لبؤات القاعة يتحضرن لمونديال الفلبين
وجرت برمجت 7 مباريات ودية على الشكل التالي:
بالبرازيل بين 20 و24 غشت 2025
المغرب ـ البرازيل
المغرب ـ الفلبين
المغرب ـ كولومبيا
بالمغرب
29 غشت 2025: المغرب ـ إسبانيا
30 غشت 2025: المغرب ـ إسبانيا
بإيطاليا
9 شتنبر 2025: إيطاليا ـ المغرب
10 شتنبر 2025: إيطاليا ـ المغرب
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
بلبريس
منذ 24 دقائق
- بلبريس
ميسي يغيب عن ميامي
يواجه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب نادي إنتر ميامي الأميركي، خطر الغياب عن عدة مباريات مهمة لفريقه، بعد الإصابة العضلية التي تعرض لها في مباراة فريقه الأخيرة أمام نيكاكسا المكسيكي، ضمن منافسات كأس الدوريات. وكان ميسي قد اضطر لمغادرة أرضية الملعب بعد مرور 11 دقيقة فقط على بداية المباراة، بسبب شعوره بانزعاج عضلي في قدمه اليمنى، ما أثار قلق الجماهير والطاقم الفني. وأكد نادي إنتر ميامي في بيان رسمي أن إصابة اللاعب طفيفة، دون أن يحدد مدة غيابه بشكل دقيق. لكن شبكة 'تي واي سي سبورتس' الأرجنتينية أشارت إلى أن ميسي قد يبتعد عن الملاعب لمدة قد تصل إلى ثلاثة أسابيع، وهي فترة قد تشهد غيابه عن خمس مباريات قادمة مع إنتر ميامي، من بينها مباراة في كأس الدوريات، وأربع مواجهات ضمن الدوري الأميركي للمحترفين. وفي ظل هذا الوضع، يراقب الجهاز الفني للمنتخب الأرجنتيني بقيادة المدرب ليونيل سكالوني تطورات إصابة ميسي، من أجل تقييم جاهزيته للمشاركة في الجولتين الأخيرتين من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. ومن المنتظر أن تعلن قائمة المنتخب الأرجنتيني خلال الأيام المقبلة، تحسبًا لمواجهة فنزويلا يوم 4 شتنبر، ثم الإكوادور يوم 9 من الشهر ذاته. ويأمل الطاقم الطبي لإنتر ميامي في تعافي ميسي في أقرب وقت ممكن، خاصة وأن الفريق يعتمد بشكل كبير على خبرته وحضوره الفني، في وقت تشتد فيه المنافسة على المراكز المؤهلة للأدوار النهائية.
الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
قطر تلتقي البحرين وروسيا ودياً
أعلن الاتحاد القطري لكرة القدم، اليوم، خوض المنتخب الأول مباراتين أمام كل من البحرين وروسيا في سبتمبر المقبل، تحضيراً لخوض غمار المرحلة الرابعة (الملحق) من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وقال الاتحاد في بيان على موقعه الرسمي أن «المنتخب الأول سيلتقي نظيره البحريني يوم الثالث من الشهر المقبل على استاد الثمامة، قبل أن يواجه المنتخب الروسي يوم 7 الشهر نفسه على استاد جاسم بن حمد». وكانت القرعة قد وضعت «العنابي» في مجموعة أولى أشبه بكأس خليجية مصغرة مع الإمارات وعُمان، فيما ضمت المجموعة الثانية السعودية والعراق وإندونيسيا. وتستضيف قطر والسعودية مجموعتيهما بنظام التجمع من مباراة واحدة خلال الفترة بين 8 و14 أكتوبر، حيث يأمل الأول التأهل الثاني توالياً والأخضر للمرة السابعة.
الجريدة 24
منذ 2 ساعات
- الجريدة 24
بسبب كأسي العالم 2026 و2030.. البحث عن ربط جوي بين المغرب والمكسيك
مع اقتراب موعد انطلاق نهائيات كأس العالم 2026 التي ستحتضنها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، أثيرت تساؤلات حول غياب الرحلات الجوية المباشرة بين المغرب والمكسيك، رغم أن البلدين سيضطلعان بدور محوري في نسختي 2026 و2030 من المونديال. وتعرضت صحيفة "Noticias Enfansis"، المكسيكية، لتصريح عبد الفتاح البار، السفير المغربي هناك، تزامنا مع الذكرى 26 لعيد العرش المجيد، والتي شدد فيها على أهمية تعزيز الربط الجوي بين الرباط ومكسيكو، قائلا 'بينما تستعد المكسيك لاستضافة جزء من مونديال 2026، يتحمس المغرب لاستقبال العالم مجددا سنة 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال، لكن لا يزال هناك عائق قائم يتمثل في غياب خط جوي مباشر بين بلدينا". وكشف السفير المغربي، وفق الصحيفة المكسيكية، ما وصفته بخلل بنيوي في العلاقات اللوجستية بين بلدين تربطهما علاقات دبلوماسية منذ 1962، رغم افتتاح السفارتين في مطلع تسعينيات القرن الماضي. واستنادا إلى نفس المصدر فالمغرب ورغم جاذبيته المتزايدة كوجهة سياحية أولى في إفريقيا والعالم العربي لدى المكسيكيين، لم يُسجّل إلى الآن أي تطور عملي في هذا الجانب، إذ يواجه المسافرون من المكسيك إلى المغرب خيارات محدودة، غالباً ما تتطلب المرور عبر عدة بلدان مثل كندا أو إسبانيا أو البرتغال أو فرنسا أو ألمانيا، أما من المغرب إلى المكسيك، فيبدو الأمر أكثر تعقيداً، بسبب تعدد التوقفات والتكاليف. وأفادت صحيفة "Noticias Enfansis"، بأنه تبدو الضرورة ملحة لتدارك هذا النقص قبل انطلاق مونديال 2026، خاصة مع تصاعد اهتمام الجماهير المغربية بكرة القدم بعد إنجاز منتخبها التاريخي في مونديال قطر 2022. وحسب الصحيفة المكسيكية فإن إطلاق خط جوي مباشر بين "مكسيكو سيتي" والدار البيضاء أو مراكش سيكون له وقع إيجابي ليس فقط على تنقل المشجعين والسياح، بل أيضا على صعيد تنمية المبادلات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين، على أعتاب الحدث الرياضي العالمي المنتظر في 2026 وبعده في 2030.
