون المصدر الوحيد للطعام". في الوقت نفسه، يشكو سكان غزة من أن الدقيق (الطحين) الذي لا يزال متاحاً في السوق ملوّث. وقال محمد أبو عايش، وهو أب لـ9 أطفال نزح من شمال غزة، "بيجيبوا لنا الطحين كله مسوس، سوس ورمل جواه، سوس ودود ورمل، بيتنخل بدل المرة تلات مرات أربع مرات عشان نقدر ها تعالوا اخبزوه". "مش قادرين" ذكر أبو عايش لـ"رويترز": "احنا بدناش ناكل منه بس بنأكل الصغار عشان الصغار، ريحته ما بتقدر تتحملها، الدواب والحيوانات ما بيرضوا ياكلوه، احنا بنضطر ناكله غصبا عنا لأن احنا خلاص مش قادرين". وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في آذار/مارس بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدّة شهرين. وتتّهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي مسلحي حركة "حماس"، الذين تتهمهم بالاستيلاء على الإمدادات المخصّصة للمدنيين لمصلحة مقاتليها. وتنفي "حماس" هذا الادّعاء وتتّهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكّان الذين نزح معظمهم مرّة واحدة على الأقل خلال الصراع المستمر منذ 19 شهراً. وقال الشوا إنّه قبل أسبوعين كان معظم السكّان يعتمدون على وجبة ونصف يومياً، لكن في الأيام القليلة الماضية انخفض ذلك إلى وجبة واحدة يومياً، وحتى ذلك سيكون بلا لحوم أو خضر أو مكوّنات صحية ضرورية. وأضاف "الوجبات المجانية في معظمها عبارة عن أرز أو عدس وحتى هذا اليوم فيه خطر إنّه يتوقّف خلال الأسبوع القادم، أنا أخشى إننا في قادم الأيام قد نشهد وفيات في صفوف المسنين والفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الأطفال أو النساء الحوامل والمرضى". ودفع النهب المتزايد للمطابخ المجتمعية (الخيرية) ومتاجر التجار المحليين ومقرّات الأمم المتحدة قوّات الأمن التابعة لـ"حماس" إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد العصابات المحلية. وأعدمت "حماس" 6 من أفراد عصابة على الأقل الأسبوع الماضي، بحسب مصادر مقرّبة من الحركة. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكّان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.


صوت بيروت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
تفاقم الجوع في غزة بعد إغلاق عشرات المطابخ الخيرية بسبب نفاد الإمدادات
أغلقت عشرات المطابخ الخيرية (التكايا) في قطاع غزة أبوابها، اليوم الخميس، بسبب نقص الإمدادات مما أدى إلى قطع شريان الحياة عن مئات الآلاف من الأشخاص في انتكاسة أخرى للجهود المبذولة لمكافحة الجوع المتزايد في القطاع. جاءت هذه الخطوة بعد ساعات من إعلان مؤسسة (ورلد سنترال كيتشن) الخيرية ومقرها الولايات المتحدة نفاد المكونات اللازمة لتوفير الوجبات المجانية التي تشتد الحاجة لها، وأن إسرائيل منعتها من جلب المساعدات. وقال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة، لرويترز إن معظم تلك المطابخ في القطاع وعددها 170 أغلقت أبوابها بعد نفاد مخزون المواد الغذائية لديها بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر على غزة. وأضاف الشوا أن قرار ورلد سنترال كيتشن الذي أُعلن عنه في وقت متأخر أمس الأربعاء، وإغلاق المطابخ الخيرية اليوم الخميس من شأنه أن يتسبب في انخفاض يتراوح بين 400 ألف و500 ألف وجبة مجانية يوميا لسكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة. وقال لرويترز عبر الهاتف من غزة 'الكل في غزة جوعان، على العالم أن يتحرك الآن لإنقاذ الناس في غزة'. وأضاف 'البقية من المطابخ المجتمعية سوف تغلق أبوابها قريبا أيضا والناس يخسرون المصدر الوحيد للطعام'. في الوقت نفسه، يشكو سكان غزة من أن الدقيق (الطحين) الذي لا يزال متاحا في السوق ملوث. وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس آذار بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وقال الشوا إنه قبل أسبوعين كان معظم السكان يعتمدون على وجبة ونصف يوميا، لكن في الأيام القليلة الماضية انخفض ذلك إلى وجبة واحدة يوميا، وحتى ذلك سيكون بلا لحوم أو خضر أو مكونات صحية ضرورية. وأضاف 'الوجبات المجانية في معظمها عبارة عن أرز أو عدس وحتى هذا اليوم فيه خطر إنه يتوقف خلال الأسبوع القادم، أنا أخشى إننا في قادم الأيام قد نشهد وفيات في صفوف المسنين والفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الأطفال أو النساء الحوامل والمرضى'. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصا حادا في الغذاء إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحا ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوجراما، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.


الشارقة 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشارقة 24
بسبب حظر إسرائيل للمساعدات.. ورلد سنترال كيتشن توقف نشاطها في غزة
الشارقة 24 - رويترز: أعلنت منظمة ورلد سنترال كيتشن في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء أنها أوقفت عملها في قطاع غزة، قائلة إن إمداداتها نفدت وإن إسرائيل منعتها من جلب مساعدات. وذكرت المنظمة التي مقرها أميركا في منشور على إكس يوم الأربعاء إنه بعد تقديمها أكثر من 130 مليون وجبة و26 مليون رغيف خبز خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، لم تعد تملك الإمدادات اللازمة لطهي الوجبات أو إعداد الخبز في غزة. وأوضحت المنظمة أنها ستواصل دعم الأسر الفلسطينية من خلال توزيع مياه الشرب التي تشتد الحاجة إليها حيثما أمكن، لكن توزيع الغذاء الحيوي لا يمكن استئنافه حتى تسمح إسرائيل بعودة المساعدات إلى القطاع. وأكدت المنظمة التي أسسها الطاهي الشهير خوسيه أندريس أن شاحنات لورلد سنترال كيتشن محملة بالغذاء ووقود الطهي جاهزة على حدود غزة منذ أوائل مارس، وهناك المزيد من الأغذية والمعدات جاهزة للشحن إلى الحدود من الأردن ومصر. وتتزايد الضغوط الدولية على إسرائيل لرفع الحصار عن المساعدات الذي فرضته في مارس بعد انهيار وقف إطلاق النار الذي دعمته الولايات المتحدة وأوقف القتال لمدة شهرين.