logo
#

أحدث الأخبار مع #وسامالملا

بأكثر من 295 ملياراً.. أمين بغداد يعلن تحقيق أعلى نسبة جباية
بأكثر من 295 ملياراً.. أمين بغداد يعلن تحقيق أعلى نسبة جباية

الأنباء العراقية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء العراقية

بأكثر من 295 ملياراً.. أمين بغداد يعلن تحقيق أعلى نسبة جباية

بغداد - واع - وسام الملا أكد أمين بغداد عمار موسى، اليوم الأربعاء، الاعتماد على موارد الأمانة الذاتية لتقديم الخدمات إلى أهالي العاصمة، فيما أشار الى أن جباية 2024 بلغت أكثر من 295 مليار دينار وهي الأعلى منذ تأسيسها. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال موسى لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "أمانة بغداد حققت العام الماضي نسبة جباية أعلى من الهدف المطلوب وكانت أعلى جباية تحققها الأمانة منذ تأسيسها، ونطمح للأكثر"، مشيراً إلى أن "الواردات تأتي أما بزيادة قيم الرسوم، ونحن نعمل على عدم زيادتها حتى لا يتأثر الدخل المعيشي للفرد، أو زيادة واردات الأمانة من خلال تقديم تسهيلات وإجراءات". وأضاف، أن "هدفنا في العام 2025 أن تكون الجباية أكثر من الهدف المخطط لعام 2024، ونحن حريصون على أن نعتمد بالشكل الأكبر على مواردنا الذاتية من أجل تقديم الخدمات لأهالي العاصمة"، موضحاً أن "جباية العام الماضي 2024 بلغت أكثر من 295 مليار دينار".

ذكرى سقوط النظام المقبور.. العراق يسير بثبات نحو مزيد من الحرية والاستقرار
ذكرى سقوط النظام المقبور.. العراق يسير بثبات نحو مزيد من الحرية والاستقرار

