logo
#

أحدث الأخبار مع #ٱللهِ

تقارير مصرية : سنن صلاة الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف ولبس أحسن الثياب
تقارير مصرية : سنن صلاة الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف ولبس أحسن الثياب

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : سنن صلاة الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف ولبس أحسن الثياب

الجمعة 23 مايو 2025 07:30 صباحاً نافذة على العالم - صلاة الجمعة شرعت في أول الهجرة عند قدوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم المدينة، وثبتت فرضيتها بقوله تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٌ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9]، ولصلاة الجمعة عدد من السنن يستحب للمسلم أن يفلعها. والسنن التى يستحب فعلها يوم الجمعة هى: "الاغتسال، والتطيب، قراءة سورة الكهف، تحرى ساعة الإجابة، لبس أحسن الثياب، كثرة الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم، التبكير إلى المسجد، التسوك".

سنن يوم الجمعة المستحب فعلها للرجال قبل الذهاب إلى المسجد
سنن يوم الجمعة المستحب فعلها للرجال قبل الذهاب إلى المسجد

بوابة الفجر

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة الفجر

سنن يوم الجمعة المستحب فعلها للرجال قبل الذهاب إلى المسجد

سنن يوم الجمعة المستحب فعلها للرجال قبل الذهاب إلى المسجد. سنن يوم الجمعة ، يعد يوم الجمعة من أفضل الأيام التي كرمها الله تعالى، حيث فيه خلق ادام عليه السلام، وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها، وفيه تقام الساعة، وصلاة الجمعة شرعت فى أول الهجرة عند قدوم النبى صلى الله عليه وآله وسلم المدينة، وثبتت فرضيتها بقوله تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٌ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9]، ولصلاة الجمعة عدد من السنن التي يستحب للمسلم أن يفلعها وهي كالتالي:- السنن التى يستحب فعلها في يوم الجمعة والسنن التى يستحب فعلها يوم الجمعة هى: 1- الاغتسال والتطيب. 2- قراءة سورة الكهف. 3- تحرى ساعة الإجابة. 4- لبس أحسن الثياب. 5- كثرة الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم. 6- التبكير إلى المسجد. 7- التسوك. واتفق علماء الأمة سلفًا وخلفًا على أن سنة الجمعة القبلية مشروعةٌ مستحبةٌ، وقد ورد فعلها عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم وجماعةٍ من الصحابة الكرام والسلف الصالح رضى الله عنهم، ولا وجه للقول بكراهتها فضلًا عن بدعيتها أو تحريمها، بل القول ببدعيتها هو البدعة المنكرة. حكم التنفل بعد صلاة الجمعة واتفق العلماء على مشروعية التنفل بعد صلاة الجمعة؛ على اختلاف بينهم فى الأفضل؛ هل هو ركعتان أو أربع. وأما النفل قبل الجمعة؛ فهو إما أن يكون نفلًا مطلقًا، أو سنةً راتبة. فأما النفل المطلق: فلا خلاف فى جوازه بين الفقهاء؛ فهو جائزٌ بل مستحبٌّ، ومن الأدلة عليه: حديث سلمان الفارسى رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَتَطَهَّرَ بِمَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، ثُمَّ ادَّهَنَ أَوْ مَسَّ مِنْ طِيبٍ، ثُمَّ رَاحَ فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ اثْنَيْنِ، فَصَلَّى مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى» رواه البخاري. وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنِ اغْتَسَلَ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ، فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ، ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ خُطْبَتِهِ، ثُمَّ يُصَلِّى مَعَهُ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى، وَفَضْلُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ» رواه مسلم. وأما السنة القبلية الراتبة للجمعة فقد اختلفوا فيها على قولين: القول الأول : أن للجمعة سنةً قبليةً راتبةً، وهو قول الحنفية، وقول الشافعية فى أظهر الوجهين، وقول الحنابلة فى إحدى الروايتين، بل هو قول أكثر العلماء كما يقول الحافظ ابن رجب الحنبلي. فعند الحنفية: سنة الجمعة القبلية أربع، والبعدية أربع؛ قال العلامة ابن عابدين