logo
جنى إبراهيم الثامنة على الجمهورية: "ماكنتش مصدقة.. وطب قصر العينى حلمى"

جنى إبراهيم الثامنة على الجمهورية: "ماكنتش مصدقة.. وطب قصر العينى حلمى"

اليوم السابعمنذ 5 أيام
أعربت الطالبة جنى إبراهيم خليل إبراهيم محمد سالم، الحاصلة على المركز الثامن على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة 2024/2025 – الشعبة العلمية (علوم)، عن سعادتها الغامرة بتفوقها، من خلال مداخلة هاتفية مع تليفزيون "اليوم السابع"، مؤكدة أنها لم تتوقع أن تكون ضمن الأوائل على مستوى الجمهورية، رغم الجهد الكبير الذي بذلته طوال العام.
جنى، الطالبة بمدرسة الشهيد علي أحمد شوقي الثانوية للبنات التابعة لإدارة المعادي التعليمية بمحافظة القاهرة، حصلت على مجموع 315.5 درجة، وقالت خلال الاتصال:
"أنا مش مصدقة نفسي لحد دلوقتي.. كنت بذاكر وبحاول أعمل اللي عليا، لكن السنة كانت صعبة جدًا، ومع ذلك كنت دايمًا بقول هابذل مجهودي والباقي على ربنا."
وأضافت:في أوقات كتير كنت حاسة إني مش قادرة أكمّل، لكن دعم ماما وبابا هو اللي شجعني، كانوا أكبر سند ليا، وكانوا دايمًا ورايا في كل خطوة."
وعن طموحها المستقبلي، أكدت جنى بثقة كبيرة:
"نفسي أدخل طب قصر العيني.. ده الحلم اللي مستنياه من زمان، وإن شاء الله يتحقق قريب."
ونهت المداخلة و وجهت جنى رسالة إلى زملائها من طلاب الثانوية العامة
"ابذلوا أقصى ما عندكم، ومتقارنوش نفسكم بحد.. كل واحد ليه ظروفه وطريقه، وربنا مش بيضيع تعب حد."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعهد القومي للكبد: مصر حققت إنجازًا عالميًا في القضاء على فيروس "سي"
المعهد القومي للكبد: مصر حققت إنجازًا عالميًا في القضاء على فيروس "سي"

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

المعهد القومي للكبد: مصر حققت إنجازًا عالميًا في القضاء على فيروس "سي"

أكد الدكتور محمد صالح، عميد المعهد القومي لأبحاث الكبد والأمراض المعدية، أن المعهد يُعد أحد أقدم وأهم المؤسسات الطبية المتخصصة في مصر والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أنه يلعب دورًا محوريًا في علاج أمراض الكبد والجهاز الهضمي والأمراض المعدية. وأضاف الدكتور صالح، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن المعهد يقدم خدمات طبية متكاملة تشمل الباطنة، الجراحة، زراعة الكبد، الأشعة التشخيصية، والخدمات المعملية المتطورة، وذلك من خلال فرعيه الرئيسيين. وأوضح أن المعهد ساهم بشكل رئيسي في حملة "100 مليون صحة" التي أطلقتها الدولة للقضاء على فيروس "سي"، مؤكدًا أن مصر باتت خالية بنسبة 99% من هذا الفيروس، وهو إنجاز غير مسبوق على مستوى العالم ويُحسب للجهود المتكاملة بين مؤسسات الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

أحمد الرخ: تغييب العقل بالمخدرات والمسكرات جريمة شرعية ومفتاح لكل الشرور
أحمد الرخ: تغييب العقل بالمخدرات والمسكرات جريمة شرعية ومفتاح لكل الشرور

