logo
المحكمة العليا الأميركية تسمح لترمب باستئناف تفكيك وزارة التعليم

المحكمة العليا الأميركية تسمح لترمب باستئناف تفكيك وزارة التعليم

Independent عربيةمنذ 17 ساعات
منحت المحكمة العليا الأميركية الإثنين الرئيس دونالد ترمب الضوء الأخضر لاستئناف تفكيك وزارة التعليم.
وقضت المحكمة التي يهيمن عليها المحافظون بإنهاء التعليق الذي أمر به قاض فيدرالي لعمليات التسريح الجماعي للموظفين في الوزارة. وأبدت القاضيات الليبراليات الثلاث في المحكمة المكونة من تسعة أعضاء معارضتهن للقرار.
وكان ترمب تعهد خلال حملته الانتخابية إلغاء وزارة التعليم التي أنشئت بموجب قانون أصدره الكونغرس عام 1979، وتحرك في مارس (آذار) لخفض عدد موظفيها بنحو النصف.
وأصدر ترمب تعليماته لوزيرة التعليم ليندا ماكماهون بـ"البدء بإلغاء الوزارة نهائياً"، وهو مشروع انتظره اليمين الأميركي وأشاد به لكنه يتطلب موافقة الكونغرس.
وانضمت نحو 20 ولاية إلى نقابات المعلمين في الطعن بالخطوة قضائياً، بحجة أن الرئيس الجمهوري ينتهك مبدأ فصل السلطات من خلال التعدي على صلاحيات الكونغرس.
وفي مايو (أيار)، أمر القاضي الفيدرالي ميونغ جون بإعادة مئات الموظفين المفصولين من وزارة التعليم إلى وظائفهم.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وألغت المحكمة العليا قرار القاضي جون من دون أي تفسير، في قرار صدر بعد أيام فقط من حكم آخر يمهد الطريق أمام ترمب لتنفيذ عمليات طرد جماعي لموظفين في إدارات فيدرالية أخرى.
وقالت القاضية الليبرالية في المحكمة العليا سونيا سوتومايور، في رأي مخالف دعمته القاضيتان الليبراليتان الأخريان إيلينا كاغان وكيتانجي براون جاكسون، إن "الكونغرس وحده لديه السلطة لإلغاء الوزارة".
وأضافت سوتومايور أن "الأغلبية إما أنها تتجاهل عمداً تداعيات قرارها أو أنها ساذجة، ولكن في كلتا الحالتين فإن التهديد الذي يواجه الفصل بين السلطات في دستورنا خطير".
وتقليدياً، أدت الحكومة الفيدرالية دوراً محدوداً في التعليم في الولايات المتحدة حيث كان نحو 13 في المئة فقط من تمويل المدارس الابتدائية والثانوية يأتي من خزائن الحكومة الفيدرالية بينما يتم تمويل الباقي من ميزانيات الولايات والسلطات المحلية الأخرى.
لكن التمويل الفيدرالي شديد الأهمية للمدارس ذات الدخل المنخفض وللطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد كان للحكومة الفيدرالية دور أساسي في إنفاذ حماية الحقوق المدنية للطلاب.
وبعد عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) وجه ترمب الوكالات الفيدرالية لإعداد خطط شاملة لتقليص القوى العاملة وذلك في إطار جهود أوسع نطاقا تبذلها "إدارة كفاءة الحكومة" (دوج) لتقليص حجم الإدارات الفيدرالية.
وتحرك ترمب لطرد عشرات الآلاف من الموظفين الفيدراليين وتقليص برامج حكومية عدة، مستهدفاً خصوصاً مبادرات التنوع وإلغاء وزارة التعليم ووكالة المساعدات الإنسانية الأميركية (يو إس إيد).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترحيب إيطالي بالتغير في الموقف الأميركي تجاه روسيا
ترحيب إيطالي بالتغير في الموقف الأميركي تجاه روسيا

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ترحيب إيطالي بالتغير في الموقف الأميركي تجاه روسيا

