
وزارة إعداد التراب الوطني والإسكان وسياسة المدينة تواكب مغاربة العالم باقليم تطوان
تنفيذاً للتعليمات المولوية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، الرامية إلى تسهيل ومواكبة مقام مغاربة العالم بأرض الوطن، وتفعيلاً للإجراءات المتضمنة في دورية وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، والتي تهدف إلى مواكبة المقام الصيفي لمغاربة العالم، وانخراطاً في الحملة الوطنية التي أطلقتها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة تحت شعار 'التعمير والإسكان في خدمة مغاربة العالم'، قامت مكونات الوزارة الجهوية والاقليمية يوم الخميس 07 غشت 2025 بزيارة ميدانية لفضاءات الاستقبال المُحدثة بكل من مطار تطوان سانية الرمل ومركز العبور باب سبتة، حيث قامت مديرة الوكالة الحضرية لتطوان، و المفتش الجهوي للتعمير والهندسة المعمارية، و المدير الجهوي للعمران، و رئيس الهيئة الجهوية للمهندسين المعماريين (منطقة تطوان) و المدير الإقليمي بالنيابة للسكنى وسياسة المدينة بتطوان إلى جانب أطر ومسؤولي هذه المؤسسات بزيارة هذين الرواقين واللذين يهدفان إلى إطلاع المغاربة المقيمين بالخارج على الخدمات التي تقدمها الوزارة، بما في ذلك:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 طنجة
منذ 23 دقائق
- 24 طنجة
✅ عراقيل عقارية تهدد مشروع الباصواي في طنجة
يواجه مشروع الباصواي في طنجة، المقرر إطلاقه عام 2029، تحديات معقدة قد تعرقل تنفيذه في الآجال المحددة، رغم الزخم الذي رافق الإعلان عنه ضمن جهود تحديث النقل الحضري. أوضحت مصادر محلية أن الخط الأول، الرابط بين المستشفى الجامعي محمد السادس ومنطقة طنجة البالية، يصطدم بوجود أراضٍ مجزأة بشكل غير قانوني، ما يفرض صعوبات إدارية وقانونية على مسار المشروع. - إعلان - وتشير المعطيات إلى أن منتخبين محليين منحوا خلال السنوات الماضية تراخيص لبناء عشرات التجزئات دون مخططات هندسية معتمدة، في خرق لقوانين التعمير، وهو ما خلق واقعا عمرانيا غير منظم يعرقل نزع الملكية وتعديل المسارات. المشروع، الذي يمتد على 22 كيلومترا ويضم 34 محطة، يدخل في إطار الاستراتيجية الحضرية الكبرى لطنجة استعدادا لمونديال 2030، ويهدف إلى تقليص زمن التنقل وخفض الانبعاثات الملوثة عبر حافلات حديثة وصديقة للبيئة. تخشى السلطات أن تتحول العراقيل العقارية إلى سبب لتأجيل التنفيذ، في وقت واجهت فيه مشاريع سابقة بالمدينة، مثل توسيع طريق الرباط، عراقيل مشابهة بسبب البناء غير القانوني. وفي منطقة العوامة، أدى تراكم التجزئات غير المرخصة إلى تعطيل مشاريع صحية وتعليمية وبنى تحتية، وأثار توترا مع السكان خلال محاولات التهيئة وإعادة الهيكلة.


اليوم 24
منذ ساعة واحدة
- اليوم 24
الرميد يطالب بالمساءلة القانونية لابتسام لشكر بسبب تصريحاتها المسيئة للذات الإلهية
أكد المصطفى الرميد، الوزير السابق، أن التصريحات المسيئة للذات الإلهية التي نُسبت إلى ابتسام لشكر لا يمكن السكوت عنها، مشددًا على أن الاستهزاء بالمقدسات الدينية لا يعد حرية تعبير بل جريمة يجب محاسبة مرتكبيها وفقًا للقانون الجنائي، خاصة الفصل 267-5 الذي يحمي الثوابت الجامعة المنصوص عليها في المادة الأولى من الدستور. الرميد قال في تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، « لست من أنصار التشدد في مراقبة التصريحات، ولا من مناصري تصيد الهفوات لكن، حينما تكون الاساءة إلى مقدسات الدين ليس تصريحا عارضا، ولا خطأ تعبيريا، ولا فكرا مخالفا، وإنما هو عمل مدبر، وتعبير مسيئ للذات الالهية عن قصد مؤكد، وسبق إصرار مبيت، فإنه لايسعنا إلا أن نقول ..