أحدث الأخبار مع #وزارةالزراعةالأميركية


المستقبل
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المستقبل
أيهما الأكثر فائدة البيض المسلوق أم المقلي؟
يعد البيض من أهم الأطعمة الغنية بالبروتين والطاقة، ويدخل بشكل رئيسي في الأنظمة الغذائية الداعمة لـ بناء العضلات وتعزيز صحة الجسم. ومع انتشار استخدامه، يتساءل الكثيرون: هل الأفضل تناول البيض مسلوقًا أم مقليًا؟ وما الطريقة الأمثل للحصول على أكبر قدر من العناصر الغذائية؟ في هذا التقرير، نستعرض الفروقات بين الطريقتين بناءً على مصادر علمية موثوقة، منها موقع OnlyMyHealth وموقع وزارة الزراعة الأميركية (USDA). البروتين في البيض المسلوق والمقلي: أيهما أغنى؟ البيض المسلوق يعتبر خيارًا مثاليًا لنمو العضلات وإصلاح الأنسجة، حيث يحتوي الكوب الواحد منه على نحو 17 جرامًا من البروتين. أما البيض المقلي أو الأومليت، فيمكن أن يحتوي أيضًا على كميات كبيرة من البروتين، خصوصًا عند تحضيره بالخضروات أو الجبن، إلا أن محتوى البروتين قد يتفاوت حسب المكونات المستخدمة. أيهما يحتوي على عناصر غذائية أكثر؟ وفقًا لدراسة منشورة في المجلة الأميركية للتغذية السريرية (AJCN)، فإن البيض المسلوق يحتوي على تركيبة غنية من الفيتامينات مثل B12، A، D، إلى جانب معادن مهمة مثل الحديد، الكالسيوم، المغنيسيوم، والزنك. كما أنه يحتوي على مضادات أكسدة قوية تساهم في حماية العين من الأمراض المرتبطة بتقدم العمر. أما البيض المقلي، فيمكن أن يكون أيضًا غنيًا بالعناصر الغذائية، خاصة عند مزجه مع الخضروات. ومع ذلك، فإن إضافة الجبن أو الزبدة قد تزيد من محتوى الدهون والسعرات الحرارية، مما يجعله أقل مثالية لمن يتبع نظامًا غذائيًا قليل السعرات. السعرات الحرارية: أيهما أقل؟ عند مقارنة البيض المسلوق مقابل البيض المقلي من حيث السعرات، فإن البيض المسلوق يتفوق بوضوح، إذ إنه منخفض نسبيًا في السعرات الحرارية، ما يجعله مثاليًا للراغبين في فقدان الوزن أو ضبط السعرات اليومية. أما البيض المقلي، فيتأثر محتواه من السعرات بالعناصر المضافة له، مثل الزيوت أو الجبن أو اللحوم المصنعة، ما قد يجعله خيارًا أعلى في السعرات. نسبة الكوليسترول في البيض البيض المسلوق: يحتوي على نسبة مرتفعة من الكوليسترول خاصة في صفار البيض، إلا أن تقارير جامعة هارفارد للصحة العامة تشير إلى أن الكوليسترول الغذائي لا يؤثر بالضرورة على مستويات الكوليسترول في الدم، حيث يتم إنتاج الكوليسترول في الجسم بشكل رئيسي عن طريق الكبد استجابةً للدهون المشبعة والمتحولة في النظام الغذائي. البيض المقلي: يتأثر محتواه من الكوليسترول بعدد البيض المستخدم وطريقة الطهي. وبالإمكان تقليل كمية الكوليسترول باستخدام بياض البيض فقط أو تقليل عدد الصفارات. البيض المسلوق أم المقلي؟ أيهما تختار؟ الاختيار بين البيض المسلوق أو البيض المقلي يعتمد على طريقة التحضير والهدف من تناوله. بشكل عام، يوفر كل من الطريقتين فوائد غذائية متقاربة، لكن: البيض المسلوق أفضل لمن يريد تقليل السعرات والكوليسترول. البيض المقلي أو الأومليت يمنحك مرونة أكبر لإضافة خضروات تعزز من القيمة الغذائية، شرط تجنّب الجبن والزيوت الزائدة. لذا، إذا كنت تبحث عن وجبة صحية ومتوازنة، احرص على طهي البيض المقلي بزيت صحي، مع خضروات طازجة، وتجنب الإضافات الدهنية.


