logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةالأسوشيتدبرس

العالم مع ترامب في 100 يوم
العالم مع ترامب في 100 يوم

الغد

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

العالم مع ترامب في 100 يوم

لم ينجح قائد عبر التاريخ، في عالم السلم لا الحرب، كما نجح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في هز أركان المجتمع الأميركي، ومن خلفه العالم بأسره، في مختلف مسارات الحياة، سياسية كانت أم اقتصادية وحتى اجتماعية. وكل ذلك في نحو 100 يوم من اعتلاء عرش البيت الأبيض، ليعيد رسم سياسات بلاده وتحالفاتها مع العالم، مستندا في كل ذلك إلى شعاره الأبدي "أميركا أولا". اضافة اعلان الرجل لا يأبه بالماضي، ويرى في نفسه من سيصنع مجد بلاده وعصره الذهبي، ضاربا بعرض الحائط في سبيل ذلك كل ما لا يوافق هواه. إليكم ما فعله في الداخل الأميركي، وما يراه البعض من زعزعة لمشروع الديمقراطية التي قامت عليها الولايات المتحدة. الأمثلة عديدة، ومنها مواجهاته العلنية الحامية وتوظيفه للقانون لملاحقة خصومه السياسيين لدرجة تتجاوز الأعراف الدبلوماسية والرصانة السياسية الأميركية. ومنها العدائية وتصادمه العلني مع ركني الحرية في الولايات المتحدة، وهي الصحافة والجامعات، ومنها، على سبيل المثال، وكالة الأسوشيتدبرس الأميركية ذات التأثير الواسع، وجامعة هارفرد، أيقونة التعليم في العالم. إليكم كذلك ما تشير إليه الأرقام من أن أول 100 يوم من ولاية ترامب هي الأسوأ في تاريخ الأسواق المالية في الولايات المتحدة منذ عام 1974، وذلك بفعل "حالة عدم اليقين الاقتصادية" الناجمة عن موجات الصدمة من فرض التعرفات الجمركية بفوضى غير مسبوقة على دول العالم. وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، "فما زالت رسوم ترامب الجمركية تُحدث هزات في النظام المالي العالمي". إليكم أيضا ما فعله بحلفاء الماضي بحجة "تعرض الولايات المتحدة للخداع التجاري عبر سنين"، وتحديدا الإتحاد الأوروبي، وشنه لحروب تجارية مع مختلف دوله، إضافة إلى كندا، وتلاعبه بحلف الناتو، حتى أن مجلة دير شبيغل الألمانية نقلت مؤخرا عن مصادر دبلوماسية أوروبية قولها "إن مبعوث واشنطن حذر من أن الرئيس الأميركي قد يغيب عن قمة حلف شمال الأطلسي المقبلة إن لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء". إليكم كذلك ما يفعله في مواجهة مشاكل العالم، وخصوصا الحرب الإسرائيلية الهمجية على غزة، والإنحياز الأعمى لإسرائيل ورئيس وزرائها المأزوم سياسيا، بنيامين نتنياهو، ما سيؤثر على صورة الولايات المتحدة كراع للسلام في الشرق الأوسط والعالم، حتى أن الأمر وصل في إدارته إلى الملاحقة العلنية لطلبة الجامعات الأميركية المدافعة عن الحق الفلسطيني في الحرية والاستقلال. ولنا في جامعة كولومبيا مثالا صارخا. الأمثلة عديدة، لكن الثابت أننا أمام عالم جديد، وهو عالم ترامب، الذي قد ينتهي إما بصعود الولايات المتحدة إلى القمة المطلقة وفرض الهيمنة الترامبية على العالم، وهو ما لم يحدث قط في التاريخ البشري، أو ببزوغ فجر عالم جديد متعدد الأقطاب سيسعى كل قطب فيه إلى حماية مصالحه، اقتصاديا في البداية، وإن لم ينجح، عسكريا، وقد يكون في هذا سبب لاشتعال حرب عالمية ثالثة "لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ"!

