أحدث الأخبار مع #وكالةبلومبرغ،


أخبار مصر
منذ 8 ساعات
- أخبار مصر
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي.وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي سيري بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم سيري LLM .وأوضح التقرير أن مشروع Apple Intelligence واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022.وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة.ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


سفاري نت
منذ يوم واحد
- سفاري نت
آبل تستعد لطرح آيفون منحني الشاشة بهيكل زجاجي كامل
سفاري نت – متابعات يبدو أن عام 2027 سيكون مفصليًا في تاريخ شركة آبل العملاقة، حيث سيتم في هذا العام إطلاق أجهزة وتقنيات جديدة تعكس طموحات الشركة في إعادة تشكيل مستقبل الهواتف والأجهزة الذكية. وتعمل آبل حاليًا على تطوير تصميم ثوري لهاتف آيفون من المقرر إطلاقه عام 2027، وهو عبارة عن هيكل زجاجي شبه كامل وشاشة منحنية دون أي فتحات للكاميرا أو الحساسات، وذلك تزامنًا مع الذكرى العشرين لإطلاق أول هاتف آيفون، وكشفت تقارير جديدة، أن أحد إصدارات آيفون لعام 2027 سيضع الكاميرا الأمامية أسفل الشاشة مباشرة. تصميم ثوري وهيكل زجاجي كامل وأفادت وكالة 'بلومبرغ'، أن هذا الهاتف سيكون مختلفًا كليًا من ناحية التصميم، ويهدف إلى تقديم تجربة عرض تمتد من الحافة إلى الحافة دون انقطاع. وبحسب تلك التقارير، فإن شركة آبل تعمل مع شركائها لتطوير شاشة بلا حافات، لكنها لن تعتمد التصميم المنحني الجانبي المألوف في بعض هواتف جالاكسي وفيفو. وتستند هذه التوقعات بشأن التصميم الزجاجي المنحني إلى براءات اختراع سابقة لآبل، منها واحدة تعود إلى عام 2019، تصف هاتفًا يحيط به الزجاج في حلقة متصلة. أجهزة ومنتجات ثورية وسوف يشهد عام 2027 أجهزة ومنتجات ثورية من آبل، مثل أول هاتف آيفون قابل للطي، ونظارات ذكية جديدة، بالإضافة إلى نسخ جديدة من سماعات AirPods وساعة Apple Watch مزوّدة بكاميرات. نظارات ذكية جديدة وبحسب تلك التقارير، فإن آبل ستكشف عن نظارات ذكية جديدة تنافس نظارات Ray-Ban Meta، ما يضعها في قلب سباق الابتكار في سوق الأجهزة القابلة للارتداء. روبوت منزلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي وأشارت التقارير أيضًا، إلى أن آبل قد تكشف عن روبوت منزلي يوضع على الطاولات، يتمتع بمساعد ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي وله 'شخصية مستقلة'، وفقًا للتقرير. نسخة جديدة من سيري كما يُتوقع أن تطلق آبل نسخة جديدة من مساعدها الصوتي سيري مدعومًا بنموذج لغوي ضخم LLM، إلى جانب شرائح ذكاء اصطناعي جديدة لمعالجة البيانات عبر خوادمها. وتستعد شركة آبل كذلك لإطلاق إصدارات متطورة من سماعات AirPods، بالإضافة إلى نسخة جديدة من ساعة Apple Watch مزودة بكاميرا، وهي خطوة قد تعيد تعريف استخدام الساعات الذكية لتشمل وظائف تصوير ومراقبة أكثر تطورًا. ومن المتوقع أن تُحدث هذه الأجهزة والمنتجات الجديدة نقلة نوعية في السوق العالمية للتقنيات الاستهلاكية بحلول عام 2027، وذلك بالتزامن مع الذكرى العشرين لإطلاق أول آيفون عام 2007.


