logo
#

أحدث الأخبار مع #يسرينصرالله

بعد منورة بأهلها.. يسري نصر الله يستعد لتقديم فيلم ومسلسل جديدين
بعد منورة بأهلها.. يسري نصر الله يستعد لتقديم فيلم ومسلسل جديدين

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

بعد منورة بأهلها.. يسري نصر الله يستعد لتقديم فيلم ومسلسل جديدين

يعكف المخرج يسري نصر الله، على التحضير لـ أكثر من مشروع خلال الفترة الحالية، وذلك بعد آخر أعماله مسلسل منورة بأهلها، الذي عرض في عام 2022. وأكد يسري نصر الله لـ القاهرة 24، أنه يعمل حاليا على فيلم ومسلسل جديدين، وستدور أحداثهما في إطار مشابه لـ لون أعماله السابقة. أعمال يسري نصر الله يذكر إنه مسلسل منورة بأهلها 2 يعد آخر أعمال يسري نصر الله، والذي عرض في عام 2022، وشارك في بطولته كل من الفنانة ليلى علوي، باسم سمرة، غادة عادل، سلوى خطاب، محمد حاتم، أحمد صلاح السعدني، وآخرين، والعمل من تأليف محمد أمين راضي. ودارت أحداث منورة بأهلها، حول ضابط مكلفًا بالتحقيق في جريمة قتل انتقامية لرجل مجهول، ويبدأ آدم بكشف الحقيقة من خلال قصاصات من الصور يجدها في منزله. وفي سياق آخر، سبق وكشف المخرج يسري نصر الله، عن تفاصيل لقائه مؤخرا بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالمعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، ونشر يسري نصر الله، مجموعة صور من لقائه بـ ماكرون، عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، وكتب: لبيت دعوة إريك شوفالييه (سفير فرنسا في مصر) لحضور عشاء في المعهد الفرنسي للآثار الشرقية IFAO، على شرف إيمانويل ماكرون رئيس جمهورية فرنسا. يسري نصر الله رئيسا للجنة التحكيم.. تفاصيل الأعمال المشاركة بالمسابقة الدولية لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير

قضايا المرأة على طاولة صناع السينما بمنتدي نوت بمهرجان أسوان
قضايا المرأة على طاولة صناع السينما بمنتدي نوت بمهرجان أسوان