العالم مع ترامب في 100 يوم
العالم مع ترامب في 100 يوم

عمون

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

العالم مع ترامب في 100 يوم

لم ينجح قائد عبر التاريخ، في عالم السلم لا الحرب، كما نجح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في هز أركان المجتمع الأميركي، ومن خلفه العالم بأسره، في مختلف مسارات الحياة، سياسية كانت أم اقتصادية وحتى اجتماعية. وكل ذلك في نحو 100 يوم من اعتلاء عرش البيت الأبيض، ليعيد رسم سياسات بلاده وتحالفاتها مع العالم، مستندا في كل ذلك إلى شعاره الأبدي "أميركا أولا". الرجل لا يأبه بالماضي، ويرى في نفسه من سيصنع مجد بلاده وعصره الذهبي، ضاربا بعرض الحائط في سبيل ذلك كل ما لا يوافق هواه. إليكم ما فعله في الداخل الأميركي، وما يراه البعض من زعزعة لمشروع الديمقراطية التي قامت عليها الولايات المتحدة. الأمثلة عديدة، ومنها مواجهاته العلنية الحامية وتوظيفه للقانون لملاحقة خصومه السياسيين لدرجة تتجاوز الأعراف الدبلوماسية والرصانة السياسية الأميركية. ومنها العدائية وتصادمه العلني مع ركني الحرية في الوايات المتحدة، وهي الصحافة والجامعات، ومنها، على سبيل المثال، وكالة الأسوشيتدبرس الأميركية ذات التأثير الواسع، وجامعة هارفرد، أيقونة التعليم في العالم. إليكم كذلك ما تشير إليه الأرقام من أن أول 100 يوم من ولاية ترامب هي الأسوأ في تاريخ الأسواق المالية في الولايات المتحدة منذ عام 1974، وذلك بفعل "حالة عدم اليقين الاقتصادية" الناجمة عن موجات الصدمة من فرض التعرفات الجمركية بفوضى غير مسبوقة على دول العالم. وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، "فما زالت رسوم ترامب الجمركية تُحدث هزات في النظام المالي العالمي". إليكم أيضا ما فعله بحلفاء الماضي بحجة "تعرض الولايات المتحدة للخداع التجاري عبر سنين"، وتحديدا الإتحاد الأوروبي، وشنه لحروب تجارية مع مختلف دوله، إضافة إلى كندا، وتلاعبه بحلف الناتو، حتى أن مجلة دير شبيغل الألمانية نقلت مؤخرا عن مصادر دبلوماسية أوروبية قولها "إن مبعوث واشنطن حذر من أن الرئيس الأميركي قد يغيب عن قمة حلف شمال الأطلسي المقبلة إن لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء". إليكم كذلك ما يفعله في مواجهة مشاكل العالم، وخصوصا الحرب الإسرائيلية الهمجية على غزة، والإنحياز الأعمى لإسرائيل ورئيس وزرائها المأزوم سياسيا، بنيامين نتنياهو، ما سيؤثر على صورة الولايات المتحدة كراع للسلام في الشرق الأوسط والعالم، حتى أن الأمر وصل في إدارته إلى الملاحقة العلنية لطلبة الجامعات الأميركية المدافعة عن الحق الفلسطيني في الحرية والاستقلال. ولنا في جامعة كولومبيا مثالا صارخا. الأمثلة عديدة، لكن الثابت أننا أمام عالم جديد، وهو عالم ترامب، الذي قد ينتهي إما بصعود الولايات المتحدة إلى القمة المطلقة وفرض الهيمنة الترامبية على العالم، وهو ما لم يحدث قط في التاريخ البشري، أو ببزوغ فجر عالم جديد متعدد الأقطاب سيسعى كل قطب فيه إلى حماية مصالحه، اقتصاديا في البداية، وإن لم ينجح، عسكريا، وقد يكون في هذا سبب لاشتعال حرب عالمية ثالثة "لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ"! الغد

فيديو اغتيال السادات يثير الجدل 'حادثة المنصة' تعود من جديد
فيديو اغتيال السادات يثير الجدل 'حادثة المنصة' تعود من جديد