خبرني
منذ يوم واحد
- صحة
- خبرني
الدكتور «هوا».. أول طبيب افتراضي في السعودية
خبرني - في خطوة رائدة في مجال الرعاية الصحية، أطلقت شركة ناشئة صينية أول عيادة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وذلك لتشخيص المرضى ووصف العلاج دون تدخل مباشر من الأطباء البشريين. وتُعد هذه الخطوة تطورًا مهمًا نحو استخدام الذكاء الاصطناعي كخط دفاع أول في العلاج الطبي. ووفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبرغ، كانت الشركة الصينية "سينيي للذكاء الاصطناعي" (Synyi AI)، ومقرها شنغهاي، قد أطلقت هذا البرنامج التجريبي في أبريل/نيسان الماضي بالتعاون مع مجموعة "الموسى الصحية" في منطقة الأحساء شرق المملكة العربية السعودية، بهدف إحداث ثورة في طريقة تقديم الرعاية الطبية. وعند زيارة المرضى للعيادة، يقومون بإدخال أعراضهم عبر جهاز لوحي إلى الطبيب الافتراضي "د. هوا"، والذي يتابع بطرح أسئلة إضافية ويحلل بيانات وصورًا طبية مثل الأشعة السينية وتخطيط القلب بمساعدة طاقم بشري. وبعد انتهاء الاستشارة، يقدم "د. هوا" خطة علاجية يتم مراجعتها والموافقة عليها من قبل طبيب بشري دون الحاجة لمقابلة المريض، إلا في حالات الطوارئ التي تتطلب تدخلاً بشريًا. ووفقًا لشركة سينيي، فقد أظهر النظام أداءً عالي الدقة، إذ بلغت نسبة الخطأ أقل من 0.3% خلال مرحلة الاختبار السابقة للتجربة الحالية. وعلق الرئيس التنفيذي للشركة، "تشانغ شاو ديان"، قائلاً: "في السابق، كان الذكاء الاصطناعي يقتصر على مساعدة الأطباء، لكننا الآن نخطو الخطوة الأخيرة بجعل الذكاء الاصطناعي يشخص ويعالج المرضى بشكل مباشر". ولا تزال العيادة في مرحلتها التجريبية، حيث تُقدم الاستشارات مجانًا مع وجود طبيب بشري في العيادة، ويتم خلال هذه المرحلة جمع بيانات لتشخيصات الذكاء الاصطناعي تمهيدًا لعرضها على الجهات التنظيمية السعودية بهدف الحصول على ترخيص رسمي لتقديم الخدمة بشكل تجاري. ويتوقع "تشانغ" الحصول على الموافقة خلال 18 شهرًا. لكن هذا التطور لا يخلو من الشكوك لدى بعض المتخصصين في القطاع الطبي. ويقول "نيام كي يوان"، استشاري أول في مستشفى جامعة سنغافورة الوطنية: "نعرف عن عدة محاولات لتطوير أطباء ذكاء اصطناعي يتعاملون مع المرضى مباشرة، لكن حتى أفضل هذه الأنظمة لا تصل إلى مستوى ممارس طبي أولي"، وأضاف: "أنا متشكك جدًا". خطط للتوسع وفي الوقت الحالي، تقتصر خدمات "د. هوا" على الأمراض التنفسية، ويغطي حوالي 30 مرضًا مثل الربو والتهاب الحلق. وتخطط الشركة لتوسيع قدرات النظام ليشمل 50 مرضًا خلال العام المقبل، تشمل أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والجلدي. كما تعمل "سينيي" مع مستشفيات سعودية أخرى لافتتاح عيادات مشابهة في الأشهر المقبلة. ويأتي هذا المشروع في إطار توسع أوسع لشركات الرعاية الصحية الصينية نحو منطقة الشرق الأوسط، حيث تزداد الحاجة لحلول طبية متقدمة. فشركة "فوسون فارما" (Fosun Pharmaceutical Group) من شنغهاي وقعت اتفاقًا مع مجموعة "فقيه كير" السعودية لتطوير علاجات بالخلايا والجينات، وتعزيز التشخيص عن بعد. كما أن شركة "إكس تال بي" (XtalPi) الصينية، المختصة باكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي، بصدد إنشاء مختبر للروبوتات في الإمارات. وفي الصين، يُستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في الاستشارات الطبية عبر الإنترنت، لكنه لا يزال يؤدي دورًا مساعدًا للطبيب البشري. وتعمل عدة شركات صينية على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مشابهة لـ ChatGPT لتقديم استشارات مستقلة، لكن لم يُطرح أي منها تجاريًا بعد. على سبيل المثال، كشفت شركة "ميدلينكر" (Medlinker) عن طبيب افتراضي يُدعى "MedGPT"، يدعي أنه قادر على تشخيص الأمراض الشائعة بدقة تقارب أداء الأطباء. لكن الخبراء يؤكدون على ضرورة الرقابة الصارمة. ويقول "ديلان