
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 13 يونيو/ حزيران 2025
⬅️تقرير رصد: جانب من آراء الكُتّاب اليمنيين حول الهجوم الإسرائيلي على طهران
جانب من آراء الكُتّاب اليمنيين حول الهجوم الإسرائيلي على طهران (تقرير رصد)
⬅️صدى الهجوم الإسرائيلي على إيران أوساط قيادات الحوثيين ونشطائهم (تقرير رصد)
صدى الهجوم الإسرائيلي على إيران أوساط قيادات الحوثيين ونشطائهم (تقرير رصد)
⬅️مسؤول عسكري لـ'يمن ديلي نيوز': الحوثيون استهدفوا أولى نقاط تفتيش المسافرين في الضالع
مسؤول عسكري لـ'يمن ديلي نيوز': الحوثيون استهدفوا أولى نقاط تفتيش المسافرين في الضالع
⬅️شرطة محافظة أبين تضع شروطًا لفتح طريق 'عقبة ثرة' مع محافظة البيضاء
شرطة محافظة أبين تضع شروطًا لفتح طريق 'عقبة ثرة' مع محافظة البيضاء
⬅️فرع نقابة المحامين في مأرب يدعو لدعم 'قافلة الصمود' المتجهة إلى غزة
فرع نقابة المحامين في مأرب يدعو لدعم 'قافلة الصمود' المتجهة إلى غزة
⬅️أب يقتل ولديه أثناء لقائهما لتوديعه أمام أعين المارة في مدينة إب
أب يقتل ولديه أثناء لقائهما لتوديعه أمام أعين المارة في مدينة إب
⬅️ طقس اليمن غداً السبت: أمطار متفرقة وأجواء شديدة الحرارة ورياح قوية
طقس اليمن غداً السبت: أمطار متفرقة وأجواء شديدة الحرارة ورياح قوية
⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الجمعة 13 يونيو/ حزيران 2025
أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الجمعة 13 يونيو/ حزيران 2025
⬅️من داخل إيران.. قاعدة للموساد تدعم ضربة إسرائيلية استباقية 'قاسية' لطهران
من داخل إيران.. قاعدة للموساد تدعم ضربة إسرائيلية استباقية 'قاسية' لطهران
⬅️السعودية تندد بالهجوم الإسرائيلي على إيران وتحمل المجتمع الدولي مسؤولية إيقافه
السعودية تندد بالهجوم الإسرائيلي على إيران وتحمل المجتمع الدولي مسؤولية إيقافه
⬅️ترامب يدعو إيران إبرام اتفاقا نوويا قبل خسارة كل شيء
ترامب يدعو إيران إبرام اتفاقا نوويا قبل خسارة كل شيء
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
هل تضرب طهران أهدافا أميركية؟
مشاهدات قبل ساعات من بدء الهجمات الإسرائيلية على إيران، بتوقيت دول الشرق الأوسط، استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب عصر الخميس بتوقيت واشنطن، هجوما إسرائيليا وشيكا، إلا أنه ذكر "أن شيئا ما يمكن أن يحدث بشكل جيد جدا". وقال أيضا إن الولايات المتحدة وطهران "قريبتان إلى حد ما من اتفاق جيد، لكن إيران ستحتاج إلى تقديم المزيد من التنازلات لتجنب الصراع"، وبعد نحو 4 ساعات فقط، بدأت أولى موجات الهجمات الإسرائيلية. وترك تسلسل الأحداث الكثير من الشكوك حول تواطؤ أميركي ومباركة لهذه الهجمات رغم تحفظ ترامب على سؤال له، صباح اليوم الجمعة، خلال حديث مع شبكة "إن بي سي" حول طبيعة الدور الأميركي في العملية، وقال "لا أريد الرد على ذلك". تأثير كبير في حديث للجزيرة نت، قال ديفيد دي روش، القائد العسكري السابق والأستاذ المساعد حاليا في مركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا للدراسات الإستراتيجية بجامعة الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون الأميركي، إن "الهجمات سيكون لها تأثير كبير على المفاوضات. سأتفاجأ إذا حضرت إيران محادثات يوم الأحد في مسقط. الفكرة الإسرائيلية هي أن عملياتها ستكون قد قضت على الخطوط الحمراء لطهران بشأن الحفاظ على التخصيب النووي". وأضاف "أعتقد أن الأمر سيتطلب سلسلة من الهجمات واعترافا إيرانيا غير معلن بأنه سيتم مهاجمتها إلى الأبد إذا استمرت في التخصيب. وحتى في ذلك الحين، يُظهر الماضي أن إيران ستغش في أي اتفاق نووي للحفاظ على القدرة على تخصيب اليورانيوم وبناء قنبلة نووية في نهاية المطاف". بدوره، اعتبر خبير الشؤون الإستراتيجية ومدير مؤسسة دراسات دول الخليج جورجيو كافيرو، في حديث