الأنباء العراقية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء العراقية

ذكرى سقوط النظام المقبور.. العراق يسير بثبات نحو مزيد من الحرية والاستقرار

ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام بغداد - واع - نصار الحاج - وسام الملا في كل عام يستذكر العراقيون، التاسع من نيسان بأنه إشراقة شمس غمر نور ضيائها بلداً بددته الظلمات، في ذلك اليوم سقط تمثال الطاغية، ومعه سقطت حقبة من الظلم والاستبداد جثمت طويلاً على صدور العراقيين، وفي ذلك اليوم كانت نقطة التحول وكانت بداية المسار الذي قطع شوطاً لمسافة اثنين وعشرين عاماً، كانت حبلى بإنجازات تسر الصديق وتثير حماس المتتبع لمتغيرات كان العالم أجمع شاهداً على حقيقتها. وفي هذا الصدد، قال رئيس تحالف دعم الدولة عضو مجلس النواب، النائب مرتضى الساعدي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "العراقيين عموما كانوا ينتظرون التغيير وإسقاط نظام المقبور صدام، كانوا متعطشين لأجواء الديمقراطية، حتى وإن كان ما تحقق منها 80% على مستوى التعددية وتوفير مساحات كافية لتتلاقى فيها آراء المواطنين مع ممثليهم في الكتل السياسية تحت قبة البرلمان، إلا أن ما تحقق فعلاً في ظل الدستور الذي صوت عليه الشعب أعطى حيزاً كبيراً للدور الرقابي وانتقاد الظواهر غير السليمة والعمل على تصحيحها، وهذا الأمر قد لا تدرك الأجيال الناشئة مقدار أهميته في حياة الأمم والشعوب، فهذه الأجيال لم تعايش حجم الظلم والحيف الذي جثم على صدور العراقيين في ظل حكم الدكتاتور الزائل". وبين، أن "أجواء التغيير تلك التي انبثقت منها بوادر الأمل لا بد من أن يستفيد منها الشعب العراقي، ولا بد من أن يكون له دور فاعل في هذه المرحلة من خلال الحضور المؤثر في المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية". بدوره، قال رئيس لجنة الخدمات النيابية، النائب علي الحميداوي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "مناسبة ذكرى سقوط الطاغية الذي كان متسلطاً على البلاد والعباد والذي مارس أبشع أساليب الظلم والقسوة التي لم يشهد التاريخ لها مثيلاً منذ أن خلقت البشرية وحتى سقوطه، كانت شاهداً على مراحل التحدي للظلم وكبت الحريات". وأشار إلى، أن "فترة ما بعد 2003 شهدت أول مراحل الديمقراطية التي نمت وتجذرت بمرور السنين، وبدأت المؤسسات الديمقراطية تتعافى وتورق أغصانها لترسم مسارات للعمل في ظل المؤسسات الدستورية، وتزيل عنها ما لحق بها من تشويه في ظل النظام الدكتاتوري الذي عمد إلى ضرب مفهوم الديمقراطية في صميمها من خلال ممارسات صورية لا تعكس حقيقة إرادة الشعب، فخرج إلى العالم ببدعة تبدوا ظاهراً بأنها ممارسة ديمقراطية لكن باطنها هو الخداع والزيف والتزوير، فنظم انتخابات حصد فيها 99،9% من نسبة الأصوات، فأصبح بذلك محط سخرية من العالم أجمع". من جانبه، ذكر مستشار رئيس ائتلاف دولة القانون ،عباس الموسوي لوكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "العراقيين الآن على أعتاب عامهم الـ 22 حيث تحل عليهم ذكرى تغيير أعتى نظام عاث في الأرض فساداً، وهنا يتوجب علينا التمييز بين قضية تغيير نظام وقضية تحقيق منجز، وما نراهن عليه هنا هو التغيير المقترن بتحقيق إنجاز يتمثل بانبثاق نظام ديمقراطي شعاره التداول السلمي للسلطة، وكانت ثمرة هذا النظام برلماناً منتخباً يمثل إرادة الشعب، وحكومة تجسد تطلعات الشعب وممثليه من أجل مستقبل واعد، وهذا بحد ذاته يمثل إنجازاً استراتيجياً تحقق بعد طول صبر وعناء". وأضاف، أن "الحديث عن الحياة السياسية والحرية السياسية المتحققة في البلاد، وحرية تأسيس الأحزاب في إطار من الممارسة الديمقراطية هو الآخر منجز قد لا يدرك مدى أهميته إلا من عاش حقبة البعث وتسلط الحزب الواحد وقمع الحريات وتكميم الأفواه في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، أما الآن فنحن نعيش فضاء من الحرية والقدرة على إبداء الرأي والتعبير في ظل احترام كامل لحقوق الإنسان، وتلك الحقوق وإن شابها أحيانًا بعض الخروقات، إلا أنها تبقى محترمة ومصانة بفعل احترام القانون لها وحرص الدستور على تحقيقها في واقع يحرسه قضاء عادل". ويستفيض الموسوي قائلاً: "أما على مستوى الحياة اليومية للمواطن وحاجاته الإنسانية لإدامة عجلة الحياة، فقد شهدت فترة التغيير إنجازات لا يستهان بها وإن كانت في بعض الأحيان بحاجة إلى إدامة تعيد إليها بريقها مجدداً لتمضي من خلالها مسارات الحياة قدماً، فكلنا يتذكر كيف كانت رواتب الموظفين قبل 2003، كانت لا تشبع ولا تغني من جوع، والمواطن كان يعيش حالة من القحط والعوز". وتابع، أن "ملامح التغيير كثيرة وشملت مختلف مفاصل الحياة، فالمتقاعدون والموظفون زادت مرتباتهم، وهناك منح لمن يحتاجها من الطلاب، ومرتبات للعوائل المحتاجة ضمن برامج الرعاية الاجتماعية، وهناك بناء للمدارس والمستشفيات، وسعي متواصل لتوفير القدر الأفضل من الخدمات وتوفير فرص العمل، والحكومة أمامها مهمة تتمثل بالمحافظة على تلك المنجزات وإدامتها؛ من أجل تحقيق تكامل في المنجزات السياسية والخدمية التي ينتظرها الشعب". من جهته، قال المحلل السياسي، علي البيدر لوكالة الأنباء العراقية (واع): إنه "وبعد أكثر من عقدين على تغيير النظام في البلاد، حصلت الكثير من الإيجابيات خلال هذه المدة سواء على مستوى الحياة المعيشية للمواطن أو على مستوى حريات التعبير والديمقراطية التي نعيشها، حتى بات من غير الممكن لنا المقارنة بين مرحلتين، عاش العراقيون كثيراً من المعاناة ما قبل العام 2003، وشهدوا في الأخرى مساحة من الحرية غير المسبوقة والتي بدأت اليوم أكثر وضوحاً خاصة من ناحية الاستقرار السياسي". وأضاف، أن "ما يميز هذا العام عن الأعوام السابقة، هو تحقق المزيد من الاستقرار في ظل رضا المجتمع عن أداء الحكومة الحالية، وهذا يمهد أرضية لمزيد من الاستقرار الداخلي في البلاد، والذهاب إلى معالجة أزمات خارج الجغرافيا العراقية تتعلق بمكانة العراق الإقليمية والدولية وعلاقاته الخارجية، ويحسب لرئيس الوزراء، محمد شياع السوداني سعيه الحثيث لتحقيق تلك الأهداف، وصياغة ثقافة سياسية جديدة توسع مساحة الشعور بالوطنية وتعزز من وجودها في ملامح المشهد العراقي والتي بدأنا نقطف ثمارها من خلال الذهاب باتجاه كل ما يعزز بناء الدولة ويرسخ النظام بما يتلاءم وتضحيات العراقيين لترسيخ واقع التغيير والحفاظ على منجزاته".

