logo
#

أحدث الأخبار مع #ويندوز10

طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 بدون برامج بخطوات بسيطة
طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 بدون برامج بخطوات بسيطة

24 القاهرة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 بدون برامج بخطوات بسيطة

ربما يبحث الكثير من الأشخاص، عن طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 بدون برامج بخطوات بسيطة، حيث يعاني الكثير من المستخدمين من بطء أداء الكمبيوتر بعد فترة من استخدام نظام التشغيل ويندوز 11، فإن هذا أمر شائع يمكن التغلب عليه بخطوات يدوية دون اللجوء إلى برامج مساعدة. طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 بدون برامج بخطوات بسيطة وحول طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 بدون برامج بخطوات بسيطة، فإن أولى الخطوات تتمثل في تعطيل البرامج التي تعمل تلقائيًا عند بدء التشغيل، وذلك يكون من خلال مدير المهام Task Manager، كما يجب إيقاف تشغيل التطبيقات غير الضرورية والتي تستهلك من موارد الجهاز بشكل ملحوظ. يوصى خبراء التكنولوجيه بمسح الملفات التي توجد في سلة المحذوفات بشكل دوري، وحذف الملفات المؤقتة وملفات التحديث القديمة عن طريق أداة تنظيف القرص (Disk Cleanup) أو إعدادات "التخزين" في النظام. كما من الضروري تعطيل التأثيرات البصرية (Animations & Transparency) فإن ذلك يساهم في تقليل الضغط على المعالج والذاكرة العشوائية. طريقة تسريع الكمبيوتر على ويندوز 11 برنامج تسريع ويندوز 11 وحول برنامج تسريع ويندوز 11، فهناك البرامج المخصصة لتسريع الأداء، والتي تكون من ضمن أدواتها أداة تنظيف القرص" و"مراقبة الأداء" وكذلك أداة استكشاف الأخطاء وإصلاحها، هذه الأدوات تكون ضمن النظام وتقدم تشخيصات دقيقة وكذلك حلول مقترحة لتحسين الأداء دون تحميل أي تطبيقات خارجية. برنامج تسريع ويندوز 11 كيفية تسريع الكمبيوتر ويندوز 10 وعن كيفية تسريع الكمبيوتر ويندوز 10، فإن هناك بعض الخطوات البسيطة التي تساعد على تسريع نسخة ويندوز 10، وهي تكون كالآتي: تعطيل البرامج عند الإقلاع. تنظيف القرص الصلب وإزالة الملفات المؤقتة. تقليل التأثيرات البصرية من إعدادات النظام. تحديث تعريفات الأجهزة بشكل دوري. استخدام خيار "ReadyBoost" في حال استخدام فلاش USB للمساعدة في تحسين الأداء. كيفية تسريع الكمبيوتر ويندوز 10 تسريع ويندوز 11 للأجهزة الضعيفة وفيما يخص تسريع ويندوز 11 للأجهزة الضعيفة، فإن هذا يحتاج إلى إعدادات دقيقة بحيث يعمل نظام ويندوز 11 بشكل سلس وسهل، وأيضا لتسريع الأداء على هذه الأجهزة حيث ينصح باتباع التالي: تفعيل وضع الأداء الأفضل (Best Performance Mode) من إعدادات الطاقة. تقليل عدد التطبيقات المُثبتة والاكتفاء بالضروري منها فقط. إيقاف خدمات الخلفية غير المهمة مثل "OneDrive" أو "Xbox Game Bar" التي تستهلك الذاكرة. زيادة حجم الذاكرة الافتراضية (Virtual Memory) يدويًا لدعم الأداء في حال محدودية الرام.

