أحدث الأخبار مع #يوإسإيد


صوت لبنان
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت لبنان
أكثر من 3 آلاف قتيل في زلزال ميانمار والطقس يزيد المأساة تعقيدًا
أعلنت السلطات في ميانمار أن حصيلة ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في 28 مارس الماضي ارتفعت إلى أكثر من 3 آلاف قتيل، ونحو 4700 مصاب، بينما لا يزال مئات الأشخاص في عداد المفقودين، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية بفعل الأحوال الجوية القاسية. الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجات على مقياس ريختر، وُصف بأنه أحد أعنف الزلازل التي تضرب جنوب شرق آسيا خلال قرن، وأدى إلى انهيار مبانٍ سكنية ومرافق طبية في مناطق واسعة، تاركًا عشرات الآلاف بلا مأوى، في وقت تزداد فيه المخاوف من تفشي الأمراض نتيجة الأمطار الغزيرة وارتفاع درجات الحرارة. ومع تعقد الوضع الإنساني، سارعت 17 دولة إلى تقديم مساعدات عاجلة شملت أكثر من ألف طن من الإمدادات، إضافة إلى إرسال فرق إنقاذ وطواقم طبية. وتوزعت هذه الفرق على المناطق الأكثر تضررًا في محاولة لانتشال العالقين وتقديم الرعاية الصحية للمصابين. ضمن هذه الجهود، أرسلت الإمارات فريقا متخصصا في البحث والإنقاذ إلى ستة مواقع متأثرة، بالتنسيق مع السلطات المحلية وفرق الطوارئ الدولية. ويضم فريق الإمارات للبحث والإنقاذ عناصر من هيئة أبوظبي للدفاع المدني وشرطة أبوظبي والحرس الوطني، ويعمل بنظام مناوبات على مدار الساعة في ظروف ميدانية معقدة. وقال العقيد مظفر محمد العامري، قائد الفريق الإماراتي، إن الفريق يواصل جهوده في بيئة تتطلب أقصى درجات الحذر، مؤكداً الالتزام بأعلى معايير السلامة خلال عمليات تقييم الأضرار، والبحث بين الأنقاض، وإنقاذ الضحايا. الصين كانت من أوائل الدول التي بادرت بإرسال مساعدات بقيمة 13.9 مليون دولار، شملت خيامًا وبطانيات وأدوات إسعافية. وأرسلت الهند فرق بحث وإنقاذ وأطقم طبية وأربع طائرات وسفن محملة بالإمدادات، إلى جانب وحدة طبية عسكرية. الولايات المتحدة قدمت مساعدات إنسانية بقيمة مليوني دولار من خلال منظمات محلية، وأرسلت فريق طوارئ تابعًا لوكالة "يو إس إيد". في حين أرسلت فيتنام أكثر من 100 عنصر إنقاذ وكلاب بحث، وقدمت تبرعًا بقيمة 300 ألف دولار، وأعلنت كوريا الجنوبية مساهمة إنسانية أولية بقيمة مليوني دولار. تايلاند شاركت بـ55 عنصرًا من سلاحها الجوي، بينهم مختصون في الطب والإنقاذ، بينما أرسلت روسيا طائرتين تقلان 60 عنصر إنقاذ مع سيارات إسعاف وكلاب مدربة. كما أوفدت اليابان فريقًا لتقييم الاحتياجات الميدانية تمهيدًا لتوسيع تدخلها الإغاثي. وأرسلت سنغافورة بعثة تضم 80 عنصرًا، إلى جانب مساهمة مالية قدرها 150 ألف دولار، في حين قدمت ماليزيا مساعدات بقيمة 2.25 مليون دولار، وأرسلت فريقًا يضم 50 عضوًا. كما أعلنت إندونيسيا إرسال مساعدات غذائية وخيام ومعدات طوارئ. وفي أوروبا، أعلنت بريطانيا تخصيص حزمة مساعدات عاجلة بقيمة 10 ملايين جنيه إسترليني تشمل الغذاء والمياه والمأوى، بينما ساهمت نيوزيلندا بمبلغ مليوني دولار نيوزيلندي لدعم أنشطة الصليب الأحمر. كما أعلنت الفلبين استعدادها لإرسال 114 عنصرًا من فرق الإنقاذ والطوارئ، فيما تبرعت تايوان بـ50 ألف دولار ووضعت فريقًا إنقاذيًا في حالة تأهب.