بغداد تحتضن مؤتمراً دولياً لنصرة الشعب الفلسطيني
بغداد تحتضن مؤتمراً دولياً لنصرة الشعب الفلسطيني

الأنباء العراقية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء العراقية

بغداد تحتضن مؤتمراً دولياً لنصرة الشعب الفلسطيني

بغداد - واع – وسام الملا - أحمد الفراجي انطلق مساء اليوم الجمعة في العاصمة بغداد فعاليات المؤتمر الدولي السادس لنصرة الشعب الفلسطيني تحت شعار "القدس ضمير الإنسانية" الذي يقيمه المجلس الأعلى الإسلامي العراقي . ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال رئيس مجلس النواب محمود المشهداني في كلمة له خلال المؤتمر الدولي السادس لنصرة الشعب الفلسطيني، تحت شعار ( القدس ضمير الإنسانية ) وحضرته وكالة الانباء العراقية (واع): "للأسف الشديد أنا ولدت عام النكبة وكان كل أملي أن أرى ما يسر الخواطر المسلمين"، مبينا أن "معركة القدس معركة الإسلام الصادق والإسلام الايماني وليس الشعارات الرنانة ". وأضاف، أن "معركة القدس معركة الأمة ومما اثلج الصدور برغم كل الآلام والمصاب التي مرنا بها خلال سنة ونصف الماضية أن الأمة الإسلامية بشطريها السنة والشيعة اجتمعت ولأول مرة اجتماع الإيمان والتضحية من أجل قضية الأمة الإسلامية وليست قضية الأمة العربية أو الشعارات الوطنية ". وتابع انه "عندما قتل الحسين عليه السلام أظلمت الدنيا ولكن بقاء المنهج الجهادي الذي أضاء وأشعل الأنوار من جديد وحل الطوفان الأقصى استعدنا نحن العراقيون كل آلام الطف وكل ما يمكن أن نستنتجه من الطف فإن هذا الحسين العظيم الذي ضحى بأغلى ما يمكن أن يكون على وجه الأرض وهو ضحى بنفسه وهو آخر الأنوار المحمدية الذي لم يكن على وجه الأرض الذي ضحى باهله وماله من أجل قضية الحق". وأشار إلى أن "طوفان الأقصى أعاد لنا حكاية الطف بأبهى صورها واعادت لنا هذا الزهو الذي نستنتج منه أن هذه الأمة المعطاء التي أعطت أفضل ما لديها من القادة كشهداء على مذابح القدس"، مؤكداً أن "العراق الذي يشهد له القاسي والداني معروفاً بمواقفه الشريفة والإيمانية ولهذا زرع الرحمن بعشرات ومئات الائمة والأنبياء وهذا الزرع ليس عفويا لكي تعرفون لماذا خصص استشهاد الحسين عليه السلام ومن قبله أبيه جدنا العظيم علي ابن أبي طالب في العراق لكي لا ينسى العراقيون أنهم أبناء محمد وإنهم أبناء علي والحسين وإنهم أول المضحين رغم كل الأقاويل التي تقال حولنا ". ولفت إلى ان "فلسطين يجب أن تبقى في ضمائرنا وأن القدس الآن أصبحت القبلة الأولى من الجهادية ". من جانبه، قال رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي الشيخ همام حمودي خلال كلمة له على هامش المؤتمر، حضرته (واع)، إنه "بعد مرور عام ونصف العام على طوفان الأقصى وعلى التدمير الذي حدث من قتل وتهجير ونزوح وهدم المدارس والمستشفيات إلا أن غزة بقيت صامدة وتواجه الكيان الصهيوني ووقف معها المقاومة في العراق ولبنان واليمن". واضاف أن "خسارة كبيرة حدثت بالأرواح ومآساة لاسيما بعد غياب شخصيات مهمة وكبيرة كالسيد حسن نصر الله ويحيى السنوار وإسماعيل هنية والكثير من الشخصيات التي أسست وامتلكت الرؤية والشجاعة الميدانية "، مؤكدا أنه "بعد طوفان الأقصى بات الكيان الصهيوني ممزقاً وهشاً في الخارج حيث محكوماً من قبل محكمة الجنائية الدولية، وكذلك من قبل حتى حلفائه كأمريكا وبعض الدول الغربية وكذلك صورته مشوهة من قبل الشعوب العربية والإسلامية ، وعلى المستوى الداخلي فيشكو الكيان الصهيوني من صراعات وتنافسات واتهامات متبادلة بين قياداته العسكرية ".

