أحدث الأخبار مع #وسومي


الدستور
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
القاهرة الإخبارية: قصف جوي وصاروخي على خاركيف وسومي في أوكرانيا (فيديو)
أكد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، أن قصفًا جويًا وصاروخيًا روسيًا يستهدف خاركيف وسومي في أوكرانيا. وأشار مراسل القناة، قبل قليل، إلى دوي صفارات الإنذار وتحليق طائرات حربية في سماء مدينة سومي الأوكرانية.


الإمارات اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
الصين تؤكد عدم تزويد روسيا بـ «أسلحة فتاكة» في الحرب الأوكرانية
أكدت الصين، أمس، أنها لم تزود روسيا بـ«أسلحة فتاكة» في الحرب في أوكرانيا، رافضة اتهامات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنيسكي بهذا الشأن. وقال الناطق باسم الخارجية الصينية لين جيان: «لم تزود الصين يوماً أي طرف في النزاع بأسلحة فتاكة، وتشرف بشكل صارم على السلع ذات الاستخدام، حيث يدرك الطرف الأوكراني ذلك تماماً». إلى ذلك، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إنه يأمل في أن يبقى الأوروبيون منخرطين في المباحثات التي تقودها الولايات المتحدة من أجل إنهاء النزاع في أوكرانيا. وأوضح لصحافيين في مطار «لوبورجيه» الباريسي، أمس: «نرغب في أن يبقوا منخرطين. أظن أن المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا يمكنها مساعدتنا في دفع العجلة في هذا الإطار للاقتراب من حل. رأيت أن أفكارهم كانت مفيدة وبناءة، خلال الاجتماعات التي عقدتها معهم في باريس». وقال روبيو، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيتخلى عن محاولة التوسط لإبرام اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا خلال أيام، إلا إذا ظهرت إشارات واضحة على إمكانية تحقيق ذلك. وأضاف روبيو بعد اجتماع مع مسؤولين أوروبيين وأوكرانيين في باريس: «لن نستمر في تلك المحاولة لأسابيع وأشهر دون توقف، لذلك نحتاج إلى أن نحدد بسرعة كبيرة حالياً، وأنا أعني في غضون أيام، ما إذا كان الأمر قابلاً للتحقق في الأسابيع القليلة المقبلة». وتابع: «إذا كان هذا هو الحال فنحن مشاركون، لكن بخلاف ذلك فإن لدينا أولويات أخرى للتركيز عليها». وأشار روبيو، إلى أن ترامب لايزال مهتماً بإبرام اتفاق، غير أنه مستعد للتخلي عن ذلك والمضي قدماً إلا إذا رأى مؤشرات على إحراز تقدم على الفور. وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية بإنهاء الحرب في أوكرانيا في أول 24 ساعة من عودته للبيت الأبيض، وعدل ذلك عندما تولى المنصب، مشيراً إلى إمكانية إبرام اتفاق بحلول أبريل أو مايو مع تنامي العقبات أمام هذا الهدف. وتعكس تصريحات روبيو تصاعد الإحباط من عدم إحراز تقدم في مبادرات لتسوية تحديات جيوسياسية متزايدة. على صعيد آخر، قتل شخصان وأصيب ما لا يقل عن 40 شخصاً بجروح جراء ضربات روسية استهدفت الليلة قبل الماضية خاركيف وسومي في شمال شرق أوكرانيا، على ما أعلنت السلطات الأوكرانية. وفي خاركيف، أفاد رئيس البلدية أيغور تيريخوف عبر «تلغرام»، بمقتل شخص وإصابة 40 بجروح. وأوضح المسؤول أن القصف تم بواسطة «صاروخ بالستي بذخائر عنقودية، ما يفسر مساحة المنطقة المتضررة الواسعة جداً»، مشيراً إلى إصابة أكثر من 20 مبنى سكنياً. وقال الحاكم المحلي أوليغ سينيغوبوف، إن الهجوم استهدف «منطقة مكتظة بالسكان في خاركيف». وفي سومي قرب الحدود الروسية، أسفر هجوم بمسيرات عن وقوع قتيل وجريح، بحسب ما أوردت الإدارة العسكرية المحلية عبر «تلغرام». وتشهد المدن الأوكرانية ضربات روسية شبه يومية رغم محاولات الولايات المتحدة أخيراً لحمل الطرفين على بدء مفاوضات لوضع حد للحرب المستمرة منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات.