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة أصبحت أكثر تشدداً تجاه روسيا التي تصر على مواصلة الحرب في أوكرانيا، مما يدل على عدم التزامها ببناء السلام. وأضافت خلال مؤتمر صحافي في روما مع المستشار النمساوي كريستيان شتوكر:"نرى اليوم تغييراً في الموقف الأميركي، ونحن نرحب بذلك بالطبع"، مشيدة بالتغيير الذي طرأ على موقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتابعت:"ما زلنا لا نرى أي تقدم من روسيا، إذ لا تزال تواصل استهداف المدنيين في أوكرانيا بهجمات وحشية مما يدل على عدم التزام موسكو ببناء السلام الذي نسعى إليه جميعاً، على الرغم من استعداد إدارة ترمب للانخراط في الحوار، الذي قرر بوتين عدم قبوله"، حسبما ذكرت وكالة وأشارت ميلوني إلى أن العمل مستمر في محاولة للتوصل إلى اتفاق تجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يعود بالنفع على الجانبين، قبل الموعد النهائي المقرر في أول أغسطس. واعتبرت ميلوني أنه "ينبغي على الدول الأوروبية، بذل كل ما في وسعها لتجنب أي حرب تجارية مع الولايات المتحدة"، مشيرة إلى أنها "ناقشت الأمر مع شتوكر، وأنه من المهم أن يعمل القادة الأوروبيون معاً للتوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين"، حسبما ذكرت "بلومبرغ". وتتمتع ميلوني، زعيمة حزب "إخوان إيطاليا" اليميني، بعلاقات ودية مع ترمب، وكانت الزعيمة الأوروبية الوحيدة التي تمت دعوتها لحضور حفل تنصيبه في يناير الماضي. وذكر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، أنه "لا يزال منفتحاً على إجراء المزيد من المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي، بعد إعلانه عن فرض ضريبة بنسبة 30% على واردات الاتحاد الأوروبي، التي ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، إذا فشل الجانبان في الاتفاق على صفقة أفضل". من جهته قال مستشار النمسا كريستيان شتوكر في منشور على منصة "إكس": "النمسا وإيطاليا ليسا مجرد جارتين صديقتين، بل إننا نتحمل أيضاً مسؤولية مشتركة عن أوروبا القوية، من معالجة الهجرة غير الشرعية، وتعزيز الحدود الخارجية إلى تعميق التعاون الاقتصادي". وأضاف:" يتعين على أوروبا أن تتصرف بشكل موحد في ضوء التحديات العالمية". الاتحاد الأوروبي يستعد لـ"حرب تجارية" مع واشنطن إلى ذلك، أنهى الاتحاد الأوروبي تحضير قائمة ثانية من التدابير المضادة تستهدف سلعاً أميركية تصل قيمتها إلى 84 مليار دولار، ولوّح بالرد إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لتجنب الرسوم الجمركية التي هدد الرئيس دونالد ترمب بفرضها على التكتل، اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل. ووفقاً لقائمة من 206 صفحات أعدتها المفوضية الأوروبية واطلعت عليها "بلومبرغ"، ستُفرض الرسوم الإضافية على طائرات "بوينج"، والسيارات الأميركية، والمشروبات الكحولية "البوربون"، ومنتجات الآلات، والمواد الكيميائية والبلاستيك، والأجهزة الطبية والمعدات الكهربائية، والنبيذ وغيرها من السلع الزراعية. وكانت القائمة، التي شملت في البداية سلعاً أميركية بقيمة إجمالية 95 مليار يورو، قد خُفِّضت بعد مشاورات مع الشركات والدول الأعضاء، ويتعين على الدول الموافقة عليها قبل اعتماد القائمة.

"مهلة ترمب" تفتح مواجهة سياسية جديدة بين موسكو وواشنطن بشأن أوكرانيا
"مهلة ترمب" تفتح مواجهة سياسية جديدة بين موسكو وواشنطن بشأن أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

