
5 أسود في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
ضَمِن 5 لاعبين مغاربة مع أنديتهم المشاركة في دور ثمن نهائي كأس العالم للأندية الذي سينطلق اليوم السبت.. وهم: أشرف حكيمي لاعب باريس سان جيرمان، ياسين يونو حارس مرمى الهلال، إبراهيم دياز ويوسف لخديم لاعبي ريال مدريد، ثم أدم أزنو لاعب بايرن ميونيخ.
وسيواجه باريس سان جيرمان في دور الثمن غريمه الأمريكي إنتر ميامي مساء غد السبت، فيما سيلعب الهلال أمام مانشستر سيتي يوم الثلاثاء، ويتقابل ريال مدريد مع يوفنتوس في ذات اليوم، ويواجه بايرن ميونيخ غدا الأحد غريمه البرازيلي فلامينغو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
عودة مبابي تسبب مشكلة خطيرة للمدرب تشابي ألونسو
كشفت تقارير إعلامية عن مشكلة خطيرة يواجهها تشابي ألونسو مدرب ريال مدريد الإسباني، بسبب عودة مبابي وجاهزيته لأخذ مكانه خلال مواجهة يوفنتوس المقبلة، ضمن منافسات دور الـ16 من كأس العالم للأندية 2025. أشارت التقارير إلى أن المدرب الإسباني نجح في تشكيل توليفة منسجمة خلال مباريات دور المجموعات، حيث استطاع أن يفرض أسلوبه على أداء النادي الملكي، خصوصًا في المواجهة الأخيرة ضد سالزبورغ التي انتهت بثلاثية نظيفة. تكمن المشكلة بحسب الموقع الفرنسي "فوت ميركاتو"، في أن عودة كيليان مبابي تفرض معادلة جديدة داخل المنظومة التكتيكية للفريق، ما يضع المدرب أمام قرار صعب: هل يعيد النجم الفرنسي مباشرة للتشكيلة الأساسية؟ أم يمنحه وقتًا إضافيًّا للتأقلم مع أسلوب الفريق الجديد؟ خلال غياب النجم الفرنسي بسبب مشكلات صحية حادة، قدم الشاب غونزالو غارسيا أداءً لافتًا في الخط الأمامي، وسجل هدفين وصنع هدفًا في ثلاث مباريات، ما دفع تشابي ألونسو للتمسك به كعنصر ثابت في خط الهجوم. رغم أن عودة كيليان مبابي تشكل تعزيزًا هجوميًّا كبيرًا، فإن ذلك يتطلب إعادة ترتيب التوازن بين أدوار اللاعبين، خصوصًا مع اعتماد المدرب على الضغط العالي والتناوب في المواقع بين الخطوط، وهو ما قد لا يتماشى فورًا مع أسلوب اللاعب. خطة اللعب الجديدة التي اعتمدها تشابي ألونسو تعتمد بشكل كبير على الانسجام الجماعي، والسرعة في التحولات، والانضباط الدفاعي، وهي عناصر برع فيها الفريق خلال مباريات دور المجموعات من دون الحاجة للنجم الفرنسي. عودة مبابي إلى تشكيلة ريال مدريد: فرصة ذهبية أم بداية للارتباك؟ يشعر بعض المحللين بالقلق من أن التغييرات التي قد تطرأ على التشكيلة بسبب عودة مبابي قد تخل بتوازن الفريق، خاصة أن المباريات القادمة تتطلب أقصى درجات التركيز والتناغم، أمام خصم بحجم يوفنتوس. من جهته، يبدو أن ريال مدريد لا يرغب في استنزاف ما تم بناؤه في الأسابيع الماضية، وهو ما جعل الجهاز الفني يفكر جديًّا في إشراك مبابي تدريجيًّا، بدل الدفع به كأساسي من أول دقيقة. الأرقام لا تكذب.. ريال مدريد يتصدر مشهد مونديال الأندية 2025 اقرأ المزيد وبينما تتجه الأنظار إلى قمة ريال مدريد ويوفنتوس، يدرك الجميع أن أعين العالم ستكون على قرار تشابي ألونسو المرتبط بمصير النجم الفرنسي، في ظل أهمية اللقاء وحساسيته على مستوى البطولة. عودة مبابي قد تعيد الفريق إلى نقطة الصفر من حيث الانسجام، وهو ما يخشاه الطاقم الفني والإداري في ريال مدريد، رغم إدراكهم لقيمة اللاعب، وهو ما يضع المدرب الإسباني أمام تحد لا يحسد عليه.


