logo
الصحة: نجاح استئصال جذرى للرحم بالمنظار لسيدة 62 عامًا بمستشفى 15 مايو

الصحة: نجاح استئصال جذرى للرحم بالمنظار لسيدة 62 عامًا بمستشفى 15 مايو

الدستورمنذ 8 ساعات
أعلن الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، نجاح الفريق الطبي بوحدة جراحات النساء المتقدمة في مستشفى 15 مايو للتأمين الصحي، في إجراء عملية جراحية دقيقة ونادرة لسيدة تبلغ من العمر 62 عامًا، حيث كانت تعاني من ورم خبيث بالرحم إلى جانب إصابتها بالسمنة المفرطة، ما زاد من تعقيد الحالة وخطورتها.
وأوضح عبدالغفار أن الفريق الجراحي أجرى عملية استئصال جذري للرحم (Laparoscopic Radical Hysterectomy) مع استئصال للغدد الليمفاوية بالكامل باستخدام منظار البطن الجراحي، وهي من العمليات المعقدة التي تتطلب مهارة عالية وخبرة كبيرة، خاصة عند تنفيذها بالمنظار بدلًا من الجراحة المفتوحة التقليدية، حيث يستلزم الأمر دقة شديدة في فصل الأنسجة المحيطة بالرحم، مع الحفاظ الكامل على الأعضاء الحيوية المجاورة مثل الحالبين والأوعية الدموية الكبيرة داخل منطقة الحوض.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن جراحة المناظير تتميز بمزايا عديدة للمريض، أهمها خفض نسبة الألم بعد العملية، وتقليل النزيف أثناء الجراحة، إضافة إلى تقليل فترة البقاء في المستشفى وتسريع العودة لممارسة الحياة الطبيعية، مقارنة بالعمليات التقليدية المفتوحة.
ظروف طبية معقدة
وثمّن عبدالغفار الجهود الكبيرة التي بذلها الفريق الطبي متعدد التخصصات بالمستشفى، من أطباء وتمريض وفنيين وإداريين، لضمان نجاح هذه الجراحة الدقيقة في ظروف طبية معقدة، مؤكدًا أن الوزارة تولي أهمية قصوى لدعم مهارات الأطباء وتزويد المستشفيات بأحدث التقنيات الجراحية، بما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين ويعزز قدرتها على إجراء مثل هذه التدخلات الدقيقة داخل مصر دون الحاجة للسفر للخارج.
وأضاف عبدالغفار أن الوزارة مستمرة في تطوير وحدات جراحات النساء والمناظير الدقيقة في مستشفيات التأمين الصحي ومنظومة الرعاية الصحية الشاملة، بما يضمن تقديم خدمة آمنة، ذات جودة عالية، تحقق رضا المواطنين، وتكرس مبدأ إتاحة العلاج لكل محتاج وفق أحدث المعايير العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الصحة يترأس اجتماع اللجنة العليا لمتابعة مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية
وزير الصحة يترأس اجتماع اللجنة العليا لمتابعة مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية

الطريق

timeمنذ 4 ساعات

  • الطريق

وزير الصحة يترأس اجتماع اللجنة العليا لمتابعة مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية

الثلاثاء، 1 يوليو 2025 04:41 مـ بتوقيت القاهرة ترأس الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماع اللجنة العليا للسكتة الدماغية، بحضور ممثلين عن الجهات المعنية، لمناقشة مشروع «رعاية مرضى السكتة الدماغية في مصر: الشبكة القومية»، في خطوة تهدف إلى تعزيز سرعة التدخل الطبي في هذه الحالات وتقليل نسب الوفيات والإعاقات، تماشيًا مع جهود الدولة في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار أن المشروع يمثل خطوة استراتيجية لتحسين جودة الخدمات الصحية لمرضى السكتة الدماغية على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن المشروع يعمل على إنشاء شبكة قومية تهدف إلى الربط بين المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، والجامعات، ومستشفيات القوات المسلحة والشرطة، إضافة إلى المستشفيات الخاصة، بما يساهم في تسريع التدخل العلاجي وتقليص زمن الوصول للعلاج المناسب، بما ينعكس إيجابًا على خفض معدلات الوفيات وتقليل مضاعفات المرض. وشدد نائب رئيس مجلس الوزراء على أهمية تأهيل وتدريب الكوادر الطبية وفق أحدث البروتوكولات العلاجية العالمية، لضمان تقديم خدمات طبية فعالة وسريعة تسهم في إنقاذ حياة المرضى، مؤكدًا أن مصر تمتلك الإمكانيات البشرية والتقنية التي تؤهلها للتعامل بكفاءة عالية مع حالات السكتة الدماغية وما بعدها. أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع استعرض العبء العالمي للسكتة الدماغية، مشيرًا إلى أنها تُعد السبب الثاني عالميًا للوفاة وفقًا للمنظمة العالمية للسكتة الدماغية، وتبلغ تكلفتها الاقتصادية ما يزيد على 721 مليار دولار أمريكي سنويًا، بينما يتركز العبء الأكبر في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وأشار عبدالغفار إلى أن معدل الانتشار الإجمالي للسكتة الدماغية في مصر يبلغ نحو 963 حالة لكل 100 ألف نسمة، فيما يقدر معدل الإصابة السنوي بين 150 إلى 210 آلاف حالة، لافتًا إلى أن السكتة الدماغية تحتل المرتبة الثالثة بين أسباب الوفاة في مصر بعد أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الجهاز الهضمي، إذ تمثل 6.4% من جميع الوفيات، رغم أن نسبة من تزيد أعمارهم على 50 عامًا تبلغ 12.7% فقط من السكان، إلا أن نسبة الإصابة بالسكتة الدماغية لدى الشباب تصل إلى 20.5%. كما استعرض الاجتماع النموذج المثالي لوحدات رعاية السكتة الدماغية، والذي يشمل تقديم خدمات القسطرة والدعامات، والاستئصال الميكانيكي للجلطات، وأدوية إذابة الجلطات، والتصوير بالأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، وتصوير الأوعية الدماغية، إضافة إلى خدمات الفحوصات المخبرية، ورعاية السكتة الدماغية الحادة ، والدعم النفسي والتأهيلي على المدى الطويل، والوقاية الثانوية، وتقديم الدعم لمقدمي الرعاية وتعزيز التوعية المجتمعية. وأوضح عبدالغفار أن الشبكة القومية للسكتة الدماغية ستتولى التنسيق على مستوى الجمهورية، عبر إعداد استراتيجية متكاملة لتقديم خدمات التشخيص والعلاج والتأهيل، إلى جانب تطوير قاعدة بيانات وطنية لرصد حالات السكتة الدماغية ومتابعة مؤشرات الأداء مثل معدلات الوفيات وزمن التدخل ونسب الإعاقة، علاوة على توحيد المعايير والبروتوكولات بالتعاون مع المجلس الصحي المصري ومنظمة الصحة العالمية، مع التركيز على بناء القدرات من خلال تدريب الكوادر وتوريد الأجهزة الطبية اللازمة، وتنفيذ حملات توعية بالشراكة مع وزارتي التربية والتعليم والشباب والرياضة. وأضاف عبدالغفار أن الوزير وجه في ختام الاجتماع بضرورة تقييم الإمكانيات المتاحة وتوزيع الموارد وفقًا للمعايير العالمية والكثافات السكانية، لضمان سرعة الوصول للمرضى في جميع أنحاء الجمهورية، مشددًا على إعداد كتيب موحد يتضمن المواصفات الفنية والإنشائية لوحدات رعاية السكتة الدماغية، وقوائم الاستشاريين المؤهلين، وتفاصيل قدرات المستشفيات من حيث الأسرة والتجهيزات والأدوية، مع ضرورة تسجيل جميع حالات السكتة الدماغية على مستوى الجمهورية وميكنة النظام بالكامل وربط الجهات المعنية إلكترونيًا لضمان سرعة تبادل المعلومات وتحسين الاستجابة الطبية. شارك في الاجتماع الدكتور حسام صلاح، رئيس اللجنة وعميد كلية الطب بجامعة القاهرة، والدكتور محمد حساني مساعد الوزير لمبادرات الصحة العامة، واللواء طبيب هشام مسعد الششتاوي مستشار القائد العام للقوات المسلحة للشؤون الطبية، والعقيد طبيب نبيل نصيف الجندي استشاري الأمراض النفسية والعصبية بوزارة الداخلية، والدكتور شريف وديع مستشار الوزير لشؤون الطوارئ والرعاية العاجلة ورئيس المجلس الأعلى لمراجعة أخلاقيات البحوث الطبية، والدكتور خالد محمد صبح أستاذ المخ والأعصاب بمستشفيات جامعة الأزهر الشريف، والدكتور أحمد محمود طمارة المستشار الطبي لوزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد سعيد السنافيري مساعد المدير التنفيذي لشؤون وتطوير وتقييم الخدمات الإكلينيكية بالهيئة العامة للرعاية الصحية، والدكتور السيد السيد العقدة عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، والدكتورة رشا صلاح الدين جلال مدير عام الإدارة العامة لتسجيل وتراخيص المنتجات الغذائية بالهيئة القومية لسلامة الغذاء، والدكتورة عبير فتوح البحيري مدير عام الإدارة العامة للممارسات الصيدلية والدوائية بهيئة الدواء المصرية، والدكتورة أمل سمير سدراك القائمة بأعمال رئيس الإدارة المركزية للتكنولوجيا الطبية بهيئة الشراء الموحد، والدكتورة سهير فايز فرج مدير عام بقطاع موازنات التنمية البشرية بوزارة المالية، والسيد جمال عبدالمولى مدير عام الإدارة العامة للإحصاءات الحيوية بالجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

