logo
بيلي إيليش تتعاون مع جيمس كاميرون في فيلم جولة موسيقية ثلاثية الأبعاد

بيلي إيليش تتعاون مع جيمس كاميرون في فيلم جولة موسيقية ثلاثية الأبعاد

أعلنت المغنية الأميركية بيلي إيليش عن تعاونها مع المخرج العالمي جيمس كاميرون لإنتاج فيلم ثلاثي الأبعاد لجولتها الموسيقية في مانشستر.
وخاطبت بيلي إيليش جمهورها وسط الحفل قائلة: «قد تلاحظون وجود عدد أكبر من الكاميرات الليلة، كل ما يمكنني قوله هو أنني أعمل على مشروع خاص جداً مع شخص يدعى جيمس كاميرون، وسيكون بتقنية ثلاثية الأبعاد»، مضيفة أن الحاضرين في الحفلات الأربع بالمدينة «جزء من العمل الجديد»، لافتة إلى أنّ كاميرون كان بين الحضور.
ويُعرف كاميرون بإخراجه أعمالاً ضخمة مثل Avatar، وTitanic، وAliens، إذ تجاوزت إيرادات أفلامه 8 مليارات دولار، ليصبح ثاني أكثر المخرجين تحقيقاً للإيرادات في تاريخ السينما. أما إيليش فقدمت سابقاً وثائقياً عن حياتها بعنوان Billie Eilish: The World's a Little Blurry عام 2021، وفيلماً موسيقياً آخر في العام نفسه Happier Than Ever: A Love Letter to Los Angeles.
الجولة الحالية تأتي دعماً لألبومها الثالث Hit Me Hard and Soft، وتتضمن ست حفلات في صالة O2 بلندن، حيث فرضت سياسة غذائية نباتية بالكامل، لتصبح أول فعالية تقدم خيارات نباتية فقط في تاريخ الصالة. شمل المنيو وجبات مثل التاكوز بالشيبوتلي، والبيتزا النباتية، والراب الحار بالحلومي، والبان كيك.
ورغم إشادة بعض المعجبين بخيارها النباتي، عبّر آخرون عن استيائهم من غياب اللحوم بعد دفعهم ما يزيد على 70 جنيهاً إسترلينياً لتذاكرهم. وقال أحد الحضور: «شعر كثيرون أن الخيارات محدودة، وسأل البعض ما إذا كانت اللحوم قد نفدت».
قبل انطلاق الحفل، عُرض فيلم قصير تروجه إيليش عن النباتية والبيئة وخطوات فريقها لجعل الجولة أكثر استدامة، إذ يعتمد الطاقم نظاماً نباتياً بالكامل، وتُصنع البضائع باستخدام ممارسات صديقة للبيئة، إلى جانب «قرية بيئية» توعوية داخل الصالة.
إيليش التي نشأت نباتية، تُعد من أبرز المدافعين عن حقوق الحيوان، وقد أوضحت مراراً أنّ التزامها البيئي جزء لا يتجزأ من مسيرتها الفنية، مؤكدة أنّ الفيلم الجديد سيتيح لجمهورها حول العالم خوض تجربة حفلاتها بأبعاد مبتكرة.
aXA6IDIzLjI2Ljc5Ljc3IA==
جزيرة ام اند امز
US
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي للقرآن الكريم» تتلقى 5618 مشاركة من 105 دول في دورتها الـ28
«دبي للقرآن الكريم» تتلقى 5618 مشاركة من 105 دول في دورتها الـ28

