أحدث الأخبار مع #يسرائيل

مصرس
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
صحيفة إسرائيلية: تل أبيب ستفتح الممرات لإدخال المساعدات مقابل الإفراج عن عيدان ألكسندر
قالت صحيفة يسرائيل هيوم، إن إسرائيل ستفتح الممرات لإدخال المساعدات الإنسانية مقابل الإفراج الأسير الجندي مزدوج الجنسية الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر. في حين أفاد موقع واللا الإسرائيلي، إن منحى الإفراج عن الجندي عيدان ألكسندر يتضمن وقفا مؤقتا لإطلاق النار.وصرح مبعوث البيت الأبيض لشؤون الرهائن آدم بولر، بأن قرار حركة حماس الإفراج عن محتجز أمريكي خطوة إيجابية للأمام.وطالب المبعوث الأمريكي، الحركة الفلسطينية بالإفراج عن جثامين أربعة أمريكيين آخرين محتجزين في غزة.وسبق أن قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدر مطلع، إن الإفراج عن ألكسندر المحتجز لدى حركة حماس، سيتم يوم الثلاثاء.وكانت حركة حماس، قد أكدت إجراء اتصالات مباشرة مع الإدارة الأمريكية، معلنة أنه سيتم الإفراج عن ألكسندر.وقالت حماس في بيان، مساء الأحد: «في إطار الجهود التي يبذلها الإخوة الوسطاء لوقف إطلاق النار، أجرت حركة حماس اتصالات مع الإدارة الأمريكية خلال الأيام الماضية، حيث أبدت الحركة إيجابية عالية، وسوف يتم إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر».وأضاف أن هذا الأمر جاء ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة.وأكدت الحركة استعدادها للبدء الفوري في مفاوضات مكثفة، وبذل جهود جادة للوصول إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب، وتبادل الأسرى بشكل متفق عليه، وإدارة قطاع غزة من قبل جهة مهنية مستقلة، بما يضمن استمرار الهدوء والاستقرار لسنوات طويلة، إلى جانب الإعمار وإنهاء الحصار.وثمنت الحركة، جهود الوسطاء في قطر ومصر، وكذلك في تركيا طوال المرحلة الماضية.


العربي الجديد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
خطة أميركية لتوزيع المساعدات ومباحثات حول هدنة
بينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على قطاع غزة المحاصر، يدرس الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعلان حل شامل للقطاع في نهاية الأسبوع الجاري، يتضمن طرح صفقة تنهي الحرب المستمرة منذ أكثر من عام ونصف عام، وتشمل ترتيبات سياسية وأمنية جديدة في القطاع. وبحسب مسؤولين أميركيين تحدثوا لصحيفة يسرائيل هيوم، فإن الحل المقترح من ترامب يجرى تطويره بدعم مباشر من البيت الأبيض، وبتعاون جزئي من إسرائيل، لكنه لا يلبي جميع مطالب الحكومة الإسرائيلية. ويُتوقع، في حال التوصل إلى اتفاق، أن يُعرض على إسرائيل باعتباره أمراً واقعاً، ما سيضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام اختبار سياسي داخلي صعب، وقد يؤدي إلى أزمة حادة داخل ائتلافه الحاكم إذا اختار القبول بالمقترح. يأتي ذلك في وقت ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن مقربين من الرئيس الأميركي أبلغوا وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بأن الرئيس الأميركي قرر قطع الاتصال مع نتنياهو. وقال السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي، اليوم الجمعة، إنّ إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" لن تشاركا في توزيع المساعدات داخل قطاع غزة المحاصر، لكن إسرائيل ستشارك في توفير الأمن هناك. وفي السياق، نقلت وكالة فرانس برس عن مصدرين وصفتهما بالمقربين من حركة المقاومة الإسلامية " حماس " أن وفداً من الحركة التقى، في وقت سابق من هذا الأسبوع، مرتين اثنتين، الوسطاء في العاصمة القطرية الدوحة