أحدث الأخبار مع #ويليامشكسبير،


مستقبل وطن
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- مستقبل وطن
ثقافة الاسكندرية يقدم العرضين المسرحيين «هاملت.. فات الميعاد» و«تك تك بوم»
قدم فرع ثقافة الاسكندرية ، التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة ، برئاسة اللواء خالد اللبان، مساء الاربعاء عرضين مسرحيين بقصر ثقافة الأنفوشي، ضمن عروض الموسم الحالى ، و ذلك فى اطار برنامج وزارة الثقافة . العرض المسرحى " هاملت.. فات الميعاد"، تجربة نوعية لقصر ثقافة الأنفوشي، عن نص الأديب الإنجليزي ويليام شكسبير، و اخراج فكري سليم ، و يتناول البعد النفسي لشخصية "هاملت" كمحاولة لإظهار التردد بداخله والذي جعله طوال الوقت لا يتحدث سوى عن فكرة الثأر . و العرض المسرحى " تك تك بوم" تجربة نوعية لبيت ثقافة القبارى، عن نص مسرحية موسيقية تحمل نفس الاسم ، للكاتب و الملحن الأمريكى جوناثان لارسون، كتابة ستيفن ليفينسون، ترجمة سحر خميس، وإخراج محمد أشرف ، و يستعرض قصة حياة المؤلف، للتأكيد على فكرة أن الإنسان إذا أدى عمله بجد، سيصل إلى مراده ولو بعد حين، ويأتي ذلك في إطار غنائي استعراضى . نفذت العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح، برئاسة سمر الوزير .


البيان
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
4 مخطوطات لشكسبير عمرها 300 عام تطرح في المزاد 23 مايو
من المقرر أن يتم طرح أربع مخطوطات للكاتب ويليام شكسبير، تم نشرها منذ أكثر من 300 عام، للمزاد، حيث من المتوقع أن يتم بيعها بمبلغ يتراوح بين 3.5 ملايين جنيه استرليني (4.6 ملايين دولار) و 4.5 ملايين جنيه استرليني. وذكرت وكالة أنباء «بي إيه ميديا» أنه سيتم طرح الكتب، التي تحتوي على مسرحيات لشكسبير، للبيع في دار سوثبي للمزادات في لندن في 23 مايو المقبل، بعد شهر من عيد ميلاد شكسبير في 23 أبريل. ويقول الخبراء إن المخطوطة الأولى، التي تحتوي على 36 من مسرحيات شكسبير تعد «الأكثر أهمية في تاريخ الأدب الإنجليزي» وأضافوا أن من غيرها كان ليضيع نصف مسرحيات الكاتب، بما فيها «ماكبث» و«الليلة الثانية عشرة» و«يوليوس قيصر».


الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في ذكرى رحيله.. كيف صعد وليام شكسبير من الظل إلى القمة؟
في مثل هذا اليوم، وتحديدًا 23 أبريل 1616، توفي الأديب الإنجليزي ويليام شكسبير، بعد أن ترك إرثًا أدبيًا هائلاً، وترجمت أعماله إلى أكثر من 100 لغة، وعُرضت على المسارح في جميع أنحاء العالم، كما أُعيد تقديمها في شكل أفلام ومسلسلات وأوبرا، واستلهم منها كتّاب وفلاسفة وموسيقيون على مدى القرون. من الهامش إلى الخلود: أربع مراحل لصعود العبقرية لم يكن شكسبير منذ بداياته نجمًا لامعًا، فقد بدأ مسيرته ككاتب متواضع، غير ناضج فنيًا مقارنة بأسماء معاصرة مثل توماس كيد وكريستوفر مارلو، وتأثّر في بداياته بمسرح العصور الوسطى وبالدراما الرومانية، وكتب مسرحيات دموية وصاخبة مثل "الملك هنري السادس" و"ريتشارد الثالث"، التي