المستقبل

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المستقبل

فيديو اغتيال السادات يثير الجدل 'حادثة المنصة' تعود من جديد

عادت تداولات فيديو وكالة أسوشيتد برس عن 'حادثة المنصة' التي شهدت اغتيال الرئيس المصري أنور السادات. الأمر الذي زاد من انتشار نظريات المؤامرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن تم تناقله كأنه مقطع جديد. وحقق الفيديو ملايين المشاهدات عبر مختلف الشبكات الاجتماعية مصحوبًا بتفاعل كبير. فيديو اغتيال الرئيس السادات وكانت مدة المقطع المتداول تبلغ 4:30 دقيقة. ويحتوي على لقطات من لحظة اغتيال الرئيس السادات أثناء حضوره عرض عسكري في 6 أكتوبر عام 1981. وذلك في ذكرى حرب 1973 ضد إسرائيل. فيديو حادثة المنصة وردت تعليقات على فيديو حادثة المنصة، منها ما يقول: 'وكالة الأسوشيتد برس الأمريكية تعرض فيديو عالي الجودة يوضح بالصوت الحقيقي عملية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات. فما الهدف من هذا النشر؟ هل هو تهديد لمصر بعد توقيع الاتفاق العسكري مع الصين؟ أم هو رسالة موجهة لسوريا؟ هل هذا يدل على تورط أمريكي في الحادثة؟'. وسأل تعليق آخر: 'لماذا يتم إعادة نشر الفيديو في هذا الوقت ومع وجود حسابات كثيرة بعضها يدعي أنها مصرية وأخرى عربية إلى جانب حسابات مجهولة – ما الهدف من ذلك؟!'. حسب ما ذكرت قناة سي إن إن بالعربية.

إعادة تداول فيديو اغتيال السادات يثير نظريات مؤامرة وجدلًا واسعًا عبر الشبكة
إعادة تداول فيديو اغتيال السادات يثير نظريات مؤامرة وجدلًا واسعًا عبر الشبكة

يورو نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

إعادة تداول فيديو اغتيال السادات يثير نظريات مؤامرة وجدلًا واسعًا عبر الشبكة

اعلان شهدت الساعات الأخيرة رواجًا كبيرًا لمقطع فيديو يوثق حادثة اغتيال الرئيس المصري الأسبق أنور السادات ، خلال عرض عسكري في 6 أكتوبر/تشرين الأول 1981. الفيديو المتداول، الذي بلغت مدته حوالي 4 دقائق و30 ثانية، أثار موجة من التفاعلات والنقاشات على مختلف المنصات الاجتماعية، حيث حقق ملايين المشاهدات ترافقت بتعليقات تحليلية تتراوح بين الاتهامات بنظريات المؤامرة، والتساؤلات حول توقيت النشر وأهدافه. المقطع المصور يعرض لحظة استهداف السادات بإطلاق النار من قبل مجموعة من العسكريين الإسلاميين أثناء حضوره العرض العسكري بمناسبة ذكرى حرب 1973 مع إسرائيل. Related قبل خمسين عاما كانت حرب أكتوبر.. فأين أصبحت مصر الآن؟ تل أبيب تكشف تفاصيل جديدة عن زيارة السادات إلى إسرائيل نتانياهو في الذكرى 40 لزيارة السادات إلى تل أبيب: لم ألتق بـ "السادات الفلسطيني" وقد أرفق بعض المستخدمين الفيديو بتعليقات مثل: "وكالة الأسوشيتد برس الأمريكية تبث فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات. فما هي الرسالة من هذا النشر؟ هل هو تهديد لمصر بعد الاتفاق العسكري مع الصين؟ أم رسالة إلى سوريا؟ وهل يثبت ذلك تورط جهة أجنبية؟" في حين تسائل آخرون: "لماذا تتم إعادة نشر هذا الفيديو الآن وبشكل مكثف عبر حسابات مختلفة، بعضها مصرية، وأخرى عربية، وحسابات مجهولة المصدر؟ ما الهدف وما الغاية من ذلك؟" حقيقة الفيديو وتاريخه بعد البحث الدقيق، يتبين أن المقطع ليس جديدًا كما زُعم. وفقًا لما أكدته وكالة "أسوشيتد برس"، فإن الفيديو المتداول حاليًا هو جزء من مقطع أطول مدته 23 دقيقة، نُشر للمرة الأولى على قناة الوكالة بموقع يوتيوب في 23 مايو/أيار 2022 تحت عنوان: "غير مستخدم.. اغتيال الرئيس أنور السادات خلال عرض عسكري". ومن المعروف أن وكالة "أسوشيتد برس" تعيد نشر مقاطع من أرشيفها المصور للأحداث التاريخية الكبرى بشكل دوري، وكانت قد نشرت في الماضي مواد مشابهة تتعلق بحادثة اغتيال السادات قبل نحو 9 سنوات. كيف انتشر المقطع؟ بدأت موجة التداول الحالية للفيديو يوم الاثنين 21 أبريل/نيسان، عندما نشرت الصحفية المصرية أماني عزام المقطع على حسابها الشخصي في منصة "إكس"، مع تعليق خبري مقتضب لم يتطرق إلى أي تحليل أو تلميح لظرف النشر. ومع ذلك، سرعان ما تم تبني الفيديو من قِبل حسابات أخرى، بعضها زعم أنه نُشر مؤخرًا من قبل وكالة "أسوشيتد برس"، مما أعطى الانطباع بأنه مادة جديدة أو ذات صلة بأحداث حالية. هذا الخلط حول توقيت النشر، بالإضافة إلى طبيعة الحدث التاريخي الذي يحمل شحنة عاطفية وسياسية كبيرة، أسهم في تحفيز التفاعل الفيروسي للمقطع عبر الشبكات الاجتماعية. كما استغل البعض هذه الفرصة لنشر نظريات مؤامرة متعددة، تربط بين الحادثة والأوضاع السياسية الراهنة في المنطقة، بما في ذلك العلاقات العسكرية بين مصر والصين، أو التوترات الإقليمية المتعلقة بسوريا .