"مهلة ترمب" تفتح مواجهة سياسية جديدة بين موسكو وواشنطن بشأن أوكرانيا

صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الثلاثاء، بأن بلاده تريد أن تفهم الدوافع وراء تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي منح موسكو مهلة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 50 يوماً، أو مواجهة عقوبات اقتصادية جديدة. وقال لافروف الذي يشارك في الاجتماع الخامس والعشرين لوزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون في مدينة تيانجين بشمال الصين: "موسكو تريد فهم دوافع تصريح ترمب بشأن مهلة 50 يوماً لتسوية الأزمة الأوكرانية"، واعتبر أن الرئيس الأميركي "يتعرض لضغوط هائلة من الاتحاد الأوروبي وقيادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) الحالية، الذين يطالبون بتزويد كييف بالسلاح". وأضاف وزير الخارجية الروسي أن بلاده "تتأقلم مع العقوبات وستتأقلم مع أي عقوبات جديدة"، محذراً من أن "من يؤججون حروب العقوبات ضد روسيا سيتضررون هم أنفسهم". وجاءت هذه التصريحات رداً على إعلان ترمب، الاثنين، إرسال أسلحة جديدة لأوكرانيا، وتهديده بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية، بعد مهلة مدتها 50 يوماً، ما لم توافق موسكو على اتفاق سلام. وأبلغ ترمب الصحافيين أن أسلحة أميركية تقدر بمليارات الدولارات، بما في ذلك صواريخ "باتريوت" للدفاع الجوي، سترسل إلى أوكرانيا عبر حلف شمال الأطلسي وأن الحلف سيتكفل بتكاليفها. عقوبات اقتصادية وهدد الرئيس الأميركي بفرض عقوبات اقتصادية على الدول التي تستورد منتجات من روسيا، وفي حالة تنفيذ هذا التهديد، فسيكون ذلك تحولاً كبيراً في سياسة العقوبات الغربية، ويأتي في وقت يدفع فيه مشرعون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة نحو إصدار قانون يجيز مثل هذه العقوبات، مستهدفين الدول التي تشتري النفط الروسي. ويعمل المشرعون في الكونجرس على حزمة عقوبات على روسيا نفسها. وقال ترمب: "سنتجه إلى فرض عقوبات ثانوية... وإذا لم نتوصل إلى اتفاق خلال 50 يوماً، فالأمر بسيط... ستكون الرسوم 100%". وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن ترمب كان يشير إلى فرض رسوم جمركية 100% على البضائع الروسية، بالإضافة إلى عقوبات ثانوية على الدول التي تواصل شراء منتجات من موسكو. ورد الكرملين معتبراً أن تصريحات الرئيس الأميركي "خطيرة" وتستوجب تحليلاً دقيقاً، فيما قال المسؤول الأمني الروسي البارز دميتري ميدفيديف إن بلاده لا تكترث للتهديدات "الاستعراضية". وذكر ميدفيديف في منشور على منصة إكس: "أصدر ترمب تهديداً استعراضياً للكرملين... ارتعد العالم منتظراً للعواقب.. أصيبت أوروبا العدوانية بخيبة أمل، أما روسيا فلم تكترث". إحباط من بوتين وعبر ترمب عن إحباطه من عدم انخراط بوتين في مفاوضات جدية لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال الأسبوع الماضي: "بوتين يُمطرنا بالكثير من الهراء". ولم يوافق الرئيس الروسي على مقترح ترمب لوقف إطلاق نار غير مشروط، وهو مقترح سرعان ما أيدته كييف. وفي الأيام القليلة الماضية، أطلقت روسيا مئات الطائرات المسيّرة صوب المدن الأوكرانية. وقال في هذا الصدد: "في الواقع، لقد توصلنا لاتفاق أربع مرات تقريباً، لكن الاتفاق كان يتعثر في كل مرة، لأن القنابل كانت تُلقى في الليلة نفسها، فتُلغى المحادثات ويُقال: لن نبرم أي اتفاق". وأعلن ترمب، الاثنين، عزمه إرسال أسلحة جديدة لأوكرانيا وهدد بفرض عقوبات على الدول التي تستورد منتجات من روسيا ما لم توافق على سلام في غضون 50 يوماً. وقال ترمب وهو يجلس إلى جانب الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في المكتب البيضاوي إنه يشعر بخيبة أمل تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأضاف أن أسلحة بمليارات الدولارات سترسل إلى أوكرانيا. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، سعى ترمب إلى التقارب مع موسكو وتحدث مرات عدة مع بوتين. وسحبت إدارته دعمها لبعض السياسات المؤيدة لأوكرانيا، منها تأييد انضمام كييف إلى حلف شمال الأطلسي والمطالبة بانسحاب روسيا الكامل من الأراضي الأوكرانية.

ترامب أعطى بوتين 50 يومًا للاستيلاء على أوكرانيا
ترامب أعطى بوتين 50 يومًا للاستيلاء على أوكرانيا