بوابة ماسبيرو

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

قضايا المرأة على طاولة صناع السينما بمنتدي نوت بمهرجان أسوان

عقد منتدى نوت لقضايا المرأة الذي يعقد ضمن فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة ندوة حول مناقشة قضايا المرأة في السينما اليوم الاثنين، ضمن مشروع تعزيز وحماية حقوق النساء (نجوم من أجل التغيير)، حيث تقام فعاليات المهرجان خلال الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري. وأكد المخرج مجدي أحمد علي اهتمامه بقضيتين أساسيتين في الأفلام التي أخرجها وهي قضية مواجهة الإرهاب، وقضية دعم المرأة، رافضا فكرة العنصرية المضادة أو "الفيمينيزم" بمعنى محاولة إثبات قوة المرأة في مقابل قوة الرجل، بل التأكيد على دور المرأة المحوري في المجتمع، وقال : "أنا أرفض التمييز بكل أشكاله، وأفضل مناقشة القضايا بعمق وروية". فيما تحدث المخرج يسري نصر الله عن تراجع حضور النساء كبطلات للأفلام، مشيرا إلى أنه في مرحلة سابقة كانت فيها ماجدة وسعاد حسني وفاتن حمامة يقمن بدور البطولة، إلا أن مجدي أحمد علي أكد على أن معظم هؤلاء الممثلات كن يقمن بدور ثاني بجانب البطل. وتحدث المخرج عمر عبد العزيز، رئيس اتحاد النقابات الفنية، ومخرج فيلم "الشقة من حق الزوجة" عن أول فيلم مصري والذي كان من إنتاج سيدة، ولفت إلى بعض القوانين التي منحت المرأة حقوقا معينة مثل حصولها على الشقة في حالة الطلاق والإنجاب، وهو قانون أدى للعديد من حالات الطلاق وقتها. وقال الدكتور خالد عبد الجليل رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية السابق، إن الرقابة على موضوعات المرأة كانت تراعي الألفاظ والشتائم وحذف كل ما يمكن أن يشين، ومنذ توليت مسؤولية الرقابة عام 2015 لاحظت كما كبيرا من العنف ضد المرأة في الأفلام، وكأن بعض المبدعين أو النصوص المكتوبة تعتبر المرأة مواطنا من الدرجة الثانية، تضرب ويتم شدها من شعرها وتتعرض للإهانة، وهو أمر غريب لم نجده في الأسر المتوسطة المصرية، لا أعرف من أين جاؤوا بكل هذا العنف، أضفت قاعدة برفض جميع أنواع العنف ضد المراة في الأفلام لتتم إجازتها. وعلق المخرج يسري نصر الله بأن هذه الظاهرة مرتبطة بالخيال المريض لدى بعض الرجال أكثر ما هي مرتبطة بطبيعة المرأة. وتابع خالد عبد الجليل إنهم حاولوا تخفيض كل مظاهر العنف ضد المرأة، سواء من خلال الأفعال أو الألفاظ، وإن كان البعض حاول الالتفاف حول هذا الأمر لكننا تصدينا لهم وقتها. وقالت الإعلامية رباب الشريف إن بعض الأفلام استطاعت الاعتماد على النساء كبطلات مثل "الدادة دودي" لياسمين عبد العزيز أو "خالتي فرنسا" لعبلة كامل، هناك تجارب كثيرة في كل جيل، وصوت المراة يصل للجمهور، لكن يجب أن يكون هناك إلحاح في الأفكار واستمرارية، باتخاذ خطوات من قبل المشاهدين لتغيير النمط السائد، وأضافت أن "السوشيال ميديا" أصبحت رقيبا مخيفا، فالجميع يطلق أعماله وينتظر ردود الفعل على السوشيال ميديا. وتحدث المنتج شريف مندور عن ضرورة العودة لقضايا المرأة، كما تحدث المخرج محمد حمدي عن فكرة العنف التي تؤثر على الجمهور، وتحدث عن تجربة لأحد الممثلين كان هناك مشهد يقوم به الزوج بضرب الزوجة على وجهها وطلب الممثل أن يضرب الممثلة بالفعل ليكون المشهد واقعي، فرفضت تماما هذه الفكرة، فهو يرى أن هذا يحدث بشكل طبيعي بين الأزواج في البيوت، فأخبرته أننا ضد ذلك وإن كان يحدث في البيوت لن يحدث هنا في موقع التصوير. ولفت يسري نصر الله