logo
"العصفور المفترس" يهاجم بورصة عملات رقمية بإيران

"العصفور المفترس" يهاجم بورصة عملات رقمية بإيران

سكاي نيوز عربيةمنذ 5 ساعات

وأعلنت مجموعة (جونجيشكي دارند) أو " العصفور المفترس" مسؤوليتها عن الهجوم، مما يجعلها العملية الثانية للمجموعة خلال يومين. وكانت قد زعمت أمس الثلاثاء أنها دمرت بيانات في بنك سبه الإيراني المملوك للدولة وسط تزايد الأعمال القتالية والهجمات الصاروخية بين إسرائيل وإيران.
استهدف هجوم الأربعاء منصة نوبيتكس، إحدى أكبر منصات تبادل العملات الرقمية في إيران.
وقالت المجموعة في رسالة نشرت على قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بها في وقت مبكر من اليوم إن المنصة تساعد الحكومة الإيرانية على تجنب العقوبات وتمويل العمليات غير المشروعة في جميع أنحاء العالم.
ولم يكن موقع نوبيتكس الإلكتروني متاحا اليوم. ولم يتم الرد على الرسائل المرسلة إلى قناة دعم الشركة على تيليغرام. ولم ترد جونجيشكي دارند على طلبات للتعليق.
قالت نوبيتكس في منشور على إكس إنها أوقفت الموقع الإلكتروني والتطبيق الخاص بها عن العمل في أثناء مراجعتها "الوصول غير المصرح به" إلى أنظمتها.
وجونجيشكي دارند مجموعة قرصنة لها تاريخ من الهجمات الإلكترونية المتطورة التي تستهدف إيران. وتسببت عملية تبنتها المجموعة في 2021 في توقف محطات الوقود عن العمل على نطاق واسع، بينما تسبب هجوم عام 2022 الذي استهدف مصنع فولاذ إيرانيا في اندلاع حريق كبير وأضرار ملموسة غير متصلة بالإنترنت.
ولم تعترف إسرائيل رسميا بوقوفها وراء هذه المجموعة، على الرغم من أن وسائل إعلام إسرائيلية تشير على نطاق واسع إلى أن جونجيشكي داراند مرتبطة بإسرائيل.
بنك سبه الإيراني
في وقت سابق، زعمت مجموعة العصفور المفترس في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي الثلاثاء أنها دمرت بيانات بنك سبه الإيراني المملوك للدولة.
وجاء في رسالة منشورة على الإنترنت أن المجموعة قامت باختراق البنك الذي اتهمته بالمساعدة في تمويل الجيش الإيراني.
ويأتي الاختراق وسط تصاعد الأعمال القتالية بين إسرائيل وإيران، بعد أن هاجمت إسرائيل عدة أهداف عسكرية ونووية في إيران الأسبوع الماضي. وتبادل الجانبان عدة هجمات صاروخية في الأيام التالية.
ولم يتسن لرويترز التحقق بعد من الهجوم على بنك سبه. وكان الموقع الإلكتروني للبنك متوقفا عن العمل اليوم الثلاثاء ولم يرد بنك سبه إنترناشيونال بي.إل.سي التابع له ومقره لندن على طلب للتعليق عبر البريد الإلكتروني بعد.
وتشير وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن العملاء يواجهون مشكلات في الوصول إلى حساباتهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجموعة اينوك تختتم ملتقى "موزعي زيوت التشحيم" في تايلاند
مجموعة اينوك تختتم ملتقى "موزعي زيوت التشحيم" في تايلاند

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مجموعة اينوك تختتم ملتقى "موزعي زيوت التشحيم" في تايلاند