«مايكروسوفت» تُخفِّف الخناق على مُستخدمي «ويندوز 10»
«مايكروسوفت» تُخفِّف الخناق على مُستخدمي «ويندوز 10»

الرأي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

«مايكروسوفت» تُخفِّف الخناق على مُستخدمي «ويندوز 10»

وأخيراً... أصبح لدى مستخدمي نظام التشغيل «ويندوز 10» حول العالم فسحة إضافية من الوقت، وذلك بعد أن تراجعت شركة «مايكروسوفت» بشكل مفاجئ ونادر عن خطتها السابقة لإنهاء الدعم التقني لذلك النظام بشكل نهائي في منتصف أكتوبر المقبل، ولكن - للأسف - تلك الفسحة ليست بالشكل الذي كان يطمح إليه كثيرون. فقد سبق أن تم الإعلان أنه من المقرر أن يُسدل الستار على هذا النظام الشائع عالمياً بتاريخ 14 أكتوبر المقبل، حيث كان مقرراً أن يتوقف النظام حينها عن تلقي الدعم الفني والميزات الجديدة والتحديثات الأمنية الحيوية - أي كل ما يجعل نظام التشغيل قابلاً للاستخدام اليومي الآمن. وبالرغم من التحفظات الجمالية والصورة الذهنية المرتبطة بالأداء، لم يعد أمام مستخدمي «ويندوز 10» منذ ذلك الإعلان سوى قارب نجاة واحد يتمثل في شراء نظام «ويندوز 11»، وهو القارب الذي ركبه كثيرون فعلياً حول العالم. لكن بالنسبة لكثيرين، لا يُعتبر الانتقال إلى «ويندوز 11» بمثابة ترقية سلسة بقدر ما هو «مضمار عقبات» مليء بالعوائق المرتبطة بالمكوّنات الصلبة والمشاكل البرمجية والتكاليف المتزايدة نتيجة الرسوم الجمركية التي أُقرّت في عهد ترامب. وكانت «مايكروسوفت قد أعلنت سابقاً أن كلاً من ويندوز 10 وتطبيقات Microsoft 365 سيتوقف دعمهما في اليوم نفسه، أي بتاريخ 14 أكتوبر 2025. إلا أن هذا تغير الآن. ففي منشور حديث ضمن مدونة Tech Community التكنولوجية، أكدت مايكروسوفت أن جميع تطبيقات Microsoft 365 - مثل Teams وOutlook وWord وExcel وOneDrive - ستستمر في تلقي التحديثات الأمنية حتى أكتوبر 2028، وهو ما يشكل تراجعاً هادئاً عن إعلانها السابق الذي أطلقته في يناير الماضي. وقد يسأل سائل: هل هذا التمديد يعني تأجيل تاريخ انتهاء دعم «ويندوز 10» نفسه؟ والإجابة المبسطة هي: ليس بالضرورة، فهذا التغيير المفاجئ يُرجَّح أن يكون مرتبطاً أكثر بـ«برنامج التحديثات الأمنية الممتدة» (ESU) الذي يُعد وسيلة من جانب «مايكروسوفت» للانتقال التدريجي نحو المجهول بدلاً من حدوث سقوط مفاجئ في 15 أكتوبر المقبل. وباختصار، يمكننا أن ننظر إلى هذا الأمر من جانب مايكروسوفت باعتباره تأجيل لتنفيذ حكم الإعدام، وليس عفواً رئاسياً. والخلاصة هي: صحيح أن «مايكروسوفت منحت مستخدمي ويندوز 10 طوق نجاة موقتاً، ولكن سواء قرروا استعماله أو تجاهله فعليهم أن يدفعوا ثمناً ما». ومن المتوقع أن يكون هذا التمديد في دعم تطبيقات Microsoft 365 بمثابة حافز إضافي للشركات لاعتماد برنامج ESU بالكامل لثلاث سنوات - وليس تمهيداً لأي تراجع وشيك عن موعد إنهاء دعم «ويندوز 10». وتشير تقديرات محللي موقع «StatCounter» المتخصص في إحصائيات التكنولوجيا إلى أن عدد المستخدمين الذين انتقلوا إلى نظام التشغيل الأحدث «ويندوز 11» بلغ مستويات غير مسبوقة، ما أدى إلى تراجع الحصة السوقية لـ«ويندوز 10» على مستوى أجهزة سطح المكتب عالمياً من نحو 70 في المئة إلى نحو 53 في المئة خلال الاثني عشر شهراً الماضية. ومن المتوقع أن يتجاوز عدد مستخدمي «ويندوز 11» عدد مستخدمي ويندوز 10 للمرة الأولى منذ إطلاقه في أكتوبر 2021، وذلك في الأشهر المقبلة. وما يزال أمام مستخدمي «ويندوز 10» بطاقة خروج موقتة، لكن بثمن: ألا وهو «برنامج التحديثات الأمنية الممتدة» الذي استحدثته مايكروسوفت وأطلقت عليه الاسم المختصر (ESU). ومن خلال هذا البرنامج، أدخلت «مايكروسوفت» تعديلاً هادئاً على خطتها لما بعد انتهاء الدعم، ما جعل العرض أكثر جاذبية لبعض من لا يزالون متمسكين بنظام «ويندوز 10». و«برنامج التحديثات الأمنية الممتدة» (ESU) من مايكروسوفت هو خدمة اختيارية مدفوعة تُبقي نظام «ويندوز 10» على قيد الحياة بالنسبة للمستخدمين من الأفراد والشركات، وذلك من خلال تقديم التحديثات الأمنية الضرورية بعد توقف الدعم الرسمي في منتصف أكتوبر. وبالنسبة للمستخدمين الأفراد، يمكنهم الحصول بموجب هذا البرنامج على سنة إضافية من التحديثات الأمنية لـ«ويندوز 10» مقابل 30 دولاراً فقط. أما الشركات، فعليها أن تدفع 61 دولاراً لكل جهاز، وهو المبلغ الذي يرتفع إلى 122 دولاراً في السنة الثانية، ثم 244 دولاراً في السنة الثالثة.

