logo
شهداء ومصابون في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين عند دوار حلاوة بمدينة جباليا البلد شمال قطاع غزة

شهداء ومصابون في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين عند دوار حلاوة بمدينة جباليا البلد شمال قطاع غزة

المنارمنذ 12 ساعات

شهداء ومصابون في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين عند دوار حلاوة بمدينة جباليا البلد شمال قطاع غزة
صحيفة 'يسرائيل هيوم': مستوطنون يشعلون النار في منشأة أمنية بقيمة 3.5 مليون شيكل تهدف إلى المساعدة في إحباط الهجمات الموجهة
إعلام العدو: الجيش 'الإسرائيلي' أبلغ القيادة السياسية بتفضيله التوصل لاتفاق على احتلال قطاع غزة
إعلام العدو عن مصدر مطلع: نواب الائتلاف الحاكم بحثوا ربط اتفاق لإنهاء حرب غزة بوقف محاكمة نتنياهو
مصادر فلسطينية: قوات العدو العدو تقتحم قرية مركة جنوب جنين شمال الضفة الغربية
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معلومات جديدة.. ماذا فعلت إسرائيل عسكرياً بعد حربها مع إيران؟
معلومات جديدة.. ماذا فعلت إسرائيل عسكرياً بعد حربها مع إيران؟

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

معلومات جديدة.. ماذا فعلت إسرائيل عسكرياً بعد حربها مع إيران؟

ذكر موقع 'واللا' الإسرائيلي، أنه بعد الحرب بين إسرائيل وإيران التي دارت خلال شهر حزيران، أطلق الجيش الإسرائيلي تحديثاً تكنولوجياً وعسكرياً شاملاً، مع التركيز على مدى عملياتي يصل إلى 2000 كيلومتر، وأنظمة دفاعية متطورة، وأسلحة جديدة، وأدوات تحت الأرض، وشراكات استراتيجية مع الولايات المتحدة. وقال الموقع إن 'وزارة الدفاع الإسرائيلية تستعد بالفعل لما بعد الحرب الطاحنة مع إيران، وانطلاق سباق تسلح ضخم في الشرق الأوسط، حيث ستحاول دول المنطقة سد الثغرات التي انكشفت، في أعقاب الهجمات المتطورة التي قادتها إسرائيل ضد إيران واليمن'. وفي السياق،، حذّر مسؤولون أمنيون من أنّ الأمر 'سيتطلب من وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي جلب أدوات جديدة وأكثر تطوراً بكثير إلى ساحة المعركة'. كذلك، قال الموقع الإسرائيلي إن الوقت الحالي يشهد عملية مكثفة لبناء قوة الجيش الإسرائيلي للسنوات القادمة، بقيادة المدير العام لوزارة الدفاع، ونائب رئيس الأركان، ورئيس قسم التخطيط في الجيش، وذلك على خلفية الكشف عن التقنيات الإسرائيلية في ساحات القتال، ومنافسة تعلمية، لا سيما من الإيرانيين، الذين سيحاولون فهم كيفية التعامل مع الجيش الإسرائيلي، والاستعداد للمستقبل. وتحدث الموقع عن رفع مستوى القدرات القتالية للجيش إلى مدى 2000 كيلومتر، من حدود إسرائيل، بما في ذلك توسيع نطاق الطائرات والأسلحة التي كانت مفقودة في جزء من الحملة، وإضافة سفن، وتطوير أنواع جديدة من القنابل، ووسائل الكشف والإنذار والتحكم، ومفاهيم تشغيلية متقدمة، وتقنيات سرية، وإعادة التزود بالوقود، وزيادة مخزون الصواريخ الاعتراضية، وتطوير أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك أشعة الليزر الأرضية والجوية، وحلول للتعامل مع الطائرات بدون طيار الثقيلة، بالإضافة إلى ذلك، يركز على التطوير التكنولوجي للوسائل المتاحة. في الوقت نفسه، من المتوقع تعزيز القوات البرية بشكل كبير في مجال الدبابات، وناقلات الجند المدرعة، ومراكز التجميع في جناح الاستخبارات، وأنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والبنية التحتية للتدريب، وحماية القواعد، وزيادة المخزونات، وتقليص الفجوات بين المعدات الشخصية للمقاتلين النظاميين والاحتياطيين، ووفقاً للجيش الإسرائيلي، تعمل الصناعات الدفاعية في جميع أنحاء إسرائيل على مدار الساعة لتلبية الاحتياجات، وتشهد المصانع الكبيرة حالياً توسعاً. ويقول الموقع، إن المؤسسة العسكرية تشير بفخر إلى عملية تصفية عدد من العلماء النوويين في قلب إيران، والتي كانت ثمرة تخطيط استغرق عقدين من الزمن، وحلول فريدة طورها الجيش الإسرائيلي. وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن يقود وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، استثمارات واسعة النطاق في البحث والتطوير لأنظمة أسلحة رائدة، بالتعاون مع الصناعات الدفاعية، وفي ظل شروط تقسيم صارمة. ووفقاً لمصادر أمنية، كان الكشف عن الأسلحة المتطورة من أبرز المخاوف التي ظهرت خلال الحرب، والآن، نظراً لقدرة العدو على التعلم والتكيف، لا بد من تطوير أسلحة سرية جديدة للجولة القادمة، وفقاً للموقع. وبدأ جيش الدفاع الإسرائيلي ووزارة الدفاع بالفعل بتعزيز أنظمة الدفاع الجوي، وذلك بعد حادثة مدينة 'بات يام'، حيث تسبب صاروخ باليستي إيراني في أضرار جسيمة لـ 102 مبنى شاهق، بلغت قيمتها حوالي نصف مليار شيكل. ومن القضايا الملحة الأخرى التي تحدث عنها الموقع هي البحرية، التي ركزت في الماضي على الدفاع عن سواحل إسرائيل، ثم مياهها الاقتصادية، وشاركت في الحرب الحالية في هجمات ضد جماعة الحوثي في اليمن، ويؤكد قادة المؤسسة العسكرية على ضرورة توسيع أراضي إسرائيل باستخدام سفن جديدة تحمل وسائل فتاكة للغاية، إلى مدى بعيد جداً.