اختتمت مجموعة اينوك، أعمال الملتقى الدولي التاسع لموزعي زيوت التشحيم ، الذي أقيم في تايلاند بمشاركة أكثر من 25 موزعاً من مختلف دول العالم، بينهم ممثلون عن 6 دول جديدة تشارك لأول مرة، في خطوة تعكس نجاح المجموعة في توسيع شبكة توزيعها وتعزيز وجودها في أسواق جنوب شرق آسيا. شهد الملتقى هذا العام مشاركة موزعين من تايلاند وباكستان وقيرغيزستان والكويت والأردن والكونغو لأول مرة، ما يعكس التوسع المتزايد لنطاق اينوك الجغرافي بما يتماشى مع استراتيجيتها طويلة الأمد للنمو الدولي. كما شهد الحدث إطلاق "إلكترا"، مجموعة جديدة من سوائل المركبات الكهربائية والهجينة، في ظل توقعات بارتفاع معدل النمو السنوي المركب لسوق سوائل المركبات الكهربائية بنسبة 28.6% بين عامي 2024 و2030، وفقاً لأحدث المؤشرات العالمية. وتضمنت المنتجات الجديدة التي تم إطلاقها أيضاً ثلاثة أنواع من زيوت محركات البنزين مطابقة لمواصفات معيار (API SQ) الصادر عن معهد البترول الأمريكي، إلى جانب استعراض التصميم الجديد لعبوات زيوت التشحيم الذي كانت اينوك قد أطلقته خلال معرض أوتوميكانيكا دبي العام الماضي. ونوه سعادة سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك بأهمية استضافةالشركاء الرئيسيين من موزعي زيوت التشحيم في إحدى أهم الأسواق العالمية نمواً، مؤكدا أن إطلاق مجموعة "إلكترا" يجسد التزام "اينوك" بدعم التحول العالمي نحو حلول نقل أكثر استدامة، ومواكبة متطلبات السوق المتغيرة. وأضاف أن المشاركة الواسعة في الملتقى تعكس الثقة التي توليها الأسواق العالمية بمنتجات اينوك، ودورها المتنامي كمزوّد عالمي لحلول زيوت التشحيم المبتكرة. وتصدر مجموعة اينوك حالياً زيوت التشحيم إلى أكثر من 60 دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، وتشغّل منشأتين متقدمتين للإنتاج في دولة الإمارات بطاقة إنتاجية سنوية إجمالية تتجاوز 300 ألف طن.

بابليك فيرست: Google تساهم بـ 21.8 مليار درهم إماراتي في اقتصاد الإمارات عام 2024
بابليك فيرست: Google تساهم بـ 21.8 مليار درهم إماراتي في اقتصاد الإمارات عام 2024

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

بابليك فيرست: Google تساهم بـ 21.8 مليار درهم إماراتي في اقتصاد الإمارات عام 2024