اليوم السابع

timeمنذ 10 ساعات

  • اليوم السابع

أحمد الرخ: تغييب العقل بالمخدرات والمسكرات جريمة شرعية ومفتاح لكل الشرور

أكد الدكتور أحمد الرخ، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، أن من أخطر ما يهدد مقصد "حفظ العقل" الذي جاءت به الشريعة الإسلامية هو تغييب العقل، سواء بالأفكار الهدامة أو بتعاطي المسكرات والمخدرات، مشددًا على أن هذا الفعل لا يعد فقط جريمة شرعية وقانونية، بل إن خطورته تتعدى ذلك إلى مفاسد عظيمة على الفرد والمجتمع. وأوضح الدكتور الرخ، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الشريعة حينما حرّمت الخمر والمسكرات إنما أرادت حماية الإنسان من الانحدار العقلي والسلوكي، مستدلًا بقوله تعالى: "إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون"، لافتًا إلى أن تغييب العقل يفتح أبوابًا متعددة للشر، وقد يرتكب المدمن منكرات لا يدرك كيف وقع فيها، بل قد لا يعي ما فعله إلا بعد فوات الأوان. وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لخّص خطورة المسكرات بقوله: "لا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر"، موضحًا أن "الفاء" في فإنها تفيد السبب، وكأن جميع الشرور تنفتح على الإنسان إذا غاب عقله، مؤكدًا أن العبرة ليست بالمادة نفسها، بل بكونها تغيب العقل، وهو مناط التكليف والتمييز. كما أورد الدكتور الرخ قول الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه: "اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث، والله لا يجتمع إيمان بالله مع إدمان إلا وأوشك أحدهما أن يُخرج صاحبه"، موضحًا أن الإدمان إذا تمكن من القلب طرد الإيمان، لأن صاحبه يُقدم على المعاصي وهو غير مدرك ولا واعٍ. وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم نبّه على خطورة كل ما يورث الخمول والفتور، كما في حديثه الشريف: "كل مسكر حرام، وكل مفتّر حرام"، ولفظ "المفتّر" كما فسّره العلماء هو ما يورث الكسل والخمول ويضعف الأعضاء. وذكر أن الإمام الزركشي أشار إلى أن من صفات المتعاطي لهذا النوع من المواد: الميل الدائم للنوم وضعف الحيوية والانتباه. وساق الدكتور الرخ مثالًا نبويًا عمليًا حين جاء وفد من قبيلة "جيشان" إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وسألوه عن شراب يُصنع من الذرة ويُسمى "المزر"، فقال لهم ﷺ بعد أن سأل: "أومسكر هو؟"، فلما أجابوه بالإيجاب، قال: "كل مسكر حرام، إن على الله عهدًا لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال يوم القيامة"، ولما سُئل عن "طينة الخبال"، قال: "عرق أهل النار، أو عصارة أهل النار". وشدد الدكتور أحمد الرخ على أن العبرة ليست باسم المادة أو شكلها أو أصلها، بل بالحكم على أثرها، وهو تغييب العقل، مؤكداً أن هذه قاعدة أصولية قطعية: "كل مسكر حرام". وتابع: "إن حفظ العقل لا يكون إلا بابتعاده عن كل ما يهدده أو يفسده، لأنه أعظم ما وهب الله للإنسان، وبالعقل يُعبد الرحمن، ويُميّز بين الحلال والحرام، ويُدرك طريق النجاة".

أمين الفتوى: الصلاة بالبنطلون أو "الفانلة الداخلية" صحيحة بشرط ستر العورة
أمين الفتوى: الصلاة بالبنطلون أو "الفانلة الداخلية" صحيحة بشرط ستر العورة

اليوم السابع

timeمنذ 12 ساعات

  • اليوم السابع

أمين الفتوى: الصلاة بالبنطلون أو "الفانلة الداخلية" صحيحة بشرط ستر العورة

أوضح الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ستر العورة شرطٌ من شروط صحة الصلاة، وأن عورة الرجل في الصلاة تمتد من السرة إلى الركبة، فإذا غطى هذه المنطقة بلباس لا يشف ولا يصف، فصلاته صحيحة بإجماع الفقهاء. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، في رده على سؤال عادل لسيد إبراهيم الجرف، حول جواز الصلاة في البيت مرتديًا الفانلة الداخلية فقط، أن بعض الفقهاء، كالحنابلة، يُفضلون أيضًا ستر الكتفين أثناء الصلاة، لكن العبرة بستر العورة المنصوص عليها، مضيفًا: "سواء سُميت بنطلونًا أو فانلة داخلية أو أي شيء، طالما أنها تستر العورة سترًا تامًا، فالصلاة بها صحيحة". ونصح بأن يُخصص المسلم ثوبًا للصلاة، يتزين به بين يدي الله عز وجل، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد"، مشيرًا إلى أن ذلك أدعى للخشوع والتهيؤ للوقوف بين يدي الله. وأوضح أن بعض العلماء يستحبون أن يزيد المسلم في حدود ستر العورة احتياطًا، كأن يغطي ما فوق السرة وما تحت الركبة بقليل، تجنبًا لانكشافها أثناء الحركة، قائلاً: "دي من باب الاحتياط والتعظيم للموقف، مش من باب الوجوب". وتابع: "الصلاة صحيحة إن شاء الله ما دامت الشروط تحققت، لكن الأفضل أن نُحسن الوقوف بين يدي الله، ونستر أنفسنا بأكمل هيئة ممكنة، فهذا من أدب العبادة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store