
معهد صيني يطلق منصة للبحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي
كشف معهد الأتمتة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم عن منصة بحثية تعتمد على الذكاء الاصطناعي يطلق عليها (ساينس 1).
وتضم منصة (ساينس 1)، التي تم تطويرها للتغلب على قيود نماذج الذكاء الاصطناعي العامة في البحث العلمي، قدرات متقدمة في استيعاب البيانات وتحسين العمليات الحسابية والتقييم الاستنتاجي.
ويتضمن الإصدار الأول من المنصة أداتين رئيسيتين، وهما (إس 1- ليتريتشر) وهي أداة مساعدة في مجال الأدب تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتتميز بقدرتها على تجميع آلاف الأوراق البحثية في مراجعات منظمة، وتوفير أدوات تحليل معمقة مثل رسم خرائط المفاهيم وتتبع الاقتباسات.
ويتعلق الامر أيضا بـ (إس 1- تول تشين)، وهي أداة تستخدم كمنظم لسير العمل حيث أنها تنسق ذاتيا أكثر من 300 أداة علمية متخصصة.
وتتيح منصة (ساينس 1)، التي تم تطويرها بالتعاون مع معاهد الأكاديمية الصينية للعلوم، من بينها مركز معلومات الشبكة الحاسوبية والمكتبة الوطنية للعلوم، الاستفادة من قواعد بيانات الأدبيات العلمية والخبرات متعددة التخصصات لدعم مجالات مثل الرياضيات والفيزياء وعلوم المواد.
ح:م
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حدث كم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- حدث كم
معهد صيني يطلق منصة للبحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي
كشف معهد الأتمتة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم عن منصة بحثية تعتمد على الذكاء الاصطناعي يطلق عليها (ساينس 1). وتضم منصة (ساينس 1)، التي تم تطويرها للتغلب على قيود نماذج الذكاء الاصطناعي العامة في البحث العلمي، قدرات متقدمة في استيعاب البيانات وتحسين العمليات الحسابية والتقييم الاستنتاجي. ويتضمن الإصدار الأول من المنصة أداتين رئيسيتين، وهما (إس 1- ليتريتشر) وهي أداة مساعدة في مجال الأدب تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتتميز بقدرتها على تجميع آلاف الأوراق البحثية في مراجعات منظمة، وتوفير أدوات تحليل معمقة مثل رسم خرائط المفاهيم وتتبع الاقتباسات. ويتعلق الامر أيضا بـ (إس 1- تول تشين)، وهي أداة تستخدم كمنظم لسير العمل حيث أنها تنسق ذاتيا أكثر من 300 أداة علمية متخصصة. وتتيح منصة (ساينس 1)، التي تم تطويرها بالتعاون مع معاهد الأكاديمية الصينية للعلوم، من بينها مركز معلومات الشبكة الحاسوبية والمكتبة الوطنية للعلوم، الاستفادة من قواعد بيانات الأدبيات العلمية والخبرات متعددة التخصصات لدعم مجالات مثل الرياضيات والفيزياء وعلوم المواد. ح:م


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
روبوت يزرع أقطاباً كهربائية بدقة عالية داخل الأدمغة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: روبوت يزرع أقطاباً كهربائية بدقة عالية داخل الأدمغة - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 04:33 مساءً طور فريق بحثي صيني من معهد الأتمتة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم روبوتاً متقدماً قادراً على زرع أقطاب كهربائية صغيرة ومرنة بدقة عالية داخل أدمغة الحيوانات، في إنجاز علمي يعزز الأبحاث المتعلقة بفهم الدماغ والتحكم في الأجهزة عبر الإشارات العصبية. الروبوت، الذي طور ضمن مشروع البنية التحتية للعلوم والتكنولوجيا المتقدم لتحليل ومحاكاة الدماغ، والمقام في مدينة شنتشن بمقاطعة قوانغدونغ جنوبي الصين، يتميز بتقنيات متطورة مشمولة بحقوق الملكية الفكرية، تتيح له التوافق مع مختلف أنواع الأقطاب الكهربائية المرنة. ويُمكنه تصميمه الدقيق من إجراء عمليات زراعة عالية الحساسية في القشرة الدماغية للقوارض والرئيسيات غير البشرية، وفقاً لما أكده يو شان، قائد الفريق البحثي. وأوضح يو أن الروبوت يستند إلى أنظمة استشعار ذكية تُمكنه من تنفيذ زراعة ثلاثية الأبعاد بدقة ميكرونية، حيث يمكنه زرع أقطاب كهربائية خيطية لا يتجاوز سمكها 10 ميكرونات وعرضها 100 ميكرون، مع تجنب الأوعية الدموية داخل الدماغ. وبعد زراعتها، تعمل هذه الأقطاب على نقل الإشارات العصبية إلى رقائق إلكترونية دقيقة تقوم بمعالجتها والتواصل مع الأجهزة الخارجية. كما يتيح النظام إمكانية فك تشفير أنماط نشاط الدماغ للتحكم في الأجهزة، أو تحفيز الدوائر العصبية المستهدفة من خلال تيارات كهربائية صغيرة.


حدث كم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- حدث كم
علماء صينيون يطورون نظاما جديدا للتنبؤ بالعواصف الرملية
طور علماء صينيون أداة تنبؤ جديدة تسمى 'آي داست' تعزز التنبؤات بالعواصف الرملية، مما يوفر فوائد كبيرة لإنتاج الطاقة الشمسية. وتعالج هذه الأداة تحديا رئيسيا للطاقة المتجددة، لا سيما في المناطق الصحراوية، حيث يمكن للغبار أن يقلل بشكل كبير من كفاءة الألواح الشمسية. وقال الباحث بمعهد فيزياء الغلاف الجوي التابع للأكاديمية الصينية للعلوم وقائد الفريق، تشن شي: 'إن العواصف الرملية لا تحجب أشعة الشمس فحسب، بل تتراكم أيضا على الألواح الشمسية، مما يقلل من إنتاج الطاقة'. وتواجه نماذج التنبؤ الحالية، مثل تلك الصادرة عن المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى قيودا من حيث الدقة والسرعة. ويتغلب نظام 'آي داست' على هذه التحديات من خلال دمج عمليات الغبار مباشرة في النواة الديناميكية، مما يوفر تنبؤات عالية الدقة مع استخدام طاقة حوسبية أكثر قليلا من نماذج الطقس القياسية. ويمكن للنظام إنشاء تنبؤات بشأن الغبار لمدة 10 أيام في ست ساعات فقط بعد جمع الملاحظات، وهو تحسن كبير مقارنة بنماذج المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى، والتي تستغرق وقتا أطول وتوفر تنبؤات أقل تفصيلا.