ساهمت أدوات بحث Google وإعلانات Google وحدها بتوفير 20.2 مليار درهم إماراتي من النشاط الاقتصادي للشركات في الإمارات. دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت Google اليوم عن إطلاق تقرير أثر Google الاقتصادي، وهو تقرير أجرته وكالة الأبحاث "بابليك فيرست"، يستعرض كيف ساهمت منتجات Google (بحث Google، وخرائط Google، وأدوات Google الإعلانية، وGoogle Play، وYouTube) في مساعدة الأفراد والشركات المحلية وصنّاع المحتوى والمطورين في الإمارات على مدار عام 2024. تُصدر Google حول العالم تقارير الأثر التي تستند إلى استطلاعات الرأي العام للمستهلكين والشركات، ونماذج اقتصادية، ودراسات حالة، وبيانات من جهات خارجية. يُسلط التقرير الضوء على كيف تُعزّز ادوات ومنتجات Google المدعومة بالذكاء الاصطناعي الحياة اليومية والإنتاجية للأفراد والشركات في جميع أنحاء الإمارات، مما يدفع النمو الاقتصادي الكلي. وفي الواقع، تُقدر "بابليك فيرست" أن Google ساهمت بمبلغ يُقدر بـ 21.8 مليار درهم إماراتي في اقتصاد الإمارات عام 2024. يقول أنطوني نقاش، المدير العام لـ Google في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "نحن فخورون للغاية بأن نكون شريكًا في طموحات الإمارات اللامحدودة. يعكس التقرير استثمارنا في تسريع رحلة الدولة الطموحة نحو اقتصاد متنوع، مدعوم بالذكاء الاصطناعي. من خلال الاستثمارات الاستراتيجية، والشراكات المحلية، وأدواتنا المدعومة بالذكاء الاصطناعي، نُقدم قيمة اقتصادية كبيرة ونعمل على تمكين الأفراد، والشركات، والمجتمعات في الإمارات." تُجهز Google الأفراد في الإمارات بالقدرات الرقمية والذكاء الاصطناعي اللازمة لاقتصاد الغد. يُسلط التقرير الضوء على أنه منذ عام 2018، تم تدريب أكثر من 430,000 فرد في الإمارات على المهارات الرقمية والذكاء الاصطناعي الأساسية من خلال مبادرة Google الرئيسية للتدريب "مهارات من Google". يشمل هذا الجهد تمكين نظام بيئي متنوع وناضج للمطورين. في عام 2024، دعمت منظومة تطبيقات Android وGoogle Play توفير 30,000 فرصة عمل في الإمارات، وفقًا للتقرير. يستكشف تقرير أثر Google في الإمارات تأثير منتجات Google في عام 2024 عبر ثلاثة مجالات: الأفراد، والشركات، والمجتمعات. وفيما يلي النتائج الإضافية: تسهيل الحياة اليومية للأفراد في الإمارات تُوفر خدمات Google للمستخدمين فوائد بقيمة 683 درهم إماراتي شهريًا في المتوسط للشخص العادي في الإمارات. أفاد 63% من البالغين في الإمارات أنهم استخدموا Gemini، مساعد Google المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وافق 90% من المستخدمين على أن Gemini ساعدهم ليكونوا أكثر إنتاجية. وافق 71% من المستخدمين على أن Gemini أسهل في الاستخدام باللغة العربية من روبوتات الدردشة الأخرى المدعمة بالذكاء الاصطناعي. يوافق 50% من البالغين في الإمارات على أن محرك بحث Google يُعد جزءًا أساسيًا من حياتهم اليومية. أفاد 89% من البالغين في الإمارات أن خرائط Google و/أو Waze كانتا مفيدتين جدًا عندما كانوا يتجنبون التوهان. وافق 90% من البالغين في الإمارات على أن القدرة على إجراء الدفعات غير التلامسية على الأجهزة المحمولة من خلال تطبيقات مثل GPay أو GWallet تُسهّل حياتهم. دعم نمو الشركات في الإمارات يُفيد 91% من الشركات في الإمارات استخدام أداة ذكاء اصطناعي واحدة على الأقل في سير عملها. قال 73% من الفئة العمرية 18-24 عامًا إنهم يستخدمون بحث Google أسبوعيًا على الأقل للتسوق أو تصفح المنتجات عبر الإنترنت. يستخدم 80% من البالغين في الإمارات خرائط Google و/أو Waze مرة واحدة على الأقل شهريًا للعثور على نشاط تجاري محلي. قال 86% إنهم تحققوا من تقييمات Google قبل زيارة مكان أو نشاط تجاري مرة واحدة على الأقل شهريًا. يستخدم 94% من البالغين في الإمارات بحث Google مرة واحدة على الأقل شهريًا لمقارنة أسعار المنتجات والخدمات. قال 97% من العاملين في القطاع العام في الإمارات إن أدوات Google المدعومة بالذكاء الاصطناعي تساعدهم على زيادة إنتاجيتهم في العمل. تمكين المجتمعات في الإمارات يجمع هذا القسم من التقرير بين أبحاث بابليك فيرست والبيانات الداخلية لـ Google وتقديراتها لمساهمة Google لصنّاع المحتوى والمطورين والناشرين. ولد اقتصاد تطبيقات Android أكثر من 455 مليون درهم إماراتي من الإيرادات للمطورين المقيمين في الإمارات عام 2024. يوجد أكثر من 600 قناة YouTube في الإمارات لديها أكثر من مليون مشترك، بزيادة قدرها 15% على أساس سنوي. دربت مبادرة أخبار Google أكثر من 20,000+ صحفي وطالب صحافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك في الإمارات. حول البحث كلفت Google consultancy المستقلة Public First باستكشاف كيف تُساعد ابتكارات ومنتجات Google المجتمعات والعاملين والشركات في الإمارات، بالإضافة إلى الإمكانات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء الدولة. أجرت Public First مسحًا لـ 1,110 بالغًا عبر الإنترنت في الإمارات ومسحًا لـ 389 من قادة الأعمال في الإمارات. تم إجراء هذه الاستطلاعات باللغتين الإنجليزية والعربية في مارس 2025. تم ترجيح جميع النتائج باستخدام التكييف التناسبي التكراري، أو 'Raking'. تم ترجيح نتائج البالغين عبر الإنترنت حسب العمر والجنس والمستوى التعليمي والمنطقة لتتناسب مع النسب الممثلة على المستوى الوطني. تُقدم المنهجية الكاملة في التقرير. تُستمد التقديرات الاقتصادية من مصادر رسمية ومعلومات Public First الخاصة. يمكن الاطلاع على التقرير كاملاً هنا: للمزيد من المعلومات حول منهجيات التقرير، يرجى التواصل مع: -انتهى-

«دبي للمرأة» تطلق برنامج «SheLeads» للقيادات النسائية المستقبلية 23 يونيو
«دبي للمرأة» تطلق برنامج «SheLeads» للقيادات النسائية المستقبلية 23 يونيو

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«دبي للمرأة» تطلق برنامج «SheLeads» للقيادات النسائية المستقبلية 23 يونيو

بتوجيهات حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة، تطلق مؤسسة دبي للمرأة برنامج «SheLeads» للقيادات النسائية المستقبلية خلال الفترة من 23 إلى 27 يونيو 2025 في فندق ماندارين أورينتال جميرا في دبي. يأتي ذلك بالتعاون مع كلية آشريدج هالت الدولية لإدارة الأعمال بالمملكة المتحدة، وبمشاركة 25 قيادية من المستويات القيادية المتوسطة من 13 جهة من القطاعين الحكومي والخاص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store