logo
#

أحدث الأخبار مع #يوتا،

وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة
وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة

أخبارنا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة

أخبارنا : استقبل مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية الدكتور نادر البصول اليوم الأحد، وفدا طبيا متخصصا من جامعة هارفارد ومستشفى بوسطن للأطفال وجامعة يوتا، يضم أطباء واستشاريين في الأمراض الصدرية والجهاز الهضمي والتغذية والعلاج النفسي للأطفال وذلك في إطار توثيق التعاون المشترك ومتابعة تطبيق مبادرة تحسين جودة الرعاية الصحية لمرضى التليف الكيسي في الأردن. ورحب البصول، بالوفد الزائر، مؤكدا دعم المستشفى الكامل لهذه المبادرة الرائدة، واستعداده لتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لإنجاحها، وبما يسهم في تحسين نوعية حياة الأطفال المصابين بالتليف الكيسي. وأشار البصول، إلى أهمية التعاون الدولي في تبادل الخبرات الطبية والعلمية، معربا عن اعتزازه بجهود مجموعة البحث العلمي في "التليف الكيسي بقيادة نخبة من أعضاء هيئة التدريس في كلية الطب الرامية إلى تطوير الرعاية الصحية والبحث العلمي المرتبط بهذا المرض على المستويين المحلي والدولي. ويأتي هذا التعاون امتدادا لاعتماد مستشفى الجامعة الأردنية من قبل منظمة التليف الكيسي في منطقة شرق المتوسط (MECFA) مركزا معتمدا لإجراء ومتابعة التقييم الغذائي للأطفال المصابين بالتليف الكيسي تقديرا للكفاءات الطبية المتخصصة التي يضمها المستشفى. وتضمنت الزيارة مناقشات موسعة بين الجانبين حول واقع الرعاية الصحية المقدمة حاليا للمرضى في المستشفى، حيث استعرضت الكوادر الطبية المعنية جهودها في تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية متكاملة تشمل اختصاصيي أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والتغذية للأطفال. وتطرق اللقاء، إلى الخطوات العملية الجارية لتطبيق مشروع تحسين الحالة التغذوية للأطفال المصابين بالتليف الكيسي، والذي سيباشر العمل به خلال شهر أيار المقبل؛ بهدف تعزيز قدرتهم الجسدية وتحسين وظائف الرئة لديهم. وبحث الطرفان إمكانية استحداث عيادة متخصصة تعنى بعلاج هؤلاء المرضى بشكل شمولي، ومناقشة آليات الانتقال التدريجي في علاجهم من مرحلة الطفولة إلى ما بعد البلوغ؛ لضمان استمرارية الرعاية والمتابعة الطبية المناسبة في مختلف مراحل حياتهم. وشدد الجانبان على أهمية التكامل بين أطباء الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي، وأخصائيي التغذية وضباط منع العدوى؛ وبما يضمن تقديم رعاية صحية متكاملة تسهم في تحسين جودة حياة المرضى بشكل فعال. --(بترا)

وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة
وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة

هلا اخبار

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • هلا اخبار

وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة

هلا أخبار – استقبل مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية الدكتور نادر البصول اليوم الأحد، وفدا طبيا متخصصا من جامعة هارفارد ومستشفى بوسطن للأطفال وجامعة يوتا، يضم أطباء واستشاريين في الأمراض الصدرية والجهاز الهضمي والتغذية والعلاج النفسي للأطفال وذلك في إطار توثيق التعاون المشترك ومتابعة تطبيق مبادرة تحسين جودة الرعاية الصحية لمرضى التليف الكيسي في الأردن. ورحب البصول، بالوفد الزائر، مؤكدا دعم المستشفى الكامل لهذه المبادرة الرائدة، واستعداده لتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لإنجاحها، وبما يسهم في تحسين نوعية حياة الأطفال المصابين بالتليف الكيسي. وأشار البصول، إلى أهمية التعاون الدولي في تبادل الخبرات الطبية والعلمية، معربا عن اعتزازه بجهود مجموعة البحث العلمي في 'التليف الكيسي بقيادة نخبة من أعضاء هيئة التدريس في كلية الطب الرامية إلى تطوير الرعاية الصحية والبحث العلمي المرتبط بهذا المرض على المستويين المحلي والدولي. ويأتي هذا التعاون امتدادا لاعتماد مستشفى الجامعة الأردنية من قبل منظمة التليف الكيسي في منطقة شرق المتوسط (MECFA) مركزا معتمدا لإجراء ومتابعة التقييم الغذائي للأطفال المصابين بالتليف الكيسي تقديرا للكفاءات الطبية المتخصصة التي يضمها المستشفى. وتضمنت الزيارة مناقشات موسعة بين الجانبين حول واقع الرعاية الصحية المقدمة حاليا للمرضى في المستشفى، حيث استعرضت الكوادر الطبية المعنية جهودها في تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية متكاملة تشمل اختصاصيي أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والتغذية للأطفال. وتطرق اللقاء، إلى الخطوات العملية الجارية لتطبيق مشروع تحسين الحالة التغذوية للأطفال المصابين بالتليف الكيسي، والذي سيباشر العمل به خلال شهر أيار المقبل؛ بهدف تعزيز قدرتهم الجسدية وتحسين وظائف الرئة لديهم. وبحث الطرفان إمكانية استحداث عيادة متخصصة تعنى بعلاج هؤلاء المرضى بشكل شمولي، ومناقشة آليات الانتقال التدريجي في علاجهم من مرحلة الطفولة إلى ما بعد البلوغ؛ لضمان استمرارية الرعاية والمتابعة الطبية المناسبة في مختلف مراحل حياتهم. وشدد الجانبان على أهمية التكامل بين أطباء الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي، وأخصائيي التغذية وضباط منع العدوى؛ وبما يضمن تقديم رعاية صحية متكاملة تسهم في تحسين جودة حياة المرضى بشكل فعال.

وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة
وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة

الدستور

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

وفد طبي من جامعتي هارفارد ويوتا يزور مستشفى الجامعة

عمان - بترا استقبل مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية الدكتور نادر البصول اليوم الأحد، وفدا طبيا متخصصا من جامعة هارفارد ومستشفى بوسطن للأطفال وجامعة يوتا، يضم أطباء واستشاريين في الأمراض الصدرية والجهاز الهضمي والتغذية والعلاج النفسي للأطفال وذلك في إطار توثيق التعاون المشترك ومتابعة تطبيق مبادرة تحسين جودة الرعاية الصحية لمرضى التليف الكيسي في الأردن. ورحب البصول، بالوفد الزائر، مؤكدا دعم المستشفى الكامل لهذه المبادرة الرائدة، واستعداده لتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لإنجاحها، وبما يسهم في تحسين نوعية حياة الأطفال المصابين بالتليف الكيسي. وأشار البصول، إلى أهمية التعاون الدولي في تبادل الخبرات الطبية والعلمية، معربا عن اعتزازه بجهود مجموعة البحث العلمي في "التليف الكيسي بقيادة نخبة من أعضاء هيئة التدريس في كلية الطب الرامية إلى تطوير الرعاية الصحية والبحث العلمي المرتبط بهذا المرض على المستويين المحلي والدولي. ويأتي هذا التعاون امتدادا لاعتماد مستشفى الجامعة الأردنية من قبل منظمة التليف الكيسي في منطقة شرق المتوسط (MECFA) مركزا معتمدا لإجراء ومتابعة التقييم الغذائي للأطفال المصابين بالتليف الكيسي تقديرا للكفاءات الطبية المتخصصة التي يضمها المستشفى. وتضمنت الزيارة مناقشات موسعة بين الجانبين حول واقع الرعاية الصحية المقدمة حاليا للمرضى في المستشفى، حيث استعرضت الكوادر الطبية المعنية جهودها في تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية متكاملة تشمل اختصاصيي أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والتغذية للأطفال. وتطرق اللقاء، إلى الخطوات العملية الجارية لتطبيق مشروع تحسين الحالة التغذوية للأطفال المصابين بالتليف الكيسي، والذي سيباشر العمل به خلال شهر أيار المقبل؛ بهدف تعزيز قدرتهم الجسدية وتحسين وظائف الرئة لديهم. وبحث الطرفان إمكانية استحداث عيادة متخصصة تعنى بعلاج هؤلاء المرضى بشكل شمولي، ومناقشة آليات الانتقال التدريجي في علاجهم من مرحلة الطفولة إلى ما بعد البلوغ؛ لضمان استمرارية الرعاية والمتابعة الطبية المناسبة في مختلف مراحل حياتهم. وشدد الجانبان على أهمية التكامل بين أطباء الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي، وأخصائيي التغذية وضباط منع العدوى؛ وبما يضمن تقديم رعاية صحية متكاملة تسهم في تحسين جودة حياة المرضى بشكل فعال.