إلى تعليق صافيناز كاظم، على فيلم "إحكي يا شهرزاد"، حيث وصفت العنف الذي تعرضت له منى زكي قائلة "تستاهل"، لأنها عاصية لزوجها، وهذا يرجع لثقافة المجتمع، هذا يجبرك طوال الوقت إلى الرجوع لتأويلات وتفسيرات بالفطرة. وأشار مجدي أحمد علي إلى مشهد في فيلم "أسرار البنات" اضطر إلى تحريض دلال عبد العزيز لضرب الفتاة بطلة الفيلم صفعة كنوع من الغضب، وهو ما حدث بالفعل ولكن بعد ذلك دلال تصالحت معها واحتوت البنت وأصبحوا أصدقاء. وتحدث عصام العدوي من المجلس القومي للمرأة قائلا إن السينما والمجتمع المدني أدوات للتغيير، مؤكدا أن تأثير القوى الناعمة لدينا ممتد حتى خارج مصر، لذلك من المهم مراقبة الموضوعات التي نطرحها للجمهور، نعرف أن الفيلم يحتاج إلى أن يكسب في النهاية، لكن ما المانع أن يكسب ويتقبله الجمهور ويحمل قيما إيجابية، وأشار إلى أن وزارة التضامن الاجتماعي أنتجت حتى الآن 100 فيلم عن قضايا مختلفة تهم المجتمع. ورفض خالد عبد الجليل الخلط بين الأفلام التوعوية والأفلام السينمائية ذات الطابع الفني المميز، وهو ما أكد عليه مجدي أحمد علي مؤكدا أن الأفلام التوعوية التي تقدم قيمة تربوية أو تعليمية بشكل مباشر قد تضر بالفن ولا توصل الرسالة كما يجب، بل بالعكس تأتي بأثر سلبي، لذلك من المهم أن يقدم هذه الأفلام كوادر تفهم معنى السينما ومعنى الفن، لأن مشهدا واحدا في فيلم له طابع فني مميز، يمكن أن يكون له تأثير في قضية ما أكثر من مائة فيلم. وطلبت الدكتورة عزة كامل رئيس منتدى نوت، من المخرجين أن يتوجهوا لمنظمات المجتمع المدني ويحصلون منه على المادة الخام للموضوعات ويقوم صناع السينما بصياغتها بطريقة فنية وبخيالهم وبرؤيتهم، حتى يستمتع المشاهد وفي الوقت نفسه تتسرب له القضية بطريقة مؤثرة وغير مباشرة. وأشار المنتج محمد العدل إلى أن قضايا الاتجار بالنساء تمت مناقشتها في أكثر من فيلم ، وكذلك العديد من القضايا، لكن هناك صورة نمطية خاطئة تصدرها السينما عن صناع السينما أنفسهم، فالسينمائيون لا يستطيعون أن يحموا أنفسهم ومن ثم لن يستطيعوا حمايتكم أو مساعدة المجتمع المدني، وأكد أنه يجب أن تكون القضايا التي تناقش قضايا المراة جاذبة للجمهور حتى تتمكن من تحقيق أرباح، فتضمن للمنتج أو صناع السينما الاستمرارية وتشجعهم على صناعة المزيد. وطلبت إحدى الحاضرات أن تكون هناك دور عرض سينمائي ويتم عرض أفلام سينمائية في أسوان طوال العام لتوعية الجمهور. وقدمت الشكر للمهرجان لما قدمه مهرجان أسوان للأهالي من عروض سينمائية ومناقشة قضايا مختلفة حقيقية يعاني منها المجتمع المصري. وقال المخرج عبد الحكيم التونسي إن ما تحتاجه صناعة السينما والدراما هو الكتابة، قديما كانت هناك أسماء كبيرة تكتب، أسامة أنور عكاشة وغيره، الآن المسيطر على الكتابة هو الورش، كما أن دور العرض السينمائي تتقلص، لذلك نحتاج إلى ثورة سينمائية لاستعادة عصر الإنتاج السينمائي. وتحدثت لمياء بالقايد قيقة، المدير العام للمركز الوطني للسينما والصورة في تونس عن تشابه القضايا التي تعاني منها المجتمعات العربية وضرورة أن يتم مناقشتها عبر السينما من خلال صناع الأعمال بالتعاون أو بتوجيه من مؤسسات المجتمع المدني. وأكدت فاطمة النوالي، رئيسة مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي، أن هناك إنتاج سينمائي كبير تقوم به صانعات السينما من النساء، ويقدمن قضايا المرأة بطريقة فنية، وهذه القضايا حين تطرح في السينما هي القادرة على تنمية وتطوير الوعي المجتمعي.

