أحدث الأخبار مع #ومونجارو


تحيا مصر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- تحيا مصر
دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن
سلطت دراسة جديدة أجراها فريق بحثي من جامعة برن السويسرية الضوء على العلاقة بين أدوية والصحة النفسية، في تحليل يعد من الأكبر من نوعه حتى الآن. وشملت الدراسة مراجعة منهجية لـ 36 دراسة سابقة، وغطت بيانات لأكثر من 26 ألف مشارك، حيث سعى الباحثون لفهم التأثيرات النفسية المحتملة لاستخدام أدوية فقدان الوزن، خاصة تلك التي أصبحت واسعة الانتشار مثل أوزمبيك (Ozempic) وويغوفي (Wegovy) ومونجارو (Mounjaro). تحسن نفسي ملحوظ وبحسب ما تم عرضه خلال المؤتمر الأوروبي للسمنة، كشفت النتائج عن تحسن ملحوظ في بعض الجوانب النفسية لدى مستخدمي هذه الأدوية. وشملت التحسينات: -انخفاض في أعراض الاكتئاب والقلق -تحسن في حالات مثل الاضطراب ثنائي القطب وحتى الفصام -عدم وجود أي زيادة في خطر الإصابة باضطرابات نفسية جديدة أو أفكار انتحارية وهذه النتائج تُعد مطمئنة خصوصًا في ظل القلق المتزايد من تأثير الأدوية التي تغير التوازن الأيضي والسلوكي على الصحة النفسية للمستخدمين. خصائص مضادة للالتهابات شرحت الدكتورة سيغريد بريت، الباحثة الرئيسة في الدراسة، أن التأثير الإيجابي لهذه الأدوية على الحالة النفسية قد لا يعود فقط إلى فقدان الوزن أو تحسن الشكل الجسدي، بل من المحتمل أن يكون مرتبطًا بـ خصائصها المضادة للالتهابات. وأوضحت أن الالتهاب الخفيف في الدماغ قد يكون مرتبطًا بعدد من الاضطرابات النفسية، وأن تقليص هذا الالتهاب قد يكون له أثر مباشر في تحسين الحالة المزاجية والمعرفية. أهمية خاصة لمرضى الاضطرابات النفسية أبرزت الدراسة أهمية هذه النتائج للفئات الأكثر عرضة للمعاناة من السمنة واضطرابات الوزن، وعلى رأسهم مرضى الاضطرابات النفسية الحادة، الذين تزيد لديهم احتمالات الإصابة بالسمنة بمقدار 3 أضعاف مقارنة بغيرهم. وقالت بريت إن 'هذه الفئة تعاني غالبًا من صعوبات جسدية ونفسية متداخلة، ما يجعل من الضروري النظر في الفوائد المتعددة لهذه الأدوية عند وصفها، وليس فقط من منظور فقدان الوزن'. دعوة إلى أبحاث مستقبلية على الرغم من النتائج الإيجابية، دعت بريت وفريقها إلى إجراء المزيد من الدراسات السريرية لتقييم تأثير هذه الأدوية كعلاج مباشر لبعض الاضطرابات النفسية، بدلًا من اعتبار التحسن النفسي مجرد "أثر جانبي" لفقدان الوزن أو تحسن صحة الجسم. وشدد الباحثون على ضرورة توخي الحذر، لأن الاستخدام العشوائي أو غير الخاضع للرقابة قد يحمل مخاطر، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على هذه الأدوية عالميًا. رأي الخبراء: يجب تغيير النظرة التقليدية وفي تعليق على الدراسة، قال الدكتور إد بيفريدج من الكلية الملكية للأطباء النفسيين: "الكثير من المصابين باضطرابات نفسية يواجهون صعوبات كبيرة في إدارة الوزن... ويجب أن نأخذ هذه التحديات بعين الاعتبار عند تحديد أولويات العلاج". وأشار إلى أن الجمع بين علاج الأعراض الجسدية والنفسية قد يكون هو المفتاح لتحسين نوعية الحياة لدى هذه الفئة من المرضى.