لبحث هدنة في قطاع غزة. وأوضح أحد المصدرين أن "مسؤولي ملف المفاوضات المصريين اجتمعوا مرتين مع وفد قيادي في حماس برئاسة خليل الحية (رئيس الوفد المفاوض) بمشاركة المسؤولين عن ملف المفاوضات القطريين يومي الأربعاء والخميس في الدوحة"، فيما أكد المصدر الثاني أن "لقاءات الدوحة كانت جدية ولكن لم يُحرَز تقدم ملموس". وكشف مصدر مصري مطلع على جهود القاهرة بشأن الوساطة الرامية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، اليوم الجمعة، عن تحوّل بموقف الإدارة الأميركية خلال الأيام القليلة الماضية لإنهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع. وقال المصدر، لـ"العربي الجديد"، إنّ ممثلي الإدارة الأميركية المعنيين بالمفاوضات أبدوا خلال الاتصالات المستمرة مع الوسطاء المصريين، على مدار اليومين الماضيين، قبولاً بأفكار إطارية لتأجيل البت بفرض رقابة صارمة على سلاح المقاومة الفلسطينية وتسليمه، وعلى رأسها حركة حماس ، إلى ما بعد تنفيذ أي اتفاق يتم التوصل إليه لإنهاء الحرب على غزة. في غضون ذلك، أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، اليوم الجمعة، بمقتل جنديين في اشتباك في جنوب قطاع غزة. وقالت إذاعة جيش الاحتلال إلى أن الجنديين ينتميان إلى لواء "غولاني"، وقُتلا على يد مقاتلي "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس، في حي الجنينة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، أمس الخميس. وكانت "كتائب القسام"، قد أعلنت، أمس الخميس، تنفيذ سلسلة هجمات على قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط عدد من جنود الاحتلال بين قتيل ومصاب.


النبأ
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
صحافة إسرائيلية: تل أبيب ستفتح الممرات لإدخال المساعدات مقابل الإفراج عن عيدان ألكسندر
قالت صحيفة يسرائيل هيوم، إن إسرائيل ستفتح الممرات لإدخال المساعدات الإنسانية مقابل الإفراج الأسير الجندي مزدوج الجنسية الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر. صحافة عبرية: تل أبيب ستفتح الممرات لإدخال المساعدات مقابل الإفراج عن عيدان ألكسندر في حين أفاد موقع واللا الإسرائيلي، إن منحى الإفراج عن الجندي عيدان ألكسندر يتضمن وقفا مؤقتا لإطلاق النار. وصرح مبعوث البيت الأبيض لشؤون الرهائن آدم بولر، بأن قرار حركة حماس الإفراج عن محتجز أمريكي خطوة إيجابية للأمام. وطالب المبعوث الأمريكي، الحركة الفلسطينية بالإفراج عن جثامين أربعة أمريكيين آخرين محتجزين في غزة. وسبق أن قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدر مطلع، إن الإفراج عن ألكسندر المحتجز لدى حركة حماس، سيتم يوم الثلاثاء. وكانت حركة حماس، قد أكدت إجراء اتصالات مباشرة مع الإدارة الأمريكية، معلنة أنه سيتم الإفراج عن ألكسندر. وقالت حماس في بيان، مساء الأحد: «في إطار الجهود التي يبذلها الإخوة الوسطاء لوقف إطلاق النار، أجرت حركة حماس اتصالات مع الإدارة الأمريكية خلال الأيام الماضية، حيث أبدت الحركة إيجابية عالية، وسوف يتم إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر». وأضاف أن هذا الأمر جاء ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة. وأكدت الحركة استعدادها للبدء الفوري في مفاوضات مكثفة، وبذل جهود جادة للوصول إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب، وتبادل الأسرى بشكل متفق عليه، وإدارة قطاع غزة من قبل جهة مهنية مستقلة، بما يضمن استمرار الهدوء والاستقرار لسنوات طويلة، إلى جانب الإعمار وإنهاء الحصار. وثمنت الحركة، جهود الوسطاء في قطر ومصر، وكذلك في تركيا طوال المرحلة الماضية.