جسدت صراعات "حرب الوردتين" في إنجلترا، وظهرت فيها اللغة الخطابية والمبالغة في التراكيب الشعرية، كما في مأساة "تايتُس أندرونيكوس". في مرحلته الثانية، بدأ النضج يظهر على نصوصه، وكتب خلالها أشهر مسرحياته التاريخية مثل "الملك ريتشارد الثاني" و"هنري الرابع" و"هنري الخامس"، إلى جانب كوميديات بارعة مثل "حلم ليلة منتصف الصيف" و"الليلة الثانية عشرة" و"جعجعة بلا طحن"، أما أشهر مأساة رومانسية كتبها في هذه المرحلة فكانت "روميو وجولييت"، التي جسدت قوة الحب وصراع الأقدار بلغة عذبة ومشاعر مشبوبة. ثم جاء زمن النضج الأدبي الكامل، فكتب في مرحلته الثالثة أعظم مآسيه مثل "هاملت"، كما كتب "عطيل" و"الملك لير" و"مكبث"، حيث دمج فيها ببراعة بين الشعر والتراجيديا، وكشف عن أعماق النفس البشرية وصراعاتها المعقدة. وفي مرحلته الأخيرة، اتجه شكسبير نحو نوع جديد يمزج بين الدراما والشعر الغنائي، كما في "العاصفة" و"حكاية الشتاء" و"سيمبلين"، حيث سادت روح الصفح والمغفرة والتسامح، وبدت وكأنها خلاصة رؤيته للحياة بعد أن عاشها بتجاربها كافة. شكسبير الذي علّم العالم ما يميز شكسبير ليس فقط تعدد مراحل تطوره، بل قدرته النادرة على اختراق الزمن والثقافات، فقد قُرئت أعماله بعيون ماركسية، ورومانسية، ونفسية، وتحولت إلى أفلام ومسرحيات وأوبرا ولوحات فنية، كتب عنه النقّاد، واستلهم منه الفلاسفة، واعتُمدت أعماله كمناهج في كبرى الجامعات حول العالم. بل تجاوز تأثيره حدود الأدب، فسيجموند فرويد صاغ أفكاره عن النفس البشرية مستلهمًا من "هاملت"، وجوزيبي فيردي حوّل "عطيل" و"مكبث" إلى أوبرا خالدة، وويليام فوكنر وتشارلز ديكنز وهيرمان ميلفيل تأثروا بأساليبه التراجيدية ومونولوجاته العميقة. حتى اللغة الإنجليزية نفسها تأثرت بشكسبير، فقد ساهم في تشكيلها وتطويرها، وأدخل إليها آلاف الكلمات والتعابير، مثل: "حبس أنفاسه"، و"نتيجة مفروغ منها".


بوابة الأهرام
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
اليوم العالمى للكتاب
يوافق يوم 23 أبريل من كل عام اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، والذى حددته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو في عام 1995، وهذا اليوم يعتبر تاريخا رمزيا في عالم الأدب، كونه يوافق ذكرى وفاة عدد من الأدباء العالميين، مثل تاريخ وفاة ويليام شكسبير، ويواكب هذا التاريخ أيضا يوم ميلاد العديد من المؤلفين المتميزين عالميا. ويهدف هذا الاحتفال الى تشجيع الناس عمومًا، والشباب خصوصا، على اكتشاف متعة القراءة , والتذكير بالإسهامات التي قدمها الأدباء الذين دفعوا بالتقدم الاجتماعي والثقافي للبشرية إلى الأمام, والاعتراف بقدرة الكتب على عبور المكان والزمان والأجيال، وتوحيد الثقافات وربط الحاضر بالمستقبل والماضي ولإبراز مكانة المؤلفين وأهمية الكتب على الصعيد العالمي، ويتضمن الاحتفال بهذا اليوم ايضا قيام منظمة اليونسكو بالتعاون مع منظمات دولية معنية بصناعة الكتب، باختيار مدينة كعاصمة عالمية للكتاب