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

«دبي للقرآن الكريم» تتلقى 5618 مشاركة من 105 دول في دورتها الـ28

دبي (الاتحاد) حققت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، التي تقام برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قفزة كبيرة في أعداد حفظة القرآن الكريم المسجلين للمشاركة في دورتها الـ 28 لعام 2026، لتعزز بذلك أحد أهم أهداف رؤيتها التطويرية الجديدة «نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم»، والمتمثل في توسيع المشاركة الدولية، حيث تلقت الجائزة، مع اختتام فترة التسجيل للمشاركة أول من أمس، 5618 طلب مشاركة من 105 دول في مختلف قارات العالم، 30 % منها في فرع جائزة الإناث. وأكد أحمد درويش المهيري، المدير العام لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، رئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أن هذا الإقبال الواسع من حفظة وحافظات القرآن الكريم على المشاركة في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، يجسد نجاحاً استثنائياً للرؤية التطويرية التي وجّه بها راعي الجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتوسيع المشاركة الدولية، تأكيداً على مكانة إمارة دبي الرائدة في خدمة كتاب الله، وترسيخاً لدورها مركزاً عالمياً للاحتفاء بحفظة القرآن الكريم والقائمين على خدمته من العلماء والمؤسسات من أنحاء العالم. وقال: إن هذه المشاركة القياسية تأتي ثمرة للإضافات النوعية التي حملتها الرؤية التطويرية للجائزة في دورتها الـ 28، ومن أبرزها فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، وإتاحة الفرصة للمشاركة عبر الترشح الشخصي المباشر، إلى جانب الترشيح المعتاد من دولة المشارك نفسها، أو من قبل مركز إسلامي معتمد، وذلك إضافة إلى رفع قيمة مكافآت الجائزة لتصل القيمة الإجمالية لمكافآت الجائزة إلى أكثر من 12 مليون درهم، والفائز بالمركز الأول يحصل على مليون دولار في كل من فئتي الذكور والإناث. كما أكد سعادته أن الجائزة رسخت، بفضل الله تعالى، ورعاية ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، مكانتها كأكبر وأهم الجوائز لتكريم حفظة القرآن الكريم، مشيراً إلى أن هذه الدورة ستشكل نقطة تحول جديدة في تاريخ الجائزة نحو مضاعفة مكانتها، وبما يمثل تعزيز لدور دبي ومساهماتها العالمية في خدمة كتاب الله، وتحفيز تعلمه وحفظه ونشر قيمه وتعاليمه السمحة. من جانبه، قال إبراهيم جاسم المنصوري، مدير جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بالإنابة، إن طلبات المشاركة في الدورة الـ 28 للجائزة شهدت إقبالاً من مختلف دول العالم، حيث شملت مشاركات من الدول العربية والإسلامية والجاليات الإسلامية من مختلف الدول الأجنبية، مشيراً إلى أن طلبات حفظة القرآن الكريم من جمهورية مصر العربية الشقيقة جاءت في الصدارة من خلال تسجيل 1410 طلبات مشاركة، تلتها باكستان بـ 571 طلباً، وإندونيسيا بـ 505 طلبات، والهند بـ 391 طلباً، والمغرب بـ 248 طلباً، وسوريا بـ 211 طلباً، وبنغلاديش بـ 211 طلباً، والعراق بـ 187 طلباً، ونيجيريا بـ 133 طلباً، واليمن بـ 132 طلباً. وأضاف: إن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم تلقت طلبات مشاركة ملحوظة من حفظة القرآن من أبناء الجاليات الإسلامية في الولايات