مايكروسوفت تحدث قائمة ابدأ في ويندوز 11
مايكروسوفت تحدث قائمة ابدأ في ويندوز 11

صدى الالكترونية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

مايكروسوفت تحدث قائمة ابدأ في ويندوز 11

تستعد عملاقة برمجيات الحاسوب 'مايكروسوفت'، لإجراء تغيير على قائمة قائمة ابدأ 'Start' بنظام 'ويندوز 11' لتجعلها أكثر شمولًا، وجعلها شبيهة إلى حد ما لما كانت عليه في الإصدارات السابقة. وأكدت مايكروسوفت أن القائمة ستحصل على تصميم مُحدّث، ولوحة تحكم خاصة بـ 'Phone Link'، وربما لا تكون قائمة 'ابدأ' المُحسّنة ما كان يقصده رئيس ويندوز السابق عندما قال: 'لنجعل قائمة ابدأ رائعة مرة أخرى' في العام 2024، إلا أنها خطوة في الاتجاه الصحيح. وأصبحت صفحة 'ابدأ' أكثر اتساعًا، وتوفر خيارات أكثر لتخصيص التطبيقات وتنظيمها، كما أضافت مايكروسوفت عرضًا لفئات جميع التطبيقات لفرزها تلقائيًا بناءً على الفئات الأكثر استخدامًا. وربما لن تُرضي المستخدمين الذين يفتقدون قائمة 'ابدأ' في نظام التشغيل ويندوز 10 والإصدارات الأقدم، هذه التغييرات، إلا أن إضافة لوحة لـ 'Phone Link' ستكون موضع ترحيب، خاصة بعد أن طورتها مايكروسوفت لتصبح تطبيقًا مفيدًا لأجهزة iOS وأندرويد. ويُتيح توفير لوحة اختيارية في قائمة 'ابدأ' سهولة الوصول إلى المكالمات، والرسائل، ومعلومات الجهاز، مثل مستوى البطارية. وأوضحت مايكروسوفت، التصميم الجديد لقائمة 'ابدأ' حل واحدة من أكثر المشاكل شيوعًا، وهي العثور على الإعدادات، وتغييرها على جهاز الكمبيوتر، فبدلًا من البحث عن الخيار المطلوب، يمكن للمستخدمين وصف ما يريدونه لوكيل الذكاء الاصطناعي. وقدمت مايكروسوفت عرضًا لطريقة التحكم في جهاز الكمبيوتر صوتيًا للوصول إلى الإعدادات المطلوبة، وحتى إكمال إجراءات تغييرها نيابةً عنك. وسيتم توفير أداة الإعدادات أولاً لمستخدمي أجهزة الكمبيوتر الشخصية المزودة بمعالج سناب دراغون، تليها أجهزة Intel وAMD. وتتضمن التحديثات الأخرى المقبلة أدوات للتحكم في إضاءة الصور، كما سيحصل برنامج المفكرة 'Notepad' على تحديث، وسيتيح للمستخدمين إنشاء نص من خلال موجه الأوامر، مما يُحسّن من بساطة التطبيق الأصلية مقارنةً بمحرر النصوص. ومن المتوقع أن يصل تحديث قائمة 'ابدأ' خلال الشهر المقبل، كما من المرجح أن تليه التحديثات الأخرى، على الرغم من أن العديد منها سيتطلب أجهزة كمبيوتر شخصية مزودة بمعالجات Copilot+. أقرأ أيضا:

إنتل الشرق الأوسط لـ أرقام: نعمل في مشاريع وقطاعات متعددة في السعودية
إنتل الشرق الأوسط لـ أرقام: نعمل في مشاريع وقطاعات متعددة في السعودية

أرقام

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

إنتل الشرق الأوسط لـ أرقام: نعمل في مشاريع وقطاعات متعددة في السعودية

قال طه خليفة، المدير العام لشركة إنتل في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، إن الشركة تعمل على توسيع فريقها في السعودية وتشارك في مشاريع متعددة تشمل قطاعات النفط والغاز، والرعاية الصحية، والخدمات المالية، والمدن الذكية، مشيراً إلى أن السعودية تعمل على أن تصبح مركزاً رئيسياً للاستثمار في تقنيات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنطقة. وأضاف خليفة في لقاء مع أرقام ، أن الشركة تعمل على تقييم برنامج مقرات الشركات الإقليمية التابع لوزارة الاستثمار، مشيراً إلى أن البرنامج يعتبر فرصة إيجابية للنمو. وأضاف أن إنتل ترتبط بشراكات فاعلة مع القطاعين الحكومي والخاص في السعودية، من أبرزها التعاون مع أرامكو ديجيتال في مجالات الاتصالات وتقنيات الجيل الخامس، ما يعكس انخراط الشركة في منظومة التحول الرقمي بالمملكة. وأشار إلى أن الطلب على أجهزة الحوسبة المعززة بالذكاء الاصطناعي يشهد نمواً متسارعاً، خاصة في ظل انتهاء الدعم لنظام ويندوز 10 وانتقال المستخدمين إلى ويندوز 11، متوقعاً أن تتجاوز شحنات هذه الأجهزة 100 مليون وحدة على مستوى العالم بنهاية عام 2025، وأن تستحوذ على 80% من مبيعات الحواسيب الشخصية بحلول عام 2028. وقال خليفة إن السعودية تشهد تحولاً رقمياً كبيراً في إطار برامج التنويع الاقتصادي المنبثقة عن رؤية السعودية 2030، مؤكداً أن الشركة تركز على مشاريع الذكاء الاصطناعي وتسعى إلى تعزيز حضورها في السوق المحلي. ولفت إلى أن الحكومة السعودية تلعب دوراً محورياً في قيادة التحول التكنولوجي، بخلاف الأسواق الغربية التي تقودها الشركات الخاصة، مما يعزز فرص الابتكار ويسرّع من تحقيق مستهدفات الرؤية. وأكد أن التسهيلات الحكومية السعودية وفرت بيئة مثالية للشركة لتعزيز عملياتها والاستثمار في برامج متقدمة مثل مراكز البيانات المدعومة بتقنيات Xeon 6. وحول البنية التحتية الرقمية، قال خليفة إن الشركة أطلقت خوادم Xeon 6 الجديدة التي تدعم كفاءة استهلاك الطاقة وتساهم في تقليص البصمة البيئية لمراكز البيانات، بما يتماشى مع أهداف الاستدامة العالمية، مشيراً إلى أن هذه الخوادم تحتوي على ما يصل إلى 288 نواة وتقلل من كثافة الرفوف في مراكز البيانات. وفي ما يتعلق بتطوير المهارات في السعودية، أوضح أن إنتل أطلقت برامج جاهزية رقمية تشمل الذكاء الاصطناعي للمواطنين وللقوى العاملة وللطلاب وللقادة، بالتعاون مع جهات حكومية سعودية لتأهيل الكوادر الوطنية لمستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي.