العين الإخبارية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
واشنطن تكتب نهاية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
تم تحديثه السبت 2025/3/29 01:11 ص بتوقيت أبوظبي أكّدت إدارة دونالد ترامب الجمعة رسميا حلّ الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في إطار التخفيضات الكبيرة لمساعدات الولايات المتحدة إلى الخارج والتي أثارت استياء كثير من البلدان والمنظمات الإنسانية. وجاء في بيان صادر عن وزير الخارجية ماركو روبيو أن "وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) أبلغتا اليوم الكونغرس بنيّتهما خوض عملية إعادة تنظيم تقتضي نقل بعض مهام الوكالة إلى الوزارة بحلول الأول من يوليو/تموز 2025 وإلغاء مهام الوكالة الأخرى التي لا تتوافق مع أولويات الإدارة". وفقا لوكالة "فرانس برس"، أضاف روبيو أن "يو إس إيد ابتعدت منذ زمن طويل للأسف عن مهمّتها الرئيسية"، مشدّدا على ضرورة "إعادة توجيه برامجنا للمساعدة الخارجية لتتماشى مباشرة مع ما هو أفضل للولايات المتحدة ولمواطنينا". وتابع "نواصل برامج أساسية لإنقاذ الأرواح ونقوم باستثمارات استراتيجية تعزّز شراكاتنا وتقوّي بلدنا". وقّع الرئيس ترامب بعيد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني مرسوما يأمر بتجميد المساعدة الأمريكية الأجنبية لمدّة 90 يوما استتبع بعدّة اقتطاعات في برامج مختلفة للوكالة، بالرغم من إعفاءات مرتبطة بالمساعدة الإنسانية الحيوية. ووضع الجزء الأكبر من موظّفي الوكالة في إجازة إدارية. وتسبّب هذا القرار بصدمة في أوساط الوكالة المستقلّة التي أنشئت بموجب قانون صدر عن الكونغرس الأمريكي العام 1961. وكانت ميزانيتها السنوية تقدر بنحو 42.8 مليار دولار تشكّل وحدها 42% من إجمالي المساعدات الإنسانية في العالم. aXA6IDExMy4yMC41My44NSA= جزيرة ام اند امز US


الجزيرة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
اقتطاعات التمويل الأميركي تهدد مرضى الإيدز في جنوب إفريقيا
قبل وقف الرئيس دونالد ترامب مساعدات التمويل الأميركية للخارج في أواخر كانون الثاني/يناير، كانت عاملة الإغاثة إلسي تمضي أيامها في تفقد مئات من مرضى فيروس نقص المناعة المكتسبة في بلدة مسوغوابا بجنوب إفريقيا على مسافة قرابة 300 كيلومتر عن جوهانسبرغ. لكن المرأة المفعمة بالحيوية البالغة 45 عاما والتي طلبت عدم الكشف عن اسمها الحقيقي، أرغمت الآن على البقاء في المنزل ومُنعت من الاتصال بمرضاها. وخلال الشهرين الماضيين تلقت اتصالات يومية من أطفال بائسين بحاجة إلى العلاج من فيروس الإيدز ممن لا يُسمح لها بمساعدتهم. وتستذكر قائلة "كنت أدعم 380 طفلا وأحرص على أن يتناول كل واحد منهم دواءه، وأن يتم كبح الفيروس وألا يتعرض أي طفل على الإطلاق للتمييز أو الانتهاك". وأضافت "نعلمهم على تقبل أنفسهم كما هم، أن يدركوا أنهم محبوبون. اعتبرهم كأبنائي". والمنظمة غير الحكومية التي عملت لديها ولم ترغب في الكشف عن هويتها تحسبا لأي عواقب، كانت تدعم نحو 100 ألف شخص سنويا بينهم العديد من الأطفال المصابين بفيروس الإيدز والأيتام والأسر التي يعيلها أطفال. وكانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) تقدم للمجموعة تمويلا يزيد عن 3 ملايين دولار سنويا. كانت إلسي واحدة من أكثر من 100 عامل صحة مكلفين متابعة الأطفال والتأكد من سلامتهم وتسهيل وصولهم إلى علاج ضروري مدى الحياة للبقاء بصحة جيدة وتجنب انتقال الفيروس. والآن ومع عدم تمكنها من تفقدهم