المتحدة الأميركية وكندا وروسيا والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا والنرويج والسويد، كما شمل التسجيل للمشاركة طلبات من عدد كبير من دول قارتي آسيا وأفريقيا، إضافة إلى نيوزيلندا. وأشار المنصوري إلى أن هذه المشاركة تظهر إقبالاً واسعاً على المستوى الدولي، مما ينسجم مع أهداف الجائزة في رؤيتها التطويرية الجديدة، والتي تسعى دبي من خلالها إلى مضاعفة دورها المؤثر في خدمة كتاب الله وتشجيع حفظه وحسن تلاوته وإجادة علومه والتحلي بقيمه وتعاليمه بين الناشئة، مؤكداً أن هذا الاهتمام الدولي المتزايد بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، يحفزنا على تسريع الجهود وابتكار مزيد من الوسائل والمبادرات والبرامج التي تعمل على تشجيع عدد أكبر من الدول والمؤسسات والأفراد على التنافس الإيجابي في حفظ القرآن الكريم وتلاوته والعناية بعلومه. وتلقت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، خلال فترة التسجيل للمشاركة التي استمرت من 21 مايو الماضي لغاية 20 يوليو الجاري، 5816 طلباً من حفظة القرآن الكريم 30% منها في فرع الإناث، حيث دخلت جميع الطلبات المؤهلة مرحلة التحكيم المبدئية، التي انطلقت منذ مطلع يوليو الجاري، وتستمر لغاية 31 من الشهر ذاته. المرحلة الثانية وينتقل المتأهلون في مرحلة التحكيم المبدئية إلى المرحلة الثانية، والتي ستكون عبر الاتصال المرئي المباشر بين حفظة القرآن ولجنة التحكيم وتستمر، خلال الفترة من 1 إلى 30 سبتمبر المقبل، لينتقل بعدها المتأهلون من حفظة القرآن إلى مرحلة التحكيم النهائية، والتي سيتم تنظيمها بحضور المحكمين والمتسابقين في دبي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك. وكانت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم قد أعلنت رؤية تطويرية جديدة ضمن الدورة الثامنة والعشرين من جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم للعام (1447هـ - 2026م)، لتكون أكثر تميزاً وأوسع تأثيراً، تأكيداً على مكانة إمارة دبي الرائدة في خدمة كتاب الله الكريم، وترسيخاً لدورها مركزاً عالمياً للاحتفاء بحفظة القرآن من مختلف أنحاء العالم، حيث تحمل الدورة الجديدة إضافات نوعية تعزز من مسيرة الجائزة الممتدة لـ 28 عاماً. قيمة المكافآت تم رفع إجمالي قيمة المكافآت في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إلى أكثر من 12 مليون درهم، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول من كل من فرعي الذكور والإناث على مليون دولار، كما تم رفع قيمة المكافأة في فرع شخصية العام الإسلامية إلى مليون دولار. مشاركة الإناث من الإضافات النوعية التي تحملها الدورة الجديدة، فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، ليتم رفع عدد فئات الجائزة إلى ثلاث فئات، وهي: حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور، وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث، وجائزة شخصية العام الإسلامية، كما تتيح الدورة الجديدة الفرصة للمشاركة عبر الترشح الشخصي المباشر، أو من قبل مركز إسلامي معتمد أو من قبل الجهات الرسمية من حول العالم، وتضم الرؤية التطويرية كذلك توسيع دائرة المشاركات الدولية، وتحديث آليات الترشح والتحكيم والتقييم، وغيرها من المبادرات التي تهدف إلى الارتقاء بمستوى حفظ وأداء المتسابقين.