معلومات جديدة.. ماذا فعلت إسرائيل "عسكرياً" بعد حربها مع إيران؟
معلومات جديدة.. ماذا فعلت إسرائيل "عسكرياً" بعد حربها مع إيران؟

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

معلومات جديدة.. ماذا فعلت إسرائيل "عسكرياً" بعد حربها مع إيران؟

ذكر موقع "واللا" الإسرائيلي ، أنه بعد الحرب بين إسرائيل وإيران التي دارت خلال شهر حزيران، أطلق الجيش الإسرائيلي تحديثاً تكنولوجياً وعسكرياً شاملاً، مع التركيز على مدى عملياتي يصل إلى 2000 كيلومتر، وأنظمة دفاعية متطورة، وأسلحة جديدة، وأدوات تحت الأرض، وشراكات استراتيجية مع الولايات المتحدة. وقال الموقع إن " وزارة الدفاع الإسرائيلية تستعد بالفعل لما بعد الحرب الطاحنة مع إيران ، وانطلاق سباق تسلح ضخم في الشرق الأوسط ، حيث ستحاول دول المنطقة سد الثغرات التي انكشفت، في أعقاب الهجمات المتطورة التي قادتها إسرائيل ضد إيران واليمن". وفي السياق،، حذّر مسؤولون أمنيون من أنّ الأمر "سيتطلب من وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي جلب أدوات جديدة وأكثر تطوراً بكثير إلى ساحة المعركة". كذلك، قال الموقع الإسرائيلي إن الوقت الحالي يشهد عملية مكثفة لبناء قوة الجيش الإسرائيلي للسنوات القادمة، بقيادة المدير العام لوزارة الدفاع، ونائب رئيس الأركان، ورئيس قسم التخطيط في الجيش، وذلك على خلفية الكشف عن التقنيات الإسرائيلية في ساحات القتال، ومنافسة تعلمية، لا سيما من الإيرانيين، الذين سيحاولون فهم كيفية التعامل مع الجيش الإسرائيلي، والاستعداد للمستقبل. وتحدث الموقع عن رفع مستوى القدرات القتالية للجيش إلى مدى 2000 كيلومتر، من حدود إسرائيل، بما في ذلك توسيع نطاق الطائرات والأسلحة التي كانت مفقودة في جزء من الحملة، وإضافة سفن، وتطوير أنواع جديدة من القنابل، ووسائل الكشف والإنذار والتحكم، ومفاهيم تشغيلية متقدمة، وتقنيات سرية، وإعادة التزود بالوقود، وزيادة مخزون الصواريخ الاعتراضية، وتطوير أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك أشعة الليزر الأرضية والجوية، وحلول للتعامل مع الطائرات بدون طيار الثقيلة، بالإضافة إلى ذلك، يركز على التطوير التكنولوجي للوسائل المتاحة. في الوقت نفسه، من المتوقع تعزيز القوات البرية بشكل كبير في مجال الدبابات، وناقلات الجند المدرعة، ومراكز التجميع في جناح الاستخبارات، وأنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والبنية التحتية للتدريب، وحماية القواعد، وزيادة المخزونات، وتقليص الفجوات بين المعدات الشخصية للمقاتلين النظاميين والاحتياطيين، ووفقاً للجيش الإسرائيلي، تعمل الصناعات الدفاعية في جميع أنحاء إسرائيل على مدار الساعة لتلبية الاحتياجات، وتشهد المصانع الكبيرة حالياً توسعاً. ويقول الموقع، إن المؤسسة العسكرية تشير بفخر إلى عملية تصفية عدد من العلماء النوويين في قلب إيران، والتي كانت ثمرة تخطيط استغرق عقدين من الزمن، وحلول فريدة طورها الجيش الإسرائيلي. استثمارات واسعة وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن يقود وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، استثمارات واسعة النطاق في البحث والتطوير لأنظمة أسلحة رائدة، بالتعاون مع الصناعات الدفاعية، وفي ظل شروط تقسيم صارمة. ووفقاً لمصادر أمنية، كان الكشف عن الأسلحة المتطورة من أبرز المخاوف التي ظهرت خلال الحرب، والآن، نظراً لقدرة العدو على التعلم والتكيف، لا بد من تطوير أسلحة سرية جديدة للجولة القادمة، وفقاً للموقع. وبدأ جيش الدفاع الإسرائيلي ووزارة الدفاع بالفعل بتعزيز أنظمة الدفاع الجوي، وذلك بعد حادثة مدينة "بات يام"، حيث تسبب صاروخ باليستي إيراني في أضرار جسيمة لـ 102 مبنى شاهق، بلغت قيمتها حوالي نصف مليار شيكل. ومن القضايا الملحة الأخرى التي تحدث عنها الموقع هي البحرية، التي ركزت في الماضي على الدفاع عن سواحل إسرائيل، ثم مياهها الاقتصادية، وشاركت في الحرب الحالية في هجمات ضد جماعة الحوثي في اليمن، ويؤكد قادة المؤسسة العسكرية على ضرورة توسيع أراضي إسرائيل باستخدام سفن جديدة تحمل وسائل فتاكة للغاية، إلى مدى بعيد جداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store