أحدث الأخبار مع #يشار_غولر


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
توقيع اتفاقية تعاون عسكري بين طرابلس وأنقرة لرفع قدرات الجيش الليبي
ووقع الاتفاقية وكيل وزارة الدفاع الليبية، عبد السلام زوبي ووزير الدفاع التركي يشار غولر. وتشمل الاتفاقية بنودا تتعلق بـالتدريب العسكري المتقدم، وتبادل الخبرات، إلى جانب تقديم دعم فني ولوجستي للقوات الليبية، بما يسهم في رفع كفاءة منتسبي المؤسسة العسكرية الليبية وإعدادهم وفق معايير احترافية. وأكد زوبي عقب التوقيع أن 'الاتفاقية تُعد خطوة مهمة على طريق إعادة تأهيل الجيش الليبي وتطويره، بما يواكب التحديات الراهنة'، مشيرا إلى أن العلاقات الليبية التركية 'تشهد نموا استراتيجيا متواصلا في مختلف المجالات، لاسيما الدفاع والأمن'. المصدر: RT


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
تركيا تعلن حصيلة قتلى "كارثة الكهف".. تسمم بالميثان
وقالت وزارة الدفاع إنّ المجموعة كانت تنفذ "عملية بحث واستكشاف في كهف يستخدمه أعضاء" في حزب العمال الكردستاني المصنّف على أنّه "منظمة إرهابية انفصالية". وأضافت الوزارة في منشور على منصة إكس، أنّ "أربعة آخرين من رفاق السلاح الأبطال الذين تسمّموا بغاز الميثان، استشهدوا في كهف يستخدمه أعضاء المنظمة الإرهابية الانفصالية ما يرفع عدد الضحايا إلى 12". وزار الوزير يشار غولر الموقع حيث قام بتكريم ذكرى الجنود القتلى. وأفادت الوزارة الأحد بوفاة 5 عسكريين أثناء البحث عن رفات جندي قتله مسلّحون أكراد في المنطقة في مايو 2022، ولم يعثر على جثته حتى الآن. وفي وقت سابق الإثنين، أفادت الوزارة بوفاة 3 آخرين. وأعلن حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة "منظمة إرهابية" حلّ نفسه في 12 مايو بعد أكثر من أربعة عقود من العنف الذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 40 ألف شخص، استجابة لدعوة وجهها زعيمه التاريخي المسجون منذ عام 1999. وتزامن مقتل هؤلاء الجنود مع زيارة أجراها وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب المؤيد للأكراد في تركيا إلى مؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان الأحد في إطار مسار السلام الجاري مع الحكومة التركية. وقال الوفد الكردي إن "هذا الحادث أحزن أوجلان وأحزننا جميعا بشدة"، وأضاف أنه قدم "تعازيه لأسر الضحايا وأقربائهم".


LBCI
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
وفاة 12 عسكريا تركياً جراء التسمم بغاز الميثان في العراق
توفي 12 عسكريا تركيا جراء التسمّم بغاز الميثان أثناء تنفيذهم عملية في كهوف في شمال العراق، وفق حصيلة جديدة صادرة عن وزارة الدفاع التركية صباح الإثنين. وقالت وزارة الدفاع إنّ المجموعة كانت تنفذ "عملية بحث واستكشاف في كهف يستخدمه أعضاء" في حزب العمال الكردستاني المصنّف على أنّه "منظمة إرهابية انفصالية". وأضافت الوزارة في منشور على منصة إكس، أنّ "أربعة آخرين من رفاق السلاح الأبطال الذين تسمّموا بغاز الميثان، استشهدوا في كهف يستخدمه أعضاء المنظمة الإرهابية الانفصالية ما يرفع عدد الضحايا إلى 12". وزار الوزير يشار غولر الموقع حيث قام بتكريم ذكرى الجنود القتلى. وأفادت الوزارة الأحد بوفاة خمسة عسكريين أثناء البحث عن رفات جندي قتله مسلّحون أكراد في المنطقة في أيار 2022، ولم يعثر على جثته حتى الآن. وفي وقت سابق الإثنين، أفادت الوزارة بوفاة ثلاثة آخرين.


