logo
ارتفاع ثقة المستثمرين في ألمانيا لأعلى مستوى خلال 3 أشهر

ارتفاع ثقة المستثمرين في ألمانيا لأعلى مستوى خلال 3 أشهر

أرقاممنذ 5 ساعات

ارتفعت ثقة المستثمرين في أكبر اقتصادات منطقة اليورو، مسجلة أعلى مستوى منذ مارس (51.6 نقطة)، حيث تفوقت الزيادة المرتقبة في الإنفاق العام على المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية الوشيكة.
وبحسب مسح معهد "زد إي دبليو" للأبحاث الصادر الثلاثاء، ارتفع مؤشر الثقة الاقتصادية في ألمانيا إلى 47.5 نقطة في يونيو من 25.2 نقطة في مايو، وهذا أعلى بكثير من متوسط ​​التوقعات البالغ 35 نقطة.
وقال الدكتور "أخيم وامباخ" رئيس المعهد: "النتائج تعزز التوقعات بأن إجراءات السياسة المالية التي أعلنتها الحكومة الألمانية الجديدة يمكن أن تدعم الاقتصاد".
وأضاف: "بالاقتران مع تخفيضات أسعار الفائدة الأخيرة من قبل البنك المركزي الأوروبي، قد تساهم هذه الإجراءات في إنهاء حالة الركود الاقتصادي التي تعانيها ألمانيا منذ نحو ثلاث سنوات".
كما ارتفعت ثقة خبراء السوق المالية تجاه التطور الاقتصادي في منطقة اليورو، حيث صعد المؤشر بمقدار 23.7 نقطة إلى 35.3 نقطة، مقارنة بتوقعات تسجيله 23.5 نقطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"كيرينغ" تتجه لتعيين رئيس "رينو" مديراً تنفيذياً جديداً لإنقاذ "غوتشي"
"كيرينغ" تتجه لتعيين رئيس "رينو" مديراً تنفيذياً جديداً لإنقاذ "غوتشي"

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

"كيرينغ" تتجه لتعيين رئيس "رينو" مديراً تنفيذياً جديداً لإنقاذ "غوتشي"

تستعد مجموعة "كيرينغ -Kering" الفرنسية المتخصصة للإعلان عن تعيين "لوكا دي ميو - Luca de Meo في منصب الرئيس التنفيذي الجديد للمجموعةوذلك في محاولة لإنعاش أداء عملاق السلع الفاخرة المتعثر ولا سيما علامتها الأبرز "غوتشي -Gucci". وسيتولى de Meo المدير الإيطالي الذي نجح في إعادة "رينو للسيارات" إلى الربحية ورفع قيمتها السوقية، سيتولى القيادة خلفًا لـ "فرانسوا هنري بينولت - François-Henri Pinault" الذي يشغل حاليًا منصبي الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة. ومن المتوقع أن تعلن Kering عن التعيين خلال أيام، وفقًا لما ذكرته وكالة بلومبرغ. ويأتي ذلك في ظل تكهنات بانفصال منصبي الإدارة والرئاسة في المجموعة التي تمتلك أيضًا علامات مثل "إيف سان لوران - Yves Saint Laurent و "بالنسياغا -BALENCIAGA. وتعاني Kering من تراجع حاد في سعر سهمها، إذ فقد نحو 80% من قيمته منذ ذروته في 2021، رغم محاولات عديدة لإنقاذ "غوتشي"، التي تشكل نحو ثلثي أرباح المجموعة.

«مؤشر الخوف» يتراجع .. لماذا تتجاهل الأسهم العالمية الحرب الإسرائيلية الإيرانية؟
«مؤشر الخوف» يتراجع .. لماذا تتجاهل الأسهم العالمية الحرب الإسرائيلية الإيرانية؟