يسري نصر الله من مهرجان أسوان: النساء تراجعن عن البطولة.. والعنف في الأفلام نتاج خيال مريض
يسري نصر الله من مهرجان أسوان: النساء تراجعن عن البطولة.. والعنف في الأفلام نتاج خيال مريض

الدستور

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

يسري نصر الله من مهرجان أسوان: النساء تراجعن عن البطولة.. والعنف في الأفلام نتاج خيال مريض

في إطار فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وتحديدًا خلال ندوة منتدى نوت لقضايا المرأة، أبدى المخرج الكبير يسري نصر الله استياءه من التراجع الواضح في أدوار البطولة النسائية في السينما المصرية مقارنةً بما كان سائدًا في عصور سابقة. وقال نصر الله في تصريحاته خلال الندوة التي تُقام ضمن مشروع "نجوم من أجل التغيير": "كنا نشاهد نجمات مثل ماجدة، وسعاد حسني، وفاتن حمامة يقمن بأدوار البطولة المطلقة، ولكن في السنوات الأخيرة تراجع هذا الحضور بشكل ملحوظ، وكأن السينما بدأت تعود للوراء فيما يخص تمكين النساء من مواقع الصدارة". وأرجع نصر الله هذا التراجع إلى تغيّرات في الصناعة والذوق العام، لكنه لم يُخفِ قلقه من النماذج النسائية التي تُقدم حاليًا في بعض الأفلام، مؤكدًا أن كثيرًا من مشاهد العنف ضد المرأة في السينما لا تعبّر عن الواقع بل تنبع من "خيال مريض لدى بعض الكُتاب"، على حد تعبيره. وأضاف: "المشكلة ليست فقط في العنف الجسدي، بل في فكرة تصوير المرأة كمواطن من الدرجة الثانية، كأنها بلا صوت أو قدرة على المقاومة، وهذا يتعارض تمامًا مع دور السينما في التنوير وتقديم نماذج واقعية تعكس التعدد والتعقيد في شخصية المرأة". كما شدد المخرج على ضرورة محاربة الصور النمطية التي تُرسّخ دونية المرأة في الأعمال الفنية، مؤكدًا أن السينما يمكن أن تكون وسيلة فعالة للتغيير الإيجابي إذا أُحسن استخدامها، وأن مواجهة هذه الظواهر تتطلب وعيًا من صناع السينما ودعمًا من المؤسسات الثقافية والمجتمع المدني. واختتم يسري نصر الله حديثه بالدعوة إلى مزيد من الأعمال التي تُبرز قوة المرأة من خلال سرد صادق وغير دعائي، متمنيًا أن يكون لمهرجان أسوان ومبادراته المستمرة تأثير ملموس في تغيير نظرة الصناعة لقضايا المرأة.

