logo
منع حزب رئيسة وزراء بنغلاديش السابقة من الترشح للانتخابات الرئاسية

منع حزب رئيسة وزراء بنغلاديش السابقة من الترشح للانتخابات الرئاسية

الأنباء١٣-٠٥-٢٠٢٥

علقت لجنة الانتخابات في بنغلاديش تسجيل حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، مما يمنعه من المشاركة في الانتخابات العامة.
وأعلن الأمين العام للحزب أختر أحمد للصحافيين أن «وزارة الداخلية حظرت جميع أنشطة الرابطة»، وبالتالي «قررت اللجنة الانتخابية تعليق تسجيلها».
وأعلن محمد يونس أن الانتخابات ستجرى في ديسمبر، أو بحلول يونيو 2026 على أبعد تقدير. ويونس الحائز على جائزة نوبل للسلام والبالغ من العمر 84 عاما، يقود الحكومة المؤقتة التي شكلت إثر فرار حسينة إلى المنفى بعد اقتحام الحشود قصرها.
ولاتزال الشيخة حسينة في منفاها الاختياري في الهند، وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب «مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية» بعدما شنت حكومتها حملة قمع وحشية لإخماد احتجاجات شعبية.
وأسفرت الحملة عن مقتل 1400 شخص على الأقل في يوليو 2024، بحسب الأمم المتحدة.
واعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية راندهير جيسوال أمس أن حظر الحزب «مثير للقلق».
وكانت الهند حليفا قويا للشيخة حسينة طوال فترة حكمها (2009-2024).
وحزب رابطة عوامي هو أقدم حزب سياسي في البلاد، وساهم بشكل كبير في النضال من أجل الاستقلال في 1971.
وتم حظر هذا الحزب إبان النظام العسكري الباكستاني بقيادة يحيى خان في 1971، وفي ظل الشيخ مجيب الرحمن، عندما أرسى حكومة الحزب الواحد ببنغلاديش في 1975.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الفلسطيني يطلق نداءً عاجلاً لقادة العالم باتخاذ إجراءات عاجلة لكسر الحصار عن غزة
الرئيس الفلسطيني يطلق نداءً عاجلاً لقادة العالم باتخاذ إجراءات عاجلة لكسر الحصار عن غزة

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

الرئيس الفلسطيني يطلق نداءً عاجلاً لقادة العالم باتخاذ إجراءات عاجلة لكسر الحصار عن غزة

أطلق الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم الأربعاء، نداء عاجلا لقادة دول العالم حول الوضع "الكارثي والمأساوي" في قطاع غزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن عباس ناشد قادة دول العالم اتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة لكسر الحصار على الشعب الفلسطيني في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية. كما ناشدهم العمل على الوقف الفوري والدائم لعدوان الاحتلال الإسرائيلي وإطلاق سراح جميع المحتجزين والأسرى والانسحاب الكامل من قطاع غزة وتولي دولة فلسطين مسؤوليتها كاملة. وقال إنه "لم يعد من الممكن الصمت عن جرائم الإبادة الجماعية والتدمير والتجويع من قبل الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا الأعزل". وأضاف "من موقعي رئيسا لدولة فلسطين حيث يشكل قطاع غزة جزءا أصيلا من أرضها أدعو أن نتحلى جميعا بالشجاعة المطلوبة لإنجاز هذه المهمة التي لا تعلو عليها مهمة أخرى في هذه اللحظة التاريخية وكلنا أمل في النجاح في هذا المسعى النبيل". وبيّن في هذا الصدد أهمية هذه اللحظة الأساسية "للانتقال إلى إعادة الإعمار وإيقاف الاستيطان والاعتداءات على شعبنا ومقدساتنا في الضفة الغربية والقدس الشرقية والذهاب لتنفيذ حل الدولتين وفق الشرعية الدولية عبر إنهاء الاحتلال وتجسيد استقلال دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية". وأعرب عن تطلعه بأن يتم خلال المؤتمر الدولي للسلام الذي سيعقد الشهر المقبل في نيويورك تنفيذ حل الدولتين وفق الشرعية الدولية وحشد الجهود للمزيد من الاعترافات الدولية والعضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة. وجدد الترحيب بالبيان المشترك الذي صدر عن قادة بريطانيا وفرنسا وكندا وكذلك بمواقف دول الاتحاد الأوروبي وبالبيان المشترك للدول المانحة وبيان اللجنة الوزارية العربية الإسلامية بهذا الخصوص ورفضهم جميعا لسياسة الحصار والتجويع والتهجير والاستيلاء على الأرض ومطالبتهم بوقف فوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية فورا ودون عراقيل عبر الأمم المتحدة. وقال عباس إن النداء الذي يوجهه يمثل "دعوة من دولة فلسطين صاحبة السيادة على قطاع غزة لإدخال المساعدات عبر حدودنا البرية والبحرية ومجالنا الجوي وجاهزيتنا التامة للتعاون مع أي طرف جاهز لاتخاذ خطوات عملية لإنهاء معاناة شعبنا وكسر الحصار وإيقاف العدوان ودعما للخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة دون تهجير شعبنا". وأضاف أنها "لحظة تاريخية حاسمة تتطلب مواقف شجاعة وغير مسبوقة وتكاتف الجهود العربية والإسلامية والدولية لإعلاء الحق الفلسطيني وضمان احترام القانون الدولي وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وإنهاء العدوان والاستعمار وتحقيق الاستقلال وإرساء السلام". وتابع "آن الأوان أيها العالم لإنهاء حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني وأجدد التأكيد على أننا لن نرحل وهنا باقون على أرض وطننا فلسطين".