لمدة عام وهي مبادرة من اليونسكو تعترف بالمدن التي تروج للكتب وتشجع القراءة لمدة عام يبدأ في 23 أبريل. ففي عام 2002 أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) الإسكندرية عاصمة عالمية للكتاب، وهي العاصمة الثانية بعد مدريد الني كانت عاصمة عالمية للكتاب سنة 2001. وفي 2019 ، أعلنت اليونسكو مدينة الشارقة في الإمارات العربية المتحدة عاصمة عالمية للكتاب، ومنذ 2001 تم اختيار 25 مدينة عاصمة عالمية للكتاب. ويواكب الاحتفال بهذا اليوم بعض الأنشطة المحلية , ففى العام الماضى على سبيل المثال, أصدرت وزيرة الثقافة قرارا بفتح متحفي «نجيب محفوظ» و«طه حسين» بالمجان وطرح إصدارات الوزارة بخصم يصل إلى 50% بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف, مما يشجع المواطنين على الاهتمام والاحتفال بهذا اليوم، وشراء الكتب باسعار رمزية للاطلاع عليها وتأكيداً لأهمية قراءة الكتب لجنى المعلومات المفيدة. وقد نجح اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف منذ 1995 والى الآن في تعبئة الكثير من الناس، من جميع القارات والمحافل الثقافية، لصالح قضية الكتاب وحقوق المؤلف، وتأكيداً لأهمية قراءة الكتب, فقد أتاحت لهم هذه المناسبة الفرصة لاكتشاف عالم الكتاب بجوانبه المتعددة وتقديره كوسيلة للتعبير عن القيم ونقل المعارف، ومستودع للتراث ووسيلة للحوار، وثمرة لجهود مبدعين يكفل قانون حقوق المؤلف حمايتهم. وتاريخيا يعتبر المصريون القدماء أول من كتب على الورق وخير دليل على ذلك, أوراق البردى الطبية التى تعتبر كتبا فى تخصصات الطب المختلفة فبردية (ايبرس) الموجودة الآن فى متحف جامعه ليبزج بألمانيا هى كتاب فى الطب الباطنى وبردية (ادوين اسمث) الموجودة فى الأكاديمية الطبية فى نبيويورك هى كتاب فى تخصص الجراحة وبردية (كاهون) المكتشفة فى منطقة محافظة الفيوم هى كتاب فى تخصص أمراض النساء وعمرها نحو أربعة آلاف عام. ويعتبر الكاتب المصرى القديم الذى يوجد تمثاله فى المتحف المصرى بميدان التحرير بالقاهرة ومتحف اللوفر بباريس بفرنسا يعتبر العمود الفقرى للحضارة المصرية القديمة والذى سجل هذه الحضارة وتواريخها على أوراق البردى أو على حوائط المعابد والمقابر والذى ساعد فى حفظها الى يومنا هذا ليثبت للعالم أجمع أن المصريين هم أول من اخترع الكتاب وتداوله فى أماكن التعليم الملحقة بالمعابد والتى يطلق عليها (بير انك) بمعنى ( بيت الحياة). وكانت كتب البردي في شكل لفافة من عدة أوراق تلصق معا، بطول إجمالي 10 أمتار أو أكثر. وكانت بعض الكتب، مثل تاريخ عهد رمسيس الثالث، أكثر من 40 مترا,والعديد من النصوص البردية تأتي من المقابر،مثل (كتاب الموتى)، منذ أوائل الألفية الثانية قبل الميلاد) , وايضا تعتبر قصة «سنوحى» هي إحدى قصص الأدب المصري القديم، والتي تدور حول قصة حقيقية مصرية قديمة حدثت في عهد الأسرة الثانية عشرة وأقدم قصة سجلت فى التاريخ وذلك منذ أربعة آلاف عام . > أستاذ بطب الأزهر

السوسنة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