الحنفى فى "رد المحتار على الدر المختار" (1/ 452، ط. إحياء التراث): [وسُنَّ مُؤَكَّدًا أربعٌ قبلَ الظُّهر، وأربعٌ قبلَ الجمعة، وأربعٌ بعدَها بتسليمة] اهـ. وقال الشافعية: أقل السُّنّة ركعتان قبلَها، وركعتان بعدَها؛ قال العلامة الخطيب الشربينى الشافعى فى "مغنى المحتاج على شرح منهاج الطالبين" (1/ 220، ط دار الفكر): [وبعد الجمعة أربع، وقبلها ما قبل الظهر؛ أى: ركعتان مؤكدتان وركعتان غير مؤكدتين] اهـ. القول الثاني :أنه ليس للجمعة راتبة قبلية، مع مشروعية التنفل المطلق بالصلاة قبل الجمعة، وهو قول المالكية، وأحد قولى الحنابلة. أما المالكية: فليس عندهم مع الصلوات المكتوبات رواتب محدودات، مع جواز التنفل المطلق؛ قال العلامة ابن شاس المالكى فى "عقد الجواهر الثمينة فى مذهب عالم المدينة": [الفصل الأول: فى الرواتب، وهى المفعولة تبعًا للفرائض، كركعتى الفجر، وركعة الوتر. وعد القاضى أبو محمد، من ذلك الركوع قبل العصر، وبعد المغرب. وقال فى الكتاب: قلت: هل كان مالك يؤقت قبل الظهر من النافلة ركعات معلومات أو بعد الظهر، أو قبل العصر، أو بعد المغرب، فيما بين المغرب والعشاء، أو بعد العشاء؟ قال: لا، وإنما يؤقت فى هذا أهل العراق] اهـ. وأما الحنابلة: فهم متفقون على استحباب الصلاة قبل الجمعة؛ ثم منهم من يجعل ذلك سُنّةً راتبةً، ومنهم من يجعلها نفلًا مطلقًا؛ قال الحافظ ابن رجب الحنبلى فى "فتح الباري" [وقد اختلف فى الصلاة قبل الجمعة: هل هى من السنن الرواتب كسنة الظهر قبلَها، أم هى مستحبة مرغَّبٌ فيها كالصلاة قبل العصر؟ وأكثر العلماء على أنها سُنَّةٌ راتبةٌ، منهم: الأوزاعى، والثورى، وأبو حنيفة، وأصحابه، وهو ظاهر كلام أحمد، وقد ذكره القاضى أبو يعلى فى "شرح المذهب" وابن عقيل، وهو الصحيح عند أصحاب الشافعي. وقال كثير من متأخرى أصحابنا: ليست سنةً راتبة، بل مستحبة] اهـ. وقال العلامة المرداوى الحنبلى فى "الإنصاف": [وعنه (أي: من الروايات عن الإمام أحمد): لها (أى للجمعة) ركعتان، اخْتارَه ابن عَقيلٍ. قال الشيخُ تقى الدين: هو قولُ طائفةٍ من أصحاب الإِمام أحمدَ، قلتُ: اخْتارَه القاضى مُصَرَّحًا به فى "شرح المذهَبِ"، قاله ابنُ رَجَبٍ فى كتابِ "نفى البِدْعَةِ عن الصَّلاةِ قبلَ الجُمُعَةِ". وعنه: أرْبَعٌ بسَلامٍ أو سلامين، قالَه فى "الرعاية" أيضًا، قال الشَّيخُ تقى الدين: هو قولُ طائفةٍ مِن أصحابِنا أيضًا، قال عَبْدُ اللَّهِ: رأيْتُ أبِى يصلِّى فى المَسجِد إذا أذَّن المُؤَذِّنُ يومَ الجمعة ركعاتٍ، وقال: رأَيتُه يصلِّى ركعاتٍ قبلَ الخُطْبَةِ، فإذا قَرُبَ الأذانُ أو الخُطْبةُ تربَّع ونكَّس رأْسَه. وقال ابن هانئٍ: رأيتُه إذا أخَذ فى الأَذانِ قامَ فصلَّى ركْعَتَين أو أرْبعًا، قال: وقال: أخْتارُ قبلَها رَكْعَتَين وبعدَها سِتًّا، وصلاةُ أحمدَ تدُلُّ على الاسْتِحْبابِ] اهـ. واستدل القائلون بكونها سنة راتبة بأحاديث كثيرة؛ منها، حديث جابر بن عبد الله رضى الله عنهما قال: جاء سُلَيْكٌ الغَطَفانى رضى الله عنه يوم الجمعة، ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قاعدٌ على المنبر، فقعد سُلَيْكٌ رضى الله عنه قبل أن يصلى، فقال له النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «أَرَكَعْتَ رَكْعَتَيْنِ؟» قال: لا. قال: «قُمْ فَارْكَعْهُمَا» متفق عليه واللفظ لمسلم.

سُنن الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف ولبس أحسن الثياب
سُنن الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف ولبس أحسن الثياب

اليوم السابع

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

سُنن الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف ولبس أحسن الثياب

صلاة الجمعة شرعت في أول الهجرة عند قدوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم المدينة، وثبتت فرضيتها بقوله تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٌ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9]، ولصلاة الجمعة عدد من السنن يستحب للمسلم أن يفلعها. والسنن التى يستحب فعلها يوم الجمعة هى: "الاغتسال، والتطيب، قراءة سورة الكهف، تحرى ساعة الإجابة، لبس أحسن الثياب، كثرة الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم، التبكير إلى المسجد، التسوك".