إن في المغرب قانون واجب التطبيق، وإن في البلاد مؤسسات تحمي المقدسات، ولامجال لأي تسامح مع من فكرت وقدرت وأصرت على أن تقول في حق الله تعالى ، مالم يقله أحد من العالمين، ملحدين او كافرين… » وشدد الرميد على أن حرية التعبير يجب أن تُحترم، لكنها لا تعني الإساءة المتعمدة للدين أو المقدسات، مؤكدًا ضرورة تطبيق القانون على من يتجاوز حدوده في هذا الشأن. » وأكد الرميد في تدوينته أن « المسماة ابتسام لشكر تستحق المساءلة، إذا صح مانسب إليها من وصف لله تعالى مما نسب إليها في بعض المواقع، ليس عن فكر مخالف، أو رأي خاص ولكن، عن إساءتها المتعمدة لله عز وجل، إذ وصمته بما لايجوز قوله، ولا يليق سماعه ». وختم الرميد تدوينته، قوله « إن مجال الحق في التعبير واسع وعريض، لكنه لايتسع للاستهزاء بعقائد الناس، ولايحتمل أبدا، الإساءة البليغة إلى دينهم ». إلى ذلك، كانت الناشطة المغربية ابتسام لشكر، المدافعة عن الحريات الفردية إبتسام جدلاً واسعا مؤخرا، بعد ظهورها ترتدي قميصا كتب عليه عبارة مسيئة للذات الإلهية. لشكر نشرت صورة لها على حسابها الرسمي من على منصة x، بالقميص المثير للجدل، وقالت: « إنها تتجول في المغرب وهي ترتدي أقمصة تتضمن رسائل معارضة للدين، وبالأخص الإسلام »، واصفة الدين بأنه « فاشستي، ذكوري، ومسيء للمرأة ». يذكر أن ابتسام لشكر، أسست حركة 'MALI' عام 2009، وعرفت بمواقفها الجريئة ضد القيود الاجتماعية والدينية في المغرب، وسبق وشاركت في تحركات مثيرة للجدل مثل وقفة احتجاجية، مناصرة « تبادل القبل في الشارع » و »الإفطار العلني في رمضان » و »مساندة الإجهاض والجنس الرضائي ».


لكم
منذ 2 ساعات
- لكم
عمر بروكسي يكتب: بعد 26 سنة من الحكم.. التفاوتات المجالية والفوارق الإجتماعية تنفجر في المغرب
هنا مقال نشره الصحفي والأكاديمي المغربي عمر بروكسي ، بمناسبة مرور 26 سنة على تولى الملك محمد السادس الحكم في المغرب، ونشر على موقع 'ميديا بارت' الفرنسي المستقل، وفيه يستعرض حصيلة أكثر من ربع قرن من حكم فردي يحكم فيه الملك ويسود. وفي ما يلي ترجمة المقال: في المغرب، 26 عامًا من الحكم وتفاوتات متفاقمة. في مطلع يوليو، نُظمت 'مسيرة الكرامة' في إحدى أكثر مناطق المغرب تهميشًا. تُذكّر هذه المسيرة بأوضاع التفاوت التي تُشكّل هيكل البلاد، وتُشكّل تحديًا كبيرًا لاستمرار نظام محمد السادس. في التاسع من يوليو، انطلقت مسيرة طويلة، أُطلق عليها اسم 'مسيرة الكرامة'، بمشاركة مئات السكان، رجالًا ونساءً، من وادٍ يقع في قلب جبال الأطلس الكبير بالمغرب، وادي آيت بوكماز. ورغم أن هذه المنطقة من أجمل مناطق البلاد، إلا أنها أيضًا من أكثرها تهميشًا. أراد المشاركون الوصول إلى مدينة أزيلال، التي تبعد حوالي 100 كيلومتر، للاعتصام أمام مقر الولاية. مطالبهم اجتماعية بامتياز، وترتبط باحتياجات أساسية للغاية: ففي آيت بوكماز، لا توجد طرق، ولا مستشفيات، ولا مدارس، ولا شبكات هاتف، ولا اتصال إنترنت، إلخ. وهذه هي المرة الأولى التي يُنفذ فيها سكان إحدى أكثر مناطق المملكة عزلةً هذا النوع من النضال. ومع ذلك، تُلقب آيت بوكماز بـ «الوادي السعيد'، وهي معروفة عالميًا بجمال مناظرها الطبيعية، مما يجعلها وجهةً شهيرةً لعشاق التسلق ورياضة المشي في الجبال. أما سكانها، فلا يزالون يعيشون في العصر الحجري… ليس وضع 'الوادي السعيد' حالةً معزولةً في المغرب. فمعظم المناطق الناطقة بالأمازيغية في الأطلس المتوسط والكبير تعاني من المصير نفسه، نتيجةً لسياسة اجتماعية غير متكافئة تعود إلى الاستقلال (1956)، فصلت، وفقًا للمثل القديم للمشير ليوطي، 