الصحة: نجاح فريق مركز ميت غمر فى استئصال ورم نادر من كبد سيدة خمسينية
الصحة: نجاح فريق مركز ميت غمر فى استئصال ورم نادر من كبد سيدة خمسينية

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

الصحة: نجاح فريق مركز ميت غمر فى استئصال ورم نادر من كبد سيدة خمسينية

أعلنت وزارة الصحة والسكان، نجا ح الفريق الطبي بمركز أورام ميت غمر التابع، لأمانة المراكز الطبية المتخصصة، في إجراء جراحة دقيقة لاستئصال ورم خبيث وفص كامل من الكبد لمريضة تبلغ من العمر 58 عامًا، في إنجاز طبي يعكس كفاءة المنظومة الصحية المصرية. وأوضحت الوزارة أن المريضة كانت تعاني التهابات مزمنة بالمرارة، وخضعت سابقًا لجراحة استئصال الحوصلة المرارية خارج المركز، وبعد تحليل الأنسجة المستأصلة تبين إصابتها بورم خبيث. وأضافت وزارة الصحة أن الفريق الطبي بمركز أورام ميت غمر استقبل المريضة وأجرى كافة الفحوصات اللازمة، حيث خضعت لأشعة مقطعية ثلاثية المراحل على البطن والحوض بالصبغة، إضافة إلى تحاليل دلالات الأورام، والتي أظهرت ارتفاعًا شديدًا بدلالات الأورام تجاوز 2000 رغم أن نتائج الأشعة جاءت سلبية. وأشارت إلى أنه تم عرض حالة المريضة على لجنة التقييم الطبي المتعددة التخصصات (MDT) بالمركز، والتي أوصت بإجراء استكشاف جراحي لاستبيان الحالة بشكل دقيق، وخلال الجراحة تبيّن وجود جزء متبق من الورم ممتد إلى الفص الأيمن من الكبد مع تورط عدد من الغدد الليمفاوية، وهو ما استدعى استئصال الفص الأيمن كاملًا مع الغدد الليمفاوية المصابة. حالة صحية مستقرة وأكدت الوزارة أن المريضة خرجت من غرفة العمليات في حالة صحية مستقرة تمامًا، دون حدوث أي مضاعفات، ويتم حاليًا التجهيز لبدء العلاج الكيماوي المكمل للجراحة لضمان القضاء على بقايا الخلايا السرطانية وتعزيز فرص الشفاء. وثمّنت وزارة الصحة جهود الفريق الطبي والجراحي والتمريضي بمركز أورام ميت غمر، موضحة أن هذه النجاحات تبرهن جاهزية المنشآت الصحية الحكومية، وعلى مستوى الكفاءات الطبية المصرية القادرة على التعامل مع أدق وأصعب الحالات، مؤكدة استمرار الوزارة في دعم مراكز الأورام بالأجهزة والمستلزمات الطبية والتدريب المستمر للأطقم الطبية بما يحقق أعلى معايير جودة الرعاية الصحية للمواطنين. وأكد الدكتور حسام عبدالغفار، في ختام البيان، التزام وزارة الصحة والسكان بدعم استراتيجية الكشف المبكر عن الأورام وتوسيع خدمات علاج مرضى السرطان في جميع محافظات الجمهورية، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالارتقاء بصحة المواطن المصري وتخفيف معاناته.

