أحدث الأخبار مع #جنيهإسترليني


أخبار الخليج
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
هربا من الفواتير الخانقة.. آلاف الأسر البريطانية تسرق الكهرباء وخسائر سنوية بـ1.5 مليار جنيه
يتزايد عدد الأسر البريطانية التي تلجأ إلى سرقة الكهرباء والغاز، وسط أزمة ديون طاقة غير مسبوقة وارتفاع مستمر في الأسعار، بحسب تحذيرات نشطاء مكافحة فقر الوقود. ووفقًا لتقديرات رسمية تبلغ قيمة الطاقة المسروقة من شبكات الكهرباء في بريطانيا العظمى نحو 1.5 مليار جنيه إسترليني سنويًا، وهو ما يعادل إضافة نحو 50 جنيهًا إسترلينيًا إلى فواتير جميع الأسر سنويًا لتعويض هذه الخسائر. وذكر موقع صحيفة «الجارديان» The Guardian أن شركات الطاقة تحذر من تزايد لجوء الأسر «اليائسة» إلى التلاعب بعدادات الغاز والكهرباء لتجنب الوقوع في ديون أعمق، في وقت تستغل فيه العصابات الإجرامية شبكات الكهرباء في أنشطة غير قانونية مثل زراعة القنب وتعدين العملات الرقمية. ووفقًا لشركة كهرباء الشمال الغربي، التي تقدم خدماتها لما يقارب 5 ملايين شخص في مناطق مثل مانشستر الكبرى ولانكشاير وكامبريا، فإنها تتلقى نحو 900 بلاغ شهريًا بشأن سرقات طاقة يُشتبه في وقوعها. ويشير نشطاء إلى أن أزمة الطاقة التي بدأت في عام 2021 أسهمت في ارتفاع كبير في حالات سرقة الطاقة، حيث تقدر خدمة الإبلاغ الرسمية أن واحدًا من كل 150 منزلًا قد تلاعب بعدادات الكهرباء أو الغاز أو بأنابيب وكابلات التوصيل. كما بلغ عدد المكالمات الشهرية على الخط الساخن لمكافحة الجريمة ( Crimestoppers ) ذروته عند 1000 بلاغ، فيما يُعتقد أن نحو 250 ألف حالة سرقة طاقة تمر من دون إبلاغ سنويًا. وأظهرت بيانات رسمية نُشرت هذا الشهر أن ديون الطاقة في بريطانيا العظمى وصلت إلى مستوى قياسي بلغ 3.9 مليارات جنيه إسترليني، أي أكثر من ضعف مستويات الديون غير المسددة قبل أزمة 2021. ووفقًا للهيئة المنظمة لقطاع الطاقة «أوفجيم» ( Ofgem ) فإن متوسط الديون المتأخرة للأسر التي تملك خططًا للسداد بلغ 1296 جنيهًا إسترلينيًا، بزيادة 5% عن العام الماضي، بينما قفزت الديون المعدومة لمن لا يملكون خطط سداد بنسبة 24% للكهرباء و26% للغاز، لتصل إلى 1617 و1376 جنيهًا إسترلينيًا على التوالي. وتزامن الكشف عن هذه البيانات مع إعلان الحكومة رفع سقف أسعار الطاقة للربع الثالث على التوالي، ليبلغ متوسط الفاتورة السنوية للأسرة العادية 1849 جنيهًا إسترلينيًا، وهو أكثر من ضعف المستوى الذي كان سائدًا قبل اندلاع الحرب في أوكرانيا.


أخبار الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
تشيلسي يحقق أرباحا بـ165.83 مليون دولار
أعلن نادي تشيلسي، المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، تحقيق أرباح قبل تحصيل الضرائب بلغت 128.4 مليون جنيه إسترليني (165.83 مليون دولار) للسنة المالية المنتهية في يونيو، على الرغم من انخفاض الإيرادات نتيجة انتقال ملكية فريق السيدات. ويأتي هذا الربح، الذي أسهم فيه بيع اللاعبين، بعد خسارة بلغت 90.1 مليون جنيه إسترليني في العام السابق حتى شهر يونيو، التي كانت الأولى تحت ملكية المجموعة التي يقودها تود بولي. وانتقلت ملكية فريق السيدات من شركة تشيلسي القابضة إلى شركة «بلو كو»، وهي كونسورتيوم بقيادة بولي، في يونيو الماضي، ما أدى إلى إزالة أي خسائر مرتبطة بفريق تشيلسي للسيدات من حسابات النادي، واستفادت شركة تشيلسي من المبلغ الذي دفعته «بلو كو». ووصل الربح من بيع الشركات التابعة إلى 198.7 مليون جنيه إسترليني، بينما بلغ الربح من بيع اللاعبين 152.5 مليون جنيه إسترليني. وانخفض إجمالي إيرادات تشيلسي من 512.5 مليون جنيه إسترليني في عام 2023 إلى 468.5 مليون جنيه إسترليني، وأرجع النادي ذلك إلى عدم مشاركة فريق الرجال في دوري أبطال أوروبا. وارتفعت إيرادات النادي من البث التلفزيوني بفضل احتلاله المركز السادس في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، إلى جانب سلسلة جيدة من انتصارات ببطولتي كأس الاتحاد الإنجليزية وكأس رابطة الأندية الإنجليزية، كما انخفضت تكاليف التشغيل وزادت الإيرادات التجارية وإيرادات أيام المباريات.


