
مصرع 18 شخصا في حادث تدافع بمحطة قطارات بالهند
لقي ما لا يقل عن 18 شخصًا مصرعهم في تدافع بمحطة قطارات في نيودلهي، السبت، أثناء محاولة ركاب الصعود إلى القطارات المتجهة إلى أكبر تجمع ديني في العالم، وفق ما أفادت به وسائل إعلام محلية نقلًا عن الشرطة.
ووقع الحادث في رصيفين بالمحطة، حيث كان الركاب ينتظرون قطارين متجهين إلى مدينة براياغراج، التي تستضيف مهرجان 'ماها كومبه'.
اقرأ أيضًا: واشنطن: الصين تطور أنظمة عسكرية بقدرات نووية
ونقلت وكالة أنباء آسيا الدولية عن شاهد عيان أن 'الناس كانوا يركضون في حالة ذعر، ما أدى إلى سقوطهم فوق بعضهم البعض'.
من جانبها، أكدت رئيسة وزراء نيودلهي، أتيشي مارلينا، في منشور على منصة 'إكس'، أن العديد من الضحايا كانوا متجهين لحضور الاحتفال الديني.
كما أعرب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، عن حزنه الشديد إزاء الحادث، مؤكدًا تضامنه مع أسر الضحايا. وأوضح وزير الداخلية، أميت شاه، أنه تواصل مع وزير السكك الحديدية لمتابعة تطورات الوضع.
بدوره، أعلن وزير السكك الحديدية، أشويني فايشناو، عن فتح تحقيق في الحادث وإرسال أربعة قطارات خاصة لتخفيف الازدحام في المحطة، مشيرًا إلى أن الوضع أصبح تحت السيطرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ترمب يودع ماسك بـ "مفتاح ذهبي" والأخير يؤكد أنه سيبقى "صديقا ومستشارا" له
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة إن الملياردير إيلون ماسك لن يغادر الإدارة كلياً، مشيراً إلى أنه سيعود بين حين وآخر. وأضاف ترمب ضمن مؤتمر صحافي مع ماسك في البيت الأبيض بمناسبة مغادرة الملياردير لمنصبه "لقد قام بعمل رائع". وسلم ترمب ماسك مفتاحاً ذهبياً كهدية وداع للمدير السابق لهيئة الكفاءة الحكومية. وبدوره، قال ماسك إنه سيبقى "صديقاً ومستشاراً" للرئيس دونالد ترمب، مشدداً على أنه سيواصل دعم الفريق الذي "يسعى بلا هوادة للبحث عن هدر بتريليون دولار"، في اقتطاعات من شأنها "إفادة دافعي الضرائب الأميركيين". واشتكى ماسك من الصورة التي رُسمت عنه، معتبراً أن الهيئة أصبحت تنسب إليها أية اقتطاعات في أي مكان. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسبق أن أعلن ماسك تنحيه عن منصبه في البيت الأبيض للتركيز على إدارة شركاته، وبينها "تيسلا" و"سبايس أكس" ومنصة "إكس". يأتي خروج ماسك رسمياً من الحكومة الأميركية إثر تقرير مفاجئ أوردته صحيفة "نيويورك تايمز" عن مزاعم تعاطيه المخدرات. وقالت الصحيفة إن ماسك استخدم كثيراً من الكيتامين خلال حملة عام 2024، لدرجة أنه أصيب بمشكلات في المثانة وكان أيضاً يتعاطى الإكستاسي وغيرها من المواد. وسُئل ماسك عن التقرير، لكنه لم يجب بصورة مباشرة مكتفياً بالتنديد بـ"نيويورك تايمز" على خلفية تغطيتها السابقة للتدخل الروسي في انتخابات عام 2016. وكانت الصحيفة أوردت تقارير عن خلافات بين ماسك ومسؤولين في إدارة ترمب، خصوصاً وزير الخارجية ماركو روبيو على خلفية عدم مبادرة الأخير لتقليص عدد موظفي وزارته.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
زيلينسكي: وقف إطلاق النار ضروري لتحقيق السلام