مَن هو هذا الصبيّ؟
مَن هو هذا الصبيّ؟

النهار

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • النهار

مَن هو هذا الصبيّ؟

في الحياة اليوميّة، كلّ أُم وأب أو أُخت وأخ أو زوجة وزوج يمكن أن يتعرّض أحدهم أو جميعهم لحزنٍ كبير بعد ابتلاء أحد أحبّتهم بمُصاب جلل أو بالموت. فيكون "قد جاز سَيف في نفوسهم"، لكن نادراً ما "تُكشَف أفكار من قلوب كثيرة" جرّاء هذا المُصاب أو الموت. لأنّه لا بُدّ وأن يكون الشخص المُشار إليه(ها) أو المجموعة ذات موقع عظيم في المُجتمع أو مُبتَلى بمًصابٍ كبير. هذا ما سنتحدّث عنه في المقالة الراهنة. مريَم أُمُّ يسوع بادَرها سمعان الشيخ في هيكل القُدس-أورشليم بالقَول: "ها إِنَّ هَذا قَد جُعِلَ لِسُقوطِ وَقِيامِ كَثيرينَ في إِسرائيلَ، وَهَدَفًا لِلمُخالَفَة". يسوع قد جُعل عنصرًا يُسقط كثيرين: هو أسقط "هيرودس وكلّ أورشليم معه" يوم عرَف، مُتأخِّراً بمَولده من المجوس. إذ حوَّل أنظاره صوب كلِّ طفلٍ مولود حديثاً كشخصٍ يُهدِّد سُلطته، فقام بمجزرةٍ للتخلُّص من "الملِك" الجديد المُفترَض. تماماً كما يفعل الصهاينة اليوم إذ يقَتلون كلّ طفل(ة) فلِسطينيّ(ة)، حتّى ولو كان جنيناً في الرحم، عمداً وبِلَا تردُّد وبدون أن يرِفّ لهم جَفن خوفاً من أن يكبر ويصير "إرهابياً" فيَقتلهم. ويسوع يُسقط اليوم كلَّ مُتَجبِّر معتوه يضع نُصبَ عينَيه تهجير أصحاب وطن إلى أرضٍ غريبة ليكونوا على غرار يسوع "الغريب" في عالمٍ مُتَوحِّشٍ أراد قتله "في المهد صبيًّا" فهُجِّر إلى "ارضِ مِصر" ، عالمٍ لا يرحم البشر ولا الحجر ولا أيّ كائنٍ حيّ آخَر. لقد أنزل يسوع المتربِّعين على العروش المُزَيَّفة والفانية والمُغتصبة السُلطة لأنّهم لا يرحمون أنفسهم ولا يرحمون الآخَرين. ويسوع "رفعَ المُتواضِعين" إلى سمائه مع المُنكَسِري القلوب والخطأة والبغايا والعشّارين واللّصَّ المصلوب إلى يمينه... أجل كان يسوع هدفاً للمُخالَفة، إذ لم يتعرَّف شعبه إليه على أنّه "النبيّ" ولا "المسيح" المُنتَظر لأنّه لم يكن يبغي التسلُط ولا التربُّع على عرش ولا أخذ مكان مُغتصب سلطة. "لقد أتى ليَخدُم لا ليُخدَم"، وتلقّى الصفعات من "حقيرين" يعتقدون انّهم أقوياء بالسلاح الذي يمتشقون. نعم، لقد "جاز سيفُ في نفس" مريَم، فانكشفَت "أَفكارٌ مِن قُلوبٍ كَثيرة". لقد "جاز سيفٌ في نفس" كلّ إنسان تعرَّض لَما تعرَّضت له مريم من طعنةٍ في أفريقيا -ماضياً وحاضراً- وفي آسيَا وفي أميركا اللَّاتينيّة/الجنوبيّة -ماضياً وحاضراً- وفي مَشرق الأرض ومغربها. ذاك السَيف في عصرنا نعني به أوّلًا الانقلابات العسكريّة والأمنيّة -المُخابراتيّة، والحروب والأوبئة الجرثوميّة المنتشرة بأمر جهةٍ "خفيّة" تفتعلها لإبادة مَن لا ينصاعون لها، إلى الأعاصير المجنونة أو الحرائق الكبيرة المُفتَعلة أو الأمطار الاصطناعيّة الملوِّثة للأجواء لضرب مناطق تودّ تغيير وُجهة استعمالها، أو رشَ المبيدات السامّة فوق الأراضي الزراعيّة وغيرها من الوسائل المؤذية. السَيف المُعاصر يبتلي بحدِّه أفراد ومحموعات وشعوب. ذلك أنّ "سائدي هذا العالم" يتكفّلون بتسليط "سيوفهم" على رقاب الجميع دون استثناء ودون استئذان، بما فيهم شعوبهم. مبتغاهم الأوحد التسيُّد والاستغلال إلى أقصى الحدود. ولكن هناك "صبيٌّ يَنمو وَيَتَقَوّى بِٱلرّوحِ، مُمتَلِئاً حِكمَةً، وَكانَت نِعمَةُ ٱللهِ عَلَيه"، قادرٌ أن يكون مُحرِّرَ الأفراد والجماعات والشعوب. مَن هو هذا الصبيّ؟ "هو قدَّم نفسه؛ وأنتَ، مَن أنتَ لتَتردَّد في تقديم ذاتِكَ بكليّتها؟" هو يسوع دائماً، وإلى جانبه كلّ إنسان "لا يُريد أن يعيش أبدَ الدهرِ بين الحُفَر"، إنسانٌ "إذا أراد الحياة، فلا بُدّ أن يستجيب القدَر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store