وزير الصحة يتابع مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية
وزير الصحة يتابع مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

وزير الصحة يتابع مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية

ترأس الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماع اللجنة العليا للسكتة الدماغية، بحضور ممثلين عن الجهات المعنية، لمناقشة مشروع «رعاية مرضى السكتة الدماغية في مصر: الشبكة القومية»، في خطوة تهدف إلى تعزيز سرعة التدخل الطبي في هذه الحالات وتقليل نسب الوفيات والإعاقات، تماشيًا مع جهود الدولة في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار أن المشروع يمثل خطوة استراتيجية لتحسين جودة الخدمات الصحية لمرضى السكتة الدماغية على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن المشروع يعمل على إنشاء شبكة قومية تهدف إلى الربط بين المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، والجامعات، ومستشفيات القوات المسلحة والشرطة، إضافة إلى المستشفيات الخاصة، بما يساهم في تسريع التدخل العلاجي وتقليص زمن الوصول للعلاج المناسب، بما ينعكس إيجابًا على خفض معدلات الوفيات وتقليل مضاعفات المرض.وشدد نائب رئيس مجلس الوزراء على أهمية تأهيل وتدريب الكوادر الطبية وفق أحدث البروتوكولات العلاجية العالمية، لضمان تقديم خدمات طبية فعالة وسريعة تسهم في إنقاذ حياة المرضى، مؤكدًا أن مصر تمتلك الإمكانيات البشرية والتقنية التي تؤهلها للتعامل بكفاءة عالية مع حالات السكتة الدماغية وما بعدها.أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع استعرض العبء العالمي للسكتة الدماغية، مشيرًا إلى أنها تُعد السبب الثاني عالميًا للوفاة وفقًا للمنظمة العالمية للسكتة الدماغية، وتبلغ تكلفتها الاقتصادية ما يزيد على 721 مليار دولار أمريكي سنويًا، بينما يتركز العبء الأكبر في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.وأشار عبدالغفار إلى أن معدل الانتشار الإجمالي للسكتة الدماغية في مصر يبلغ نحو 963 حالة لكل 100 ألف نسمة، فيما يقدر معدل الإصابة السنوي بين 150 إلى 210 آلاف حالة، لافتًا إلى أن السكتة الدماغية تحتل المرتبة الثالثة بين أسباب الوفاة في مصر بعد أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الجهاز الهضمي، إذ تمثل 6.4% من جميع الوفيات، رغم أن نسبة من تزيد أعمارهم على 50 عامًا تبلغ 12.7% فقط من السكان، إلا أن نسبة الإصابة بالسكتة الدماغية لدى الشباب تصل إلى 20.5%.كما استعرض الاجتماع النموذج المثالي لوحدات رعاية السكتة الدماغية، والذي يشمل تقديم خدمات القسطرة والدعامات، والاستئصال الميكانيكي للجلطات، وأدوية إذابة الجلطات، والتصوير بالأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، وتصوير الأوعية الدماغية، إضافة إلى خدمات الفحوصات المخبرية، ورعاية السكتة الدماغية الحادة ، والدعم النفسي والتأهيلي على المدى الطويل، والوقاية الثانوية، وتقديم الدعم لمقدمي الرعاية وتعزيز التوعية المجتمعية.