أطار"، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة "ميدتيك وورلد" إن "الذكاء الاصطناعي الطبي يؤثر مباشرة على حياة الناس، لذا فإن الرقابة ضرورية لضمان السلامة والكفاءة وبناء الثقة العامة". وأضاف: "على الجهات التنظيمية أن تكون دقيقة، ولكن أيضًا مرنة بما يكفي لعدم كبح الابتكار". وتأسست "سينيي" في عام 2016، بدعم من شركات كبرى مثل Tencent وGGV Capital، بالإضافة إلى تمويل حكومي. وقد تعاونت الشركة مع أكثر من 800 مستشفى وكلية طبية في الصين في مجالات إدارة البيانات والمساعدة في التشخيص والبحث العلمي. وتُعد المملكة العربية السعودية أول سوق خارجي للشركة. وأوضح "تشانغ" أن الشركة تدرس تنفيذ مشاريع مشابهة داخل الصين، لكنها بحاجة أولاً لاختبار مدى جدوى النموذج تجاريًا، خاصة في بلد توفر فيه الحكومة رعاية صحية منخفضة التكلفة. أما في السعودية وغيرها من الدول ذات التكلفة الطبية العالية، فيمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم بشكل كبير في تقليل النفقات. كما أشار إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في المناطق النائية التي تعاني من نقص الكوادر الطبية.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- صحة
- العين الإخبارية
الدكتور «Hua».. أول طبيب افتراضي في السعودية
تم تحديثه الأحد 2025/5/18 08:38 م بتوقيت أبوظبي في خطوة رائدة في مجال الرعاية الصحية، أطلقت شركة ناشئة صينية أول عيادة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وذلك لتشخيص المرضى ووصف العلاج دون تدخل مباشر من الأطباء البشريين. وتُعد هذه الخطوة تطورًا مهمًا نحو استخدام الذكاء الاصطناعي كخط دفاع أول في العلاج الطبي. ووفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبرغ، كانت الشركة الصينية "سينيي للذكاء الاصطناعي" (Synyi AI)، ومقرها شنغهاي، قد أطلقت هذا البرنامج التجريبي في أبريل/نيسان الماضي بالتعاون مع مجموعة "الموسى الصحية" في منطقة الأحساء شرق المملكة العربية السعودية، بهدف إحداث ثورة في طريقة تقديم الرعاية الطبية. الطبيب الافتراضي "د. هوا" وعند زيارة المرضى للعيادة، يقومون بإدخال أعراضهم عبر جهاز لوحي إلى الطبيب الافتراضي "د. هوا" Dr. Hua، والذي يتابع بطرح أسئلة إضافية ويحلل بيانات وصورًا طبية مثل الأشعة السينية وتخطيط القلب بمساعدة طاقم بشري. وبعد انتهاء الاستشارة، يقدم "د. هوا" خطة علاجية يتم مراجعتها والموافقة عليها من قبل طبيب بشري دون الحاجة لمقابلة المريض، إلا في حالات الطوارئ التي تتطلب تدخلاً بشريًا. ووفقًا لشركة سينيي، فقد أظهر النظام أداءً عالي الدقة، إذ بلغت نسبة الخطأ أقل من 0.3% خلال مرحلة الاختبار السابقة للتجربة الحالية. وعلق الرئيس التنفيذي للشركة، "تشانغ شاو ديان"، قائلاً: "في السابق، كان الذكاء الاصطناعي يقتصر على مساعدة الأطباء، لكننا الآن نخطو الخطوة الأخيرة بجعل الذكاء الاصطناعي يشخص ويعالج المرضى بشكل مباشر". ولا تزال العيادة في مرحلتها التجريبية، حيث تُقدم الاستشارات مجانًا مع وجود طبيب بشري في العيادة، ويتم خلال هذه المرحلة جمع بيانات لتشخيصات الذكاء الاصطناعي تمهيدًا لعرضها على الجهات التنظيمية السعودية بهدف الحصول على ترخيص رسمي لتقديم الخدمة بشكل تجاري. ويتوقع "تشانغ" الحصول على الموافقة خلال 18 شهرًا. لكن هذا التطور لا يخلو من الشكوك لدى بعض المتخصصين في القطاع الطبي. ويقول "نيام كي يوان"، استشاري أول في مستشفى جامعة سنغافورة الوطنية: "نعرف عن عدة محاولات لتطوير أطباء ذكاء اصطناعي يتعاملون مع المرضى مباشرة، لكن حتى أفضل هذه الأنظمة لا تصل إلى مستوى ممارس طبي أولي"، وأضاف: "أنا متشكك جدًا". خطط للتوسع وفي الوقت الحالي، تقتصر خدمات "د. هوا" على الأمراض التنفسية، ويغطي حوالي 30 مرضًا مثل الربو والتهاب الحلق. وتخطط الشركة لتوسيع قدرات النظام ليشمل 50 مرضًا خلال العام