24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: يمكن لحقن إنقاص الوزن أن تساعد في التخلص من الاكتئاب
أظهرت نتائج دراسة حديثة، أن حقن إنقاص الوزن قد تساعد في التخلص من الاكتئاب، وتحسن الصحة النفسية، حيث وأظهر الأشخاص الذين إستخدموا الحقن تحسنًا كبيرًا في صحتهم العاطفية خلال التجارب. وبحسب ما نشر في صحيفة ذا صن البريطانية، قام خبراء في جامعة برن في سويسرا بمراجعة 36 دراسة أجريت على إجمالي 26 ألف شخص للتحقق من تأثير حقن إنقاص الوزن، ووجد الباحثون أن أدوية مثل أوزيمبيك، وويجوفي، ومونجارو كان لها تأثيرات مفيدة على الاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب والفصام. يمكن لحقن إنقاص الوزن أن تساعد في التخلص من الاكتئاب وأشار الباحثون، إلى عدم وجود أي صلة بين الحقن ومشاكل الصحة العقلية الجديدة، أو الأفكار حول إيذاء النفس أو الانتحار. وقالت الدكتورة سيجريد بريت، مؤلفة الدراسة، إن هذه الأطعمة تمارس تأثيرًا إيجابيًا على الحالة العقلية ونوعية الحياة، وقد تم ربط الاكتئاب والاضطرابات الأخرى بالتورم منخفض الدرجة في الدماغ، والذي قد تساعد الأدوية في تقليله، وقد يكون لها تأثيرات مضادة للاكتئاب ومضادة للقلق بسبب خصائصها المضادة للالتهابات، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهاب في الدماغ، وهذه النتائج مهمة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عقلية شديدة، والذين هم أكثر عرضة للإصابة بالسمنة بثلاث مرات مقارنة بالسكان بشكل عام. وقال الدكتور إد بيفريدج، من الكلية الملكية للأطباء النفسيين: نعلم أن العديد من الأشخاص الذين يعانون من أمراض عقلية لديهم مشاكل في إدارة الوزن، ومن الضروري أن نعتبرهم مجموعة ذات أولوية فيما يتعلق بالحصول على هذا الدواء عندما يكون ذلك مناسبًا. دراسة: حقن إنقاص الوزن تؤدي إلى اضطرابات المزاج وتغيرات الدماغ بعد وفاة طالب بورسعيد.. ما هي مخاطر حقن المضادات الحيوية؟


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
أدوية مقلدة لإنقاص الوزن بمصر.. صحتك في خطر
مع تزايد الإقبال على حقن التخسيس في مصر، برزت مشكلة انتشار المنتجات المغشوشة التي تباع خارج الأطر القانونية، ما يثير مخاوف صحية واسعة. وبينما يحقق البعض نتائج ملحوظة باستخدام هذه الحقن، يحذر الخبراء من مخاطر اللجوء إلى مصادر غير موثوقة، وسط جهود حكومية لضبط السوق والحد من الظاهرة. تقليد حقن "مونجارو" و"أوزمبيك" تعد مستحضرات "مونجارو" و"أوزمبيك" الأوسع انتشارا في مصر وكثير من دول العالم على مدى العامين الأخيرين، وهو ما دفع كثيرا من ما يطلق عليه مصطلح "مصانع بير السلم" إلى محاولة تقليد المستحضر الأصلي، إما بغشه بشكل كامل، أو تصنيعه بمواد فعالة أقل تركيزا. وفي هذا السياق، يقول المدير التنفيذي للمركز المصري للحق في الدواء، محمود فؤاد، إن "الانتشار السريع والكبير لحقن مونجارو وأوزمبيك، وبعض الأنواع الأخرى الأقل شهرة، دفع كثيرين إلى محاولة الربح عبر تصنيعها بطرق غير قانونية". وأوضح فؤاد، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "هذه المستحضرات أحدثت طفرة كبيرة في عالم التخسيس وفقدان الوزن، ويمكن القول إنها آمنة إلى حد كبير، وهو ما يجعلها هدفا للراغبين في الربح السريع، إذ يتم تصنيعها بنسب أقل من المادة الفعالة، أو غشها بالكامل". وأضاف: "البعض يحصل على الحقن التي من المفترض أنها من إنتاج علامات تجارية عالمية شهيرة، ولكن من مصادر مجهولة، وهو ما يفتح الباب أمام الغش والتصنيع تحت بير السلم، لذلك تسعى بعض الجهات إلى ضبط هذه السوق بقوة". مناطق التصنيع الأدوية