أحدث الأخبار مع #وكالةأنباءآسيا

القناة الثالثة والعشرون
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
صراع باكستان والهند قد ينتهي خلال 4 أيام..ما علاقة أوكرانيا؟
أفادت مصادر بأن نشوب حرب بين الهند وباكستان قد لا يستمر أكثر من 4 أيام، نتيجة النقص الحاد في مخزونات ذخائر المدفعية لدى الجيش الباكستاني، في ظل صعوبات متزايدة تواجهها الصناعات الدفاعية في البلاد. وقالت وكالة أنباء آسيا نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة إن مصانع الأسلحة الباكستانية تواجه تحديات كبيرة في تجديد مخزونها، وسط ارتفاع الطلب العالمي وتقادم خطوط الإنتاج، إلى جانب صفقات الأسلحة الأخيرة مع أوكرانيا، ما تسبب في استنزاف احتياطات باكستان الاستراتيجية. وتشير التقديرات إلى أن باكستان لا تملك ذخائر كافية إلا لما يقرب من 96 ساعة فقط من القتال المتواصل، وهو ما يشكل تحديا كبيرا لعقيدتها العسكرية التي تعتمد على الانتشار السريع واستخدام المدفعية والوحدات المدرعة لمواجهة التفوق العددي للهند. بحسب تقارير نشرت في أبريل 2025، فقد تم إرسال كميات كبيرة من ذخائر المدفعية من عيار 155 ميلي، وهي ركيزة أساسية في القدرات الباكستانية، إلى أوكرانيا. وتسببت هذه الخطوة في نقص حاد أصاب جميع الأنظمة المدفعية المرتبطة، بما في ذلك المدافع ذاتية الحركة ووحدات الدعم المتقدم. ويؤكد مراقبون أن هذا النقص الحاد في الذخائر انعكس بشكل مباشر على جاهزية الجيش الباكستاني، وأضعف قدرته على صد أي هجوم محتمل من الجانب الهندي، في ظل اعتماد كبير على الأسلحة المدفعية الثقيلة. وأوضحت وكالة أنباء آسيا، أن القيادة العسكرية الباكستانية أعربت عن قلق بالغ إزاء الوضع خلال اجتماع خاص لقادة الفيالق عقد في 2 مايو الجاري، ناقش تداعيات النقص الحاد في الذخيرة إلى جانب قضايا استراتيجية أخرى. وكان القائد السابق للجيش الباكستاني، الجنرال قمر جاويد باجوا، قد حذر في وقت سابق من محدودية القدرات العسكرية والمالية لبلاده، مؤكدا أن باكستان غير قادرة على خوض صراع طويل الأمد مع الهند. وفي السياق ذاته، أشارت تقارير إلى أن الجيش الباكستاني أنشأ مخازن ذخيرة بالقرب من الحدود الهندية تحسبا لتصعيد عسكري مفاجئ، لكن تصدير الذخيرة في ظل هذه الظروف وضع القدرات الدفاعية الباكستانية على المحك. والأربعاء، أعلنت الهند بدء عملية عسكرية ضد أهداف في باكستان، وقالت باكستان إنها أسقطت 5 طائرات هندية مقاتلة، وتبادل الجانبان التهديدات بالرد في أسوأ مواجهة منذ أكثر من 20 عاما بين الجارتين المسلحتين نوويا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
صراع باكستان والهند قد ينتهي خلال 4 أيام.. والسبب أوكرانيا
ذكر موقع " سكاي نيوز عربية" نقلا عن مصادر قولها بأن نشوب حرب بين الهند وباكستان قد لا يستمر أكثر من 4 أيام، نتيجة النقص الحاد في مخزونات ذخائر المدفعية لدى الجيش الباكستاني ، في ظل صعوبات متزايدة تواجهها الصناعات الدفاعية في البلاد. وقالت وكالة أنباء آسيا نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة إن مصانع الأسلحة الباكستانية تواجه تحديات كبيرة في تجديد مخزونها، وسط ارتفاع الطلب العالمي وتقادم خطوط الإنتاج، إلى جانب صفقات الأسلحة الأخيرة مع أوكرانيا ، ما تسبب في استنزاف احتياطات باكستان الاستراتيجية. وتشير التقديرات إلى أن باكستان لا تملك ذخائر كافية إلا لما يقرب من 96 ساعة فقط من القتال المتواصل، وهو ما يشكل تحديا كبيرا لعقيدتها العسكرية التي تعتمد على الانتشار السريع واستخدام المدفعية والوحدات المدرعة لمواجهة التفوق العددي للهند. وبحسب تقارير نشرت في نيسان 2025، فقد تم إرسال كميات كبيرة من ذخائر المدفعية من عيار 155 ميلي، وهي ركيزة أساسية في القدرات الباكستانية، إلى أوكرانيا. وتسببت هذه الخطوة في نقص حاد أصاب كل الأنظمة المدفعية المرتبطة، بما في ذلك المدافع ذاتية الحركة ووحدات الدعم المتقدم. ويؤكد مراقبون أن هذا النقص الحاد في الذخائر انعكس بشكل مباشر على جاهزية الجيش الباكستاني، وأضعف قدرته على صد أي هجوم محتمل من الجانب الهندي ، في ظل اعتماد كبير على الأسلحة المدفعية الثقيلة. وأوضحت وكالة أنباء آسيا، أن القيادة العسكرية الباكستانية أعربت عن قلق بالغ إزاء الوضع خلال اجتماع خاص لقادة الفيالق عقد في 2 أيار الجاري، ناقش تداعيات النقص الحاد في الذخيرة إلى جانب قضايا استراتيجية أخرى. وكان القائد السابق للجيش الباكستاني، الجنرال قمر جاويد باجوا ، قد حذر في وقت سابق من محدودية القدرات العسكرية والمالية لبلاده، مؤكدا أن باكستان غير قادرة على خوض صراع طويل الأمد مع الهند. وفي السياق ذاته، أشارت تقارير إلى أن الجيش الباكستاني أنشأ مخازن ذخيرة بالقرب من الحدود الهندية تحسبا لتصعيد عسكري مفاجئ، لكن تصدير الذخيرة في ظل هذه الظروف وضع القدرات الدفاعية الباكستانية على المحك.


