أحدث الأخبار مع #يحيىالمريسي،


اليمن الآن
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- اليمن الآن
خبير فلكي يمني يكشف عن موعد هطول الأمطار والسيول الصيفية الموسمية الأكثر غزارة في اليمن 2025م.. متى تبدأ ومتى تنتهي؟
كشف الخبير الفلكي والزراعي اليمني يحيى المريسي، من خلال منشور - رصده "يمن برس" على صفحته بالفيسبوك-، عن موعد بداية ونهاية هذه الأمطار، مما يوفر توجيهًا مهمًا للمزارعين والمخططين. ووفقًا للخبير يحيى المريسي، فإن أمطار الصيف الموسمية الأولى في اليمن لا تتزامن مع فصل الصيف التقليدي، بل تبدأ في العشرين من مارس الجاري. قد يعجبك أيضا : خبير فلكي يمني يكشف عن موعد هطول الأمطار والسيول الصيفية الموسمية الأكثر غزارة في اليمن 2025م.. متى تبدأ ومتى تنتهي؟ بالأرقام والأسماء: قائمة بمتوسط الراتب الشهري للمعلمين في الدول العربية.. مقارنة صادمة مع راتب المعلم اليمني! تحذير شديد اللهجة من الجوازات السعودية: مخالفة واحدة تؤدي إلى غرامة 100 ألف ريال وترحيل فوري للمقيمين والوافدين هذه الأمطار، التي يطلق عليها تقليديًا "أمطار الصيف"، تعد من الظواهر الطبيعية التي تنتظرها الأراضي الزراعية بفارغ الصبر، حيث توفر المياه اللازمة للمحاصيل. وتستمر هذه الأمطار لمدة شهرين كاملين، ما بين العشرين من مارس والعشرين من مايو، مع احتمالية تفاوت بسيط في التواريخ بناءً على المناطق الجغرافية المختلفة. قد يعجبك أيضا : قرار جديد ومفاجئ بحظر السفر إلى 4 دول عربية بينها اليمن ! (الأسماء) اول رد رسمي من البنك المركزي على طلب البنوك اليمنية نقل مراكزها وأعمالها من صنعاء إلى عدن في موقف بطولي..سائق شاحنة يمني شجاع يمنع كارثة مروعة في سوق شعبي بمدينة عمران! ويوضح المريسي أن هذه الفترة حيوية للزراعة، حيث تتزامن مع نمو العديد من المحاصيل المهمة في اليمن. تعدد الفترات الزمنية لأمطار الصيف الموسمية: تبدأ أمطار الصيف الموسمية الأكثر غزارة في اليمن عادةً خلال شهري يوليو وأغسطس، حيث يُعتبر هذا الموسم الأكثر غزارة في هطول الأمطار مقارنةً بموسم الربيع الذي يمتد من مارس إلى أبريل. قد يعجبك أيضا : زخات أمطار غزيرة وتحذيرات رمضانية عاجلة لسكان الرياض وعدة مناطق بشمال وجنوب ووسط وغرب السعودية.. أسماء المناطق رسمياً: صنعاء تطلب تدخلاً عاجلاً من الشرطة الدولية "الانتربول" ! الدولار والريال السعودي يواصلان سحق العُملة اليمنية في منتصف رمضان.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وتتباين كمية الأمطار المتساقطة على اليمن تباينًا مكانيًا واسعًا؛ إذ تسجل المرتفعات الجنوبية الغربية، مثل مناطق إب وتعز والضالع ويريم، كميات تتراوح بين 600 و1500 ملم سنويًا، بينما تقل الكميات في السهول الساحلية الغربية كمدينة الحديدة والمخا. في بعض السنوات، قد تبدأ الأمطار الموسمية في وقت مبكر. على سبيل المثال، في عام 2025، قد يعجبك أيضا : أمطار وسُحب منخفضة تغمر 6 محافظات يمنية وتنبيهات عاجلة للأرصاد من اضطراب البحر وارتفاع الموج في هذه المناطق الساحلية تفاصيل تشبه قصص الأفلام السينمائية.. الإطاحة بأخطر عصابة تجار المخدرات في جنوب اليمن! غضب شعبي واسع في الجنوب بعد قرار " انفصالي" صادم لشركة يمن موبايل بإيقاف تعبئة الرصيد في المحافظات الجنوبية.. ماذا يعني؟! ومن جانبه أشار الفلكي اليمني محمد عياش إلى أن بداية موسم الأمطار ستكون خلال شهر أبريل، متزامنةً مع شهر رمضان، وتتميز بهطول أمطار غزيرة في بداية الصيف. من المهم ملاحظة أن توقيت وكمية هطول الأمطار قد يختلفان من عام لآخر بناءً على التغيرات المناخية والعوامل الجوية.