الجوارب والنوم..هل من الأفضل خلعها أم الإبقاء عليها خلال الليل؟
الجوارب والنوم..هل من الأفضل خلعها أم الإبقاء عليها خلال الليل؟

الشاهين

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشاهين

الجوارب والنوم..هل من الأفضل خلعها أم الإبقاء عليها خلال الليل؟

الشاهين الإخباري هل ترغب بتحسين فرصك بالحصول على نوم هانئ؟ قد تُذهلك هذه الفكرة، وفقًا لما ذكرته ميشيل دريروب، وهي اختصاصية باضطرابات النوم السلوكية. قالت دريروب وهي مديرة مركز اضطرابات النوم في عيادة كليفلاند لـCNN: 'أعلم أن الأمر يبدو غريبًا، لكن بارتدائك الجوارب عند النوم وتدفئة قدميك، يساهم هذا الأمر بتخفيض درجة حرارة جسمك الأساسية ويُساعدك على النوم بشكل أسرع'. وشرحت أنّه خلال النهار، ترتفع درجة حرارة الجسم الأساسية لدى البالغين عادةً إلى ما بين 36.1 و37.2 درجة مئوية، بمتوسط ​​37 درجة مئوية. قد يشعر الأطفال بعمر الـ10 سنوات وما دون ببرودة طفيفة. مع اقتراب الليل، تبدأ درجة حرارة الجسم الأساسية بالانخفاض بمقدار درجة أو اثنتين، ما يُهيّئ الجسم للنوم. تساعد عملية 'توسّع الأوعية الدموية الطرفية' على تبريد الجسم من خلال توسيع الأوعية الدموية في الأطراف، خصوصًا اليدين والقدمين، وبالتالي زيادة فقدان الحرارة عبر الجلد. ومع ارتفاع درجة حرارة الجلد، يبرد قلب الجسم، وهنا تكمن فائدة الجوارب الدافئة. أوضحت دريروب: 'بتدفئة قدميك، تفتح الأوعية الدموية للمساعدة على تبريد باقي الجسم. لذا، فإن زيادة تدفق الدم إلى قدميك يؤدي إلى انخفاض درجة حرارة الجسم الأساسية'. في الواقع، وجدت دراسة صغيرة نُشرت في عام 2018، أنّ الشباب الذين يرتدون الجوارب ينامون أسرع بنحو ثماني دقائق، ولمدة أطول بـ32 دقيقة ممّن لا يفعلون ذلك، مع عدد مرات أقل من الاستيقاظ أثناء الليل. لا يقتصر الأمر على الجوارب فحسب، إذ يقترح خبراء النوم إبقاء درجة حرارة غرفة النوم بأكملها عند حوالي 18.3 درجة مئوية (65 فهرنهايت) للحفاظ على برودة درجة حرارة الجسم الأساسية أثناء الليل. كما بنصح الخبراء بالاستحمام بماء دافئ (وليس ساخنًا) قبل النوم. وأوضحت دريروب: 'إذا ارتفعت درجة حرارة جسمي الأساسية قليلًا قبل النوم مباشرة، فسيحدث انخفاض أكبر مع انخفاضها، وهذا قد يساعد على الشعور بالنعاس'. من جهتها، أشارت اختصاصية النوم جينيفر موندت، وهي الأستاذة المساعدة بطب الأسرة والطب الوقائي في جامعة يوتا، التي تستقبل المرضى بمركز النوم والاستيقاظ في الجامعة، إلى أن كل شخص لديه طريقته الخاصة. وأضافت: 'اعتمد على تقديرك الشخصي لما يُشعرك بالراحة، لأن أجسامنا قادرة على تحديد ما إذا كنا نشعر بالدفء أو البرودة'. CCN العربية

السموم القاتلة تعالج المرضى .. وحش جيلا ينقذ ملايين المصابين بالسكري
السموم القاتلة تعالج المرضى .. وحش جيلا ينقذ ملايين المصابين بالسكري