سعورس
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
أوكرانيا تدعو إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن
ودعت أوكرانيا إلى اجتماع عاجل لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة واجتماع خاص لمجلس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، حسبما قال سيبيها. وأضاف الوزير: «من الضروري أن يكون هناك رد دولي قوي على الفظائع الروسية. لا يجب أن يتم تطبيع مثل هذا الإرهاب. نطالب بالإدانة القوية والتحرك الحازم». وفي منشور آخر، قال إنه تحدث مع وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بشأن الهجوم على كريفوي ريه. وكتب سيبيها: «ناقشنا ردود الفعل الدولية القوية التي تناسب جريمة قتل تسعة أطفال بواسطة قذيفة عنقودية. أشكر ألمانيا وأنالينا شخصيا على كل الدعم». وأكدت موسكو الهجوم، لكنها تحدثت عن «ضربة دقيقة» قالت إنها استهدفت قادة أوكرانيين ومدربيهم الغربيين. ووصفت قيادة الأركان العامة الأوكرانية في كييف الادعاء الروسي بأنه كذب. وأظهرت الصور التي نشرتها الجهة الأوكرانية لموقع الهجوم عدم وجود أدلة على وجود أهداف عسكرية. وتدافع أوكرانيا عن نفسها ضد غزو روسي واسع النطاق منذ فبراير 2022. هذا وأعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن استيائه إزاء استمرار القصف «الجنوني» الروسي على أوكرانيا. وعندما سُئل عن سبب عدم فرضه رسوما جمركية على روسيا ، أجاب «السبب الذي يجعلنا لا نتحدث عن الرسوم الجمركية على روسيا هو أننا لا نتعامل معها لأنها في حالة حرب، ولست سعيدا بما يحدث مع القصف، لأنهم يقصفون بشكل جنوني الآن». وأضاف أن الطرفان «قريبان إلى حد ما» من التوصل إلى اتفاق. وتابع «نحن نجتمع مع روسيا ، ونجتمع مع أوكرانيا ، ونقترب من تحقيق نتيجة، لكنني لست راضيا عن كل القصف الذي حدث خلال الأسبوع الماضي. إنه أمرٌ مروع». كما اعترف الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، علنا ولأول مرة، بأن قوات بلاده تحتفظ بمواقع داخل منطقة بيلغورود الروسية. وقال زيلينسكي في خطابه المسائي من كييف: «نواصل إجراء عمليات نشطة في المناطق الحدودية على أراضي العدو، وهذا صحيح تماما. يجب أن تعود الحرب إلى حيث أتت». وأضاف زيلينسكي أيضا أن نشاط القوات الأوكرانية مستمر في منطقة كورسك الروسية، حيث وقعت أولى عمليات التوغل في أوائل أغسطس الماضي. وقال زيلينسكي إن العمليات داخل روسيا تهدف إلى حماية المناطق الحدودية لأوكرانيا ، وخاصة خاركيف وسومي. ولم يصدر أي تأكيد رسمي من الحكومة الروسية بشأن وجود قوات أوكرانية في بيلغورود، لكن السلطات المحلية في بيلغورود أقرت بوجود نشاط عسكري في ظل تعرض أجزاء من المنطقة لنيران أوكرانية متواصلة. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية الثلاثاء أن قوات موسكو استعادت السيطرة على بلدة جويفو في منطقة كورسك الروسية. ومن ناحية أخرى أعلنت الوزارة أن أوكرانيا هاجمت منشآت طاقة روسية مرتين خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، على الرغم من اتفاق وقف الهجمات على منشآت الطاقة مؤقتا الذي توسطت فيه الولايات المتحدة. وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني على منصة تيليغرام إن القوات الروسية نفذت الاثنين عددا من الهجمات على قرى تحيط ببلدة بوكروفسك في شرق أوكرانيا. وتحاول القوات الروسية منذ أشهر تطويق بوكروفسك، وهي مركز لوجستي، لكن المقاومة الأوكرانية أبطأت التقدم الروسي في المنطقة.


الجزيرة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
قصف متبادل بالمسيرات وزيلينسكي يعترف بالاحتفاظ بمواقع داخل بيلغورود
قالت القوات الجوية الأوكرانية إن روسيا أطلقت 46 طائرة مسيرة وصاروخا باليستيا من نوع "إسكندر-إم" خلال هجوم في الليلة الماضية، بينما قالت وزارة الدفاع الروسية إنه تمّ تدمير 23 طائرة مسيرة أوكرانية فوق بيلغورود و كورسك قبل ساعات. وأضافت القوات الجوية أنها أسقطت 9 طائرات مسيرة، بينما لم تصل 31 طائرة مسيرة أخرى إلى أهدافها على الأرجح بسبب تدابير الحرب الإلكترونية المضادة، وفقا لما ذكرته على تطبيق تيلغرام. ولم تذكر ما حدث للطائرات المسيرة الست المتبقية أو الصاروخ. من جانبها، قالت وزارة الدفاع الروسية في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي اليوم إن وحدات الدفاع الجوي الروسية اعترضت ودمرت 23 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل فوق منطقتي كورسك وبلغورود على الحدود. والليلة الماضية، اعترف الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي ، علنا ولأول مرة، بأن قوات بلاده تحتفظ بمواقع داخل منطقة بيلغورود الروسية. وقال زيلينسكي في خطابه المسائي من كييف: "نواصل إجراء عمليات نشطة في المناطق الحدودية على أراضي العدو، وهذا صحيح تماما. يجب أن تعود الحرب إلى حيث أتت". وأضاف زيلينسكي أيضا أن نشاط القوات الأوكرانية مستمر في منطقة كورسك الروسية، حيث وقعت أولى عمليات التوغل في أوائل أغسطس/آب الماضي، مشيرا إلى أن العمليات داخل روسيا تهدف إلى حماية المناطق الحدودية لأوكرانيا، وخاصة خاركيف وسومي. نشاط عسكري ولم يصدر أي تأكيد رسمي من الحكومة الروسية بشأن وجود قوات أوكرانية في بيلغرود، لكن السلطات المحلية في أقرت بوجود نشاط عسكري في ظل تعرض أجزاء من المنطقة لنيران أوكرانية متواصلة. جدير بالذكر أن روسيا بدأت هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا منذ 24 فبراير/شباط 2022 وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لحلف شمال الأطلسي، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها. وتسيطر روسيا حاليا على ما يقل قليلا عن 20% من مساحة أوكرانيا بما يشمل شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في 2014 ومعظم المناطق الأربع التي أعلنت ضمها من جانب واحد، في خطوة لم تعترف بها أغلب دول العالم. وتشير تقديرات روسية إلى أن روسيا تسيطر على كامل شبه جزيرة القرم، وكامل لوغانسك تقريبا، وأكثر من 70% من مناطق دونيتسك وزاباروجيا وخيرسون. كما تسيطر على جزء صغير من منطقة خاركيف.