الجامعة الأردنيّة تطلق مجموعةً بحثيّةً جديدةً
السوسنة في إطار تحقيق رؤية الجامعة الأردنيّة ورسالتها في تعزيزِ البحث العلميّ، ودعمِ أعضاء الهيئة التدريسيّة والباحثين، بما يسهم في إثراء الدراسات الأدبيّة والنقديّة على المستويين الإقليميّ والعالميّ، أعلنت الجامعة عن إطلاق مجموعةٍ بحثيّةٍ جديدةٍ بعنوان "Arab Shakespeare"، متخصّصةٍ بدراسة المسرحيّاتِ العربيّة، والأعمالِ السينمائيّة والتلفزيونيّة المقتبَسة من مسرحيّات الكاتب المسرحيّ والشاعر البريطانيّ ويليام شكسبير، وذلك بإشراف الأستاذ الدكتور صافي محفوظ من الجامعة الأردنيّة – فرع العقبة. تسعى هذه المجموعةُ البحثيّةُ إلى دراسة الأعمال الأدبيّة والسينمائيّة والتلفزيونيّة، التي أعيد إنتاجُها باللغة العربيّة، بناءً على مسرحيّات شكسبير، على غرار الأعمال العالميّة التي اقتبست نصوصَه، وطوّعتْها باللغات الإسبانيّة، والفرنسيّة، والألمانيّة، والروسيّة، وغيرها. وتهدف المجموعةُ إلى توثيق التعاون البحثيّ بين أساتذة الأدب الإنجليزيّ في الجامعة الأردنيّة والجامعات البريطانيّة، والأمريكيّة، والعربيّة؛ لإنتاج دراسات نقديّة حول المسرحيّات العربيّة الهجينة المستوحاة من أعمال شكسبير، بالإضافة إلى المسرحيّات التي تمّ توطينُها في ثقافات الشعوب الأخرى في آسيا، وإفريقيا، وأوروبا، ممّا يتيح تسليطَ الضوء على أوجه التشابه والاختلاف بين هذه الأعمال والنصوص الأصليّة لشكسبير. تضمُّ المجموعة البحثيّة نخبةً من أساتذة الأدب الإنجليزيّ من الجامعةِ الأردنيّة، وجامعاتٍ بريطانيّة، وأمريكيّة، وعربيّة. ومن أبرز أعضائها: الأستاذ الدكتور صافي محفوظ من الجامعة الأردنيّة فرع العقبة، الأستاذ الدكتور والناقد والكاتب المسرحيّ Garaham Holderness أستاذ الأدب الإنجليزيّ ودراسات شكسبير في University of Hertfordshire في بريطانيا ورئيس هيئة تحرير مجلّة Critical Survey، والأستاذة الدكتورة Maragaret Litvin أستاذة الأدب العربيّ والأدب المقارن في Boston University في الولايات المتحدة الأمريكيّة، والأستاذ الدكتور Paul Innes من جامعة الإمارات العربيّة المتّحدة. كما تضمّ المجموعة الأستاذَ الدكتور يوسف أبو عامرية، والأستاذَ الدكتور عبد الله الأعمر، والأستاذَ الدكتور باسل الزبون، الدكتورَ أيمن أبو شومر، والدكتورَ وائل سلام، وطالبةَ دكتوراة الأدب الإنجليزي آلاء الدوجان من الجامعة الأردنيّة. وتسعى المجموعةُ أيضًا إلى استقطاب الباحثين المهتمين بدراسة المسرحيّات المُعرَّبة والمقتبَسة من شكسبير من الأردنّ، والوطن العربيّ، ومختلف أنحاء العالم؛ لتعزيز التعاون البحثيّ في هذا المجال الذي لا يزال حديثًا نسبيًّا. يُذكر أنّ توطينَ أعمال شكسبير عالميًّا يشهد تزايدًا ملحوظًا، حيث أصبحت أعمالُه جزءًا من التراث الأدبيّ العالميّ، وتُعاد صياغتُها لتتناسبَ مع مختلف الثقافات والأيديولوجيّات، فيما بات يُعرف بـ "شكسبير العالميّ" (Global Shakespeare) أو "شكسبير المحليّ" (Local Shakespeare).