يورو نيوز
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- يورو نيوز
إنفلونزا الطيور تتسلل بصمت إلى الأبقار والأطباء البيطريين في أمريكا!
كشفت دراسة حديثة عن رصد أجسام مضادة لإنفلونزا الطيور لدى ثلاثة أبقار في الولايات المتحدة، مما يشير إلى احتمال وجود إصابات غير مكتشفة بالفيروس. ويأتي هذا الاكتشاف في ظل تفشي فيروس H5N1 بين الأبقار الحلوب في البلاد، والذي تم الإبلاغ عنه لأول مرة في مارس/آذار 2024، وامتد حتى الآن إلى 968 قطيعًا، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). ورغم تسجيل 68 حالة إصابة مؤكدة بين البشر وحالة وفاة واحدة في الولايات المتحدة، لم يتم الإبلاغ عن انتشار العدوى بين البشر حتى الآن. ومع ذلك، أظهرت الدراسة التي أجرتها CDC، والتي شملت فحص دم 150 طبيبًا بيطريًا في الولايات المتحدة وكندا، وجود أجسام مضادة للفيروس لدى ثلاثة أطباء بيطريين أميركيين، دون أن تظهر عليهم أعراض الإنفلونزا أو التهاب الملتحمة، وهو أحد الأعراض الشائعة لإنفلونزا الطيور البشرية. أكدت CDC أن الاعتماد على مراقبة العمال المعرضين فقط عند ظهور الأعراض قد يؤدي إلى تقليل تقدير عدد الإصابات البشرية. ومن اللافت أن الأطباء البيطريين الثلاثة الذين ثبتت إصابتهم بالأجسام المضادة لم يعملوا مع الماشية المصابة، باستثناء واحد تعامل مع الدواجن المصابة، فيما عمل طبيب آخر في ولايات لم يتم الإبلاغ فيها عن إصابات بإنفلونزا الطيور بين الأبقار أو البشر. يشير هذا إلى أن انتشار الفيروس بين الأبقار قد يكون أوسع من التقديرات الحالية، ما يستدعي تعزيز جهود الرصد والاختبار في مناطق جديدة. الحاجة إلى الكشف المبكر للحد من تفشي الفيروس وقال رولاند كاو، أستاذ علم الأوبئة البيطرية في جامعة إدنبرة، إن نتائج الدراسة لم تكن مفاجئة لكنها تعكس صعوبة القضاء التام على التفشي. وأوضح أن كل إصابة بشرية تتيح فرصة لتطور الفيروس أو إعادة الاتحاد مع الإنفلونزا الموسمية، ما قد يؤدي إلى تحورات غير متوقعة. وفي هذا السياق، شددت CDC على ضرورة تطبيق اختبارات شاملة للأبقار الحلوب والحليب بالجملة، كما أعلنت وزارة الزراعة الأميركية حديثًا، وذلك لضمان التعرف المبكر على الإصابات ومنع تفاقم الأزمة. يواصل العلماء مراقبة انتشار فيروس H5N1 بين الطيور البرية والدواجن، مع التركيز على أي تغيرات جينية قد تزيد من قدرته على الانتقال بين البشر. وعلى الرغم من انتشاره الواسع في الطيور، فإن الإصابات البشرية لا تزال نادرة. وأشار كاو إلى أن هذا التفشي يختلف عن موجات إنفلونزا الطيور السابقة بسبب طبيعته الجغرافية غير المعتادة وانتشاره بين الثدييات في أميركا الجنوبية، محذرًا من احتمال ظهور مفاجآت غير متوقعة في المستقبل. خطر منخفض على السكان في أوروبا حتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن أي إصابات بشرية أو بين الماشية في أوروبا، وفقًا للمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها (ECDC). في تقريره الأخير أكد المركز أن خطر إصابة عامة السكان لا يزال منخفضًا، لكنه يتراوح بين منخفض إلى متوسط بالنسبة للعاملين في القطاعات المعرضة للفيروس. ورغم أن السلالة المكتشفة في الولايات المتحدة لم يتم رصدها بعد في أوروبا، إلا أن نمطًا جينيًا آخر مرتبطًا بإنفلونزا الطيور ظهر في بعض حالات الدواجن في القارة العجوز، مما يستدعي استمرار المراقبة الدقيقة بالتعاون مع الجهات الصحية الدولية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن دراسة CDC تأخرت بشكل ملحوظ نتيجة قيود فرضتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، وقيامها بتجميد اتصالات وكالة الصحة الأمريكية، واشتراطها مراجعة المسؤولين المعينين من قبل البيت الأبيض لأي تقارير صحية قبل نشرها، مما أدى إلى تعطيل إصدار بعض البيانات المتعلقة بإنفلونزا الطيور.