تقول إنها تخشى الأسوأ. وتتنهد قائلة "أخشى ألا يتناولوا أدويتهم" مضيفة أن بعض الأطفال اختفوا منذ انتهاء البرنامج. وتشعر بالقلق من أن يتخلف آخرون عن مواعيدهم في المستشفى. وتؤكد "نعرف كل واحد من هؤلاء الأطفال ومشكلاتهم. بعضهم لن ينجو". أكثر من دواء تسجل جنوب إفريقيا أحد أعلى مُعدّلات الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة/الإيدز في العالم، إذ يُعاني حوالى 13 في المئة من السكان، أو7,8 ملايين شخص، الفيروس، وفقا لبيانات حكومية. في عام 2023، بلغ عدد الأطفال الذين تيتموا بسبب الفيروس في هذا البلد 640 ألفا. وأكدت الحكومة أن اقتطاعات التمويل لن تؤثر على توزيعها للأدوية المضادة للفيروسات القهقرية. وفي شباط/ فبراير، أطلقت حملة لتوسيع نطاق العلاج المُنقذ للحياة والذي يصل إلى 5,9 ملايين مريض، ليشمل 1,1 مليون شخص إضافي بحلول نهاية العام. وقال الناطق باسم وزارة الصحة فوستر موهالي لوكالة الصحافة الفرنسية إن "البلاد لديها القدرة على توفير… علاج فيروس نقص المناعة المكتسبة للأشخاص المصابين به، لأن ما يقرب من 90 في المئة من العلاج الحالي يتم شراؤه من أموال الخزانة العامة/ميزانية الحكومة". غير أن خطة الرئيس الأميركي الطارئة للإغاثة من الإيدز (PEPFAR) والتي كنت بين البرامج المتضررة من خفض التمويل، كانت تدعم العديد من البرامج التي تركز على الوقاية والإرشاد والرصد وبلغت مساهمتها 17 في المئة من استجابة جنوب إفريقيا الإجمالية لفيروس الإيدز. وقالت رئيسة "حملة التحرك من أجل العلاج" المنظمة الرائدة في مجال مناصرة مرضى الإيدز سيبونغيلي تشابالالا-مادلالا، إن "الأمر يتجاوز مجرد توفير الدواء". إعلان وأضافت "يتعلق الأمر بإيجاد عامل صحة ودود في المنشأة. يتعلق الأمر بفهم تحديات المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة وحاجاتهم. يتعلق الأمر بالوقاية وإبقاء المرضى تحت الرعاية". وتخشى رئيسة المنظمة أن يؤثر خفض التمويل بشدة على الموارد البشرية في المستشفيات التي تعاني أصلا نقصا في الموظفين والاكتظاظ، بما في ذلك عبر تمديد فترات الانتظار. وقال وزير الصحة آرون موتسواليدي إن الاقتطاعات في خطة الرئيس الأميركي الطارئة للإغاثة من الإيدز أدت وحدها إلى فقدان 15 ألف عامل لوظائفهم. متروكين لمصيرنا وأشارت دراسة صدرت في نشرة "حوليات الطب الباطني" في شباط/فبراير إلى أن قطع تمويل برنامج الإغاثة من الإيدز (PEPFAR) المخصص لجنوب إفريقيا قد يؤدي إلى أكثر من 600 ألف وفاة إضافية مرتبطة بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسبة خلال العقد المقبل. وفيما اعتبرت وزارة الصحة الرقم مجرد "افتراضات"، صرّحت تشابالالا-مادلالا لوكالة الصحافة الفرنسية بأنها تعتقد أن "الناس سيموتون". وقالت "لن يتمكن الناس من التغيب عن العمل للحصول على أدويتهم. بعضهم يتشارك في مضادات الفيروسات القهقرية. مع هذا الاضطراب سنشهد ارتفاعا في معدلات الإصابة والمزيد من الوفيات المرتبطة بفيروس الإيدز". ويجلس شاب نحيل عمره 17 عاما في منزل والدته على طريق ترابي في مسوغوابا ممسكا برأسه بين يديه. والمراهق الذي تعتقد إلسي أن عليه علامات التوحد، قلق بشأن موعده التالي. وتوضح والدته أن إلسي كانت ترافقه إلى العيادة وتقول متنهدة "لقد ساعدته كثيرا عندما كان يعاني". وتشرح أنها لا تستطيع أخذ إجازة من العمل لمرافقة ابنها وأنها تشعر "وكأننا تُركنا لمصيرنا". ولدى إلسي شعور مماثل وتقول "لقد أُجبرت على التخلي عنهم… لقد وثقوا بي حقا".


الوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
روبيو: واشنطن قررت إلغاء 83% من برامج التنمية الخارجية
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الإثنين إن الولايات المتحدة بصدد إلغاء 83% من برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في وقت تعمل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تقليص الإنفاق الذي لا يتماشى مع أجندة «أميركا أولا». وتوزع يو إس إيد مساعدات إنسانية أميركية في أنحاء العالم، مع برامج صحية وطوارئ في نحو 120 دولة. ويحذر مراقبون من أن خفض عملها سيؤثر على ملايين الأشخاص، بحسب وكالة «فرانس برس». وقال روبيو على منصة «إكس»، «بعد مراجعة استغرقت ستة أسابيع، نلغي رسميا 83% من برامج يو إس إيد»، بحسب وكالة «فرانس برس». وأضاف أن «العقود التي ألغيت والبالغ عددها 5200 أنفقت عشرات مليارات الدولارات بطرق لم تخدم، (بل في بعض الحالات أضرت بـ) المصالح الوطنية الأساسية للولايات المتحدة». تجميد جميع المساعدات الخارجية الأميركية ووقع ترامب الذي دعا إلى إغلاق الوكالة الإنسانية، أمرا تنفيذيا في يناير يطلب تجميد جميع المساعدات الخارجية الأميركية لمنح إدارته وقتا لتقييم الإنفاق في الخارج. وقال روبيو، إن وزارة الخارجية ستدير البرامج المتبقية وعددها ألف، ما يسدد ضربة قاضية على ما يبدو لوكالة يو إس إيد، التي مُنح موظفوها إجازة أو صُرفوا منذ يناير. وشكر روبيو الإثنين بشكل خاص وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) التي يديرها الملياردير إيلون ماسك والساعية لخفض التكاليف واقتطاع وظائف. ترامب: المساعدات الخارجية لا تخدم مصالح الولايات المتحدة ورد ماسك، الذي انتقده روبيو بحسب تقارير بسبب تدابيره الصارمة، على منصة «إكس» معتبرا الاقتطاعات لدى يو إس إيد، «قاسية ولكن ضرورية». وكانت وزارة الخارجية التي تشرف على يو إس إيد، قد أعلنت في 26 فبراير عزمها تقليص 92% من تمويل البرامج التابعة للوكالة، مع تحديد 5800 منحة سيجرى إلغاؤها. ويقول ترامب وحلفاؤه إن المساعدات الخارجية هدر للأموال ولا تخدم مصالح الولايات المتحدة. لكن منظمات الإغاثة ترى أن الكثير من المساعدات تدعم المصالح الأميركية من خلال تعزيز الاستقرار والصحة في الخارج، وتحذر من أن خفض المساعدات يهدد حياة الضعفاء.


موقع 24
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
واشنطن تلغي 83% من برامج المساعدات الخارجية
كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الإثنين، أن الولايات المتحدة بصدد إلغاء 83% من برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، في وقت تعمل فيه إدارة ترامب على تقليص الإنفاق الذي لا يتماشى مع أجندة "أمريكا أولاً". وتوزع الوكالة مساعدات إنسانية أمريكية في أنحاء العالم، مع برامج صحية وطوارئ في نحو 120 دولة. ويقول مراقبون أن خفض عملها سيؤثر على الملايين . وقال روبيو عبر إكس: "بعد مراجعة استغرقت ستة أسابيع، نلغي رسميا 83% من برامج يو إس إيد". وأضاف أن "العقود التي ألغيت وعددها 5200 أنفقت عشرات مليارات الدولارات بطرق لم تخدم، بل في بعض الحالات أضرت بـالمصالح الوطنية الأساسية للولايات المتحدة". ووقع الرئيس دونالد ترامب الذي دعا إلى إغلاق الوكالة أمراً تنفيذياً في يناير (كانون الثاني) يطلب تجميد جميع المساعدات الخارجية الأمريكية لمنح إدارته وقتاً لتقييم الإنفاق في الخارج. وقال روبيو إن وزارة الخارجية ستدير البرامج المتبقية وعددها ألف، ما يسدد ضربة قاضية على ما يبدو للوكالة، التي أعطي موظفوها إجازة أو صُرفوا منذ يناير (كانون الثاني). وشكر روبيو الإثنين خاصة وزارة الكفاءة الحكومية التي يديرها إيلون ماسك والساعية لخفض التكاليف واقتطاع وظائف. ورد ماسك الذي انتقده روبيو حسب تقارير بسبب تدابيره الصارمة، عبر إكس معتبراً الاقتطاعات "قاسية ولكن ضرورية". ويُذكر أن وزارة الخارجية التي تشرف على الوكالة، أعلنت في 26 فبراير (شباط) عزمها تقليص 92% من تمويل برامج الوكالة، مع تحديد 5800 منحة لإلغائها.