البيان

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

السموم القاتلة تعالج المرضى .. وحش جيلا ينقذ ملايين المصابين بالسكري

على الرغم من أن لدغة وحش جيلا السامة (هو أحد أنواع السحالي السامة، ويعتبر الوحيد من نوعه في أمريكا الشمالية) يمكن أن تكون مؤذية للإنسان، إلا أن هذا السم يحمل في طياته اكتشافًا غير حياة الملايين، فهو المكون الأساسي الذي أدى إلى تطوير أدوية GLP-1 الحديثة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". ووفقًا لمجلة "Science Alert"، فإن هذه الأدوية، التي تُستخدم الآن على نطاق واسع لعلاج مرض السكري والسمنة، تعود أصولها إلى مكون رئيسي موجود في سم هذه هذه السحلية. في أواخر القرن العشرين، كان عالم الغدد الصماء دانييل دراكر يبحث عن هرمون قادر على محاكاة تأثيرات هرمون GLP-1 البشري، الذي يعمل على كبح الشهية وتنظيم مستويات السكر في الدم دون أن يتحلل بسرعة في الجسم. قادته أبحاثه إلى أعمال علماء الغدد الصماء جون إنج وجان بيير راوفمان، بالإضافة إلى عالم الكيمياء الحيوية جون بيسانو، الذين اكتشفوا بروتينات في سم وحش جيلا تشبه هرمون GLP-1 البشري. قام دراكر وفريقه في جامعة تورنتو بدراسة وحش جيلا الذي حصلوا عليه من حديقة حيوان يوتا، حيث أكدت أبحاثهم أن الجينات الفريدة لهذه السحلية تنتج بروتينًا يُسمى "إكسيندين-4"، والذي يشبه هرمون GLP-1 ولكنه يبقى نشطًا في الجسم لفترة أطول. أدى هذا الاكتشاف إلى تطوير نسخة اصطناعية من البروتين، والتي حصلت على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية كعلاج لمرض السكري من النوع الثاني في عام 2005، وتم توسيع استخدامها لاحقًا لعلاج السمنة. وليس وحش جيلا الكائن الوحيد الذي ساهم سمه في تطوير الأدوية الحديثة. فقد استغل العلماء على مر التاريخ السموم الطبيعية لتطوير عقاقير منقذة للحياة، على سبيل المثال، يأتي دواء "ليزينوبريل"، أحد أكثر الأدوية مبيعًا في العالم، من سم الأفعى البرازيلية (Bothrops jararaca). هذا الدواء، الذي يعمل على تثبيط الإنزيمات، يساعد في خفض ضغط الدم وعلاج قصور القلب، كما يدعم الناجين من النوبات القلبية من خلال منع تضييق الأوعية الدموية بشكل مفرط. كما ساهمت الكائنات البحرية في تطوير الأدوية الحديثة، فالإسفنج الكاريبي (Tectitethya crypta) ينتج مركبات نيوكليوسيدية غير عادية تحميه من الحمض النووي الغريب الذي يدخل جسمه عبر التغذية بالترشيح. وقد ألهمت هذه المركبات تطوير دواء "سيتارابين"، الذي يُستخدم في العلاج الكيميائي لسرطان الدم واللمفوما غير الهودجكينية، وهو مدرج حاليًا على قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية. حتى سم العقرب ساهم في التقدم الطبي، ففي عام 2004، وبعد عملية جراحية معقدة لإزالة ورم دماغي من فتاة مراهقة، شعر أخصائي الأورام جيم أولسون بالإحباط بسبب بقاء جزء صغير من الورم، وفي محاولة لإيجاد حل أفضل، قام وفريقه بفحص قواعد بيانات الحمض النووي للعثور على جزيئات يمكنها تسليط الضوء على الخلايا السرطانية أثناء الجراحة. وبعد أسابيع قليلة، اكتشفوا "الكلوروتوكسين"، وهو ببتيد مشتق من سم العقرب القاتل (Leiurus quinquestriatus)، الذي يرتبط بشكل خاص بخلايا أورام الدماغ. أدى هذا الاكتشاف إلى تطوير صبغة فلورية تُسمى "توزوليريستيد"، تساعد في الكشف عن أصغر التجمعات السرطانية. من أدوية السكري المستوحاة من السم إلى ببتيدات العقرب لمكافحة السرطان، أثبتت السموم الطبيعية أنها كنوز طبية لا تقدر بثمن. هذه الاكتشافات تذكرنا أن الحلول لبعض التحديات الصحية الأكثر إلحاحًا قد تكون مخبأة في الطبيعة، إذا كنا على استعداد للبحث عنها. ومع ذلك، فإن حماية التنوع البيولوجي والنظم البيئية يظل أمرًا بالغ الأهمية، حيث قد تعني حماية هذه الأنواع حماية علاجات المستقبل. حقائق عن وحش جيلا وحش جيلا (Gila Monster) هو أحد أنواع السحالي السامة، ويعتبر الوحيد من نوعه في أمريكا الشمالية. يعيش هذا الكائن في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية في جنوب غرب الولايات المتحدة وشمال غرب المكسيك. يتميز وحش جيلا بمظهره الفريد، حيث يمتلك جلدًا أسود مع علامات برتقالية أو صفراء زاهية، ما يجعله سهل التمييز. السم: على الرغم من أن سمه قوي، إلا أنه نادرًا ما يكون قاتلًا للإنسان. يستخدم السم بشكل رئيسي للدفاع عن النفس ولشل حركة الفرائس الصغيرة. التغذية: يتغذى بشكل رئيسي على البيض والحيوانات الصغيرة مثل القوارض والطيور. التخزين: يمكنه تخزين الدهون في ذيله، ما يسمح له بالبقاء لفترات طويلة دون طعام. الحركة البطيئة: يعتبر من الكائنات البطيئة الحركة، ولا يهاجم إلا إذا استفز أو شعر بالتهديد. الحجم: يتراوح طوله بين 30 إلى 50 سم، ووزنه بين 350 إلى 700 جرام. وحش جيلا محمي بموجب القانون في العديد من المناطق بسبب تعرضه لخطر الانقراض نتيجة تدمير موائله الطبيعية والصيد الجائر. يُعتبر من الكائنات المثيرة للاهتمام في دراسة علم الزواحف بسبب سمه الفريد وسلوكه المميز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store