logo
وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم

وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم

أخبار مصر٢٢-٠٤-٢٠٢٥

وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم
يشهد العالم اليوم تقدما مذهلا في علاج السمنة، حيث يتم تطوير جيل جديد من الأدوية التي لا تتطلب استخدام الإبر، ما يساهم في تسهيل الوصول إلى حلول فعالة وآمنة.حاليا، يعتمد حوالي 12 مليون شخص حول العالم على أدوية مثل 'أوزمبيك' و'مونجارو' و'ويغوفي' لإنقاص الوزن، ما أحدث تحولا كبيرا في معالجة السمنة.
ولكن، على الرغم من فعالية هذه الأدوية، إلا أن استخدامها يتطلب حقنا أسبوعية، ما يشكل تحديا كبيرا بالنسبة للأشخاص الذين يخشون الإبر.والآن، يبدو أن الجيل المقبل من أدوية إنقاص الوزن لن يتطلب الإبر، بل سيتوفر في شكل كريمات ولصقات جلدية مبتكرة تُعرف بـ'أنظمة توصيل الأدوية عبر الجلد'، ما يتيح للمرضى الاستفادة من هذه العلاجات بشكل أسهل وأكثر راحة.وحاليا، يعمل الدكتور نيكولاس بيريكون، طبيب الأمراض الجلدية البارز وخبير مكافحة الشيخوخة، على تطوير تركيبة هلامية من 'تيرزيباتيد'، وهو المركب الفعال في دواء 'مونجارو'.ويأمل بيريكون في التعاون مع شركة إيلي ليلي لتوسيع استخدام هذه التقنية المبتكرة، التي يعتقد أنها ستكون فريدة وفعّالة في علاج السمنة.وبالإضافة إلى ذلك، يجري تطوير رقعة صغيرة بحجم الإبهام…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن
دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن

تحيا مصر

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن

سلطت دراسة جديدة أجراها فريق بحثي من جامعة برن السويسرية الضوء على العلاقة بين أدوية والصحة النفسية، في تحليل يعد من الأكبر من نوعه حتى الآن. وشملت الدراسة مراجعة منهجية لـ 36 دراسة سابقة، وغطت بيانات لأكثر من 26 ألف مشارك، حيث سعى الباحثون لفهم التأثيرات النفسية المحتملة لاستخدام أدوية فقدان الوزن، خاصة تلك التي أصبحت واسعة الانتشار مثل أوزمبيك (Ozempic) وويغوفي (Wegovy) ومونجارو (Mounjaro). تحسن نفسي ملحوظ وبحسب ما تم عرضه خلال المؤتمر الأوروبي للسمنة، كشفت النتائج عن تحسن ملحوظ في بعض الجوانب النفسية لدى مستخدمي هذه الأدوية. وشملت التحسينات: -انخفاض في أعراض الاكتئاب والقلق -تحسن في حالات مثل الاضطراب ثنائي القطب وحتى الفصام -عدم وجود أي زيادة في خطر الإصابة باضطرابات نفسية جديدة أو أفكار انتحارية وهذه النتائج تُعد مطمئنة خصوصًا في ظل القلق المتزايد من تأثير الأدوية التي تغير التوازن الأيضي والسلوكي على الصحة النفسية للمستخدمين. خصائص مضادة للالتهابات شرحت الدكتورة سيغريد بريت، الباحثة الرئيسة في الدراسة، أن التأثير الإيجابي لهذه الأدوية على الحالة النفسية قد لا يعود فقط إلى فقدان الوزن أو تحسن الشكل الجسدي، بل من المحتمل أن يكون مرتبطًا بـ خصائصها المضادة للالتهابات. وأوضحت أن الالتهاب الخفيف في الدماغ قد يكون مرتبطًا بعدد من الاضطرابات النفسية، وأن تقليص هذا الالتهاب قد يكون له أثر مباشر في تحسين الحالة المزاجية والمعرفية. أهمية خاصة لمرضى الاضطرابات النفسية أبرزت الدراسة أهمية هذه النتائج للفئات الأكثر عرضة للمعاناة من السمنة واضطرابات الوزن، وعلى رأسهم مرضى الاضطرابات النفسية الحادة، الذين تزيد لديهم احتمالات الإصابة بالسمنة بمقدار 3 أضعاف مقارنة بغيرهم. وقالت بريت إن 'هذه الفئة تعاني غالبًا من صعوبات جسدية ونفسية متداخلة، ما يجعل من الضروري النظر في الفوائد المتعددة لهذه الأدوية عند وصفها، وليس فقط من منظور فقدان الوزن'. دعوة إلى أبحاث مستقبلية على الرغم من النتائج الإيجابية، دعت بريت وفريقها إلى إجراء المزيد من الدراسات السريرية لتقييم تأثير هذه الأدوية كعلاج مباشر لبعض الاضطرابات النفسية، بدلًا من اعتبار التحسن النفسي مجرد "أثر جانبي" لفقدان الوزن أو تحسن صحة الجسم. وشدد الباحثون على ضرورة توخي الحذر، لأن الاستخدام العشوائي أو غير الخاضع للرقابة قد يحمل مخاطر، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على هذه الأدوية عالميًا. رأي الخبراء: يجب تغيير النظرة التقليدية وفي تعليق على الدراسة، قال الدكتور إد بيفريدج من الكلية الملكية للأطباء النفسيين: "الكثير من المصابين باضطرابات نفسية يواجهون صعوبات كبيرة في إدارة الوزن... ويجب أن نأخذ هذه التحديات بعين الاعتبار عند تحديد أولويات العلاج". وأشار إلى أن الجمع بين علاج الأعراض الجسدية والنفسية قد يكون هو المفتاح لتحسين نوعية الحياة لدى هذه الفئة من المرضى.