5618 مشاركا من 105 دول في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم
5618 مشاركا من 105 دول في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم

العين الإخبارية

timeمنذ 14 ساعات

  • العين الإخبارية

5618 مشاركا من 105 دول في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم

تلقت "جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم" عددا كبيرا من طلبات المشاركة في دورتها الـ28 لعام 2026، ضمن رؤيتها التطويرية الجديدة تحت شعار "نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم". تقام فعاليات الجائزة تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وسجلت الجائزة 5618 طلبا من 105 دول حول العالم، منها 30% في فرع الإناث، في إنجاز يعكس النجاح الكبير في توسيع قاعدة المشاركة الدولية، وترسيخ مكانة دبي مركزا عالميا في خدمة كتاب الله. وأكد أحمد درويش المهيري، المدير العام لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، رئيس مجلس أمناء الجائزة، أن هذا الإقبال الكبير يجسد نجاحاً استثنائياً للرؤية التطويرية التي وجه بها راعي الجائزة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لترسيخ مكانة دبي الريادية في الاحتفاء بحفظة القرآن الكريم والقائمين على خدمته من العلماء والمؤسسات من أنحاء العالم. الجوائز تصل إلى 12 مليون درهم وأشار إلى أن من أبرز مستجدات الدورة الحالية فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى، واعتماد الترشح الشخصي المباشر، إلى جانب الترشيح المعتاد من دولة المشارك نفسها أو من قبل مركز إسلامي معتمد، بالإضافة إلى رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم، مع تخصيص مليون دولار للفائز الأول في كل من فئتي الذكور والإناث. ولفت إلى أن الجائزة وبفضل رعاية ودعم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رسخت مكانتها كأكبر وأهم الجوائز لتكريم حفظة القرآن الكريم، مشيراً إلى أن هذه الدورة ستشكل نقطة تحول جديدة في تاريخ الجائزة نحو مضاعفة مكانتها، وبما يمثل تعزيزا لدور دبي وإسهاماتها العالمية في خدمة كتاب الله وتحفيز تعلمه وحفظه ونشر قيمه وتعاليمه السمحة. من جانبه، قال إبراهيم جاسم المنصوري، مدير جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بالإنابة إن طلبات المشاركة في الدورة الـ 28 للجائزة شهدت إقبالاً من مختلف دول العالم، وشملت مشاركات من الدول العربية والإسلامية والجاليات الإسلامية من مختلف الدول الأجنبية. وأشار المنصوري إلى أن طلبات حفظة القرآن الكريم من جمهورية مصر العربية جاءت في الصدارة من خلال تسجيل 1410 طلبات مشاركة، تلتها باكستان بـ571 طلباً، وإندونيسيا بـ505 طلبات، والهند بـ391 طلباً، والمغرب بـ248 طلباً، وسوريا بـ211 طلباً، وبنغلاديش بـ211 طلباً، والعراق بـ187 طلباً، ونيجيريا بـ133 طلباً، واليمن بـ132 طلباً. ونوه إلى أن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم تلقت طلبات مشاركة ملحوظة من حفظة القرآن من أبناء الجاليات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وروسيا ودول أوروبا مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا والنرويج والسويد، كما شمل التسجيل للمشاركة طلبات من عدد كبير من دول قارتي آسيا وأفريقيا إضافة إلى نيوزيلندا. وأشار إبراهيم جاسم المنصوري إلى أن هذا الاهتمام الدولي المتزايد بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، يحفز على تسريع الجهود وابتكار مزيد من الوسائل والمبادرات والبرامج التي تعمل على تشجيع عدد أكبر من الدول والمؤسسات والأفراد على التنافس الإيجابي في حفظ القرآن الكريم وتلاوته والعناية بعلومه. وتلقت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، خلال فترة التسجيل للمشاركة التي استمرت من 21 مايو/أيار الماضي إلى 20 يوليو/تموز الجاري، 5816 طلباً من حفظة القرآن الكريم 30% منها في فرع الإناث، ودخلت جميع الطلبات المؤهلة مرحلة التحكيم المبدئية، التي انطلقت منذ مطلع يوليو الجاري وتستمر حتى 31 من الشهر ذاته. وسينتقل المتأهلون في مرحلة التحكيم المبدئية إلى المرحلة الثانية، والتي ستكون عبر الاتصال المرئي المباشر بين حفظة القرآن ولجنة التحكيم وتستمر خلال الفترة من 1 إلى 30 سبتمبر المقبل، لينتقل بعدها المتأهلون من حفظة القرآن إلى مرحلة التحكيم النهائية، والتي سيتم تنظيمها بحضور المحكمين والمتسابقين في دبي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك. كانت 'جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم' قد أعلنت عن رؤية تطويرية جديدة ضمن الدورة الثامنة والعشرين من جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم للعام (1447هـ - 2026م)، لتكون أكثر تميزاً وأوسع تأثيراً، تأكيداً على مكانة إمارة دبي الرائدة في خدمة كتاب الله الكريم، وترسيخاً لدورها مركزا عالميا للاحتفاء بحفظة القرآن من مختلف أنحاء العالم، حيث تحمل الدورة الجديدة إضافات نوعية تعزز من مسيرة الجائزة الممتدة لـ 28 عاماً. aXA6IDEwNC4yNTMuNjQuMTQ0IA== جزيرة ام اند امز CA

مينا تك للترفيه تدفع عجلة نمو الرياضات الإلكترونية في الشرق الأوسط من خلال التعليم والبطولات والتعاون على المستوى الوطني
مينا تك للترفيه تدفع عجلة نمو الرياضات الإلكترونية في الشرق الأوسط من خلال التعليم والبطولات والتعاون على المستوى الوطني

Dubai Iconic Lady

timeمنذ 21 ساعات

  • Dubai Iconic Lady

مينا تك للترفيه تدفع عجلة نمو الرياضات الإلكترونية في الشرق الأوسط من خلال التعليم والبطولات والتعاون على المستوى الوطني