الاقتصادية

timeمنذ 4 ساعات

  • الاقتصادية

«مؤشر الخوف» يتراجع .. لماذا تتجاهل الأسهم العالمية الحرب الإسرائيلية الإيرانية؟

انخفض مؤشر ستوكس أوروبا 600 بنسبة 0.9% في بداية التداول، لكن هذا كان الحدث الدرامي الوحيد في أسواق الأصول العالمية حتى الآن، بعد أن رجحت التداولات عودة المستثمرين المتفائلين إلى النشاط رغم ما تشهده الأسواق من ارتباك. وتراجع مؤشر التقلبات "VIX" الذي يعرف بـ "مؤشر الخوف" ويرصد توقعات الأسواق، بعد أداء قوي حققه مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بالأمس، في حين انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.7% فقط هذا الصباح، قبل بدء التداول، وفي اليابان. ارتفعت الأسهم، بينما ظلت مستقرة في الصين . وبحسب مجلة فورتشن، المفاجأة الكبرى هذا الأسبوع هي المزاج الهادئ، بل المتفائل تقريبًا، لدى المستثمرين تجاه الصراع الإسرائيلي الإيراني. فقد ارتفعت الأسهم الأمريكية خلال جلسات التداول الخمس الأخيرة، فيما يترقب المتداولون قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة غدًا. ومن المتوقع أن يُبقي رئيس الفيدرالي، جيروم باول، على أسعار الفائدة كما هي، وأي تغيير في تعليقاته سيكون المحرك للأسواق. لماذا تتجاهل الأسهم الأحداث الأخيرة؟ مسح من بنك أوف أمريكا لمديري الصناديق العالمية شمل 222 مشاركًا يديرون أصولًا بقيمة 587 مليار دولار، أكد أن المستثمرين المؤسسيين المتفائلين قد عادوا. وقال مايكل هارتنت وفريقه في مذكرة للعملاء اطلعت عليها "فورتشن": "الخلاصة: تعافت ثقة المستثمرين إلى مستويات "التفاؤل المعتدل" التي كانت سائدة قبل فرض رسوم ترمب الجمركية، مع انحسار مخاوف الحرب التجارية والركود". ومع ذلك، هناك أصل واحد ينبذه المستثمرون حاليًا، وهو الدولار الأمريكي، الذي فقد نحو 10% من قيمته مقابل العملات الأجنبية هذا العام وفقًا لمؤشر الدولار الأمريكي. ووفقًا لبنك أوف أمريكا، فإن انكشاف المستثمرين للدولار بات الآن في أدنى مستوى منذ 20 عامًا، إذ يقول هارتنت وفريقه: "أسوأ صفقة هذا الصيف هي الرهان على ارتفاع الدولار". أشار أنطونيو روجيرو من شركة كونفيرا أيضًا إلى ضعف الدولار: "أدى ارتفاع أسعار النفط - بنسبة تصل إلى 12% يوم الجمعة وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط - إلى كشف الغطاء عن تراجع جاذبية الدولار كملاذ آمن.. هنا يبرز تباين واضح: النفط يرتفع، لكن الدولار لا يواكبه. "وهذا يؤكد أن المعنويات السلبية تجاه الاقتصاد الأمريكي محت التأثير الإيجابي لارتفاع النفط على الدولار، ولا سيما في فترات المخاطر الجيوسياسية. والنتيجة؟ موجة جديدة من التخارج مع استمرار تقويض الثقة في الأصول الأمريكية"، بحسب روجيرو. وأضاف: "الدعم الوحيد الجوهري للدولار حاليًا هو موقف الاحتياطي الفيدرالي المتشدد، والذي عاد إلى وضع التأهب الكامل، سواء كانت الضغوط التضخمية ناتجة عن الرسوم الجمركية أو عن ارتفاع أسعار النفط، فإنها تصعب على الفيدرالي فرض خفض الفائدة الذي تسعى إليه إدارة ترمب، ما يعزز من حجة إبقاء السياسة النقدية كما هي في الوقت الراهن".