بلدنا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
مودي يراقب وباكستان ترد بصوت مرتفع.. "سيندور" شرارة صراع يشتعل من السماء
تصاعد خطير في مشهد الجنوب الآسيوي، حيث تحولت ساعات الليل إلى مسرح لعملية عسكرية هندية مباغتة أُطلق عليها اسم "سيندور"، استهدفت عمق الأراضي الباكستانية، في ضربة وصفتها نيودلهي بأنها ضد البنية التحتية للإرهاب، بينما وصفتها إسلام آباد بأنها استهداف مباشر للمدنيين. وبقي رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي منذ ساعات الليل الأولى، على اتصال مباشر مع غرفة العمليات العسكرية، يتابع تطورات عملية "سيندور" لحظة بلحظة، وفق ما أكدته وكالة أنباء آسيا الدولية (ANI). وفي خطوة تشير إلى تنسيق دولي محسوب، كشفت قناة "نيوز 18" عن أن مسؤولين هنود أبلغوا نظراءهم في عدد من العواصم العالمية بشأن الضربات التي نفذت داخل الأراضي الباكستانية. إسلام آباد ترد بإسقاط طائرات وأسر جنود في الجهة المقابلة، لم تنتظر إسلام آباد طويلًا، حيث أعلن وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، أن الجيش الباكستاني أسقط خمس طائرات هندية وأسر عددًا من الجنود، في رد فوري على ما وصفه بالعدوان غير المبرر. وأضاف الوزير أن الهند استهدفت مناطق مدنية بالكامل، لا وجود فيها لأي نشاط إرهابي، مؤكدًا أن باكستان سترد بقوة وصوت أعلى.


الوئام
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
مصرع 18 شخصا في حادث تدافع بمحطة قطارات بالهند
لقي ما لا يقل عن 18 شخصًا مصرعهم في تدافع بمحطة قطارات في نيودلهي، السبت، أثناء محاولة ركاب الصعود إلى القطارات المتجهة إلى أكبر تجمع ديني في العالم، وفق ما أفادت به وسائل إعلام محلية نقلًا عن الشرطة. ووقع الحادث في رصيفين بالمحطة، حيث كان الركاب ينتظرون قطارين متجهين إلى مدينة براياغراج، التي تستضيف مهرجان 'ماها كومبه'. اقرأ أيضًا: واشنطن: الصين تطور أنظمة عسكرية بقدرات نووية ونقلت وكالة أنباء آسيا الدولية عن شاهد عيان أن 'الناس كانوا يركضون في حالة ذعر، ما أدى إلى سقوطهم فوق بعضهم البعض'. من جانبها، أكدت رئيسة وزراء نيودلهي، أتيشي مارلينا، في منشور على منصة 'إكس'، أن العديد من الضحايا كانوا متجهين لحضور الاحتفال الديني. كما أعرب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، عن حزنه الشديد إزاء الحادث، مؤكدًا تضامنه مع أسر الضحايا. وأوضح وزير الداخلية، أميت شاه، أنه تواصل مع وزير السكك الحديدية لمتابعة تطورات الوضع. بدوره، أعلن وزير السكك الحديدية، أشويني فايشناو، عن فتح تحقيق في الحادث وإرسال أربعة قطارات خاصة لتخفيف الازدحام في المحطة، مشيرًا إلى أن الوضع أصبح تحت السيطرة.