'المغرب النافع ' عن 'المغرب غير النافع '، وأبقت هذا الأخير في حالة من التهميش شبه البنيوي. في سبتمبر 2023، كشف الزلزال الذي دمر منطقة الحوز (ما يقرب من 3000 قتيل)، في الأطلس الكبير، عن حقيقة ما يسمى أيضًا 'المغرب الآخر': العزلة وغياب البنية التحتية جعلا تسليم المساعدات الغذائية والمادية أمرًا صعبًا بشكل خاص. بعد اعتلائه العرش في سن الخامسة والثلاثين، في 30 يوليو 1999، قام الملك محمد السادس بزيارة مناطق قروية جد نائية، بما في ذلك منطقة الريف، وهي منطقة ظلت منبوذة في الشمال الشرقي، وهو ما كان يُنظر إليه في ذلك الوقت على أنه رغبة على أعلى مستوى في الدولة لإعطاء الأولوية للتنمية الذاتية التي تستهدف على وجه الخصوص هذا 'المغرب غير النافع'. لكن بعد ستة وعشرين عامًا بالتمام والكمال، لا تزال أوجه التفاوت الهيكلي نفسها قائمة في غياب الإرادة السياسية لإنهائها أو على الأقل الحد من آثارها. يُضاف إلى هذا التهميش ما يُعتبر تحديًا حقيقيًا للدولة المغربية، ليس فقط لتنمية البلاد، بل أيضًا لاستقرار النظام نفسه: بطالة الشباب. الأرقام الرسمية مُفزعة. وفقًا لتقرير آخر إحصاء وطني للسكان، الذي أجري عام2024، بلغ معدل البطالة في المغرب 21,3٪، وهي زيادة 'مقلقة' مقارنةً بعام2014 (16,2٪). وتدعم أرقام رسمية أخرى أحدث هذه الملاحظة، وتُبرز أيضًا تفاوتًا كبيرًا بين الجنسين. وتشير المندوبية السامية للتخطيط إلى أن معدل البطالة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين15 و24 عامًا بلغ 36,7٪ في يوليو2025، مع وجود تفاوتات كبيرة بين الجنسين في الوصول إلى سوق الشغل وإلى التعليم. كما تُشير إلى رقم مُقلق آخر: 61٪ من النساء القرويات هن من بين الشباب غير الملتحقين بالعمل أو التعليم أو التدريب. سُجِّلت ما يقرب من 300 ألف حالة مغادرة المدرسة ( الهدر المدرسي )، لا سيما في المناطق القروية وعلى الخصوص الناطقة بالأمازيغية، في عام 2023. يؤكد الخبير الاقتصادي وعالم الاجتماع نجيب أقصبي، في اتصال هاتفي مع ميديابارت، قائلاً: 'هذا يُؤكد فشل نموذج التنمية الذي يُولِّد تفاوتًا أكثر مما ينتج من تنمية وتشغيل '. ويضيف: 'لدينا معدل استثمار مرتفع – 30%. ومع ذلك، ليس له تأثير إيجابي على الثروة والتوظيف. لماذا؟' ويرى الباحث عدة تفسيرات. ثم يوضح قائلاً: 'أولاً، تُوجَّه غالبية هذه الاستثمارات إلى قطاعي البناء والأشغال العمومية، وهما قطاعان لا تدوم فيهما الوظائف طويلًا ولا يُسهمان في الحد من أشكال التفاوت التي تُعاني منها البلاد. الصورة الأكثر رمزية هي قطار TGV (القطار فائق السرعة) الذي يمر عبر قرى معزولة، ناهيك عن الملاعب الضخمة التي يجري بناؤها، والتي لن تُستخدم إلا نادرًا'. ويضيف أقصبي، مؤلف كتاب 'المغرب: اقتصاد تحت سقف زجاجي' (الصادر عن المجلة المغربية للعلوم السياسية والاجتماعية، 2023)، وهو كتاب نال استحسانًا كبيرًا حول العلاقة بين طبيعة النظام السياسي والوضع الاقتصادي، أن 'نظام الحكم يجب أن يتخذ قرارات بناءً على مطالب أكبر عدد من المواطنين، ولكي تكون هذه القرارات فعّالة، يجب محاسبة المسؤولين. لا تذويب المسؤوليات، كما هو الحال في المغرب'. وهناك مفارقة أخرى: بسبب ضعف نظام التعليم، تُؤثِّر البطالة بشكل رئيسي على الخريجين الشباب. فإلى جانب العدالة والصحة، يُعدُّ التعليم العام من أقل المشاريع نجاحًا في عهد محمد السادس. إن عملية التعريب التي نفذها الملك الحسن الثاني (1929-1999) ابتداء من ثمانينيات القرن العشرين، لأسباب أيديولوجية أكثر منها بيداغوجية، قوضت التعليم العام وأنتجت تعليما مزدوجا: المؤسسات الخاصة و'البعثات الأجنبية' للأسر الثرية والمتوسطة (15٪)؛ والتعليم العمومي، الذي يستمر في التدهور، بالنسبة للـ85٪ المتبقية. وقد سبق للملك محمد السادس أن أشار إلى هذا الواقع عام 2015 في خطاب ألقاه قبل عشر سنوات: 'علينا أن نكون جادين وواقعيين، وأن نخاطب المغاربة بصراحة، ونسألهم: لماذا يُسجل الكثير منهم أبناءهم في مؤسسات البعثات الأجنبية والمدارس الخاصة، رغم تكاليفها الباهظة؟ والجواب واضح: لأنهم يبحثون عن تعليم مفتوح وعالي الجودة، قائم على التفكير النقدي وتعلم اللغات، تعليم يُمكّن أبنائهم من ولوج سوق الشغل والانخراط في الحياة العملية '. يُعتبر الهدر المدرسي والانقطاع المبكر عن الدراسة من التحديات التي فشل المغرب في معالجتها: فقد سُجّل ما يقرب من 300 ألف حالة هدر مدرسي، لا سيما في المناطق القروية والناطقة بالأمازيغية، عام 2023. وهكذا، أصبحت الرغبة في مغادرة المغرب إلى أوروبا 'أفقًا' وهدفًا حياتيًا لآلاف، بل ملايين، الشباب المغاربة. أما أولئك الذين يقررون 'تدبير أمورهم' اجتماعيًا ومهنيًا بالبقاء في المغرب، فيُجبرون على مواجهة المحسوبية والمحسوبية شبه المؤسسية، وهي ظاهرة يُلخّصها المغاربة بكلمتين: 'بّاك صاحبي' ('والدك صديقي'). في المغرب، لا يقتصر دور الملك على كونه يسود ويحكم فحسب. فهو أيضا رجل أعمال ناجح، ويترأس شركة عملاقة تُدعى 'المدى'، تضم عدة مجموعات وشركات تستثمر في قطاعات استراتيجية من الاقتصاد المغربي: البنوك، والاتصالات، والبناء، والمعادن الثمينة، والمتاجر الكبرى، والطاقة الشمسية، وغيرها. وقد ندد المتظاهرون الشباب بشدة بهذا التحالف بين السياسة والمال خلال 'الربيع العربي' عام 2011، كما استنكروا نفوذ ودور الحاشية الملكية المترامي الأطراف. يجسّد هذه الحاشية عبد اللطيف الحموشي، المدير القوي للشرطة والاستخبارات وزميلان سابقان لمحمد السادس في المدرسة الملكية، فؤاد عالي الهمة (مستشار ملكي) وياسين المنصوري (رئيس المديرية العامة للدراسات والوثائق، DGED، المعادلة للمديرية العامة الفرنسية للأمن الخارجي). تتمتع الحاشية الملكية بنفوذ كبير على قرارات القصر، وقد ازداد نفوذها في السنوات الأخيرة مع استمرار التكهنات حول صحة الملك. بالنسبة لهذا 'السراي'، لطالما كان القرب من مركز السلطة موضوع صراع مستمر. في عام 2024، غادر مهدي حجاوي، الموظف السابق في جهاز المخابرات العامة (DGED)، المغرب سرًا إلى إسبانيا، ثم سويسرا، قبل أن يختفي في أوروبا. ويُقال إنه كان يمتلك معلومات بالغة الحساسية عن شخصيات نافذة في الدائرة المقربة من الملك. وقبل ذلك بعام، أرسل إليه 'كتابا أبيض حول الاستخبارات والأمن والدفاع الوطني'، اقترح فيها إنشاء 'مديرية الاستراتيجية والتعاون الدولي'، ومن مهامها 'تنسيق وتقييم إنتاج الاستخبارات'. بمعنى آخر، كان يقترح إنشاء آلية لمراقبة المديرية العامة للوثائق والدراسات. وسرعان ما أصبح العدو اللدود للدائرة المقربة: إذ صدرت مذكرة توقيف دولية بحق العميل السري السابق بتهمة 'الاحتيال'، وذلك لتحديد مكانه وربما تسليمه إلى المغرب. بدوره، اتصل الحجاوي بمحاميين فرنسيين، ويليام بوردون وفينسنت برينغارث، 'أعداء المغرب'، وفقًا للصحافة المقربة من السلطة. كانت مهمتهما إلغاء مذكرة التوقيف ليتمكن موكلهما من السفر بحرية أكبر في أوروبا، وخاصة في فرنسا. هذه القضية، التي تُشبه فيلم إثارة ذي تداعيات سياسية وأمنية، لا تزال في بدايتها، وتبشر بأحداث زاخرة بالتقلبات والمنعطفات. تتكشف الأحداث في جو من التمركز وصراعات السلطة الشرسة، من أجل الوصول، في يوم النصر، إلى 'المكان المناسب في الوقت المناسب'.