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس الجمعة إنه أبلغ نظيره التركي طيب أردوغان بأن وقف إطلاق النار ضروري للمضي قدماً نحو تسوية تنهي الحرب مع روسيا. وكتب زيلينسكي على تطبيق تيليغرام عن محادثته مع الرئيس التركي "يتعين أن يكون هناك وقف لإطلاق النار للمضي قدماً نحو السلام. يجب أن يتوقف قتل الناس". وأضاف "إننا نتشارك الرأي بأن هذا الاجتماع لا يمكن... أن يكون بلا جدوى". وقال زيلينسكي أيضاً إنهما ناقشا إمكانية تنظيم اجتماع رباعي يضم رؤساء أوكرانيا وروسيا وتركيا والولايات المتحدة. وفي منشور على منصة إكس، قال زيلينسكي الجمعة إن روسيا تبذل قصارى جهدها لضمان ألا تسفر المحادثات المقترحة في إسطنبول في الثاني من يونيو (حزيران) عن أي نتائج. وأضاف "لكي يكون أي اجتماع ذا مغزى، يجب أن يكون جدول أعماله واضحاً، ويتعين إجراء الاستعدادات الملائمة للمفاوضات. المؤسف أن روسيا تبذل كل ما في وسعها لضمان ألا يسفر الاجتماع المحتمل المقبل عن أي نتائج". وتطالب أوكرانيا بأن تعرض موسكو مذكرتها للسلام قبل المحادثات. وقاومت أوكرانيا الجمعة ضغوط موسكو وواشنطن للالتزام بحضور جولة جديدة من محادثات السلام مع روسيا قائلة إنها ترغب أولاً في الاطلاع على المقترحات التي يعتزم المفاوضون الروس تقديمها. وحث الرئيس الأميركي دونالد ترمب موسكو وكييف على العمل معاً للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات. واقترحت روسيا جولة جديدة من المحادثات المباشرة مع المسؤولين الأوكرانيين الأسبوع المقبل في إسطنبول. وقالت كييف إنها ملتزمة بالسعي للسلام لكنها تنتظر مذكرة من الجانب الروسي تحدد مقترحاتهم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) فرض عقوبات على روسيا من جانبه، قال السناتور الأميركي ليندسي غراهام أمس الجمعة بعد محادثات مع الرئيس الأوكراني إن من المقرر أن يمضي مجلس الشيوخ الأميركي الأسبوع المقبل في مشروع قانون لفرض عقوبات على روسيا والدول التي تشتري النفط والسلع الروسية. واتهم غراهام، وهو جمهوري رافقه في زيارته إلى كييف السناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمحاولة إطالة أمد عملية السلام. وقال إنه يتوقع أن تكون الجولة الثانية من المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا، التي اقترحت موسكو عقدها يوم الإثنين في تركيا، مجرد "مسرحية روسية". وأيد بلومنثال العقوبات المقترحة التي تحدد رسوماً بنسبة 500 في المئة على السلع المستوردة من دول تشتري النفط والغاز واليورانيوم ومنتجات أخرى من روسيا. وقال غراهام إن التشريع الذي يؤيده 82 عضواً سيفرض "عقوبات كاسحة" على موسكو وزبائنها. ولإقرار مشروع القانون، يجب أن يقره مجلسا الشيوخ والنواب، وأن يوقعه الرئيس ترمب. وعبر ترمب عن إحباطه من تصرفات الرئيس الروسي في أوكرانيا، لكنه أرجأ فرض المزيد من العقوبات، مشيراً إلى أنها قد تلحق الضرر بفرص التوصل إلى اتفاق سلام.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
ماسك عن كدمة عينه: إكس فعلها.. لم أكن بالقرب من فرنسا