وأوضح عبدالغفار أن الشبكة القومية للسكتة الدماغية ستتولى التنسيق على مستوى الجمهورية، عبر إعداد استراتيجية متكاملة لتقديم خدمات التشخيص والعلاج والتأهيل، إلى جانب تطوير قاعدة بيانات وطنية لرصد حالات السكتة الدماغية ومتابعة مؤشرات الأداء مثل معدلات الوفيات وزمن التدخل ونسب الإعاقة، علاوة على توحيد المعايير والبروتوكولات بالتعاون مع المجلس الصحي المصري ومنظمة الصحة العالمية، مع التركيز على بناء القدرات من خلال تدريب الكوادر وتوريد الأجهزة الطبية اللازمة، وتنفيذ حملات توعية بالشراكة مع وزارتي التربية والتعليم والشباب والرياضة.وأضاف عبدالغفار أن الوزير وجه في ختام الاجتماع بضرورة تقييم الإمكانيات المتاحة وتوزيع الموارد وفقًا للمعايير العالمية والكثافات السكانية، لضمان سرعة الوصول للمرضى في جميع أنحاء الجمهورية، مشددًا على إعداد كتيب موحد يتضمن المواصفات الفنية والإنشائية لوحدات رعاية السكتة الدماغية، وقوائم الاستشاريين المؤهلين، وتفاصيل قدرات المستشفيات من حيث الأسرة والتجهيزات والأدوية، مع ضرورة تسجيل جميع حالات السكتة الدماغية على مستوى الجمهورية وميكنة النظام بالكامل وربط الجهات المعنية إلكترونيًا لضمان سرعة تبادل المعلومات وتحسين الاستجابة الطبية.اقرأ أيضا| جامعة القاهرة: «EZVent» أول جهاز تنفس صناعي مصري يحصل على الترخيص التجاريشارك في الاجتماع الدكتور حسام صلاح، رئيس اللجنة وعميد كلية الطب بجامعة القاهرة، والدكتور محمد حساني مساعد الوزير لمبادرات الصحة العامة، واللواء طبيب هشام مسعد الششتاوي مستشار القائد العام للقوات المسلحة للشؤون الطبية، والعقيد طبيب نبيل نصيف الجندي استشاري الأمراض النفسية والعصبية بوزارة الداخلية، والدكتور شريف وديع مستشار الوزير لشؤون الطوارئ والرعاية العاجلة ورئيس المجلس الأعلى لمراجعة أخلاقيات البحوث الطبية، والدكتور خالد محمد صبح أستاذ المخ والأعصاب بمستشفيات جامعة الأزهر الشريف، والدكتور أحمد محمود طمارة المستشار الطبي لوزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد سعيد السنافيري مساعد المدير التنفيذي لشؤون وتطوير وتقييم الخدمات الإكلينيكية بالهيئة العامة للرعاية الصحية، والدكتور السيد السيد العقدة عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، والدكتورة رشا صلاح الدين جلال مدير عام الإدارة العامة لتسجيل وتراخيص المنتجات الغذائية بالهيئة القومية لسلامة الغذاء، والدكتورة عبير فتوح البحيري مدير عام الإدارة العامة للممارسات الصيدلية والدوائية بهيئة الدواء المصرية، والدكتورة أمل سمير سدراك القائمة بأعمال رئيس الإدارة المركزية للتكنولوجيا الطبية بهيئة الشراء الموحد، والدكتورة سهير فايز فرج مدير عام بقطاع موازنات التنمية البشرية بوزارة المالية، والسيد جمال عبدالمولى مدير عام الإدارة العامة للإحصاءات الحيوية بالجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store