خطر كبير يتهدد اموال المغاربة بسبب هذه الأبناك؟
خطر كبير يتهدد اموال المغاربة بسبب هذه الأبناك؟

أريفينو.نت

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

خطر كبير يتهدد اموال المغاربة بسبب هذه الأبناك؟

بعد مرور أكثر من عشر سنوات على توقف مايكروسوفت عن دعم نظام التشغيل ويندوز XP، لا تزال بعض البنوك المغربية تعتمد عليه في أجهزة الصراف الآلي. هذا الوضع يثير مخاوف حقيقية بشأن مستوى الأمان المعلوماتي الذي يُحفظ من خلاله بيانات العملاء الحساسة. مع تزايد التهديدات السيبرانية وتطوير أدوات القرصنة، تتعالى الأصوات المنادية بضرورة مواكبة البنوك المغربية للتطورات التقنية، لضمان أمان بيانات العملاء. هناك دعوات متزايدة للتدخل الفوري من الجهات الرقابية لإنهاء هذا الخطر. ووصف المهندس إبراهيم الموساوي، الخبير في الأمن السيبراني ومدير شركة C2M، هذه القضية بأنها 'قنبلة موقوتة' تهدد القطاع البنكي. في حديث ، كشف الموساوي عن معلومات مقلقة بشأن استمرار بعض البنوك في استخدام نظام ويندوز XP الذي توقف دعمه منذ عام 2014، ويرى أنه يمثل فرصة سهلة لأي طرف يسعى إلى اختراق البيانات البنكية. وأفاد الموساوي بأن الطبيعة الحساسة للبيانات البنكية تستوجب تحديث الأنظمة المعلوماتية بشكل عاجل، مشيراً إلى أن وجود أجهزة صراف آلي تعمل بالنظام القديم يمثل تهديداً مباشراً لأمن المعلومات. ورغم أن العديد من البنوك تتبنى استراتيجيات للأمن السيبراني، فإن الثغرات الموجودة في الأنظمة القديمة مثل XP وعدم تحديثها تفتح المجال أمام المخاطر المحتملة. وأوضح الموساوي أن الأنظمة الحديثة مثل ويندوز 10 و11 توفر حماية أفضل، ولكنها تحتاج إلى موازنة مع التطورات السريعة في أدوات الذكاء الاصطناعي التي تسهل عمليات الاختراق. وشدد الموساوي على ضرورة تعميق ثقافة الحماية لدى المؤسسات والأفراد، مشيراً إلى أهمية التعامل بحذر مع التطبيقات وتجنب إدخال البيانات الحساسة في الأماكن غير الآمنة. إقرأ ايضاً ودعا الموساوي البنوك إلى توسيع نطاق حماية التطبيقات البنكية من خلال دمج الأنظمة الأكثر تطوراً. وانتقد ميل بعض المؤسسات للحفاظ على الأنظمة التقليدية لتوفير التكاليف، مؤكداً أن الاستثمار في الحماية القوية قد يكون مكلفاً لكنه يضمن جودة الحماية ويمنع اختراق الحسابات والبيانات الحساسة. وحث بنك المغرب على اتخاذ موقف صارم لإجبار جميع المؤسسات البنكية على تحديث أنظمتها، مشيراً إلى ضرورة أن تشمل هذه الإجراءات كاميرات المراقبة في أجهزة الصراف الآلي أيضاً، حيث إن الأمر أصبح ضرورة قصوى لحماية الملفات والبيانات البنكية. وفيما يتعلق بالمواطنين، قدم الموساوي عدة نصائح، منها تجنب استخدام أجهزة الصراف الآلي القديمة غير الآمنة والحرص على عدم إدخال بطاقاتهم في الأماكن المشكوك بها. كما نصح باستخدام بطاقتين بنكيتين للحد من الخسائر المحتملة في حالة حدوث اختراق. وشدد الموساوي في ختام حديثه على أهمية الحذر من الرسائل والروابط المشبوهة وتجنب المشاركة في المسابقات الإلكترونية أو إدخال البيانات البنكية في مواقع غير موثوقة. وذكر أن ثقافة الوقاية لم تعد رفاهية بل هي ضرورة ملحة في عصر يشهد تطورات سريعة ومتزايدة في وسائل الاختراق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store