"هدايا الأرز" تطيح بوزير الزراعة الياباني
"هدايا الأرز" تطيح بوزير الزراعة الياباني

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

"هدايا الأرز" تطيح بوزير الزراعة الياباني

أعلن وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، عن تقديم استقالته إلى رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا ، وذلك على خلفية تصريحاته التي أعلن فيها إنه لم يضطر أبدا لشراء الأرز بفضل هدايا مؤيديه، مما أثارت هذه التصريحات ضجة وأغضبت الجمهور في وقت يعاني فيه المستهلكون من نقص الأرز وارتفاع أسعاره بشكل كبير. ولاحقا، قدم إيتو اعتذارا بعد هذا التصريح.

انتخابات الجنوب «تحت النار» الإسرائيلية.. ووزير الداخلية يؤكد المضي بها
انتخابات الجنوب «تحت النار» الإسرائيلية.. ووزير الداخلية يؤكد المضي بها

الأنباء

timeمنذ 12 ساعات

  • الأنباء

انتخابات الجنوب «تحت النار» الإسرائيلية.. ووزير الداخلية يؤكد المضي بها

العد التنازلي للسبت 24 مايو (بدلا من الأحد الذي يصادف عيد التحرير)، المحطة الرابعة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية التي تمضي السلطة اللبنانية في إنجازها بتأخير ثلاثة أعوام، اختصره وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، بالتأكيد على المضي في إجراء الانتخابات ومتابعتها، مع الأخذ في الاعتبار حصول خروقات واعتداءات إسرائيلية، باتت مادة يومية، ومنها استهداف دراجة نارية أمس على طريق بلدة المنصوري قضاء صور، وسقوط تسع إصابات بينهم ثلاث بحالة حرجة. انتخابات الجنوب مختلفة، «تحت النار الإسرائيلية» والحصار الذي يحول دون وضع أقلام اقتراع في قرى وبلدات حدودية عدة، وتاليا دون قدرة الأهالي على التحرك بحرية لممارسة حقهم الانتخابي، وهم الممنوعون أساسا من العودة إلى قراهم وتفقد أرزاقهم وإعمار ما تهدم، أو بالحد الأدنى القيام بشيء من أعمال التصليح. وكانت المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع وجهت أكثر من رسالة في اتجاهات عدة، وقد تكون الرسالة الأبرز في العاصمة بيروت حيث ان «الثنائي الشيعي» حافظ على التوازن الطائفي في بلدية العاصمة، ومن دونه كان يمكن ان تسقط لائحة الأحزاب «بيروت بتجمعنا» وبكامل أعضائها، اذ رفع عدد مقترعي «الثنائي» من 9 آلاف ناخب في 2016، إلى نحو 20 ألفا في صناديق الاقتراع يوم الأحد الماضي، مجنبا لائحة الاحزاب الجامعة سقوطا كبيرا في مواجهة لائحة «بيروت بتحبك»، التي أحدثت خرقا واحدا اقتصر على رئيس اللائحة العميد المتقاعد محمود الجمل. وبعيدا من الانتخابات التي حجب غبارها الحركة السياسية النشطة، ينتظر ان تظهر في الأسبوع الجاري الكثير من المواقف والتوجهات السياسية، ابتداء من زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت، حيث سيكون ملف السلاح الفلسطيني محور البحث، ومدى تجاوب الأطراف الأخرى مع هذا التوجه. وكان الرئيس الفلسطيني أعلن في غير مناسبة الاستعداد لتسليم السلاح ضمن إطار سياسة الدولة اللبنانية، غير ان هذا الأمر لا يكون الا بشمول الفصائل كلها، وخصوصا حركة «حماس» الفصيل الأكثر تسليحا في المخيمات. ومعلوم ان «حماس» لا تلتزم بقرارات السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، وقد توضع مسؤولية هذا الأمر في عهدة الدولة اللبنانية. وتساءلت