
بيان مشترك لبريطانيا وفرنسا وكندا يلوّح بفرض عقوبات على إسرائيل بسبب المستوطنات
بيان مشترك لبريطانيا وفرنسا وكندا يلوّح بفرض عقوبات على إسرائيل بسبب المستوطنات
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: أصدر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا بياناً مشتركاً أكدوا فيه معارضتهم الشديدة لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، محذرين من أنهم قد يتخذون "إجراءات إضافية" في هذا الشأن، بما في ذلك فرض عقوبات.
وأشار البيان، إلى أن سياسة التوسع الاستيطاني تمثل انتهاكاً للقانون الدولي وتهديداً مباشراً لحل الدولتين وفرص تحقيق السلام في المنطقة، مطالبين حكومة الاحتلال بوقف تلك الأنشطة فوراً، وفقا لقناة "إكسترا نيوز".
وتضمن البيان: "سماح إسرائيل بدخول كمية ضئيلة من الغذاء لغزة غير كاف على الإطلاق، ونطالبها بوقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح الفوري بدخول المساعدات، وإذا لم تفعل ذلك سنتخذ إجراءات ملموسة قد تشمل فرض عقوبات".
وفي سياق متصل، دعت 22 دولة حول العالم إسرائيل إلى السماح الفوري والكامل بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في ظل الكارثة الإنسانية المتفاقمة التي يعيشها السكان المدنيون تحت الحصار المستمر.
وأكدت هذه الدول أن توفير الإغاثة العاجلة لسكان غزة هو واجب إنساني لا يحتمل التأجيل، مطالبة بفتح المعابر دون قيد أو شرط لمرور المساعدات الغذائية والطبية والوقود.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
استمرت لأكثر من ساعتين.. بوتين: المكالمة مع ترامب مفيدة للغاية
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
مصر
ترامب
اقتصاد
Page 2
تواصل سعودي نمساوي
★ ★ ★ ★ ★ تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالًا هاتفيًا اليوم، من وزيرة خارجية جمهورية النمسا الاتحادية بياته ماينل رايزنجر.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث المستجدات الإقليمية والدولية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
الوطن السعودية
Page 3

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 28 دقائق
- مباشر
ارتفاع أسعار الذهب في مصر مع منتصف تعاملات الاثنين
القاهرة - مباشر: ارتفعت أسعار الذهب في مصر مع منتصف تعاملات اليوم الاثنين، وزاد الجرام 30 جنيهاً، مقارنةً بأسعار بداية التعاملات. وفيما يلي يرصد لكم "معلومات مباشر" أسعار الذهب؛ بحسب منصة "آي صاغة"، دون حساب مصنعية الجرام: سعر الذهب عيار 24 سجل سعر الذهب عيار 24 نحو 5217 جنيهاً. سعر جرام الذهب عيار 21 سجل سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4565 جنيهاً. سعر الذهب عيار 18 سجل سعر الذهب عيار 18 نحو 3912 جنيهاً. سعر الذهب عيار 14 سجل سعر الذهب عيار 14 نحو 3043 جنيهاً. سعر الجنيه الذهب سجل سعر الجنيه الذهب نحو 36520 جنيهاً. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ترمب: طلبت مقابلة بوتين... وزيلينسكي ليس شخصا سهلا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الاثنين إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن «فورا» مفاوضات للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي يريدان وقف الحرب. وأكد ترمب، في تصريحات أدلى بها في البيت الأبيض، أن أميركا لن تتراجع عن المشاركة في محادثات روسيا وأوكرانيا، مشيرا إلى أن إجراء هذه المحادثات في الفاتيكان «سيكون أمرا رائعا». وأكد ترمب أنه طلب من نظيره الروسي بوتين مقابلته، وشدد على أنه سيتراجع إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات، وقال إنه موجود «فقط لمحاولة تقديم المساعدة». وقال الرئيس الأميركي «أعتقد أن بوتين يريد وقف الحرب ولو اعتقدت أنه لا يريد السلام لانسحبت»، وحذر من فرض عقوبات على روسيا، لافتا إلى أن ذلك قد يزيد الوضع سوءا، لكنه أشار إلى أن ذلك قد يحدث في وقت ما. كما أكد ترمب أن الرئيس الأوكراني زيلينسكي «ليس شخصا سهلا وأعتقد أنه يريد وقف الحرب». كان ترمب أكد على منصة «تروث سوشيال» بعد محادثة هاتفية مع بوتين استمرت أكثر من ساعتين، أن «روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضاتٍ نحو وقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب». وتابع ترمب «سيتم التفاوض على شروط ذلك بين الطرفين، وهو أمرٌ لا مفر منه، لأنهما يعرفان تفاصيل المفاوضات التي لا يعلمها أحدٌ سواهما». ومضى يقول إنه أبلغ الرئيس الأوكراني ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وزعماء فرنسا وإيطاليا وألمانيا وفنلندا هاتفيا بأن روسيا وأوكرانيا ستبدآن المفاوضات فورا. ووصف ترمب محادثته مع بوتين بأنها «سارت على ما يرام وكانت نبرة وروح المحادثة ممتازتين». وقال إن روسيا ترغب في إقامة تجارة واسعة النطاق مع الولايات المتحدة بعد انتهاء هذه «المذبحة الكارثية»، في إشارة إلى الحرب الأوكرانية. وأضاف «هناك فرصةٌ كبيرة لروسيا لخلق فرص عملٍ وثرواتٍ هائلة. إمكاناتها لا حدود لها. وبالمثل، يمكن لأوكرانيا أن تكون مستفيدةً كبيرةً من التجارة، في عملية إعادة بناء البلد».


الأمناء
منذ 2 ساعات
- الأمناء
ترمب يعلن «مفاوضات فورية» لوقف النار في أوكرانيا
حملت نتائج المكالمة الهاتفية للرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب، التي تركّزت نحوها الأنظار خلال الأيام الأخيرة، تقدّماً ملموساً في الموقف الروسي. وأعلن بوتين موافقة مشروطة على إعلان وقف مؤقت للقتال في أوكرانيا، مستجيباً بذلك لطلب أميركي وأوروبي مُلحّ ظلت موسكو تعارضه طويلاً. لكن الرئيس الروسي اشترط لذلك التوصل إلى «تفاهمات حول الهدنة»، وسار خطوة إضافية للاقتراب مع الموقف الأميركي حيال ضرورة تسريع وتيرة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع، مؤكداً ضرورة التوصل إلى «حلول وسط». وقال إن بلاده تؤيد «تسوية سلمية تُلبّي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني». بدوره، أشاد الرئيس الأميركي بمكالمته مع بوتين، وقال إن روسيا وأوكرانيا «ستبدآن فوراً مفاوضات للوصول إلى وقف لإطلاق النار»، مؤكّداً إبلاغ كل من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيسة المفوضية الأوروبية، وزعماء فرنسا وإيطاليا وألمانيا وفنلندا بهذا التطور هاتفياً. وفي منشور على منصة «تروث سوشيال»، قال ترمب إن الفاتيكان «مُمثّلاً في البابا، أبدى اهتمامه باستضافة المفاوضات. فلتبدأ العملية!». كما قال إن موسكو ترغب في إقامة تجارة واسعة النطاق مع أميركا بعد انتهاء الحرب مع أوكرانيا، مؤكّداً وجود «فرصة هائلة لروسيا لخلق فرص عمل وثروات كبيرة». «حلول وسط» وسمع ترمب أخيراً الكلمة الذهبية التي طالما أراد أن يسمعها من نظيره الروسي مباشرة؛ إذ قال بوتين إنه أبلغ نظيره الأميركي باستعداد روسيا للعمل على «مذكرة تفاهم» مع أوكرانيا، تتضمّن وقفاً لإطلاق النار. وبعد مكالمة استمرت نحو ساعتين، ووصفها بوتين بأنها كانت «مفيدة للغاية وصريحة للغاية»، خرج بوتين من القاعة التي كان يجري مكالمته منها وخاطب الصحافيين بعبارات موجزة، لكنها مليئة بتطورات في الموقف الروسي. وقال إن ترمب شدّد في المكالمة على موقفه المتعلق بضرورة إعلان وقف لإطلاق