أحدث الأخبار مع #شيخة_حسينة


الجزيرة
منذ 3 أيام
- أعمال
- الجزيرة
الهند تفرض قيودا على واردات الملابس والأغذية من بنغلاديش
فرضت الهند قيودًا على واردات الملابس الجاهزة والأغذية المصنعة من بنغلاديش، في ظل تدهور العلاقات بين الجارتين في الأشهر الأخيرة. وقالت وزارة التجارة الهندية في بيان إنه "لن يُسمح بدخول جميع أنواع الملابس الجاهزة من بنغلاديش عبر أي ميناء بري"، من دون إبداء أسباب لقرارها الذي دخل حيز التنفيذ فورًا. وتُطبق القيود كذلك على واردات القطن والفواكه وبعض المنتجات البلاستيكية والأثاث الخشبي في موانئ محددة. توتر متصاعد وحسب بلومبيرغ، فإن الخطوة تأتي في ظل تصاعد التوتر بين الهند وجارتها الشرقية عقب الإطاحة برئيسة وزراء بنغلاديش السابقة الشيخة حسينة من السلطة في عام 2024، وتؤوي الهند حسينة منذ فرارها من دكا في أغسطس/آب الماضي، ولا تزال غير ملتزمة بمطلب بنغلاديش بتسليمها. ويدفع التوتر في العلاقات مع الهند بنغلاديش إلى التقارب مع الصين وغيرها من اقتصادات شرق آسيا، وقد تؤثر قيود الموانئ البرية بشكل أكبر على العلاقات بين البلدين، إذ كانت الهند ثالث أكبر شريك تجاري لبنغلاديش في عام 2024، وقد يؤثر هذا على سلع تبلغ قيمتها نحو 770 مليون دولار، أي ما يقرب من 42% من صادرات بنغلاديش إلى الهند، وفقًا لما ذكرته صحيفة إيكونوميك تايمز الهندية، نقلاً عن بيانات من مبادرة أبحاث التجارة العالمية. إعفاءات لا تنطبق القيود التي أُعلن عنها أمس السبت على الواردات عبر موانئ نافا شيفا وكلكتا البحرية، وصادرات بنغلاديش إلى نيبال وبوتان العابرة للهند، كما تم إعفاء واردات الأسماك وغاز البترول المسال وزيت الطعام والحجر المكسر من بنغلاديش من القيود. وذكرت صحيفة بروثوم ألو البنغالية أن إرسال البضائع عبر الطرق البرية إلى الهند يستغرق 3 أيام، في حين تستغرق الطرق البحرية أسبوعين، مما يشير إلى ضربة لصادرات البلاد من الخطوة الهندية المفاجئة، كما تنقل بلومبيرغ.


الأنباء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
منع حزب رئيسة وزراء بنغلاديش السابقة من الترشح للانتخابات الرئاسية
علقت لجنة الانتخابات في بنغلاديش تسجيل حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، مما يمنعه من المشاركة في الانتخابات العامة. وأعلن الأمين العام للحزب أختر أحمد للصحافيين أن «وزارة الداخلية حظرت جميع أنشطة الرابطة»، وبالتالي «قررت اللجنة الانتخابية تعليق تسجيلها». وأعلن محمد يونس أن الانتخابات ستجرى في ديسمبر، أو بحلول يونيو 2026 على أبعد تقدير. ويونس الحائز على جائزة نوبل للسلام والبالغ من العمر 84 عاما، يقود الحكومة المؤقتة التي شكلت إثر فرار حسينة إلى المنفى بعد اقتحام الحشود قصرها. ولاتزال الشيخة حسينة في منفاها الاختياري في الهند، وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب «مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية» بعدما شنت حكومتها حملة قمع وحشية لإخماد احتجاجات شعبية. وأسفرت الحملة عن مقتل 1400 شخص على الأقل في يوليو 2024، بحسب الأمم المتحدة. واعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية راندهير جيسوال أمس أن حظر الحزب «مثير للقلق». وكانت الهند حليفا قويا للشيخة حسينة طوال فترة حكمها (2009-2024). وحزب رابطة عوامي هو أقدم حزب سياسي في البلاد، وساهم بشكل كبير في النضال من أجل الاستقلال في 1971. وتم حظر هذا الحزب إبان النظام العسكري الباكستاني بقيادة يحيى خان في 1971، وفي ظل الشيخ مجيب الرحمن، عندما أرسى حكومة الحزب الواحد ببنغلاديش في 1975.