عبّر
منذ 4 ساعات
- عبّر
بونو يخطف الأضواء كأبرز نجم عربي في كأس العالم للأندية
خطف ياسين بونو ، حارس مرمى نادي الهلال السعودي، الأضواء خلال دور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية 2025، بفضل أدائه المذهل الذي ساهم في تأهل الفريق إلى الدور ثمن النهائي من المسابقة. وأنهى الهلال المجموعة الثامنة في المركز الثاني برصيد 5 نقاط، خلف ريال مدريد المتصدر بـ7 نقاط، وذلك بفضل تدخلات بونو الحاسمة في المباريات الثلاث التي خاضها الفريق. وتمكن الحارس الدولي المغربي من القيام بـ13 تصديًا ناجحًا، أبرزها خلال مباراة ريال مدريد، حيث تصدى لركلة جزاء حاسمة في اللحظات الأخيرة، ليحرم 'الميرينجي' من تحقيق فوزه الثالث ويُنهي سلسلة انتصاراته المتتالية في البطولة التي استمرت لأكثر من 25 عامًا. وبحسب منصة 'سوفا سكور' المتخصصة في الإحصائيات، حصل بونو على أعلى تقييم بين جميع اللاعبين العرب في دور المجموعات، بمعدل بلغ 7.90 من 10. ونال تقييم 8.3 أمام ريال مدريد، و8.1 ضد سالزبورج، و7.3 في مواجهة باتشوكا المكسيكي، مما يؤكد على ثبات مستواه وأهميته في تشكيلة الهلال.


المغرب اليوم
منذ 4 ساعات
- المغرب اليوم
الفيفا يرصد أبرز أرقام دور المجموعات لكأس العالم للأندية في أميركا
سلط الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ، الجمعة، الضوء على أبرز إحصائيات دور المجموعات ل كأس العالم للأندية في أميريكا، بما في ذلك المراوغات الساحرة والأهداف المذهلة والفئات العمرية المتنوعة ولحظات العودة المثيرة وعدد الضربات الركنية ونسب الاستحواذ على الكرة. وبحسب الموقع الرسمي لفيفا، فقد شهدت مباراة باريس سان جيرمان أمام أتلتيكو مدريد على ملعب روز بول في لوس أنجلوس أعلى حضور جماهيري في البطولة، حيث بلغ عدد المشجعين 80 ألف و619 مشجعا، كما لعبت أندية الأهلي المصري والهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وإنتر ميامي الأميركي وبالميراس البرازيلي وريال مدريد الإسباني أمام جماهير تجاوز عددها 60 ألف مشجع في كل مباراة. وكانت 169 ثانية الفاصل الزمني بين الأهداف الثلاثة التي شهدها الشوط الثاني من المباراة المثيرة بين بورتو البرتغالي والأهلي المصري، والتي انتهت بالتعادل 4 -4، حيث أدرك ويليام غوميز التعادل لصالح بورتو، قبل أن يعيد القناص الفلسطيني وسام أبو علي التقدم للأهلي، ثم عادل سامو أجيوا النتيجة مجددا للفريق البرتغالي. واستحوذ إنتر ميلان الإيطالي على الكرة بنسبة مذهلة بلغت 80 بالمئة ضد أوراوا ريد دايموندز الياباني، ويأتي مانشستر سيتي بعده بنسبة استحواذ 74 بالمئة أمام يوفنتوس الإيطاليا، أما أفضل معدل استحواذ في ثلاث مباريات فكان من نصيب بايرن ميونخ الألماني ومانشستر سيتي بنسبة 71 بالمئة، يليهما باريس سان جيرمان بـ70 بالمئة. وفي المقابل، نجحت ثلاثة فرق في التأهل لدور الـ16 رغم امتلاكها نسب استحواذ أقل من 50 بالمئة، وهي فلومينينسي (49 بالمئة)، بالميراس (45 بالمئة)، وبوتافوغو (38 بالمئة). أما لوكاس ريبيرو الذي استلم الكرة على بُعد 67 ياردة من المرمى، وانطلق بها دون أن يفقدها، ليسجل هدفا رائعا، فهو من أبرز المرشحين لجائزة أفضل هدف في البطولة، وذلك لصالح ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي في مرمى بوروسيا دورتموند الألماني. وكان كريم أونيسيو، لاعب ريد