للجزيرة نت، أن "إيران لن تستمر في المشاركة في هذه المحادثات مع واشنطن حتى إشعار آخر. حتى الآن، ماتت الدبلوماسية النووية بينهما نتيجة العدوان الإسرائيلي. أولئك في طهران الذين جادلوا بأن التفاوض مع أميركا كان ساذجا وغير حكيم، لديهم الآن اليد العليا في المناقشات الجارية بالجمهورية الإسلامية". وبسبب الضربات العسكرية الإسرائيلية غير القانونية ضد إيران، تضاءلت آفاق الدبلوماسية بين واشنطن وطهران إلى حد كبير، وفق كافيرو. وأوضح "لستُ متفائلا بشأن أي تخفيف للتوترات بين الولايات المتحدة وطهران. هذه نتيجة طالما أرادتها الحكومة الإسرائيلية، حيث ترى أن الدبلوماسية النووية الأميركية الإيرانية لديها القدرة على أن تؤدي إليه، وهو ما تعتبره تل أبيب سيناريو مرعبا. تريد إسرائيل الآن جر واشنطن إلى حرب شاملة مع الإيرانيين. يبقى أن نرى ما إذا كان ترامب يسمح بحدوث ذلك". مصير المفاوضات ومن المقرر عقد الجولة السادسة من المحادثات بين مبعوث إدارة ترامب ستيف ويتكوف ونظرائه الإيرانيين يوم الأحد في سلطنة عمان. واعتبرت صحيفة وول ستريت جورنال أن المفاوضات الأميركية مع إيران، والتي تهدف إلى كبح برنامج طهران النووي على نطاق واسع "كوسيلة مهمة للحفاظ على السلام الإقليمي"، قد انتهى بها الأمر إلى أن تكون الغطاء المثالي لهجوم إسرائيلي مفاجئ. وكان ترامب قد غرّد على منصته "تروث سوشيال" بعد 10 ساعات منذ بدء الهجمات الإسرائيلية، واعتبر أنه ما زالت هناك فرصة للتوصل لاتفاق، وقال بصيغة تهديدية واضحة "تحدث بعض المتشددين الإيرانيين بشجاعة، لكنهم لم يعرفوا ما الذي سيحدث. لقد ماتوا جميعا الآن، وسوف يزداد الأمر سوءا". وتابع "لقد كان هناك بالفعل موت ودمار كبيران، ولكن لا يزال هناك متسع من الوقت لانتهاء هذه المذبحة من الهجمات التالية المخطط لها بالفعل، والتي كانت أكثر وحشية. يجب على إيران إبرام صفقة قبل أن لا يتبقى شيء، لا مزيد من الموت والدمار، فقط وقعوا على صفقة قبل فوات الأوان". انتقام إيران يرى الخبير دي روش أنه من الصعب جدا رؤية أي فرصة للمفاوضات الدبلوماسية على الأقل على المدى القصير، خاصة مع تعهد القادة الإيرانيين بالرد، "لا يبدو أن طهران ستستسلم. في الساعات القليلة المقبلة سيكون لدينا فكرة أفضل عن مدى نجاح الهجمات الإسرائيلية وكيف سترد إيران. أعتقد أن جولة المفاوضات المقررة في مسقط ستعلّق، وقد تنسحب طهران من معاهدة حظر الأسلحة النووية". أما كافيرو فأشار إلى أن إدارة ترامب ستدافع عن إسرائيل، لكنها لا تريد أن تفعل ذلك بطريقة تزيد فرص انتقام إيران من الأفراد الأميركيين في الشرق الأوسط. وتساءل "كيف سيحقق البيت الأبيض هذا التوازن، غير واضح". في حين قال جودت بهجت، خبير الشؤون الإيرانية والمحاضر بمركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا بجامعة الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون، للجزيرة نت، إن الولايات المتحدة ستكون هدفا للانتقام الإيراني، والخط الإيراني الرسمي هو أن واشنطن وإسرائيل متماثلان. وأوضح "لقد تحدث المسؤولون الإيرانيون حول هذا الموضوع وأكدوا: منذ عقود كان لدينا الشيطان الكبير (الولايات المتحدة) والصغير (إسرائيل). لا يمكنهم عكس إرث جيل من الدعاية. لكنهم سيكونون في وضع سيئ للغاية إذا قرروا شن هجوم على المصالح الأميركية. من هنا، من المحتمل أن يحاولوا إخفاء تورطهم من خلال جعل وكلائهم العرب يهاجمون المصالح الأميركية". من جانبه، رأى دي روش أن رد فعل واشنطن الأول هو التأكيد على أن ما جرى كان هجوما إسرائيليا أحادي الجانب وأنها لم تشارك فيه. وأضاف "ليس من الواضح ما إذا كانت إيران تقبل هذه الادعاءات. إذا كانت هناك حرب، أو عمليات عسكرية بين طهران وإسرائيل، فمن المرجح أن تتدخل الولايات المتحدة لحماية إسرائيل. كما سبق أن تعهدت إيران بمهاجمة القواعد العسكرية الأميركية في الخليج".