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 21 يوليو 2025 – يواصل الشرق الأوسط ترسيخ مكانته في مشهد الرياضات الإلكترونية العالمية، في الوقت الذي تلعب به مينا تك للترفيه، الشركة العالمية المتخصصة في الرياضات الإلكترونية والألعاب (والتابعة لمجموعة GGTech)، دوراً محورياً في تسريع طموحات المنطقة في مجال الترفيه الرقمي. ومع قيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة لمجموعة من الاستراتيجيات الحكومية الهادفة لتنمية قطاع الألعاب ليصبح قطاعاً بمليارات الدولارات، تعمل مينا تك على تسخير أفضل الممارسات العالمية لتنمية المواهب المحلية، وتنظيم البطولات المحلية، وإبرام وتعزيز الشراكات الاستراتيجية. تشير التوقعات إلى أن الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية ستحقق أثراً اقتصادياً بقيمة 13.3 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030. وكجزء من التحول الاقتصادي الأوسع لعام 2030، تخطط المملكة لاستحداث 39,000 وظيفة مرتبطة بالرياضات الإلكترونية، مدفوعة بمجموعة من الاستثمارات الواسعة والطموح لتصبح البلاد مركزاً عالمياً للألعاب التنافسية. وفي الوقت نفسه، يهدف برنامج دبي للألعاب الإلكترونية 2033 في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى جعل دبي ضمن أفضل 10 مراكز عالمية للألعاب الإلكترونية بحلول عام 2033، والمساهمة بمليار دولار أمريكي في الناتج المحلي الإجمالي، وتوفير ما يصل إلى 30 ألف فرصة عمل جديدة مرتبطة بهذا القطاع، في جملة من المبادرات الهادفة التي هيّأت بيئة خصبة لشركة مينا تك لتوسيع نطاق تأثيرها. وبهذه المناسبة، صرّح ماريو بيريز، الرئيس التنفيذي لشركة مينا تك للترفيه: 'لم يعد الشرق الأوسط مجرّد سوق واعد للألعاب والرياضات الإلكترونية فحسب، بل أصبح محرّكاً رئيسياً للابتكار وتشجيع المواهب ودعم الفرص على المدى الطويل. من إطلاق مهرجان غيمرجي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى البرامج التعليمية والبطولات الإقليمية، تعكس برامجنا ومبادراتنا في جميع أنحاء المنطقة حجم الإمكانات المتاحة هنا. لقد ساعدتنا خبراتنا العالمية وشراكاتنا المحلية وجهودنا التي تركز على التنمية المجتمعية في ضمان قيادة المنطقة لقطاع الرياضات الإلكترونية العالمي. وبفضل سياساتنا الثاقبة وفئة الشباب المتمرسين في مجال التكنولوجيا وبنيتنا التحتية الرقمية سريعة التوسع، يُعد هذا الحدث منصة انطلاق ديناميكية لتوسيع نطاق صناعة الألعاب العالمية، التي تُقدر قيمتها الآن بما يصل إلى 200 مليار دولار أمريكي.' تماشياً مع أهداف الرؤى الاقتصادية الوطنية، استقطبت مينا تك في عام 2025 إلى المنطقة ولأول مرة مهرجان غيمرجي، أحد أشهر مهرجانات الألعاب في العالم. عُقدت فعاليات مهرجان غيمرجي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في القاهرة، واستقطب أكثر من 40,000 مشارك، وشهد بطولات ومنافسات رفيعة المستوى في ألعاب مثل فالورانت، بي يو بي جي موبايل، دوري الأساطير، وروكيت ليج. شكّلت هذه الفعالية، التي تحظى بدعم وزارة الشباب والرياضة المصرية، وشركة إمكان مصر، وسامسونج، وريد بول، نقطة تحول في تاريخ الرياضات الإلكترونية الإقليمية، حيث تجاوزت جوائزها مليوني جنيه مصري. بالشراكة مع رايوت غيمز، تم إطلاق بطولة 'سترايك أرابيا'، أول دوري إقليمي رسمي للعبة فالورانت. امتدت