مصادر عما اذا كانت الاشتباكات التي جرت داخل «مخيم شاتيلا» في بيروت خلال الساعات الماضية هي حادث منفصل، أم رسالة موجهة إلى زيارة عباس والاجراءات التي ستطرح في محادثاته مع المسؤولين اللبنانيين. وإذا كان الاهتمام يركز على موضوع السلاح الفلسطيني الذي يشكل عقبة في وجه الدولة اللبنانية منذ 60 عاما، فثمة اهتمام آخر لا يقل أهمية وهو زيارة نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الاوسط مورغان أورتاغوس، التي تحدثت معلومات مسربة إلى وسائل إعلام غربية ولبنانية عن انها ستطلب من المسؤولين اللبنانيين مواقف حاسمة لجهة موضوع السلاح وبسط سلطة الدولة على كل الأراضي اللبنانية، وتشديدها على ان التأخير أو الانتظار ليسا في مصلحة الدولة اللبنانية على الإطلاق. وتقول المصادر المطلعة إن ارتفاع النبرة الأميركية يعود إلى التطورات الأخيرة في المنطقة وتجاوب جميع القوى الإقليمية مع المسار الجديد للشرق الأوسط. وفي المقابل، سيؤكد لبنان الرسمي ويكرر الالتزام بكل تعهداته وتنفيذ القرار 1701، مع التشديد على ان المطلوب أولا وأخيرا، الضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية حتى الحدود الدولية وفق الاتفاق الذي تم التوصل اليه في 27 نوفمبر الماضي، تمهيدا للبدء بمفاوضات حول موضوع الحدود الدولية ومعالجة النقاط الخلافية التي ما زالت قائمة منذ تحرير الجنوب اللبناني من الاحتلال الاسرائيلي في 25 مايو العام 2000، ووضع ما اصطلح على تسميته بـ «الخط الأزرق» برعاية الأمم المتحدة. وسط هذه الأجواء، يسابق لبنان الرسمي بوزاراته ومؤسساته المعنية الوقت قبل بدء موسم السياحة لإحداث تغييرات نوعية على طريق مطار بيروت والمطار في آن معا. تغييرات علمت «الأنباء» أنها ستبدو جلية اعتبارا من مطلع يوليو المقبل، حيث سيشعر الواصلون إلى لبنان والمغادرون بأن أوتوستراد المطار يبدو وكأنه في عاصمة أوروبية. وللغاية، تنشط الأشغال والأعمال لتأهيل الطريق وتصل الليل بالنهار لإنجاز المهمة، وهي تجري على امتداد ثمانية كيلومترات حتى وسط بيروت، بعمليات تزفيت وتأهيل للحواجز الوسطية والإضاءة والأشجار عند جانبي الأوتوستراد وكذلك إشارات المرور. وبحسب معلومات «الأنباء»، فإن هذه الورشة التي تتابعها وزارة الأشغال والنقل بدقة، مولتها شركة طيران الشرق الأوسط وكلفتها 5 ملايين دولار. وفي المعلومات الخاصة أيضا، أن ثمة مشروعا للدفع بألف عربة جديدة لنقل الحقائب، إضافة إلى استحداث مصعد كهربائي بدلا من الدرج لاستخدامه لدى الخروج من بوابة الجهة الشرقية لقاعات المطار. وقال مصدر مسؤول في مطار بيروت لـ «الأنباء»: «تشير التوقعات إلى أن عدد الواصلين إلى المطار قد يتخطى في الصيف الـ 16 ألفا في اليوم مقابل 16 ألف مغادر. وثمة أعداد كبيرة من المغتربين والسياح العرب راغبة في المجيء». وأضاف: «أمام احتمال تخطي أعداد المسافرين طاقة المطار الاستيعابية وحصول ازدحام كبير، يتم التفكير منذ اليوم بكيفية مواجهة مثل هذا الواقع عبر ترتيبات تنظيمية في أكثر من نقطة، ولاسيما نقطة الأمن العام التي غالبا ما تكون أكثر نقطة مزدحمة، لذا فإن تنظيمها وتخفيف الضغط عنها مهمان جدا، لأنه بمجرد عبور هذه النقطة، يصبح المسافر في السوق الحرة وعند نقطة البوابات والمطاعم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store