وتطرق فؤاد إلى أشهر المناطق التي يتم فيها تصنيع مستحضرات دوائية وتجميلية المخالفة للقانون، قائلا إن إحدى القرى المصرية أصبحت معروفة عالميا في هذا المجال، وتم بالفعل ضبط كميات ضخمة من الأدوية المتنوعة فيها، بعضها لأمراض خطيرة. وأكد أن ظاهرة الغش ليست في مصر وحدها، إذ إن الأشهر الأخيرة شهدت ضبط كميات ضخمة من حقن "أوزمبيك" و"مونجارو" و"ويجوفي" مغشوشة في كل من الدنمارك والولايات المتحدة وجنوب إفريقيا، وهو ما أورده تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ الأميركية كشف الغش في الدواء الأستاذ المساعد للعلاج الطبيعي والتغذية الإكلينيكية، الدكتور أحمد عبدالحليم الفحل، قال إن هناك عددا من المستحضرات الطبية التي تستخدم في التخسيس، ولكل منها مادة فعالة مختلفة عن الأخرى، ولكن الأبرز من بينها هي ساكسندا ومونجارو وأوزمبيك. وبيّن الفحل في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن كل هذه الأدوية تستخدم تحت إشراف طبي، وإلا أصبحت خطرا على مستخدميها. وعن الفرق بين المستحضرات الثلاثة، قال إن ساكسندا تستعمل عن طريق الحقن يوميا بتركيزات مختلفة، بينما أوزمبيك ومونجارو يتم استعمالهما أسبوعيا، والأخيرة تحديدا توجد منها 6 تركيزات، والتركيزات الأولى أصبحت متوفرة في مصر بالفعل، بينما التركيزين الأخيرين غير متوفرين. وفيما يخص طريقة الكشف عن الحقنة المزيفة وتفريقها عن الأصلية، قال الفحل إن المزيفة تحمل فوق كلمة "مونجارو" حرفي "TM"، بينما الأصلية تحمل الحرف "R"، إلى جانب فروق واضحة في وضوح الخط، ووجود ملصق ظاهر وليس مطبوعا، كما أن الدواء نفسه يحمل الكثير من فقاعات الهواء. تحذيرات طبية كانت هيئة الدواء المصرية قد أصدرت، في شهري مارس وفبراير الماضيين، تحذيرين متتاليين من عقار "مونجارو" للتخسيس، مؤكدة احتمالية وجود عبوات مجهولة المصدر، وفق ما أخطرها به وكيل المستحضر والمكتب العلمي للشركة المسؤولة عنه، بجانب ما جرى رصده من قِبل الهيئة. وشددت الهيئة على أن الأدوية مجهولة المصدر يجب الإبلاغ عنها فورا من جانب الصيادلة، وعدم تداولها في السوق، مع التأكيد على أهمية الحصول على الدواء من الأماكن المرخصة فقط.


سكاي نيوز عربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
أدوية مقلدة لإنقاص الوزن بمصر.. صحتك في خطر
وبينما يحقق البعض نتائج ملحوظة باستخدام هذه الحقن، يحذر الخبراء من مخاطر اللجوء إلى مصادر غير موثوقة، وسط جهود حكومية لضبط السوق والحد من الظاهرة. تقليد حقن "مونجارو" و"أوزمبيك" تعد مستحضرات " مونجارو" و" أوزمبيك" الأوسع انتشارا في مصر وكثير من دول العالم على مدى العامين الأخيرين، وهو ما دفع كثيرا من ما يطلق عليه مصطلح "مصانع بير السلم" إلى محاولة تقليد المستحضر الأصلي، إما بغشه بشكل كامل، أو تصنيعه بمواد فعالة أقل تركيزا. وفي هذا السياق، يقول المدير التنفيذي للمركز المصري للحق في الدواء، محمود فؤاد، إن "الانتشار السريع والكبير لحقن مونجارو وأوزمبيك، وبعض الأنواع الأخرى الأقل شهرة، دفع كثيرين إلى محاولة الربح عبر تصنيعها بطرق غير قانونية". وأوضح فؤاد، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "هذه المستحضرات أحدثت طفرة كبيرة في عالم التخسيس و فقدان الوزن ، ويمكن القول إنها آمنة إلى حد كبير، وهو ما يجعلها هدفا للراغبين في الربح السريع، إذ يتم تصنيعها بنسب أقل من المادة الفعالة، أو غشها بالكامل". وأضاف: "البعض يحصل على الحقن التي من المفترض أنها من إنتاج علامات تجارية عالمية شهيرة، ولكن من مصادر مجهولة، وهو ما يفتح الباب أمام الغش والتصنيع تحت بير السلم، لذلك تسعى