أخبار الخليج
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
دراسـة تـكـشـف: سـتـارمـر فــي طريقه ليكون أكثر رؤساء وزراء بريـطـانـيـا إنـفـاقـا فـي التاريخ
أظهرت دراسة جديدة أن السير كير ستارمر يقترب من أن يصبح أحد أكثر رؤساء الوزراء إنفاقًا في تاريخ المملكة المتحدة، رغم خطط الحكومة لتقليص الإنفاق. ووفقًا لتحليل أجراه مركز أبحاث «تحالف دافعي الضرائب»، من المتوقع أن تنفق الحكومة البريطانية نحو 6.43 تريليونات جنيه إسترليني خلال فترة البرلمان الحالي، ما يعادل 45% من الناتج المحلي الإجمالي، ليضع السير كير في المرتبة الثانية بعد بوريس جونسون، الذي أنفق 45.4% من الناتج المحلي الإجمالي في فترة حكمه، متأثرًا بشكل كبير بتبعات جائحة كوفيد-19. وبحسب ما ورد في موقع «التلغراف» Telegraph ، على الرغم من التخفيضات المزمعة في ميزانية الرعاية الاجتماعية وتقليص الإنفاق بنسبة تصل إلى 11% في العديد من الوزارات، يُتوقع أن يظل الإنفاق العام عند مستويات غير مسبوقة؛ فمن المتوقع أن يصل الإنفاق العام إلى 1.27 تريليون جنيه إسترليني في الفترة من 2025 إلى 2026، بزيادة قدرها 23.2 مليار جنيه إسترليني مقارنةً بذروة الإنفاق خلال جائحة كورونا في 2020-2021. ويمثل هذا الرقم 45.3% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو مستوى لم يشهد له مثيل إلا في حالات الأزمات المالية أو ذروة جائحة كوفيد. ومن المتوقع أن يستمر الإنفاق العام على الأسر في الزيادة تحت قيادة ستارمر وراشيل ريفز وزيرة المالية، حيث سيرتفع من 43.670 جنيهًا إسترلينيًا حاليًا إلى 45.184 جنيهًا إسترلينيًا بحلول 2029-2030. وتشير التوقعات إلى أن ستارمر سيتولى رئاسة الحكومة خلال أربع سنوات مالية من السنوات العشر التي شهدت أعلى مستويات الإنفاق منذ عام 1948، في حين قاد بوريس جونسون اثنتين فقط من تلك السنوات. وفي تعليق له، أكد جون أوكونيل الرئيس التنفيذي لتحالف دافعي الضرائب أن الحديث عن تخفيضات الإنفاق في البيان المقبل للحكومة يجب ألا يخدع الرأي العام، مشيرًا إلى أن أي تحركات لتقليص النفقات لن تكون كافية في ظل «المسار المرعب» لإنفاق الدولة.


أخبار الخليج
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
أزمة الصحة النفسية للأطفال قد تكلف 1.1 تريليون إسترليني على المدى الطويل
كشف بحث جديد أن المملكة المتحدة ستخسر أكثر من تريليون جنيه إسترليني من الأرباح مدى الحياة كنتيجة مباشرة لأزمة الصحة النفسية بين الشباب. وأطلق التقرير، الذي نُشر بالتزامن مع حملة «عقول المستقبل - Future Minds » للصحة النفسية تحذيرًا بشأن العبء المالي الناتج عن الفشل في معالجة هذه الأزمة. ودعت المنظمات الأربع الداعمة للحملة، وهي Centre for Mental Health ، و Centre for Young Lives ، و Young People's Mental Health Coalition ، و YoungMinds ، الحكومة إلى الاعتراف بحجم الأزمة وعدم التقليل من شأنها باعتبارها مجرد مبالغة أو نتيجة للطب المفرط. وسجلت خدمات الصحة النفسية في إنجلترا أكثر من 500 إحالة يومية لأطفال يعانون من القلق، فيما ارتفع عدد الأطفال المحالين إلى خدمات الطوارئ النفسية بنسبة 10 % خلال عام واحد. ويعاني واحد من كل خمسة أطفال وشباب من مشكلات نفسية شائعة، مثل القلق أو الاكتئاب، ما يؤثر على حضورهم المدرسي وفرصهم الوظيفية ومستويات دخلهم المستقبلية. ويواجه الشباب الذين عانوا من مشكلات نفسية في طفولتهم صعوبات أكبر في تحقيق الاستقرار المهني، في حين تضاعفت نسبة الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و34 عامًا غير القادرين على العمل بسبب مشاكل نفسية بين عامي 2012 و2023. وتوقع التقرير ارتفاع الإنفاق على إعانات العجز والإعاقة لمن هم في سن العمل بمقدار 21 مليار جنيه إسترليني سنويًا بحلول عام 2028-2029، حيث تشكل الأمراض النفسية السبب الرئيسي للمطالبات بين الشباب. واعتمد التقرير على منهجية مماثلة لدراسة معمقة أجريت عام 2015، مع مراعاة النمو السكاني وانتشار المشكلات النفسية، ليقدر أن مشكلات الصحة النفسية في الطفولة ستكلف الاقتصاد 1.16 تريليون جنيه إسترليني من الأرباح المفقودة مدى الحياة. كما كلف الغياب المستمر عن المدرسة الاقتصاد 1.17 مليار جنيه إسترليني خلال العام الدراسي 2023-2024 وحده، فيما أدت التأخيرات في الحصول على العلاج والدعم إلى تأثير مالي كبير، حيث كلف تدهور الصحة النفسية لدى الشباب أثناء انتظار مواعيد العلاج في خدمات الصحة النفسية للأطفال والمراهقين ما يقرب من 295 مليون جنيه إسترليني سنويًا للخدمات الصحية والعامة الأخرى.