إقتصاد : تفوق دواء زيباوند من إيلي.ليلي على ويغوفي في تجربة سريرية
إقتصاد : تفوق دواء زيباوند من إيلي.ليلي على ويغوفي في تجربة سريرية

نافذة على العالم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

إقتصاد : تفوق دواء زيباوند من إيلي.ليلي على ويغوفي في تجربة سريرية

الاثنين 12 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - مباشر- أعلنت شركة إيلي ليلي (LLY) أن دواءها زيباوند تفوق على دواء ويغوفي من نوفو نورديسك (NVO) في خمسة أهداف لإنقاص الوزن، مثل تقليل محيط الخصر، مستشهدةً ببيانات من تجربة سريرية مقارنة وفق رويترز. أفادت ليلي في ديسمبر أن دواءها لعلاج السمنة قد حقق بالفعل الهدف الرئيسي، محققًا زيادة في فقدان الوزن بنسبة 47% مقارنةً بمن استخدموا ويغوفي. ونشرت الشركة البيانات الكاملة للدراسة في بيان صحفي، وعُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة. تُعد هذه البيانات أول تجربة سريرية مقارنة بين الدواءين الشائعين، وتمنح ليلي قوة دفع أكبر في سعيها لتوسيع نطاق التغطية التأمينية في سوق أدوية السمنة، الذي يُتوقع أن يتجاوز حجمه 150 مليار دولار سنويًا بحلول العقد المقبل. يأتي هذا بعد أيام من قرار شركة سي في إس هيلث حذف زيباوند من بعض قوائم الأدوية التي تغطيها الشركة للتعويض، مفضلةً ويغوفي بدلاً من ذلك. صرحت شركة ليلي يوم الأحد أن زيباوند ساعد ما يقرب من 25% من المشاركين على فقدان أكثر من 15% من وزنهم مقارنةً بدواء ويغوفي. أظهرت التجربة أيضًا أن العلاج بزيباوند حقق انخفاضًا أفضل في محيط الخصر بلغ 18.4 سم، بينما شهد أولئك الذين عولجوا بدواء ويغوفي انخفاضًا متوسطًا بلغ 13 سم. في حين أن دواء ليلي يحاكي هرمونين معويين للمساعدة في إنقاص الوزن، فإن ويغوفي يعمل بطريقة عمل واحدة. استندت الموافقات الأمريكية على زيباوند ويغوفي إلى تجارب منفصلة، ​​حيث ساعد دواء ليلي المرضى على فقدان أكثر من 22% من وزنهم بعد 72 أسبوعًا، بينما أدى ويغوفي إلى فقدان 15% من الوزن بعد 68 أسبوعًا. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط

إقبال كبير على أوزمبيك بهدف التنحيف
إقبال كبير على أوزمبيك بهدف التنحيف

المشهد العربي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المشهد العربي

إقبال كبير على أوزمبيك بهدف التنحيف

يكتسب دواء "أوزمبيك" المضاد للسكري شعبية كبيرة في كوسوفو بسبب خصائصه المساعدة على التنحيف، مما أدى إلى زيادة الطلب عليه وارتفاع سعره، رغم التحذيرات من احتمال أن تكون له آثار جانبية. ولم تكن كوسوفو في منأى عن الظاهرة العالمية المتمثلة في تحويل هذا الدواء عن استخدامه الرئيسي، فغزا "أوزمبيك" منذ نحو خمس سنوات سوق هذا البلد البلقاني الذي أصبح مرتبطا ثقافيا بالغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store