فريق الدفع الإلكتروني: حملة "نوصلكم" تستهدف 10 محافظات خلال العام الحالي
فريق الدفع الإلكتروني: حملة "نوصلكم" تستهدف 10 محافظات خلال العام الحالي

الأنباء العراقية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء العراقية

فريق الدفع الإلكتروني: حملة "نوصلكم" تستهدف 10 محافظات خلال العام الحالي

بغداد – واع – وسام الملا أعلن رئيس فريق الدفع الإلكتروني نبيل النجار، اليوم الأحد، عن وصول حملة "نوصلكم" إلى محافظة الأنبار لتعزيز الشمول المالي، فيما كشف عن محطتها القادمة، مؤكداً أنها ستستهدف 10 محافظات خلال العام الجاري 2025، لافتاً إلى وجود استجابة كبيرة من المواطنين للحصول على بطاقات الدفع الإلكتروني. وقال النجار، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "حملة (نوصلكم) لم تقتصر على بغداد وأطرافها، بل توجهنا ميدانياً إلى محافظة الأنبار وأقضيتها، الحبانية والفلوجة، وستكون هناك زيارة إلى عنه وراوة لنشر ثقافة الدفع الإلكتروني". وأشار إلى، أن "المحطة القادمة ستكون في محافظتي ذي قار وميسان، حيث تشكو هاتان المحافظتان من قلة الخدمات المالية وعدم توافر الخدمات المالية مثل الدفع الإلكتروني أو وجود المصارف، لذلك نطمح من خلال حملة (نوصلكم) إلى إيصال ثقافة الشمول المالي من خلال بطاقات الحسابات المصرفية والتأمين وكل ما يتعلق بالنظام الاقتصادي العام". وأضاف "سنصل إلى الجمهور وسنوصل المعلومة الكاملة من خلال منصة ثقافة الدفع الإلكتروني وحملة (نوصلكم) التي يرعاها البنك المركزي"، موضحا "كانت هناك تخوفات من قبل الناس، ولكن عند التثقيف وجدنا استجابة كبيرة من المواطنين وشغفاً كبيراً للحصول على بطاقات الدفع الإلكتروني، كما أن المحال التجارية الصغيرة ترغب في الحصول على أجهزة الدفع (POS) لمواكبة التطور". وتابع "حملنا شعار (من زاخو إلى الفاو) للوصول إلى كافة المحافظات، ونتوقع خلال هذا العام تغطية 10 محافظات من الشمال إلى الجنوب، وبجميع أقضيتها".

وزيرة الاتصالات تعلن عن توقيع عقد عالمي جديد في مجال الترانزيت
وزيرة الاتصالات تعلن عن توقيع عقد عالمي جديد في مجال الترانزيت

الأنباء العراقية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء العراقية

وزيرة الاتصالات تعلن عن توقيع عقد عالمي جديد في مجال الترانزيت

بغداد - واع – وسام الملا أعلنت وزيرة الاتصالات، هيام الياسري، اليوم الأحد، عن توقيع عقد عالمي جديد في مجال الترانزيت، فيما أكدت المضي تباعاً بالتوقيع مع جميع الشركات العالمية في المنطقة. وقالت الياسري في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "الوزارة أنجزت الكثير من المشاريع خلال الفترة الماضية ومنها مكافحة الفساد التي نتج عنها تفعيل المشاريع المهمة وتعظيم الإيرادات بسبب مكافحة الفساد"، مبينة أنه "من الأولويات الأساسية التي بدأناها وننوي إكمالها من عمر الحكومة المتبقي هو نشر خدمة الكيبل الضوئي على أوسع نطاق في العراق والاطفاء التدريجي لخدمة الواي فاي، إذ لا يليق بالعراق والعراقيين أن يتزودوا بالإنترنت عن طريق الواي فاي وهي خدمة الأبراج وهي خدمة ضعيفة ومحدودة وغير فاعلة". وأضافت "من أولوياتنا أيضاً الرخصة الرابعة من الجيل الخامس مع شركة فودافون"، موضحة أنها "الرخصة الرابعة حيث يوجد لدينا (آسيا وزين وكورك ) ، وسيدخل المشغل الحكومي ولكن بتقنية الجيل الخامس". ولفتت إلى أنه "لدينا الأولوية الأخرى لمشاريع الترانزيت والكيبل البحري ، حيث تم توقيع عقد عالمي جديد في مجال الترانزيت مع شركة عمان تيل" ،مؤكدة "المضي تباعاً بالتوقيع مع جميع الشركات العالمية في المنطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store