أخبار ليبيا
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
في تطور غير مسبوق.. «انفلونزا الطيور» تصيب الأبقار بأمريكا
أعلنت وزارة الزراعة الأميركية، الأربعاء، رصد سلالة جديدة من فيروس إنفلونزا الطيور (H5N1) -مؤخرا- في الأبقار الحلوب، وهو تطور غير مسبوق يثير المخاوف بشأن استمرار انتشار الفيروس. وأكد مسؤولو الوزارة، أن أبقارا في ولاية نيفادا أصيبت بسلالة جديدة من إنفلونزا الطيور تختلف عن النوع الذي انتشر في قطعان الولايات المتحدة منذ العام الماضي. وأدى الفيروس إلى انخفاض إنتاج الحليب، وارتفاع أسعار البيض بعد أن تسبب في نفوق ملايين الدجاجات، كما أصاب نحو 70 شخصا منذ أبريل، مع انتشاره في مختلف أنحاء الولايات المتحدة. وأوضحت الوزارة في بيان، أن تحليل الجينوم لعينات الحليب القادمة من نيفادا، كشف عن وجود السلالة الجديدة، المعروفة باسم D1.1، في الأبقار لأول مرة. وكانت جميع حالات الإصابة السابقة، البالغ عددها 957 إصابة بين قطعان الألبان، منذ مارس الماضي، قد نجمت عن سلالة أخرى، وهي B3.13، وفقا للوكالة. وأشارت الوزارة إلى أن هذه السلالة كانت الأكثر انتشارا بين الطيور البرية خلال فصلي الخريف والشتاء الماضيين، كما تم رصدها في الدواجن. تم الإبلاغ عن أول حالة خطيرة لإنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة لدى سيدة من ولاية لويزيانا، حيث كشفت التحاليل أن الفيروس المعروف باسم 'H5N1' قد تطور داخل جسدها بشكل قد يزيد من قابليته للانتقال إلى البشر. وتم تحديد وجودها في الأبقار، من خلال برنامج بدأته الوكالة في ديسمبر، لاختبار الحليب للكشف عن إنفلونزا الطيور. بدورها، أكدت إدارة الزراعة في نيفادا (NDA) أن منتجات الألبان واللحوم تبقى آمنة للاستهلاك عند طهيها إلى درجات الحرارة الداخلية المناسبة، وأشارت إلى أن الحليب المبستر، لا ينقل الفيروس إلى البشر، وفقا لتقييم وزارة الزراعة الأميركية (USDA). أعراض إنفلونزا الطيور يعاني معظم المصابين بإنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة، من أعراض خفيفة، تشمل الحمى، والتهاب الحلق، والسعال، إضافة إلى الشعور بالإرهاق وآلام العضلات. كما قد تظهر مشكلات في الجهاز الهضمي، مثل الإسهال أو الغثيان، إلى جانب التهاب الملتحمة (العين الوردية). ومع ذلك، في بعض الحالات الشديدة، يمكن أن تؤدي العدوى إلى مضاعفات تنفسية خطيرة، مما يستدعي التدخل الطبي العاجل لتجنب تفاقم الحالة. كيف ينتشر الفيروس؟ ينتقل فيروس إنفلونزا الطيور، عبر الاتصال المباشر بالحيوانات المصابة، أو بيئتها الملوثة. ويعتبر الأشخاص الذين يعملون في مزارع الدواجن، والأبقار الحلوب، والماشية، الأكثر عرضة للخطر. يمكن للفيروس دخول الجسم من خلال العينين أو الأنف أو الفم، غالبا عبر الأسطح الملوثة أو الجسيمات المحمولة في الهواء. The post في تطور غير مسبوق.. «انفلونزا الطيور» تصيب الأبقار بأمريكا appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

سرايا الإخبارية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