المنافسة في دول مجلس التعاون الخليجي وبلاد الشام والعراق ومصر وشمال أفريقيا، وتضمنت فئات للهواة والمحترفين، مع تقدم أفضل اللاعبين إلى نهائيات الشبكة الأوروبية. ساهمت هذه الخطوة ببناء جسور بين اللاعبين الإقليميين والبطولات الدولية، مما أتاح للمواهب المحلية منصة لإبراز مهاراتها والتألق على الساحة. في المملكة العربية السعودية، ساهمت مينا تك في بدايات تأسيس الأكاديمية السعودية للرياضات الإلكترونية، مما مهد الطريق لنموذج تعليمي مباشر ورسمي. كما تقود الشركة برنامج الرياضات الإلكترونية للجامعات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، البرنامج الهادف لتمكين الطلاب من خلال ورش العمل والوظائف في مجال البث وإدارة الفعاليات والتسويق الرقمي. تُعد هذه المبادرة، التي حظيت بالدعم الكبير من نخبة من العلامات التجارية العالمية مثل أمازون وإيتش بي أومين، واحدة من المبادرات القليلة في المنطقة التي تربط بين الألعاب التنافسية والمسارات المهنية على المدى الطويل. مع وجود أحد أصغر سكان العالم سناً في المنطقة، تُعتبر نسبة الإقبال على الألعاب التنافسية هائلة بالفعل. يقابل هذا الطلب على الألعاب الرياضية وعي ثقافي كبير، حيث تُعتبر الألعاب مهنةً مربحةً جديرة بالاحترام والتقدير. تحتضن دبي أكثر من 350 شركة ألعاب، بما في ذلك 260 شركة متخصصة بتطوير الألعاب، فضلاً عن دعم الإمارة للفعاليات الكبرى، مثل مهرجان دبي للرياضات الإلكترونية وتطوير مراكز الابتكار مثل مركز دبي للسلع المتعددة للألعاب، من خلال إصدار تأشيرات إقامة مرتبطة بقطاع الألعاب الإلكترونية. تواصل شركة مينا تك تميزها من خلال الاندماج بعمق في منظومة الألعاب الإلكترونية في المنطقة. بدلاً من العمل كجهة خارجية، تعمل الشركة جنباً إلى جنب مع الجهات العامة والخاصة لبناء برامج هادفة وتحقيق بنية تحتية مستدامة. يشمل نهج الشركة أكثر من استضافة الفعاليات فقط، فهي تركز على تطوير المهارات وإلهام الابتكار واستحداث فرص قيّمة للعمل. ومع عودة كأس العالم للرياضات الإلكترونية إلى الرياض في عام 2025 ودخول المزيد من شركات الألعاب العالمية إلى الخليج، أصبح الشرق الأوسط الآن محط الأنظار أكثر من أي وقت مضى. تُركز مينا تك على توسيع نطاق برامجها التعليمية، تنمية محفظتها من البطولات، وبناء اقتصاد مستدام للرياضات الإلكترونية. ومن خلال تحقيق التوافق الاستراتيجي مع المبادرات الوطنية والفعاليات الكبرى والاستثمار في تنمية المواهب، تُسهم الشركة في ترسيخ مكانة قطاع الألعاب الإلكترونية كمحرك رئيسي للتنويع الاقتصادي والابتكار الثقافي في جميع أنحاء الشرق الأوسط. للمزيد من المعلومات حول مينا تك للترفيه ومبادراتها، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: عن مجموعة GGTech Entertainment تعمل مجموعة 'GGTech Entertainment' العالمية الرائدة في أوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تكرّس المجموعة خبراتها لتطوير مشاريع رائدة ومبتكرة للترفيه والتعليم قائمة على الألعاب والرياضات الإلكترونية والتكنولوجيا. من خلال التركيز على الابتكار والتكنولوجيا التطبيقية والبيئات التفاعلية، تقدم الشركة مجموعة واسعة من الحلول التكنولوجية لتعزيز تنمية المجتمع وتزويد مستخدميها بتجربة ألعاب قابلة للتخصيص وبأعلى معايير الجودة. للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store