اليمن الآن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ترامب يوجّه صفعات سياسية متتالية لنتنياهو.. والأخير في حالة صدمة
تشهد العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو توترًا غير مسبوق، وسط تصاعد المؤشرات على تدهور مستوى التنسيق السياسي بين الطرفين، في ملفات وصفت سابقًا بأنها مشتركة واستراتيجية، أبرزها الملف النووي السعودي، واليمني والإيراني، وحتى التعامل مع حماس. وقالت صحيفة يسرائيل هيوم، نقلًا عن مسؤول إسرائيلي رفيع، إن أزمة غير معلنة تخيم على العلاقات بين الطرفين، متسائلًا: 'كيف يُعقل أن نطلب من حليف معلومات حول اتفاق يتعلق بمعركة نخوضها سويًا، ولا يرد إلا بعد يوم كامل؟' في إشارة إلى تعمّد إدارة ترامب تجاوز التنسيق مع إسرائيل في ملفات محورية. وأضافت الصحيفة، نقلًا عن مصادر مقربة من ترامب، أن مبررات نتنياهو الأخيرة بخصوص التلاعب في ملف مستشار الأمن القومي المُقال لم تكن مقنعة، مؤكدين أن رئيس الوزراء الإسرائيلي 'يتلاعب بالاتفاقات ولا ينفذ ما تم التوافق عليه، ويرفض المضي في التفاهمات التي تخدم مصالح الطرفين'. اقرأ المزيد... الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ بعد انطلاقه من اليمن 9 مايو، 2025 ( 5:27 مساءً ) أسد يفترس مربيه داخل منزله في العراق.. وردة فعل مفاجئة من جاره 9 مايو، 2025 ( 5:05 مساءً ) وأكدت المصادر أن العلاقة بين ترامب ونتنياهو وصلت إلى أدنى مستوياتها، مشيرين إلى أن 'البيت الأبيض يريد تنفيذ خطوات تخدم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، بينما يرفض نتنياهو التعاون لدعم هذه الخطوات، وهو ما يجعل من تهميشه ضرورة سياسية في هذه المرحلة'. وكشفت الصحيفة أن مسؤولين في الإدارة الأمريكية باتوا يعتقدون أن نتنياهو لم يعد شريكًا موثوقًا في عدد من الملفات، وأن هناك توجّهًا واضحًا من ترامب لإبعاده مؤقتًا عن مسار القرارات حتى يعود لما وصفوه بـ'المسار الصحيح'. وفي هذا السياق، ذكرت وكالة 'رويترز' أن الإدارة الأمريكية لم تعد تشترط على السعودية التطبيع مع إسرائيل كشرط مسبق لأي تعاون نووي مدني أو صفقات تسليح ضخمة، وهو تحول جذري عن موقف إدارة الرئيس السابق جو بايدن. وتستعد واشنطن لتوقيع صفقة سلاح بمليارات الدولارات مع الرياض دون إشراك إسرائيل، وهو ما أثار حالة من الصدمة داخل تل أبيب. واعتبرت مصادر سياسية إسرائيلية أن هذا المسار الأمريكي الجديد مثّل ضربة قاسية لحكومة نتنياهو، التي فوجئت بتراجع ترامب عن مواقف كان يُعتقد أنها تصب في صالح المصالح الإسرائيلية. صحيفة معاريف العبرية وصفت هذا التحول بأن 'ترامب أخرج إسرائيل من حساباته كليًا'، فيما أكدت القناة 12 الإسرائيلية وجود مخاوف متزايدة من أن تمضي واشنطن والرياض في اتفاق تاريخي لا دور لإسرائيل فيه. ونقلت 'معاريف' عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة باتت تنظر إلى الاتفاق مع السعودية من زاوية اقتصادية بحتة، موضحين أن ترامب يسعى لإنجاز استثمار سعودي بقيمة 100 مليار دولار في القطاع الصناعي العسكري الأمريكي، وهو ما يخلق فرص عمل ويضخ أموالًا ضخمة في الخزينة الأمريكية، حتى لو كانت إسرائيل ستتفرج من بعيد، وفق تعبيرهم. السفير الأمريكي في إسرائيل: لا نحتاج إذنًا من الإسرائيليين بشأن الاتفاق مع الحوثيين! وفي ضوء هذه التطورات، تُجمع التحليلات الإسرائيلية على أن ترامب – رغم العلاقة الوطيدة مع إسرائيل – بدأ بإعادة ترتيب أولوياته في الشرق الأوسط بطريقة أكثر واقعية وبراغماتية، تُغلب مصلحة بلاده على التحالفات التقليدية، وهو ما يضع نتنياهو تحت ضغط داخلي متزايد، في ظل فقدان تل أبيب لدورها كلاعب محوري في المعادلات الجديدة للمنطقة.