بعض الجهات إلى ضبط هذه السوق بقوة". وتطرق فؤاد إلى أشهر المناطق التي يتم فيها تصنيع مستحضرات دوائية وتجميلية المخالفة للقانون، قائلا إن إحدى القرى المصرية أصبحت معروفة عالميا في هذا المجال، وتم بالفعل ضبط كميات ضخمة من الأدوية المتنوعة فيها، بعضها لأمراض خطيرة. وأكد أن ظاهرة الغش ليست في مصر وحدها، إذ إن الأشهر الأخيرة شهدت ضبط كميات ضخمة من حقن "أوزمبيك" و"مونجارو" و" ويجوفي" مغشوشة في كل من الدنمارك والولايات المتحدة وجنوب إفريقيا، وهو ما أورده تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ الأميركية. كشف الغش في الدواء الأستاذ المساعد للعلاج الطبيعي والتغذية الإكلينيكية، الدكتور أحمد عبدالحليم الفحل، قال إن هناك عددا من المستحضرات الطبية التي تستخدم في التخسيس، ولكل منها مادة فعالة مختلفة عن الأخرى، ولكن الأبرز من بينها هي ساكسندا ومونجارو وأوزمبيك. وبيّن الفحل في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن كل هذه الأدوية تستخدم تحت إشراف طبي، وإلا أصبحت خطرا على مستخدميها. وعن الفرق بين المستحضرات الثلاثة، قال إن ساكسندا تستعمل عن طريق الحقن يوميا بتركيزات مختلفة، بينما أوزمبيك ومونجارو يتم استعمالهما أسبوعيا، والأخيرة تحديدا توجد منها 6 تركيزات، والتركيزات الأولى أصبحت متوفرة في مصر بالفعل، بينما التركيزين الأخيرين غير متوفرين. وفيما يخص طريقة الكشف عن الحقنة المزيفة وتفريقها عن الأصلية، قال الفحل إن المزيفة تحمل فوق كلمة "مونجارو" حرفي "TM"، بينما الأصلية تحمل الحرف "R"، إلى جانب فروق واضحة في وضوح الخط، ووجود ملصق ظاهر وليس مطبوعا، كما أن الدواء نفسه يحمل الكثير من فقاعات الهواء. تحذيرات طبية كانت هيئة الدواء المصرية قد أصدرت، في شهري مارس وفبراير الماضيين، تحذيرين متتاليين من عقار "مونجارو" للتخسيس، مؤكدة احتمالية وجود عبوات مجهولة المصدر، وفق ما أخطرها به وكيل المستحضر والمكتب العلمي للشركة المسؤولة عنه، بجانب ما جرى رصده من قِبل الهيئة. وشددت الهيئة على أن الأدوية مجهولة المصدر يجب الإبلاغ عنها فورا من جانب الصيادلة، وعدم تداولها في السوق، مع التأكيد على أهمية الحصول على الدواء من الأماكن المرخصة فقط.


أخبار مصر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم
وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم يشهد العالم اليوم تقدما مذهلا في علاج السمنة، حيث يتم تطوير جيل جديد من الأدوية التي لا تتطلب استخدام الإبر، ما يساهم في تسهيل الوصول إلى حلول فعالة وآمنة.حاليا، يعتمد حوالي 12 مليون شخص حول العالم على أدوية مثل 'أوزمبيك' و'مونجارو' و'ويغوفي' لإنقاص الوزن، ما أحدث تحولا كبيرا في معالجة السمنة. ولكن، على الرغم من فعالية هذه الأدوية، إلا أن استخدامها يتطلب حقنا أسبوعية، ما يشكل تحديا كبيرا بالنسبة للأشخاص الذين يخشون الإبر.والآن، يبدو أن الجيل المقبل من أدوية إنقاص الوزن لن يتطلب الإبر، بل سيتوفر في شكل كريمات ولصقات جلدية مبتكرة تُعرف بـ'أنظمة توصيل الأدوية عبر الجلد'، ما يتيح للمرضى الاستفادة من هذه العلاجات بشكل أسهل وأكثر راحة.وحاليا، يعمل الدكتور نيكولاس بيريكون، طبيب الأمراض الجلدية البارز وخبير مكافحة الشيخوخة، على تطوير تركيبة هلامية من 'تيرزيباتيد'، وهو المركب الفعال في دواء 'مونجارو'.ويأمل بيريكون في التعاون مع شركة إيلي ليلي لتوسيع استخدام هذه التقنية المبتكرة، التي يعتقد أنها ستكون فريدة وفعّالة في علاج السمنة.وبالإضافة إلى ذلك، يجري تطوير رقعة صغيرة بحجم الإبهام…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه