logo
فيت جيت تشتري 20 طائرة إيرباص لتوسيع أسطولها

فيت جيت تشتري 20 طائرة إيرباص لتوسيع أسطولها

المشهد العربيمنذ 5 أيام

وافقت شركة الطيران الاقتصادي الفيتنامية "فيت جيت" على شراء 20 طائرة عريضة البدن من طراز "إيه 330 نيو" من شركة "إيرباص".
يأتي هذا الاتفاق بالتزامن مع زيارة رسمية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى فيتنام.
وقالت "فيت جيت" إن الصفقة الجديدة ترفع العدد الإجمالي لطائرات "إيه 330 نيو" التي تعتزم الشركة شراءها من "إيرباص" إلى 40 طائرة، وذلك بعد صفقة سابقة وقعتها العام الماضي لشراء 20 طائرة من نفس الطراز.
ورغم أن الشركة لم تذكر تفاصيل حول التكاليف النهائية للصفقة أو مواعيد التسليم، فقد أوضحت أن هذا الطلب الجديد يهدف إلى دعم التوسع الاستراتيجي لشركة الطيران الفيتنامية خلال العقد المقبل، وفقًا لما نقلته "رويترز".
وقال نغوين ثي فونغ ثاو، رئيس مجلس إدارة "فيت جيت"، في البيان، إن الصفقة الجديدة ستدعم توسع شبكة رحلات الشركة العالمية، حيث تهدف "فيت جيت" خلال الفترة المقبلة إلى تعزيز رحلاتها عبر منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إندونيسيا تعزز قدراتها العسكرية بطلب جديد من فرنسا
إندونيسيا تعزز قدراتها العسكرية بطلب جديد من فرنسا

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

إندونيسيا تعزز قدراتها العسكرية بطلب جديد من فرنسا

أعلنت إندونيسيا عن نيتها اقتناء المزيد من المعدات الدفاعية الفرنسية ، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدراتها العسكرية البحرية والجوية. يأتي ذلك بعد توقيع خطاب نوايا بين فرنسا وإندونيسيا، والذي قد يمهد لصفقات كبيرة تشمل طائرات رافال المقاتلة، الفرقاطات الخفيفة، والغواصات من طراز سكوبين، بالإضافة إلى أنظمة المدفعية سيزر والذخائر المرافقة. اقرأ أيضًا| فرنسا تطلق غواصتها النووية الهجومية الأولى.. فيديو كشف وزير القوات المسلحة الفرنسية ، سيباستيان لو كورنو، أن هذا الاتفاق يعكس ثقة إندونيسيا الكبيرة في جودة الصناعة الدفاعية الفرنسية، ويؤكد الرغبة في إقامة شراكات طويلة الأمد تعود بالفائدة على الصناعات الدفاعية المحلية. اقرأ أيضًا| أول طائرة إجلاء فرنسية من كابل تهبط في أبوظبي تم توقيع خطاب النوايا خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى جاكرتا في إطار جولته بمنطقة الهندو-باسيفيك، حيث تناولت المباحثات مع الرئيس الإندونيسي برابوو سوبينتو تعزيز التعاون العسكري والطاقة والتحول الرقمي بين البلدين. يذكر أن فرنسا تحتل المرتبة الثانية كأكبر سوق دفاعي في جنوب شرق آسيا بعد الهند، مع صفقة سابقة لشراء 42 طائرة رافال المقاتلة، ومن المتوقع استلام الدفعة الأولى في 2026. اقرأ أيضًا| فرنسا تعتزم إرسال حاملة مروحيات ثانية إلى سواحل غزة بعد تحويلها إلى مستشفى وفي مجال البحرية، تم اختيار شركة Naval Group بالتعاون مع PT PAL لبناء غواصتين من طراز سكوبين مطورة ببطاريات ليثيوم أيون، ضمن اتفاق تعاون دفاعي تم توقيعه في 2021، مع توقع استلام الغواصتين بحلول عام 2031.

السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لموظفي الدولة في سوريا
السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لموظفي الدولة في سوريا

24 القاهرة

timeمنذ 4 ساعات

  • 24 القاهرة

السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لموظفي الدولة في سوريا

قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، اليوم السبت، إن المملكة ستقدم بالتعاون مع قطر، دعمًا ماليًا مشتركًا لموظفي الدولة في سوريا، حسب وكالة رويترز. وجاء تصريح بن فرحان خلال مؤتمر صحفي عقده في دمشق مع نظيره السوري أسعد الشيباني، دون أن يكشف عن تفاصيل حجم الدعم المالي الذي ستقدمه الرياض والدوحة، إلا أن المبادرة تعكس خطوة مماثلة كانت قطر قد اتخذتها سابقًا لتمويل القطاع العام السوري. وأفاد بيان مشترك صادر عن السعودية وقطر في وقت لاحق من السبت، بأن الدعم المالي المشترك سيُقدم على مدى فترة تمتد لثلاثة أشهر. وأشار البيان إلى أن هذه الخطوة تأتي عقب مساهمة سابقة من السعودية وقطر، في أبريل الماضي، لتسديد متأخرات سوريا لدى البنك الدولي، والتي قُدرت بحوالي 15 مليون دولار. وتأتي زيارة وزير الخارجية السعودي بعد أسابيع من إعلان مفاجئ من الولايات المتحدة بشأن رفع العقوبات عن الحكومة السورية ذات التوجه الإسلامي، التي أطاحت بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي. واتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القرار خلال زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الخطوة جاءت بناء على طلب من ولي العهد السعودي، الذي كانت بلاده من أبرز الداعمين لرفع العقوبات. كما رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الاقتصادية عن سوريا مؤخرًا، وفقًا لوكالة رويترز. وأكد بن فرحان دور بلاده في المساعدة على رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، مشددًا على أن السعودية ستظل من أبرز الداعمين لمسار إعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي في البلاد. وأوضح الوزير السعودي أنه يرافقه وفد اقتصادي رفيع المستوى من المملكة لعقد محادثات مع الجانب السوري تهدف إلى تعزيز سبل التعاون في مختلف المجالات. وأضاف أن عددًا من رجال الأعمال السعوديين سيقومون بزيارات إلى سوريا خلال الأيام المقبلة، لبحث فرص الاستثمار في قطاعات الطاقة والزراعة والبنية التحتية وغيرها. وتأمل دمشق، بحسب تقرير الوكالة، أن يسهم تدفق المساعدات والاستثمارات من دول الخليج، بعد رفع العقوبات الاقتصادية، في إعادة بناء الدولة التي دمرها الصراع. ومن المقرر أن يجري الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة رسمية إلى الكويت يوم الأحد، تلبية لدعوة من أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء السورية الرسمية سانا، نقلًا عن مصدر في مكتب الرئاسة السورية. وسيبحث الشرع خلال الزيارة سبل التعاون المشترك في المجالات الاقتصادية والسياسية، في أول زيارة رسمية له إلى الكويت. الداخلية السورية: أكثر من 8 ملايين سوري كانوا مطلوبين من أجهزة المخابرات السابقة نيويورك تايمز: تقارب ترامب مع الشرع يعقد استراتيجية إسرائيل العسكرية في سوريا

تقول المملكة العربية السعودية إنها ستمول بشكل مشترك رواتب ولاية سوريا مع قطر
تقول المملكة العربية السعودية إنها ستمول بشكل مشترك رواتب ولاية سوريا مع قطر

وكالة نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة نيوز

تقول المملكة العربية السعودية إنها ستمول بشكل مشترك رواتب ولاية سوريا مع قطر

قال وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان السعود إن المملكة وقطر سيقدمان الدعم المالي المشترك لموظفي الدولة في سوريا. جاءت تصريحاته يوم السبت خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السوري آساد الشيباني في دمشق. كانت الدولتان الخليجيان من بين أهم مؤيدي السلطات الجديدة في سوريا ، التي أطاحت الحاكم منذ فترة طويلة بشار الأسد في ديسمبر بعد ما يقرب من 14 عامًا من الحرب. لم يقدم بيان يوم السبت تفاصيل حول المبلغ الدقيق لدعم القطاع العام في سوريا. ومع ذلك ، فإنه يأتي بعد أن قال وزير المالية السوري محمد يوسر بيرنيه في وقت سابق من شهر مايو إن قطر ستزود سوريا بمبلغ 29 مليون دولار شهريًا لمدة ثلاثة أشهر مبدئية لدفع رواتب عمال القطاع العام المدني. ذكرت وكالة أنباء رويترز أيضًا أن الولايات المتحدة قد أعطت مبادرة لمبادرة القطري ، والتي جاءت قبل أيام قليلة من إعلان الرئيس دونالد ترامب ذلك سيتم رفع العقوبات على سوريا المفروضة خلال نظام الأسد. كما رفع الاتحاد الأوروبي عقوبات على سوريا. جاء دليل آخر على الدعم السعودي والقططري في منتصف شهر مايو ، عندما تم الإعلان عن أن البلدين كانا دفعت ديون سوريا للبنك الدولي ، مبلغ حوالي 15 مليون دولار. العلاقات الدولية سعت حكومة سوريا الجديدة ، بقيادة الرئيس المؤقت أحمد الشارا ، إلى إعادة بناء العلاقات الدبلوماسية في البلاد وإقناع الدول الغربية الحذرة بأنه أدار ظهره على علاقات سابقة مع مجموعات مثل تنظيم القاعدة. لقد قام الزعيم السوري مرارًا بتنشيط التطرف وأعرب عن دعمه للأقليات ، لكن حوادث العنف التي أدت إلى أن تستمر مئات الوفيات في التسبب في خوف دولي-حتى عندما تدين الحكومة والشارا عمليات القتل. بذلت حكومة سوريا الجديدة أيضًا جهودًا متضافرة لتوحيد العلاقات مع الدول العربية الخليجية التي بدأت تلعب دورًا محوريًا في تمويل إعادة بناء البنية التحتية التي تحملها الحرب في سوريا وإحياء اقتصادها. يوم الثلاثاء ، الاتحاد الأوروبي أعلن لقد اعتمدت أفعال قانونية ترفع جميع التدابير الاقتصادية التقييدية على سوريا باستثناء تلك التي تستند إلى أسباب أمنية. كما أنه أزال 24 كيانًا من قائمة الاتحاد الأوروبي لأولئك الذين يخضعون لتحرير الأموال والموارد الاقتصادية ، بما في ذلك البنك المركزي لسوريا. وبعد أن قامت المملكة العربية السعودية وقطر بتطهير ديون سوريا للبنك الدولي ، قالت المؤسسة المالية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها ، إنها ستعيد تشغيل العمليات في البلاد بعد توقف لمدة 14 عامًا. بدأ البنك الدولي في إعداد أول مشروع له في سوريا ، والذي سيركز على تحسين الوصول إلى الكهرباء – وهو عمود رئيسي لتنشيط الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليم وإمدادات المياه. كما تميزت ببداية الدعم الموسع لتحقيق الاستقرار في سوريا وزيادة نمو طويل الأجل. تعتبر إعادة دمج سوريا التدريجي في الاقتصاد العالمي إلى حد كبير بسبب تحول ترامب الدراماتيكي في سياسات واشنطن تجاه البلاد. بعد الإعلان عن رفع العقوبات الأمريكية في 13 مايو ، أصبح ترامب أيضًا أول رئيس أمريكي منذ 25 عامًا للقاء نظير سوري. كانت الولايات المتحدة قد أزالت بالفعل مكافأة بقيمة 10 ملايين دولار لالتقاط الشارا ، وكان الرئيس السوري قادرًا على السفر دوليًا ومقابلة قادة العالم ، بما في ذلك في المملكة العربية السعودية وفرنسا. ومع ذلك ، هناك الكثير مما يجب القيام به. قدّر تقرير في فبراير / شباط الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للتنمية (UNDP) أنه في معدلات النمو الحالية ، ستحتاج سوريا إلى أكثر من 50 عامًا للعودة إلى المستوى الاقتصادي قبل الحرب ، ودعت إلى استثمار هائل لتسريع العملية. وقالت دراسة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن تسعة من كل 10 سوريين يعيشون الآن في فقر ، وربعهم من العمل العاطلين عن العمل وينتج إجمالي سوريا المحلي 'تقلص إلى أقل من نصف قيمتها' في عام 2011 ، وهو العام الذي بدأت فيه الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store