صحيفة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
منع حزب رئيسة وزراء بنغلادش السابقة من الترشح للانتخابات الرئاسية
دكا-أ ف ب علقت لجنة الانتخابات في بنغلادش تسجيل حزب «رابطة عوامي» الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، مما يمنعه من المشاركة في الانتخابات العامة. وأعلن الأمين العام للحزب أختر أحمد، مساء الاثنين، للصحفيين أن «وزارة الداخلية حظرت كافة أنشطة الرابطة» وبالتالي «قررت اللجنة الانتخابية تعليق تسجيلها». وأعلن محمد يونس أن الانتخابات ستُجرى في كانون الأول/ ديسمبر، أو بحلول حزيران/ يونيو 2026 على أبعد تقدير. ويونس الحائز جائزة نوبل للسلام والبالغ من العمر 84 عاماً، يقود الحكومة المؤقتة التي شُكلت إثر فرار حسينة إلى المنفى بعد اقتحام الحشود قصرها. ولا تزال الشيخة حسينة في منفاها الاختياري بالهند، وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب «مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية» بعدما شنت حكومتها حملة قمع وحشية لإخماد احتجاجات شعبية. وأسفرت الحملة عن مقتل 1400 شخص على الأقل في يوليو/تموز 2024، بحسب الأمم المتحدة. واعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية راندهير جيسوال، الثلاثاء، أن حظر الحزب «مثير للقلق». وكانت الهند حليفاً قوياً للشيخة حسينة طوال فترة حكمها (2009-2024). وحزب «رابطة عوامي» هو أقدم حزب سياسي في البلاد، وساهم بشكل كبير في النضال من أجل الاستقلال في 1971. وتم حظر هذا الحزب إبان النظام العسكري الباكستاني بقيادة يحيى خان في 1971، وفي ظل الشيخ مجيب الرحمن، عندما أرسى حكومة الحزب الواحد ببنغلادش في 1975.