اكتشاف سلالة جديدة من إنفلونزا الطيور في الأبقار الأميركية
سرايا - أعلنت وزارة الزراعة الأميركية، أمس الأربعاء، رصد سلالة جديدة من فيروس إنفلونزا الطيور (H5N1) -مؤخرا-في الأبقار الحلوب، وهو تطور غير مسبوق يثير المخاوف بشأن استمرار انتشار الفيروس. وأدى الفيروس إلى انخفاض إنتاج الحليب، وارتفاع أسعار البيض بعد أن تسبب في نفوق ملايين الدجاجات، كما أصاب نحو 70 شخصا منذ أبريل، مع انتشاره في مختلف أنحاء الولايات المتحدة. وأوضحت الوزارة في بيان، أن تحليل الجينوم لعينات الحليب القادمة من نيفادا، كشف عن وجود السلالة الجديدة، المعروفة باسم D1.1، في الأبقار لأول مرة. وكانت جميع حالات الإصابة السابقة، البالغ عددها 957 إصابة بين قطعان الألبان، منذ مارس الماضي، قد نجمت عن سلالة أخرى، وهي B3.13، وفقا للوكالة. وأشارت الوزارة إلى أن هذه السلالة كانت الأكثر انتشارا بين الطيور البرية خلال فصلي الخريف والشتاء الماضيين، كما تم رصدها في الدواجن. وتم تحديد وجودها في الأبقار، من خلال برنامج بدأته الوكالة في ديسمبر، لاختبار الحليب للكشف عن إنفلونزا الطيور. التأثير على مزارع الدواجن تواصل حالات الإصابة بإنفلونزا الطيور، الارتفاع في الولايات المتحدة، ما يؤثر بشكل كبير على مزارع الدواجن. ومنذ بداية تفشي الفيروس في يناير 2022، تم إعدام أكثر من 145 مليون دجاجة وبطة وديك رومي، وأنواع أخرى من الطيور في جميع أنحاء البلاد. ما الخطورة على البشر؟ أفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية، منها (CDC) بأن 67 شخصا، أصيبوا بفيروس إنفلونزا الطيور حتى الآن. في 6 يناير، توفي شخص في ولاية لويزيانا بعد تعرضه للفيروس من قطيع دواجن في الفناء الخلفي وطيور برية. وذكرت وزارة الصحة في الولاية، أن المريض كان يبلغ من العمر أكثر من 65 عاما. أكدت إدارة الزراعة في نيفادا (NDA) أن منتجات الألبان واللحوم تبقى آمنة للاستهلاك عند طهيها إلى درجات الحرارة الداخلية المناسبة، وأشارت إلى أن الحليب المبستر، لا ينقل الفيروس إلى البشر، وفقا لتقييم وزارة الزراعة الأميركية (USDA). أعراض إنفلونزا الطيور يعاني معظم المصابين بإنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة، من أعراض خفيفة، تشمل الحمى، والتهاب الحلق، والسعال، إضافة إلى الشعور بالإرهاق وآلام العضلات. كما قد تظهر مشكلات في الجهاز الهضمي، مثل الإسهال أو الغثيان، إلى جانب التهاب الملتحمة (العين الوردية). ومع ذلك، في بعض الحالات الشديدة، يمكن أن تؤدي العدوى إلى مضاعفات تنفسية خطيرة، مما يستدعي التدخل الطبي العاجل لتجنب تفاقم الحالة. كيف ينتشر الفيروس؟ ينتقل فيروس إنفلونزا الطيور، عبر الاتصال المباشر بالحيوانات المصابة، أو بيئتها الملوثة. ويعتبر الأشخاص الذين يعملون في مزارع الدواجن، والأبقار الحلوب، والماشية، الأكثر عرضة للخطر. يمكن للفيروس دخول الجسم من خلال العينين أو الأنف أو الفم، غالبا عبر الأسطح الملوثة أو الجسيمات المحمولة في الهواء.