سكاي نيوز عربية
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
أردوغان يدق ناقوس الخطر.. أوروبا ستدفع ثمن التصعيد في إيران
ونقل عنه مكتبه قوله في مكالمة هاتفية مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن "دوامة العنف الناجمة عن الهجمات الإسرائيلية قد تؤذي المنطقة وأوروبا من ناحية الهجرة مع احتمال تسرب نووي". وقال إن الحل للخلافات النووية مع إيران هو "من خلال المفاوضات"، مضيفا أن العنف "رفع التهديد على الأمن الإقليمي إلى أعلى مستوى"، وأن تركيا "تبذل جهودا لإنهاء النزاع". رغم تصاعد المواجهة، قال مصدر في وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه لم تُسجل "زيادة" في أعداد القادمين من إيران. ولم تنشر السلطات التركية أي أرقام في هذا الصدد. وأفاد مراسلو فرانس برس في معبر كابيكوي الحدودي الرئيسي قرب مدينة فان بشرق تركيا بمشاهدة عدة مئات من الأشخاص يعبرون في الاتجاهين فيما قال مسؤول في الجمارك إن الأعداد "ليست غير طبيعية". خلال زيارة إلى الحدود الأربعاء، أكد وزير الدفاع التركي يشار غولر "تشديد التدابير الأمنية على حدودنا". ويأتي هذا التحذير في وقت تتوالى فيه الضربات المتبادلة بين طهران وتل أبيب ، وسط قلق دولي متزايد من انزلاق المنطقة نحو حرب شاملة ذات أبعاد إنسانية وبيئية كارثية. وتخشى تركيا، التي تقع في قلب الجغرافيا الإقليمية وتستضيف ملايين اللاجئين، أن يؤدي التصعيد إلى انفجار جديد في ملف الهجرة، يكون هذه المرة موجهًا نحو الحدود الأوروبية ، وهو ما دفع أنقرة إلى دعوة القوى الكبرى لاحتواء التصعيد قبل فوات الأوان.


الجزيرة
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
تركيا تعلن تشديد الإجراءات الأمنية على الحدود مع إيران
أعلن وزير الدفاع التركي يشار غولر، اليوم الأربعاء، عن تعزيز الإجراءات الأمنية على الحدود الشرقية مع إيران ، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والهجمات المتبادلة بين إسرائيل وطهران، مؤكدا أن تركيا تمر بمرحلة "بالغة الحساسية" تتطلب أقصى درجات الحذر والجاهزية. وأفادت وزارة الدفاع في بيان أن غولر قام بزيارة ميدانية إلى ولاية وان المتاخمة لإيران، برفقة رئيس الأركان العامة الجنرال متين غوراك، وقائد القوات البرية الجنرال سلجوق بيرقدار أوغلو، وقائد القوات الجوية الجنرال ضياء جمال قاضي أوغلو. وشملت الزيارة تفقد قيادة الكتيبة الحدودية الرابعة في باش قلعة، التابعة للواء الحدود السادس، إضافة إلى عقد اجتماع عبر الفيديو مع قادة الوحدات التابعة للجيش الثالث. وقال غولر إن "المخاطر والتهديدات تتزايد يوما بعد يوم في المنطقة والعالم، ونحن نمرّ بمرحلة حساسة تتطلب من تركيا أن تبقى قوية ومتأهبة لمواجهة التهديدات متعددة الأوجه". وأكد أن الحكومة التركية تتابع عن كثب التطورات الجارية في الدول المجاورة، وعلى رأسها إيران. وفي تعليقه على الهجمات الإسرائيلية، قال غولر: "ندين الهجمات غير القانونية التي شنتها إسرائيل على جارتنا إيران"، مضيفا أن "تلك الهجمات، كما في غزة ولبنان سابقا، تظهر نية إسرائيل الواضحة في نشر الصراعات على امتداد المنطقة". إجراءات أمنية مكثفة كذلك، أعلن غولر أن أمن الحدود التركية مع إيران يتم تأمينه من قبل 8 ألوية حدودية و6 أفواج حدودية ونحو 60 ألف عنصر أمني، مشيرا إلى أن "التدابير تتعزز يوما بعد يوم باستخدام أحدث القدرات التكنولوجية". وأضاف أن هذه الجهود تهدف إلى منع "العبور غير القانوني والهجرة غير النظامية والأنشطة الإرهابية". ومنذ بداية العام، منعت السلطات التركية أكثر من 38 ألف شخص من اجتياز الحدود، كما تم ضبط 2664 مهاجرا غير نظامي، و83 عنصرا من منظمات إرهابية، إلى جانب 305 كيلوغرامات من المخدرات. وأكد غولر أن الإجراءات الأمنية على الحدود مع إيران تم تعزيزها تحديدا في أعقاب التصعيد الأخير، مضيفا أن "أنظمة الأمن التي أنشأناها على حدودنا تُعد نموذجا يُحتذى به للكثير من الدول، وسنواصل تأمين حدودنا على أعلى مستوى لمواجهة أي تطورات مستقبلية". يأتي ذلك بعد موجة هجمات تشنها إسرائيل منذ يوم الجمعة ضد إيران، استهدفت منشآت نووية وقواعد صواريخ وشخصيات بارزة في البرنامج النووي الإيراني ، وأسفرت حتى الآن عن مقتل 224 شخصا وإصابة 1277 آخرين. وردت طهران بإطلاق صواريخ بالستية وطائرات مسيرة، أسفرت عن 24 قتيلا ومئات الجرحى في إسرائيل.