ضجة حول فيديو أسوشيتد برس لحادثة اغتيال السادات.. ما القصة؟
ضجة حول فيديو أسوشيتد برس لحادثة اغتيال السادات.. ما القصة؟

CNN عربية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

ضجة حول فيديو أسوشيتد برس لحادثة اغتيال السادات.. ما القصة؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ساهمت عودة تداول فيديو وكالة أسوشيتد برس لـ"حادثة المنصة"، حيث اغتيال الرئيس المصري أنور السادات، في رواج نظريات مؤامرة عبر الشبكات الاجتماعية، بعد تناقله باعتباره مقطعًا جديدًا. وأحدث الفيديو ملايين المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية، مصحوبًا بفورة واسعة النطاق من التفاعلات. تبلغ مدة المقطع المتداول 4:30 دقيقة، ويظهر مقتطفات من لحظة اغتيال الرئيس المصري الأسبق خلال حضوره عرض عسكري في 6 أكتوبر/تشرين الأول 1981، في ذكرى حرب 1973 مع إسرائيل. وصاحب الفيديو تعليقات بعضها يقول: "وكالة الأسوشيتد برس الأمريكية تبث فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية إغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات.فما هي الرسالة من هذا النشر؟ هل هي تهديد لمصر بعد الاتفاق العسكري مع الصين؟ أم رسالة إلى سوريا؟ هل هذا يثبت تورط امريكي بذلك؟" وتساءل تعليق آخر: "لماذا يعاد بهذا الوقت وبحسابات مختلفة كثيرة بعضها تدعي أنها حسابات مصرية وأخرى عربية بخلاف حسابات مجهولة - ما الهدف وما يراد بذلك؟!" وعند البحث في قناة أرشيف وكالة أسوشيتد برس عبر يوتيوب، وجد موقع CNN بالعربية أن المقطع منشور قبل عامين، وليس مؤخرًا. وكان الفيديو المتداول حاليًا مقتطعًا من فيديو مدته تزيد عن 23 دقيقة، كانت الوكالة قد نشرته في 23 مايو/أيار 2022. بعنوان: "غير مُستخدم.. اغتيال الرئيس أنور السادات خلال عرض عسكري". وعادة ما تنشر أسوشيتد برس مقاطع من أرشيفها المصور للأحداث الكبرى على فترات متفرقة، فسبق أن نشرت لقطات أخرى للحادثة قبل 9 سنوات. لكن كيف انتشر المقطع الحالي؟ في صباح الاثنين الماضي 21 أبريل/ نيسان، نشرت الصحفية المصرية أماني عزام الفيديو في حسابها عبر منصة إكس، مع تعليق خبري مجرد، بينما زعمت حسابات أخرى أن أسوشيتد برس بثته في الآونة الأخيرة، مما ساعد في رواجه بشكل فيروسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store