الإسكندرية للفيلم القصير: أكثر من 80 فيلماً و"القطة السامة" نحو الأوسكار
الإسكندرية للفيلم القصير: أكثر من 80 فيلماً و"القطة السامة" نحو الأوسكار

Independent عربية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

الإسكندرية للفيلم القصير: أكثر من 80 فيلماً و"القطة السامة" نحو الأوسكار

بعد عروض سينمائية متنوعة جمعت أهم الأفلام القصيرة في مصر والعالم عام 2025، وبمشاركة أكثر من 80 فيلماً من 50 دولة، اختتم مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير دورته الـ11 بإعلان النتائج التي كان بها كثير من المفاجآت. الصين تتصدر حضر حفل ختام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير عدد كبير من صناع السينما الروائية الطويلة والقصيرة أبرزهم المخرج يسري نصرالله وأمير رمسيس والممثلة المصرية ناهد السباعي وشيري عادل والمنتج محمد العدل وصفي الدين محمود، ومهندس الديكور الشهير أنسي أبو سيف، وقدم الحفل الممثل المصري خالد كمال. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وشارك عديد من الجنسيات العربية والأجنبية حفل الختام، وأعلنت جوائز المسابقة الدولية بلغات أعضاء لجنة التحكيم، حيث تحدثوا عن الأعمال الفائزة بالعربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والكازاخية. المخرج يسري نصر الله أثناء توزيع جوائز مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير (الخدمة الإعلامية للمهرجان) وتعمد المخرج يسري نصرالله رئيس اللجنة تقديم الجوائز بمختلف اللغات لتصل رسالة مهمة، وهي أن السينما تجمع الشعوب المختلفة على حب اللغة السينمائية والشاشة والفن. ومنحت في كل مسابقة جوائز عدة باسم "هيباتيا"، ففي المسابقة الدولية حصل فيلم "القطة السامة" من الصين على الجائزة الكبرى، وهي "هيباتيا الذهبية"، وسيرشح هذا الفيلم للمشاركة في جوائز الأوسكار. وحصل على جائزة "هيباتيا الفضية" فيلم "ميرا ميرا ميرا" من السعودية للمخرج خالد زيدان. وفاز فيلم "الغسيل" من ماليزيا بتنويه خاص من لجنة التحكيم. وفي مسابقة الفيلم الوثائقي الدولي منحت جائزة "هيباتيا الذهبية" لفيلم "هجرة شادوز" من فرنسا – الأردن، إخراج راند بيروتي. وذهبت جائزة "هيباتيا الفضية" إلى فيلم "في الحقل الفارغ" من بولندا، إخراج أنجيلكا سيجال. وفي مسابقة التحريك فاز بالجائزة الذهبية فيلم "ريكورداري" من ألمانيا وتشيلي، إخراج كارولاينا كروز. وحصد جائزة "هيباتيا الفضية" فيلم "الوحوش" من أميركا، إخراج مايكل جرانبري. ومُنح تنويه خاص لفيلم "أطفال البرزخ" من الإمارات، إخراج أحمد خطاب. الاستقلال السعيد أما جائزة جمعية نقاد السينما المصرية ففاز بها فيلم "الغسيل"، إخراج ميكي لاي من ماليزيا. ومُنحت جائزة "هيباتيا للإبداع" لفيلم "يوم الاستقلال السعيد"، إخراج كاميلا ساجنتكان من كازاخستان. الفيلم العربي في مسابقة الفيلم العربي تصدرت فرنسا والمغرب الجوائز، فحصل على جائزة "هيباتيا الذهبية" فيلم "إخوة الرضاعة"، إخراج كنزا تازي. وسيطر لبنان على أكثر من جائزة منها "هيباتيا الفضية" بفيلم "آخر واحد"، إخراج كريم رحباني. وكذلك مُنح تنويه خاص لفيلم "من إلى" من لبنان – البحرين، إخراج يارا شريا. لقطة من حفل ختام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير (الخدمة الإعلامية للمهرجان) وخصص المهرجان مسابقة خاصة لأفلام الذكاء الاصطناعي، وكانت مثار الحديث بسبب خطورة وأهمية الذكاء الاصطناعي في السينما، وكذلك كيفية صنع فيلم بتلك التقنيات الحديثة، وحصل الفيلم الإسباني على جائزة "هيباتيا الذهبية" ( ومن مصر حصل على جائزة "هيباتيا الفضية" فيلم "مأساة ليو"، وفاز الفيلم المغربي - الفرنسي "غرفة المعيشة"، إخراج مريم موزول بتنويه خاص من لجنة التحكيم. موني محمود مدير المهرجان وناهد السباعي أثناء إعلان جوائز المهرجان (الخدمة الإعلامية للمهرجان) وفي مسابقة أفلام الطلبة المصريين فاز بالجائزة الأولى، وهي جائزة "هيباتيا الذهبية" فيلم "قفص تفيدة"، إخراج أندرو عفت. وذهبت جائزة "هيباتيا الفضية" إلى "نسمة"، إخراج رهف أحمد عادل. السينما السعودية شاركت 50 دولة في الدورة الـ11 من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، مثل فلسطين واليمن والسودان ولبنان وفرنسا وماليزيا والصين وأميركا وإسبانيا، وغيرها. شارك الفيلم السعودي تراتيل الدفوف بمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير (الخدمة الإعلامية للمهرجان) وكان للسينما السعودية تحديداً توهجاً خاصاً، إذ شاركت بأعمال متعددة في مختلف مسابقات المهرجان، حيث نافست بـ4 أفلام في المسابقة الرسمية والعروض الخاصة، ففي المسابقة الدولية شارك المخرج السعودي خالد زيدان بفيلمه "ميرا ميرا ميرا"، وحصل الفيلم على جائزة "هيباتيا الفضية"، ومدة العمل 20 دقيقة، ولعب بطولته إسماعيل الحسن وسارة طيبة وخالد يسلم، وهو من تأليف عبدالعزيز العيسي. وتدور الأحداث في أحد أحياء جدة المهددة بالهدم، حيث يفقد سعيد قدرته على الكلام فجأة، لتصبح لديه كلمة واحدة فقط يستخدمها كوسيلة وحيدة للتواصل. وشارك الفيلم من قبل في مهرجانات كبرى مثل "كليرمون فيران الدولي" و"البحر الأحمر السينمائي". وفي المسابقة العربية شارك فيلم "تراتيل الرفوف" للمخرجة هنا صالح الفاسي، وتدور الأحداث حول امرأة تدعى مريم يختفي زوجها في ظروف غامضة فتضطر إلى مغادرة منزلها في جدة مع نجلها سعيد إلى العلا الجبلية لبيع متجر التحف العائلي. وشاركت السعودية أيضاً ضمن برنامج "سينما الأطفال" بفيلم "ناموسة" من إخراج رنيم ودانة المهندس، وتدور أحداث الفيلم في العلا عام 1969، حول البعوضة الصغيرة "زوزو" التي تحلم بأن تصبح مغنية مشهورة مثل أم كلثوم. أما الفيلم السعودي "ترياق" للمخرج حسن سعيد فشارك خارج المسابقة الرسمية، ودارت الأحداث حول قصة الصبي يدعى علي يلاحق مغنياً شعبياً بهدف تسجيل صوته بمسجل والده، قبل أن تجمعهما رحلة مؤثرة بعد فقدان المغني صوته إثر جراحة. حدث استثنائي لم تتميز الدورة الـ11 من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بمحتوى كبير من الأفلام المختلفة من 50 دولة فحسب، ولكن شهدت حدثاً استثنائياً، إذ ترشح الفيلم الفائز بجائزة "هيباتيا الذهبية" إلى القائمة القصيرة لجوائز الأوسكار، في خطوة مهمة تعكس تصاعد مكانة المهرجان على الساحة السينمائية العالمية. امتياز خاص أكد رئيس المهرجان المخرج محمد محمود لـ"اندبندنت عربية" أن "المهرجان في دورته الحالية حصل على امتياز كبير لم يحققه سوى مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وهذا الامتياز يتيح للمهرجان الحق في ترشيح أفلامه الفائزة للمشاركة في جوائز الأوسكار. وبعد فوز فيلم (القطة السامة) بجائزة (هيباتيا الذهبية) في هذه الدورة سنرشحه للمشاركة في الأوسكار العام المقبل". المخرج محمد محمود مدير المهرجان يعلن ترشح فيلم القطة السامة للأوسكار (الخدمة الإعلامية للمهرجان) يذكر أن المهرجان في هذه الدورة تنوعت مسابقاته بين الأفلام القصيرة الدولية والعربية وأفلام التحريك والوثائقيات وأفلام الذكاء الاصطناعي وأفلام الطلبة، إضافة إلى ندوات متعددة ناقشت صناعة السينما والرقمنة وخطورة الذكاء الاصطناعي وضرورة أرشفة التراث، إضافة إلى ندوات عن المهرجانات السينمائية الكبرى وكيفية إدارتها.

يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا
يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا

بوابة الفجر

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا

قال المخرج الكبير يسري نصر الله إن التعاون مع الفنانة منى زكي في فيلم "احكي يا شهرزاد"، لم يتطلب الكثير من النقاشات المعقدة حول 'أبعاد الشخصية'، مشيرًا إلى أنه لا يميل لهذا النوع من التحليلات النفسية التي يصر عليها بعض الممثلين. وأوضح يسري نصر الله، ‏في لقاء خاص مع الإعلامية شرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، ‏المذاع ‏على قناة صدى البلد، قائلًا:'منى جت عايزة تتكلم في أبعاد الشخصية، وأنا بصراحة ما بفهمش في الحاجات دي، ده شغلها هي، كل اللي قلته لها وقتها: مش هنلبس فساتين شبه اللي في صغيرة على الحب، هنلبس فساتين ست حلوة. وهي فهمت. ما خدتش أكتر من كده، لأنها ست ذكية جدًا وممثلة كبيرة جدًا". ما يهم يسري نصر الله كمخرج ‏وأضاف يسري ‏نصر الله، إن ما يهمه كمخرج هو ما يقدمه الممثل أمام الكاميرا، وليس التحليل النظري، ‏قائلًا: 'أنا مش هقعد أقول لك إنتي حاسة بإيه. انتي جايبة لي إيه على الست؟ ده شغلك. لو دخلتي في حتة مش بتاعة الشخصية، هقولك. لو محتاجة تتظبط، هقولك: أبسط، أعلى، أبطأ، أسرع، لكن أبعاد طفولتها ومشاعرها، دي حاجتك أنت". علاقة يسري نصر الله بالممثلين وأكد يسري نصر الله، أن علاقته بالممثلين قائمة على احترام ما يمكن لكل ممثل أن يقدمه، قائلًا: 'ما أقدرش أطلب من ممثلة سمراء إنها تبقى شقراء. ده مش من حقي، لكن من حق أي ممثل ييجي يناقشني في طريقته في تقديم الشخصية. إنما وقت التصوير، أنا ما بحبش أسمع سؤال: 'أنا المفروض أحس بإيه؟'، لأني ماقدرش أدوس على زرار وأقول لك: حِس بكذا. إحساسك لازم يطلع منك أنت، ولو طالع حقيقي، أنا هصدقه". وأضاف: 'في ناس لما بتحزن بتضحك، وفي ناس بتنح. اللي يهمني: هل اللي قدامي حقيقي ولا مفتعل؟ مصدقك ولا لأ؟'. ورفض يسري نصر الله وصف موقعه كمخرج بـ'الديمقراطي' قائلًا: 'الديمقراطية دي بتاعة الانتخابات، مش شغل السينما، في الشغل، فيه احترام متبادل وتقدير لقدرات كل فرد في الفريق. إنما مش كل واحد يقول رأيه لمجرد إنه عايز يتكلم، ده مش نظام". واختتم ‏المخرج يسري نصرالله حديثه قائلًا: 'كل ممثل لازم يشتغل على شخصيته ويجيبها جاهزة، أنا دوري أوجه، أو أقول لأ، مش دي خالص".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store