لفت مظهر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، غير المعتاد انتباه الصحفيين، الذين سألوه عن الكدمة الظاهرة حول عينه اليمنى، فكشف ماسك، خلال فعالية في البيت الأبيض، الجمعة، أن الكدمة كانت نتيجة للعب مع ابنه البالغ من العمر 5 سنوات، إكس، كما مازح الصحفيين قائلا: "لم أكن بالقرب من فرنسا" في إشارة إلى الضجة التي أثارها مقطع فيديو يظهر حركة يد بريجيت زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء مغادرتهما الطائرة الرئاسية. وقد شكلت زيارة ماسك للمكتب البيضاوي نهاية دوره الرسمي في خفض التكاليف في إدارة ترامب. وعندما سُئل عن كدمته، أجاب ماسك بأنه شجع ابنه على ضربه في وجهه أثناء تفاعلهما المرح. وأوضح ماسك: "وقلت له، تفضل، اضربني في وجهي. وهذا ما فعله". وعلق الرئيس ترامب، معترفاً بقوة ابن ماسك، إكس. وقال ترامب: "هل كان إكس من فعل ذلك؟... يمكن لإكس أن يفعل ذلك..". في البداية، رد ماسك على أسئلة حول كدمته بنكتة غامضة. وقال مازحاً: "لم أكن بالقرب من فرنسا"، في إشارة إلى حدث وقع مؤخراً حيث يُزعم أن زوجة الرئيس إيمانويل ماكرون دفعته في وجهه أثناء مغادرتهما الطائرة الرئاسية في هانوي يوم الأحد. واعترف ماسك لاحقاً بأنه لم يشعر بألم كبير وقت الحادث مع ابنه، لكن الكدمة ظهرت لاحقاً. وترك ماسك إدارة ترامب بعد فترة مضطربة من جهود خفض التكاليف. قال ترامب إن ماسك سيبقى مستشارا مقربا له، حتى بعد أن يغادر الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الإدارة الأميركية بعد فترة استمرت أربعة أشهر شهدت تعطيله عشرات الوكالات في إطار جهوده لخفض الإنفاق الحكومي. وخلال مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأبيض، أشاد ترامب بماسك ودافع عن حملته لخفض التكاليف خلال إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية. وألغت إدارة الكفاءة آلاف الوظائف، كما ألغت نفقات بمليارات الدولارات، بما في ذلك غالبية المساعدات الخارجية الأميركية، لكنها لم ترق حتى الآن إلى مستوى الوعود الأولية الكبيرة التي أطلقها ماسك، حسب متابعين. وقال ترامب بالمكتب البيضاوي وإلى يمينه ماسك "لن يغادر إيلون بالكلية. سيعود بين الحين والآخر". وأهدى ترامب ماسك مفتاحا ذهبيا كبيرا داخل صندوق خشبي يحمل توقيعه، وهي هدية قال إنه يحتفظ بها فقط "للأشخاص المميزين للغاية". تكريس طاقته لـ "إمبراطوريته التجارية" من جانبه، أبدى ماسك إعجابه باللمسات الأخيرة الذهبية التي أضفاها ترامب بأنحاء المكتب البيضاوي في البيت الأبيض. وقال ماسك إنه يعتزم تكريس معظم طاقته لـ "إمبراطوريته التجارية"، التي تشمل شركتي تسلا وسبيس إكس، بعد أن عبر بعض المستثمرين عن قلقهم من أن إدارة الكفاءة الحكومية كانت تشغل الكثير من وقته. وقال ماسك أيضا إنه يخطط لتقليص تبرعاته السياسية، بعد أن أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم حملة ترامب الرئاسية وجمهوريين آخرين في عام 2024. لكنه قال للصحفيين اليوم الجمعة إنه سيظل جزءا من دائرة مستشاري ترامب. وأضاف "أتوقع أن أظل صديقا ومستشارا، وبالتأكيد، إذا كان هناك أي شيء يريد مني الرئيس أن أفعله، فأنا في خدمة الرئيس". وزعم ماسك في البداية أن إدارة الكفاءة الحكومية ستخفض الإنفاق الاتحادي بما لا يقل عن تريليوني دولار. وبعد أربعة أشهر من جهودها، تُقدّر إدارة الكفاءة الآن أنها وفرت 175 مليار دولار فقط.