اليمن الآن
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
اكتشاف مفاجئ: أفقر محافظة يمنية تسبح فوق نصف احتياطي اليمن من ثروات 'اليورانيوم والذهب والغاز المسال' مكنوزة في باطنها
في قلب مديرية مريس التابعة لمحافظة الضالع اليمنية، وسط البلاد، يبرز وادي القهرة ككنز طبيعي يخبئ في باطنه ثروات هائلة من اليورانيوم والذهب والغاز المسال. هذا الاكتشاف الجديد المتوقع، تحدث عنه الفلكي والخبير الزراعي اليمني، لأستاذ يحيى المريسي، أحد أبناء المنطقة، الذي سلط الضوء على الإمكانيات الاقتصادية الكبيرة التي يمكن أن تغير واقع المحافظة، التي تعد من بين الأفقر في اليمن. وفي محافظة الضالع، التي تعتبر من أفقر المحافظات اليمنية من حيث الموارد والثروات الطبيعية، قد تشكل هذه الثروات الكامنة نصف احتياطي اليمن من الموارد الخام، مما يجعلها محط أنظار الأطراف المتصارعة في البلاد. ثروات وادي القهرة وبحسب ما أكده المريسي في منشور جديد له عبر صفحته الشخصية بالفيسبوك،- رصده 'يمن برس'-، يعد وادي القهرة موطنًا لثروات طبيعية لا تقدر بثمن، حيث يتواجد اليورانيوم بكميات كبيرة في جباله، إلى جانب الذهب الذي يضيف إلى قيمته الاقتصادية. المفاجأة هي أن ذلك الوادي، قد يحتوي على حقلين من النفط وحقلين من الغاز المسال، مما يجعله واحدًا من أغنى المناطق في اليمن من حيث الموارد الطبيعية. وستضيف مثل هذه الاكتشافات بعدًا جديدًا لأهمية وادي القهرة، حيث يمكن أن تصبح هذه الثروات مصدرًا رئيسيًا للدخل والتنمية في اليمن إذا ما تم استغلالها بشكل صحيح. ومع ذلك، يظل الوضع السياسي والأمني في المنطقة عائقًا أمام استغلال هذه الموارد بشكل فعال. الصراع على وادي القهرة منذ ما يقارب العشر سنوات، أصبح وادي القهرة ساحة للصراع بين الأطراف المتنافسة في اليمن. الشرعية تتمركز في شرق الوادي، بينما يتمركز الحوثيون في الغرب، والانتقالي في الجنوب. هذا التوزيع الجغرافي يعكس أهمية المنطقة واستراتيجية السيطرة عليها، حيث لم يتمكن أي طرف من التقدم بشكل ملموس حتى الآن. الصراع المستمر في وادي القهرة يعكس التوترات الأوسع في اليمن، حيث تسعى كل جهة للسيطرة على الموارد الحيوية لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية. ومع ذلك، فإن الجمود الحالي يعوق أي تقدم نحو استغلال هذه الثروات بشكل يعود بالنفع على الشعب اليمني. وبالرغم من الثروات الهائلة التي قد يخبئها وادي القهرة، فإن التحديات الأمنية والسياسية تشكل عقبة كبيرة أمام استغلالها. وتعتبر الحاجة إلى استقرار سياسي وأمني، ضرورة ملحة لبدء عمليات استخراج هذه الموارد وتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.


اليمن الآن
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
اكتشاف مفاجئ: أفقر محافظة تكتشف ثروات هائلة من اليورانيوم والذهب والغاز المسال
في قلب مديرية مريس التابعة لمحافظة الضالع اليمنية، وسط البلاد، يبرز وادي القهرة ككنز طبيعي يخبئ في باطنه ثروات هائلة من اليورانيوم والذهب والغاز المسال. هذا الاكتشاف الجديد المتوقع، تحدث عنه الفلكي والخبير الزراعي اليمني، لأستاذ يحيى المريسي، أحد أبناء المنطقة، الذي سلط الضوء على الإمكانيات الاقتصادية الكبيرة التي يمكن أن تغير واقع المحافظة، التي تعد من بين الأفقر في اليمن. وفي محافظة الضالع، التي تعتبر من أفقر المحافظات اليمنية من حيث الموارد والثروات الطبيعية، قد تشكل هذه الثروات الكامنة نصف احتياطي اليمن من الموارد الخام، مما يجعلها محط أنظار الأطراف المتصارعة في البلاد. ثروات وادي القهرة وبحسب ما أكده المريسي في منشور جديد له عبر صفحته الشخصية بالفيسبوك،- رصده 'يمن برس'-، يعد وادي القهرة موطنًا لثروات طبيعية لا تقدر بثمن، حيث يتواجد اليورانيوم بكميات كبيرة في جباله، إلى جانب الذهب الذي يضيف إلى قيمته الاقتصادية. المفاجأة هي أن ذلك الوادي، قد يحتوي على حقلين من النفط وحقلين من الغاز المسال، مما يجعله واحدًا من أغنى المناطق في اليمن من حيث الموارد الطبيعية. وستضيف مثل هذه الاكتشافات بعدًا جديدًا لأهمية وادي القهرة، حيث يمكن أن تصبح هذه الثروات مصدرًا رئيسيًا للدخل والتنمية في اليمن إذا ما تم استغلالها بشكل صحيح. ومع ذلك، يظل الوضع السياسي والأمني في المنطقة عائقًا أمام استغلال هذه الموارد بشكل فعال. الصراع على وادي القهرة منذ ما يقارب العشر سنوات، أصبح وادي القهرة ساحة للصراع بين الأطراف المتنافسة في اليمن. الشرعية تتمركز في شرق الوادي، بينما يتمركز الحوثيون في الغرب، والانتقالي في الجنوب. هذا التوزيع الجغرافي يعكس أهمية المنطقة واستراتيجية السيطرة عليها، حيث لم يتمكن أي طرف من التقدم بشكل ملموس حتى الآن. الصراع المستمر في وادي القهرة يعكس التوترات الأوسع في اليمن، حيث تسعى كل جهة للسيطرة على الموارد الحيوية لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية. ومع ذلك، فإن الجمود الحالي يعوق أي تقدم نحو استغلال هذه الثروات بشكل يعود بالنفع على الشعب اليمني. وبالرغم من الثروات الهائلة التي قد يخبئها وادي القهرة، فإن التحديات الأمنية والسياسية تشكل عقبة كبيرة أمام استغلالها. وتعتبر الحاجة إلى استقرار سياسي وأمني، ضرورة ملحة لبدء عمليات استخراج هذه الموارد وتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة. وادي القهره،الضالع،الغاز شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تلفاز TCL Q10L QD-Mini LED الجديد: دعم DeepSeek وخصائص فائقة