الدفاع العربي

timeمنذ 2 ساعات

  • الدفاع العربي

ترامب أعطى بوتين 50 يومًا للاستيلاء على أوكرانيا

ترامب أعطى بوتين 50 يومًا للاستيلاء على أوكرانيا يبدو أن التفاؤل السياسي لـ كييف قد نفد. ويعتقد بعضهم أن موسكو حصلت على تفويض مطلق من واشنطن لشنّ المزيد من الأعمال العدوانية في أوكرانيا. وقد عبّرت نائبة البرلمان الأوكراني، ماريانا بيزوجلا، عن هذا الرأي على قناتها على تيليجرام.بقولها ترامب يمنح بوتين 50 يومًا إضافيًا للسيطرة على أوكرانيا وحسب قولها، فإن الجيش الروسي يفكر الآن في نقطة البداية.إلى نهر الدنيبر أو كراماتورسك – كل شيء لذيذ للغاية هكذا يفكرون في موسكو، بحسب السياسي الأوكراني. عقوبات ثانوية على روسيا في وقت سابق، هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على روسيا وشركائها التجاريين. لاحقًا، أضاف رئيس البيت الأبيض . أنه سيمنح مهلة 50 يومًا قبل فرضها. وإذا توصلت موسكو وكييف إلى اتفاق بحلول ذلك الوقت، فلن تفرض العقوبات على الإطلاق. وكما وعد سابقًا، أدلى رئيس البيت الأبيض بتصريح بشأن روسيا في وقت سابق من هذا الأسبوع. ومع ذلك، لم يكن 'تهديدًا' كما توقع الكثيرون. بالإضافة إلى ذلك، ألغى فعليًا مناقشة مشروع القانون الذي قدمه السيناتور ليندسي غراهام. (المدرج على قائمة الإرهاب والمتطرفين من قِبل شركة Rosfinmonitoring)، والذي اقترح فرض رسوم جمركية مناهضة لروسيا بنسبة 500%. بدلًا من ذلك، قال إنه سيرفع الرسوم الجمركية إلى 100%، ولكن ليس الآن، ولكن ربما خلال 50 يومًا. إذا حسبنا الأمر، فإن مهلة التأجيل تنتهي بنهاية أغسطس. وبحلول ذلك الوقت، قد يتغير الكثير – سواء على خطوط المواجهة في منطقة الصراع أو في السياسة العالمية. موقف ترامب من حرب أوكرانيا : تحول حاد واستراتيجية ضغط في الأشهر الأخيرة، شهد موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الحرب في أوكرانيا. ومن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تحولًا جذريًا، انتقل فيه من لهجة ودية إلى انتقادات علنية وضغوط اقتصادية وعسكرية مباشرة. وصف ترامب بوتين مؤخرًا بأنه 'يتحدث بلطف ويقصف ليلاً' ، معبرًا عن خيبة أمله . من فشل محاولاته لإقناعه بوقف الحرب. بوتين مؤخرًا بأنه ، معبرًا عن . من فشل محاولاته لإقناعه بوقف الحرب. قال في تصريحات علنية: 'سئمت من هرائه' ، مؤكدًا أن بوتين لم يظهر . أي تجاوب مع عروض السلام السابقة. ، مؤكدًا أن بوتين لم يظهر . أي تجاوب مع عروض السلام السابقة. رغم العلاقة الودية السابقة، أشار ترامب إلى أن بوتين 'يريد فقط الاستمرار في قتل الناس'. مما دفعه إلى التفكير في تشديد العقوبات. خطة ترامب تجاه أوكرانيا: دعم مشروط وتصعيد اقتصادي أعلن ترامب عن خطة لتزويد أوكرانيا بأسلحة أمريكية، مثل بطاريات صواريخ باتريوت . لكن عبر صفقات تمولها دول أوروبية مثل ألمانيا وكندا والسويد. بأسلحة أمريكية، مثل . لكن عبر صفقات تمولها دول أوروبية مثل ألمانيا وكندا والسويد. الهدف من الخطة هو تعزيز الدفاعات الأوكرانية دون تحميل الولايات المتحدة العبء المالي الكامل. دون تحميل الولايات المتحدة العبء المالي الكامل. هدد بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على شركاء روسيا التجاريين. مثل الصين والهند، إذا لم تتوصل موسكو إلى اتفاق خلال 50 يومًا. تحول استراتيجي في الخطاب الأمريكي وصف محللون هذا التحول بأنه 'نقطة تحول' في خطاب ترامب، الذي كان يُشيد سابقًا ببوتين وقيادته. في خطاب ترامب، الذي كان يُشيد سابقًا ببوتين وقيادته. يرى البعض أن ترامب بدأ يدرك أن بوتين يعتبر الحرب وجودية لبقائه السياسي . وأن الضغط الاقتصادي والعسكري هو السبيل الوحيد لدفعه نحو التفاوض. بدأ يدرك أن بوتين يعتبر الحرب . وأن الضغط الاقتصادي والعسكري هو السبيل الوحيد لدفعه نحو التفاوض. رغم ذلك، لا يزال موقف ترامب متذبذبًا، إذ عبّر سابقًا عن رغبته في تحسين العلاقات . مع روسيا، مما يفتح الباب أمام تسويات مؤقتة مستقبلية. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store