المقبل، تشمل أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والجلدي. كما تعمل "سينيي" مع مستشفيات سعودية أخرى لافتتاح عيادات مشابهة في الأشهر المقبلة. ويأتي هذا المشروع في إطار توسع أوسع لشركات الرعاية الصحية الصينية نحو منطقة الشرق الأوسط، حيث تزداد الحاجة لحلول طبية متقدمة. فشركة "فوسون فارما" (Fosun Pharmaceutical Group) من شنغهاي وقعت اتفاقًا مع مجموعة "فقيه كير" السعودية لتطوير علاجات بالخلايا والجينات، وتعزيز التشخيص عن بعد. كما أن شركة "إكس تال بي" (XtalPi) الصينية، المختصة باكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي، بصدد إنشاء مختبر للروبوتات في الإمارات. وفي الصين، يُستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في الاستشارات الطبية عبر الإنترنت، لكنه لا يزال يؤدي دورًا مساعدًا للطبيب البشري. وتعمل عدة شركات صينية على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مشابهة لـ ChatGPT لتقديم استشارات مستقلة، لكن لم يُطرح أي منها تجاريًا بعد. على سبيل المثال، كشفت شركة "ميدلينكر" (Medlinker) عن طبيب افتراضي يُدعى "MedGPT"، يدعي أنه قادر على تشخيص الأمراض الشائعة بدقة تقارب أداء الأطباء. لكن الخبراء يؤكدون على ضرورة الرقابة الصارمة. ويقول "ديلان أطار"، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة "ميدتيك وورلد" إن "الذكاء الاصطناعي الطبي يؤثر مباشرة على حياة الناس، لذا فإن الرقابة ضرورية لضمان السلامة والكفاءة وبناء الثقة العامة". وأضاف: "على الجهات التنظيمية أن تكون دقيقة، ولكن أيضًا مرنة بما يكفي لعدم كبح الابتكار". شركة "سينيي" الصينية وتأسست "سينيي" في عام 2016، بدعم من شركات كبرى مثل Tencent وGGV Capital، بالإضافة إلى تمويل حكومي. وقد تعاونت الشركة مع أكثر من 800 مستشفى وكلية طبية في الصين في مجالات إدارة البيانات والمساعدة في التشخيص والبحث العلمي. وتُعد المملكة العربية السعودية أول سوق خارجي للشركة. وأوضح "تشانغ" أن الشركة تدرس تنفيذ مشاريع مشابهة داخل الصين، لكنها بحاجة أولاً لاختبار مدى جدوى النموذج تجاريًا، خاصة في بلد توفر فيه الحكومة رعاية صحية منخفضة التكلفة. أما في السعودية وغيرها من الدول ذات التكلفة الطبية العالية، فيمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم بشكل كبير في تقليل النفقات. كما أشار إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في المناطق النائية التي تعاني من نقص الكوادر الطبية. ومع استمرار المرحلة التجريبية، تترقب الأنظار ما إذا كانت "سينيي" ستنجح في تقديم نموذج مستدام وآمن وقابل للتوسع في تقديم الرعاية الصحية باستخدام الذكاء الاصطناعي. aXA6IDgyLjI1LjI1MC41OCA= جزيرة ام اند امز FR


الشروق
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشروق
الصين تخفض استثماراتها في سندات الخزانة الأمريكية
سجّلت الاستثمارات الصينية في سندات الخزانة الأمريكية تراجعا كبيرا بعد توجهها الى بيع جزء من هذه السندات لشراء الذهب، في ظل التوترات التي تشهدها العلاقات التجارية الصينية الأمريكية. وحسب وكالة بلومبرغ، تراجعت الصين الى المركز الثالث كأكبر مستثمر في سندات الخزانة الأمريكية لأول مرّة منذ نحو عقدين، فاسحة المجال أمام بريطانيا لتحتل المركز الثاني. ووفقا لذات المصدر، فقد عمدت الصين خلال شهر مارس الماضي، الى بيع سندات طويلة الأجل بقيمة 27.6 مليار دولار أمريكي، في اطار الاستراتيجية الصينية الجديدة القاضية بتقليل حيازاته من سندات الخزينة الأمريكية والتوجه الى الذهب. ويأتي قرار الصين بالتخلّي عن سندات الخزانة، بعد قيام الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، بتجميد أصول روسيا عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، كنوع من أنواع العقوبات الاقتصادية على موسكو لدفعها الى الانسحاب من أوكرانيا.