أوروبا ترفض الحوار الاقتصادي مع الصين
أوروبا ترفض الحوار الاقتصادي مع الصين

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

أوروبا ترفض الحوار الاقتصادي مع الصين

ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز» يوم الثلاثاء، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الاتحاد الأوروبي رفض عقد اجتماع اقتصادي رئيسي مع بكين قبل قمة القادة الشهر المقبل، وذلك نظراً لعدم إحراز تقدم في النزاعات التجارية بينهما. ونقلت الصحيفة البريطانية عن المصادر القول إن الحوار يمهد غالباً الأرض قبل القمة الصينية - الأوروبية المقرر عقدها في الصين يومي 24 و25 يوليو (تموز) المقبل. وأشارت وكالة «بلومبرغ» للأنباء إلى أن الصين ترغب في عقد جلسة الحوار، لكن الاتحاد الأوروبي لا يرى أي تقدم في المحادثات مع بكين. وقالت المصادر إن الاتحاد يريد عقد الاجتماع فقط، في حال وجود اتفاقيات يتم عرضها على القمة لتنفيذها. بكين تحث على المصلحة المشتركة من ناحيتها، قالت وزارة الخارجية الصينية إنها «تعمل على تعميق الحوار والتعاون بين الصين والاتحاد الأوروبي بما يعود بالنفع على الجانبين». بينما قال متحدث باسم المفوضية الأوروبية وهي الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، إن تركيز الاتحاد منصب على الإعداد للقمة الصينية - الأوروبية. ومن جهة أخرى، اقترحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أن تعمل الولايات المتحدة مع أوروبا لمواجهة الممارسات التجارية غير العادلة من جانب الصين، بينما واجهت الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن سياساته المتعلقة بالرسوم الجمركية. فون دير لاين تنتقد الرسوم وخلال جلسة عمل عقدت يوم الاثنين ضمن قمة مجموعة السبع في كندا، وصفت فون دير لاين الرسوم الجمركية بأنها شكل من أشكال الضرائب التي تحملها الشركات في نهاية المطاف للمستهلكين الأميركيين من خلال ارتفاع الأسعار. وأضافت أن هذه الرسوم تصرف الانتباه عن التحديات التي تمثلها الصين، وتخلق حالة من عدم اليقين تضر بالنمو والابتكار، بحسب ما أفادت به المفوضية الأوروبية. وفيما يتعلق بالصين، قالت فون دير لاين إن البلاد أظهرت في الغالب عدم رغبتها في الالتزام بالنظام الدولي القائم على القواعد. وأشارت إلى أنه بينما فتحت دول أخرى أسواقها، ركزت الصين على تقويض حماية حقوق الملكية الفكرية، وتقديم دعم مالي ضخم لشركاتها بهدف الهيمنة على الإنتاج العالمي وسلاسل الإمداد. تشويه متعمد للسوق وأضافت أن هذا السلوك لا يُعدّ منافسة عادلة؛ بل هو تشويه متعمد للسوق يضر بالصناعات في دول مجموعة السبع. ومن وجهة نظر الاتحاد الأوروبي، يكمن أصل المشكلة الأكبر في انضمام الصين إلى منظمة التجارة العالمية عام 2001، وليس في العلاقات التجارية بين شركاء مجموعة السبع. واعترفت فون دير لاين بأن ترمب محق في قوله إن النظام التجاري العالمي الحالي لا يعمل كما ينبغي. ولمواجهة التحديات الراهنة مع الصين، اقترحت فون دير لاين العمل المشترك واستغلال القوة التفاوضية الاقتصادية لمجموعة السبع. وأشارت فون دير لاين إلى أن اقتصادات مجموعة السبع تمثل 45 في المائة من الناتج الاقتصادي العالمي، وأكثر من 80 في المائة من عائدات الملكية الفكرية، مشيرة إلى أن أعضاء المجموعة هم: الولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا والاتحاد الأوروبي. وأكدت أن الهدف يجب أن يكون إصلاح قواعد التجارة العالمية، وبناء سلاسل توريد أكثر مرونة، وتعزيز الريادة التكنولوجية والصناعية. الأسواق الصينية تتراجع وفي الأسواق، انخفضت أسهم البر الرئيسي الصيني وهونغ كونغ يوم الثلاثاء، حيث تأثرت معنويات المستثمرين بمؤشرات جديدة على التوترات في الشرق الأوسط، بعد أن حثّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإيرانيين على إخلاء طهران. وعند استراحة منتصف النهار، انخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.19 في المائة، بينما انخفض مؤشر «سي إس آي 300» للأسهم القيادية بنسبة 0.15 في المائة، كما انخفض مؤشر «تشاينكست» المركب للشركات الناشئة بنسبة 0.14 في المائة، ومؤشر «ستار 50» للأسهم التكنولوجية في شنغهاي بنسبة 0.85 في المائة. وفي هونغ كونغ، انخفض مؤشر هانغ سنغ القياسي بنسبة 0.13 في المائة، بينما انخفض مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية بنسبة 0.23 في المائة. وتبادلت إسرائيل وإيران الهجمات لليوم الخامس على التوالي يوم الثلاثاء. وأعلن البيت الأبيض يوم الاثنين، أن ترمب غادر قمة مجموعة السبع في كندا قبل موعدها بيوم واحد، بسبب الوضع في الشرق الأوسط، مما أثار حالة من العزوف عن المخاطرة في الأسواق المالية العالمية. وقال محللون من «ماي بنك» في مذكرة: «من الواضح أن الوضع لا يزال يشوبه قدر كبير من عدم اليقين، ولا ينبغي تجاهل مخاطر التصعيد... ومن المتوقع أن تظل الملاذات الآمنة أكثر طلباً، وأن يحظى الدولار بدعم أكبر». وإلى جانب التوترات في الشرق الأوسط، انصبّ التركيز هذا الأسبوع أيضاً على منتدى لوجياتسوي السنوي، وفقاً لما ذكره المتداولون والمحللون. وصرّح جو وانغ، رئيس استراتيجية أسعار الصرف الأجنبي وأسواق الصين الكبرى في بنك «بي إن بي باريبا»، قائلاً: «من المرجح أن يكون منتدى لوجياتسوي نافذةً رئيسيةً للسياسات المالية وسياسات تدويل اليوان، بينما من المرجح أن يُقدّم الاجتماع الاقتصادي للمكتب السياسي في يوليو (تموز) مزيداً من التوجيهات بشأن الموقف النقدي والمالي للنصف الثاني من هذا العام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store