النار في أسرع وقت، وأن الجواب الروسي كان واضحاً ومباشراً: «نحن مستعدون للعمل على مذكرة تفاهم في هذا الشأن». وزاد أن بلاده «تؤيد وقفاً لإطلاق النار، لكن لا بد من العمل بشكل سريع لبلورة طرق أكثر فاعلية لدفع عملية سلام». وذهب بوتين أبعد قليلاً في موقفه المتطور، مؤكداً أنه أبلغ نظيره الأميركي أنه «لا بد من إيجاد حلول وسط تلبي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني». وبدا أنه واجه اتهامات من ترمب خلال المكالمة بأن موسكو تحاول عرقلة جهود التسوية، فهو قال إنه «أبلغ ترمب الشكر على الجهود التي بذلت لاستئناف المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا»، وزاد أن روسيا «تُؤيد بالتأكيد تسوية سياسية للأزمة في أوكرانيا». وكان لافتاً أن الرئيس الروسي تجنّب استخدام مصطلحات مثل «الصراع» أو الحرب في أوكرانيا، وردّد أكثر من مرة كلمة «الأزمة» في إشارته للوضع حول أوكرانيا. خطوط حمراء لكن التطور في الخطاب الروسي خلال المكالمة لا يعني تخلي بوتين عن الخطوط الحمراء التي كان قد وضعها وتمسك بها بقوة في الفترة الماضية. فهو أكد على ضرورة أن يكون وقف إطلاق النار مرتبطاً بتفاهمات تلبي المطالب الروسية، وشدّد أيضاً على ثبات موقفه تجاه «أولوية روسيا؛ وهي إنهاء كل الأسباب الجذرية التي أسفرت عن اندلاع هذه الأزمة». وكان لافتاً أن المكالمة لم تتطرق لأي عناوين أخرى عدا الصراع في أوكرانيا، خلافاً لرغبة الكرملين السابقة بأن تكون الاتصالات بين الطرفين شاملة وتتناول كل الملفات المطروحة على الأجندة الثنائية. أيضاً، بدا أن الرئيسين لم يتطرقا لموضوع ترتيب القمة الروسية-الأميركية التي طال انتظارها وتكرر الحديث عنها أكثر من مرة. وكان الكرملين مهّد للمكالمة بإشارة إلى أن الطرفين «لا يجريان حالياً جهوداً لترتيب موضوع اللقاء الرئاسي». وقال الناطق الرئاسي دميتري بيسكوف إنه «لا يتم الإعداد حالياً لعقد لقاء بين الرئيسين». لكنه أشار إلى أن «الاجتماع سيعقد عندما يرى رئيسا البلدين ذلك ضرورياً». أيضاً تطرق الناطق الرئاسي إلى موقف روسيا حيال المفاوضات مع الجانب الأوكراني، وقال إن «الجانب الروسي مستعد للعمل على المدى الطويل لإيجاد حل للصراع الأوكراني». لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن «هناك عملاً شاقاً، وربما طويل الأمد، ينتظرنا في بعض المجالات. وترتبط التسوية بعدد كبير من التفاصيل الدقيقة التي نحتاج إلى مناقشتها. والجانب الروسي مستعد لهذا العمل». الاتصال الثالث وهذه هي المحادثة الثالثة بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة منذ تولي ترمب منصبه. وفي المرة الأولى تحدث الرئيسان في 12 فبراير (شباط)، والمرة الثانية كانت في 18 مارس (آذار) لكن الفارق أن هذه المكالمة الأولى التي تخصّص بالكامل لملف التسوية في أوكرانيا. وأعلن ترمب عن نيته الاتصال بالزعيم الروسي ومناقشة قضية تسوية الصراع الأوكراني معه في اليوم التالي مباشرة بعد انتهاء جولة تفاوض مباشرة أجراها الطرفان الروسي والأوكراني في إسطنبول. واستمرت الجولة التي عُقدت، الجمعة، نحو ساعتين. وأعلن في ختامها مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي، الذي يرأس الوفد الروسي، عن اتفاق على تبادل واسع النطاق للأسرى يشمل إطلاق سراح ألفي سجين من الطرفين. وبحسب قوله، اتفقت موسكو وكييف على مواصلة تقديم رؤيتهما بشأن إمكانيات وقف إطلاق النار في المستقبل. وطلب الجانب الأوكراني عقد لقاء بين رئيسي الدولتين، وقال ميدينسكي إن موسكو «أخذت هذا الطلب بعين الاعتبار». وأكد أيضاً استعداد روسيا لمواصلة الحوار لاحقاً.