الأمناء
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
ترامب يوجّه صفعات سياسية متتالية لنتنياهو.. والأخير في حالة صدمة
تشهد العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو توترًا غير مسبوق، وسط تصاعد المؤشرات على تدهور مستوى التنسيق السياسي بين الطرفين، في ملفات وصفت سابقًا بأنها مشتركة واستراتيجية، أبرزها الملف النووي السعودي، واليمني والإيراني، وحتى التعامل مع حماس. وقالت صحيفة يسرائيل هيوم، نقلًا عن مسؤول إسرائيلي رفيع، إن أزمة غير معلنة تخيم على العلاقات بين الطرفين، متسائلًا: "كيف يُعقل أن نطلب من حليف معلومات حول اتفاق يتعلق بمعركة نخوضها سويًا، ولا يرد إلا بعد يوم كامل؟" في إشارة إلى تعمّد إدارة ترامب تجاوز التنسيق مع إسرائيل في ملفات محورية. وأضافت الصحيفة، نقلًا عن مصادر مقربة من ترامب، أن مبررات نتنياهو الأخيرة بخصوص التلاعب في ملف مستشار الأمن القومي المُقال لم تكن مقنعة، مؤكدين أن رئيس الوزراء الإسرائيلي "يتلاعب بالاتفاقات ولا ينفذ ما تم التوافق عليه، ويرفض المضي في التفاهمات التي تخدم مصالح الطرفين". وأكدت المصادر أن العلاقة بين ترامب ونتنياهو وصلت إلى أدنى مستوياتها، مشيرين إلى أن "البيت الأبيض يريد تنفيذ خطوات تخدم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، بينما يرفض نتنياهو التعاون لدعم هذه الخطوات، وهو ما يجعل من تهميشه ضرورة سياسية في هذه المرحلة". وكشفت الصحيفة أن مسؤولين في الإدارة الأمريكية باتوا يعتقدون أن نتنياهو لم يعد شريكًا موثوقًا في عدد من الملفات، وأن هناك توجّهًا واضحًا من ترامب لإبعاده مؤقتًا عن مسار القرارات حتى يعود لما وصفوه بـ"المسار الصحيح". وفي هذا السياق، ذكرت وكالة "رويترز" أن الإدارة الأمريكية لم تعد تشترط على السعودية التطبيع مع إسرائيل كشرط مسبق لأي تعاون نووي مدني أو صفقات تسليح ضخمة، وهو تحول جذري عن موقف إدارة الرئيس السابق جو بايدن. وتستعد واشنطن لتوقيع صفقة سلاح بمليارات الدولارات مع الرياض دون إشراك إسرائيل، وهو ما أثار حالة من الصدمة داخل تل أبيب. واعتبرت مصادر سياسية إسرائيلية أن هذا المسار الأمريكي الجديد مثّل ضربة قاسية لحكومة نتنياهو، التي فوجئت بتراجع ترامب عن مواقف كان يُعتقد أنها تصب في صالح المصالح الإسرائيلية. صحيفة معاريف العبرية وصفت هذا التحول بأن "ترامب أخرج إسرائيل من حساباته كليًا"، فيما أكدت القناة 12 الإسرائيلية وجود مخاوف متزايدة من أن تمضي واشنطن والرياض في اتفاق تاريخي لا دور لإسرائيل فيه. ونقلت "معاريف" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة باتت تنظر إلى الاتفاق مع السعودية من زاوية اقتصادية بحتة، موضحين أن ترامب يسعى لإنجاز استثمار سعودي بقيمة 100 مليار دولار في القطاع الصناعي العسكري الأمريكي، وهو ما يخلق فرص عمل ويضخ أموالًا ضخمة في الخزينة الأمريكية، حتى لو كانت إسرائيل ستتفرج من بعيد، وفق تعبيرهم. السفير الأمريكي في إسرائيل: لا نحتاج إذنًا من الإسرائيليين بشأن الاتفاق مع الحوثيين! وفي ضوء هذه التطورات، تُجمع التحليلات الإسرائيلية على أن ترامب - رغم العلاقة الوطيدة مع إسرائيل - بدأ بإعادة ترتيب أولوياته في الشرق الأوسط بطريقة أكثر واقعية وبراغماتية، تُغلب مصلحة بلاده على التحالفات التقليدية، وهو ما يضع نتنياهو تحت ضغط داخلي متزايد، في ظل فقدان تل أبيب لدورها كلاعب محوري في المعادلات الجديدة للمنطقة.