بول سالزبورغ النمساوي هو أول لاعب يرتدي القميص رقم 9 ينجح في التسجيل في المونديال، بعد 39 هدفا سجلها لاعبون يحملون أرقاما أخرى خلال البطولة. ومدد حارس فلومينينسي فابيو، رقمه القياسي لأطول فترة بين مشاركتين في بطولات فيفا إلى 28 سنة، حيث تألق الحارس البالغ من العمر 44 تألق مع البرازيل في كأس العالم تحت 17 عاما 1997 بجانب رونالدينيو، وحافظ على نظافة شباكه في مباراتين من أصل ثلاث مباريات. وعلى المنوال نفسه، سجل كل من أنخل دي ماريا وليونيل ميسي، نجما منتخب الأرجنتين الفائز بكأس العالم تحت 17 عاما في 2007، أهدافا في البطولة الحالية مع بنفيكا وإنتر ميامي على التوالي، ويأتي ذلك بعد 18 عاما عن أول أهدافهما في بطولات فيفا. وشهدت مباراة أوكلاند سيتي أمام بوكا جونيورز 22 ركلة ركنية، منها 20 لصالح الفريق الأرجنتيني، وجاءت في المرتبة التالية مباراتا فلومينينسي ضد أولسان، وسالزبورغ ضد الهلال، حيث شهدت كل مواجهة منهما 17 ركلة ركنية. وبالنسبة لماتيس ألبرت، جناح بوروسيا دورتموند، فكان أصغر لاعب يشارك في البطولة بعمر 16 عاما و27 يوما خلال مواجهة فريقه أمام فلومينينسي. ومن المفارقات أن ألبرت لعب ضد أكبر لاعب سنا في البطولة، الحارس فابيو البالغ من العمر 44 عاما. أما رودريغو مورا، لاعب بورتو، فكان أصغر من سجل هدفا في البطولة بعمر 18 عاما و49 يوما، في حين كان سيرخيو راموس، مدافع مونتيري البالغ من العمر 39 عاما، أكبر لاعب سجل خلال البطولة. وسجل مانشستر سيتي 13 هدفا، وهو رقم قياسي، يليه بايرن ميونيخ ويوفنتوس برصيد 12 و11 هدفا على التوالي، علما أن مانشستر سيتي كان متأخرا بفارق ثمانية أهداف عن العملاق البافاري بعد الجولة الأولى من دور المجموعات، ولكنه أصبح الفريق الوحيد الذي تأهل من دور المجموعات بالعلامة الكاملة. وأكمل ميكايل أوليسيه، لاعب بايرن ميونيخ، وديزاير دوي، لاعب باريس سان جيرمان، أعلى عدد من المراوغات الناجحة في البطولة، حيث أتم كل منهما 12 مراوغة. وجاء ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي، في المركز الثاني بـ10 مراوغات ناجحة. ونجحت 6 فرق في قلب تأخرها إلى فوز خلال البطولة، وهي إنتر ميامي أمام بورتو وفلامنغو ضد تشيلسي وبوروسيا دورتموند أمام ماميلودي صن داونز، وفلومينينسي ضد أولسان وإنتر ميلان أمام أوراوا ريد دايموندز، والعين أمام الوداد. وأحرز أربعة لاعبين أهدافا من ركلات حرة مباشرة، وهم برايان جونزاليس مع باتشوكا ضد سالزبورغ، وليونيل ميسي مع إنتر ميامي ضد بورتو، وجون أرياس مع فلومينينسي ضد أولسان، وكلاوديو إيتشيفيري مع مانشستر سيتي ضد العين. ويتصدر سباق جائزة هداف البطولة كل من ميكايل أوليسيه (بايرن ميونيخ)، كينان يلديز (يوفنتوس)، جمال موسيالا (بايرن ميونيخ)، وسام أبو علي (الأهلي)، وأنخل دي ماريا (بنفيكا) برصيد ثلاثة أهداف لكل منهم، ويعد موسيالا وأبو علي اللاعبين الوحيدين اللذين أحرزا ثلاثية (هاتريك)، حيث تمكن موسيالا من تسجيل أهدافه الثلاثة في 17 دقيقة فقط خلال مباراته ضد أوكلاند سيتي فيما جاءت ثلاثية أبو علي في شباك بورتو. وحصل 4 لاعبين من أندية برازيلية على جائزة أفضل لاعب في المباراة، مرتين، وهم: جناح بالميراس إستيفاو، ومهاجم بوتافوغو إيغور جيسوس، ولاعب وسط فلامنغو جيورجيان دي أراسكايتا، وصانع ألعاب فلومينينسي جون أرياس. قد يهمك أيضــــــــــــــا