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
الحكومة المؤقتة ببنغلاديش تحظر أنشطة حزب الشيخة حسينة
قررت الحكومة المؤقتة في بنغلاديش ، بقيادة محمد يونس ، أمس السبت، حظر جميع أنشطة حزب "رابطة عوامي" الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة واجد ، وذلك بموجب قانون مكافحة الإرهاب، عقب احتجاجات شعبية في دكا طالبت بحظر الحزب. وأوضح المستشار القانوني للحكومة المؤقتة آصف نظرول للصحفيين أنه "تم حظر جميع أنشطة رابطة عوامي، بما في ذلك عبر الفضاء الإلكتروني، بموجب قانون مكافحة الإرهاب". وأشار نظرول إلى أن هذا القرار سيظل ساريا حتى الانتهاء من محاكمة قيادات الحزب على خلفية مقتل مئات الطلاب والمتظاهرين خلال موجة الاحتجاجات التي اندلعت في يوليو/ تموز 2024، بسبب قرار السلطات حينها بمنح امتيازات وظيفية في القطاع العام لأبناء المشاركين في حرب الاستقلال عام 1971، مما أثار غضب الطلاب الذين اعتبروا ذلك تمييزا غير عادل. وأضاف نظرول أن "هذا القرار يأتي حفاظا على الأمن القومي والسيادة، وضمانا لحماية نشطاء حركة يوليو والمتقاضين والشهود في القضايا المرفوعة". وكشف المستشار القانوني أيضا عن أن الحكومة المؤقتة صادقت في اجتماعها، أمس السبت، على تشريع جديد يتيح محاكمة قيادات كافة الأحزاب، بمن فيها رابطة عوامي، أمام المحكمة الجنائية الدولية ، على خلفية الجرائم المرتكبة خلال احتجاجات العام الماضي. وكان حزب "رابطة عوامي" الذي قاد حرب استقلال بنغلاديش عام 1971 ضد باكستان تحت قيادة الشيخ مجيب الرحمن، قوة سياسية مهيمنة في البلاد لعقود. وتمت الإطاحة برئيسة الحزب، الشيخة حسينة، ابنة مجيب الرحمن، العام الماضي بعد اتهام إدارتها بقمع انتفاضة جماهيرية بعنف. وهي الآن في المنفى في الهند وتواجه عدة تهم جنائية. ووفق مصادر محلية، أسفرت الاحتجاجات وأعمال العنف عن مقتل مئات الأشخاص واعتقال الآلاف، وسط تصعيد سياسي غير مسبوق شهدته البلاد. وفي ذروة الأزمة، غادرت الشيخة حسينة مقر إقامتها الرسمي على متن مروحية عسكرية إلى الهند ، بينما اقتحم المتظاهرون مقر رئاسة الوزراء في العاصمة دكا. وفي الثامن من أغسطس/آب الماضي، أدّى الحائز على جائزة نوبل للسلام محمد يونس، اليمين رئيسا للحكومة المؤقتة، وسط ترحيب دولي مشوب بالحذر.


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
بنغلادش تحظر حزب رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة
دكا-أ ف ب حظرت الحكومة المؤقتة في بنغلادش، السبت، حزب 'رابطة عوامي' الذي تنتمي إليه رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، وفق مسؤولين، بانتظار محاكمتها بتهم ارتكاب 'جرائم ضد الإنسانية' خلال قمع احتجاجات أدت إلى الإطاحة بها العام الماضي. وبحسب الأمم المتحدة، قتل نحو 1,400 متظاهر في تموز/ يوليو 2024 عندما شنت حكومة الشيخة حسينة حملة لإخماد احتجاجات شعبية. ولا تزال الشيخة حسينة في منفاها الاختياري في الهند، وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب 'مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية'. وقال آصف نزرول، المستشار القانوني للحكومة للصحفيين: 'تقرر حظر أنشطة رابطة عوامي - بما في ذلك في الفضاء الإلكتروني - بموجب قانون مكافحة الإرهاب حتى تنتهي محاكمة رابطة عوامي وقادتها'. ويقود محمد يونس الحائز جائزة نوبل للسلام، حكومة مؤقتة في بنغلادش منذ الإطاحة بحسينة. وأضاف نزرول أن القرار اتخذ لضمان 'سيادة وأمن' البلاد و'أمن المتظاهرين' إلى جانب حماية 'المدعين وشهود المحكمة'. كما وافقت حكومة يونس في الوقت نفسه على تعديل قانون محكمة الجرائم الدولية في البلاد، ما يسمح للسلطات بمحاكمة الأحزاب السياسية والهيئات التابعة لها. ورفض حزب 'رابطة عوامي' قرار الحكومة ووصفه بأنه 'غير شرعي'. ويأتي الحظر بعد يوم من احتشاد آلاف الأشخاص خارج مقر إقامة يونس للمطالبة بحظر الحزب. والخميس، نجح محمد عبد الحميد، زعيم 'رابطة عوامي' السابق الذي يخضع للتحقيق أيضاً، بمغادرة البلاد. وقال مسؤولون إن ثلاثة على الأقل من ضباط الشرطة المسؤولين عن الإشراف على قاعات الوصول والمغادرة في المطار تم فصلهم بسبب الإهمال في أعقاب مغادرة عبد الحميد.