أحدث الأخبار مع #ولاية_الجزائر


عكاظ
منذ يوم واحد
- عكاظ
مدير الأمن العام يزور المديرية العامة للأمن الوطني في الجزائر
زار مدير الأمن العام الفريق محمد بن عبدالله البسامي، أمس، المديرية العامة للأمن الوطني في الجزائر، والتقى مدير الأمن الوطني المراقب العام علي بداوي. وبحثا خلال اللقاء أوجه التعاون الثنائي في عدد من المجالات الأمنية من بينها التدريب، ومكافحة الجريمة السيبرانية، وتطوير قدرات الشرطة العلمية، والتصدي للجريمة المنظمة العابرة للحدود، إضافة إلى تبادل الخبرات والتنسيق المشترك. واطّلع الفريق البسامي والوفد المرافق على إمكانات المخبر المركزي للشرطة العلمية والتقنية بمركز «شاطوناف»، واستمع إلى شرح حول آليات تحليل الأدلة الجنائية، إلى جانب زيارة مركز القيادة والسيطرة لأمن ولاية الجزائر، والاطلاع على تقنيات المراقبة الذكية المستخدمة في دعم العمل الأمني الميداني. أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
جدل واسع في الجزائر ومطالبات بتشديد عقوبات ممارسة السحر والشعوذة
جاء ذلك على هامش مناقشة مشروع تم تقديمه من أجل سن قانون صارم يتعلق بالسحر والشعوذة، ورد الوزير قائلا إن "تعديلا أُقر على قانون العقوبات في سنة 2024، أفضى إلى التكفل بهذا الأمر"، مشيرا إلى أن "القانون ينص على عقوبات بـ3 سنوات حبسا لكل من يتخذ السحر والشعوذة مهنة له أو يمارس عملا من أعمالها". ولفت بوجمعة إلى أن العقوبة قد تصل إلى 7 سنوات إذا ترتب عن السحر أو الشعوذة ضرر جسدي أو معنوي ما لم يشكل الفعل جريمة أشد. وأضاف: 'العقوبة بالسجن من 5 إلى 10 سنوات إذا تم المساس بحرمة الحياة الخاصة وشرف وكرامة الأشخاص والنصب والاحتيال"، مؤكدا أن نيابات الجمهورية وجهت تعليمات في هذا المجال لمواجهة هذا النوع من الجرائم بصرامة معهودة كغيرها من الجرائم. وتزامن رد الوزير، مع فيديوهات ومنشورات على منصة "فيسبوك"، لأشخاص "يقومون بالتنقيب على السحر في المقابر". وتفاعل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي بإيجابية مع "الحملة"، بينما يرى آخرون أنها ضُخمت ولا تحتاج كل هذا التهويل. وفي سياق متصل، تمكنت مصالح أمن ولاية الجزائر في الآونة الأخيرة، من وقف نشاط مشعوذة كانت تمارس التدنيس والإتلاف والتمزيق العمدي للمصحف الشريف لغرض ممارسة ونشر السحر والشعوذة. المصدر: وكالات وجهت السلطات الجزائرية، نداء هاما إلى المواطنين، تدعو فيه كل من تعرض للاحتيال أو يمتلك معلومات حول شخص ينتحل صفة امرأة تدعى "سامية"، إلى التقدم للإدلاء بشهادته دعما للتحقيقات.