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
ترامب يبلغ أمير قطر استعداده لحل الأزمة بين إسرائيل وإيران
أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قطر، مساء الجمعة، استعداده للمشاركة في مساع لحل الأزمة بين إسرائيل وإيران، في ظل الاشتباكات المتبادلة بينهما. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، من ترامب، وفق بيان للديوان الأميري القطري. وذكر البيان، أن أمير قطر بحث مع ترامب "آخر التطورات ومستجدات الأوضاع في المنطقة، لاسيما ما يتعلق بالهجوم الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية". وشدد الأمير تميم على "ضرورة العمل إلى خفض التصعيد، والتوصل إلى حلول دبلوماسية". من جهته، أبدى ترامب استعداد بلاده "للمشاركة في مساعي حل الأزمة حفاظا على الأمن والاستقرار الإقليمي". وفي وقت سابق الجمعة، بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، خلال اتصال هاتفي أجراه مع ترامب، العدوان الإسرائيلي ضد إيران، وأهمية خفض التصعيد بالمنطقة، وفق بيان لوكالة الأنباء السعودية. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن هجومه "الاستباقي"، الذي تواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية". ومساء الجمعة، بدأت إيران في الرد على الهجوم الإسرائيلي بهجوم صاروخي واسع شمل على الأقل 150 صاروخا باليستيا على الأقل، وأصاب 9 مناطق، بينها حريق قرب وزارة الدفاع في تل أبيب، وفق إعلام عبري. والهجوم الإسرائيلي على إيران اليوم يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات. بينما وصف ترامب الهجوم الإسرائيلي بـ"المثالي"، مشيرا إلى أنه منح إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، وأن هذه المهلة انتهت أمس الخميس، تتصاعد تحركات واتصالات إقليمية، في مسعى لتجنيب المنطقة تصعيدا قد يتحول لحرب شاملة


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
خدعت إسرائيل إيران، وأمريكا قدّمت لها الغطاء والدعم لإتقان اللعبة
سماح الشغدري: بينما كان ترامب يوهم العالم أنه يفاوض إيران، وأن نتنياهو 'انصدم' لأن ترامب قبل بالتفاوض… كانوا في الحقيقة ينسّقوا سرًّا، ويستخدموا المفاوضات كغطاء لتخدير النظام الإيراني. وكان التمثيل مُتقَن. ترامب سافر لأخذ الجزية من الخليجيين، وكمل التمثيلية إنه 'زعلان' من إسرائيل، لأن نتنياهو يتواصل مع أعضاء في الحزب الجمهوري بدون علمه، لإفشال المفاوضات. وزادت الدراما لما دخل وزير الخارجية الإسرائيلي في الخط يترجّى ترامب بس يتّصل لنتنياهو وهو في زيارته للشرق الأوسط، وقاله ياخي كلمة ولو جبر خاطر ، ولآ سلام من بعيد… بس ترامب قال: 'لا، أنا زعلان.' وعشان يكملوا تمثيل قال نتنياهو: ابني بيتزوّج، والعرس بيبدأ 'أمس'، وقرّر منع مرور أي طيران على مساحة 15 كم من المزرعة اللي بيعملوا فيها العرس. وطلع العرس… عرس خامنئي! وفعله… زفّة، نهايتها للحين مش واضحة، لكن بدايتها كانت مبشّرة: قُتل فيها قيادات من الصف الأول، وعلماء ذرة. خلاصة الكلام؟ لا إيران ولا إسرائيل يحبّوا العرب. كلاهم عدوّ تاريخي، بشكل مختلف.إيران طغت واستكبرت، وخرّبت بلداننا. وأغلب العرب – باستثناء قِلّة من الشيعة – يكرهونها. حتى الصين، وروسيا، وكوريا… الكل متفرّج. ولو كانت إيران جارة محترمة، كانت خلقت تحالفات قوية. لكن للأسف، هي وإسرائيل هم القوتين الكبار الآن في الشرق الأوسط. هلاك واحد منهم لا يعني نجاتنا.بالعكس ، مخططات إسرائيل التوسعية تهدد بتقسيم الدول العربية ومسح ما تبقى منها. الدور الجاي من؟ تركيا، مصر، السعودية، الأردن… بس متى؟ وبمن بيبدأوا؟ وبمن بينتهوا؟ هذا يقرّره أولوياتهم… والتغيرات القادمة. وبغضّ النظر عن أني فرحانة إن إيران بتسقط …إسرائيل تبقى عدوًّا تاريخيًّا. إسرائيل تشوف نفسها شعب الله المختار، وإيران تشوف نفسها الوصي على الجميع. الاثنين مشاريعهم إقصائية، توسعية، متعالية… وإحنا؟ واقفين نتفرّج.