logo
"إنستغرام" يتحدى "سناب شات" في عقر داره بميزة "خريطة إنستغرام" الجديدة

"إنستغرام" يتحدى "سناب شات" في عقر داره بميزة "خريطة إنستغرام" الجديدة

العربيةمنذ 3 أيام
بدأ تطبيق إنستغرام طرح ميزة جديدة تحمل اسم "خريطة إنستغرام" (Instagram Map)، ستُتيح للمستخدمين مشاركة أحدث موقع نشط لهم مع الآخرين واكتشاف محتوى مُرتبط بموقعهم الجغرافي.
وسيطلق تطبيق التواصل الاجتماعي للصور ومقاطع الفيديو، المملوك لشركة ميتا، أيضًا اعتبارًا من يوم الأربعاء ميزة إعادة النشر، والتي ستمكن المستخدمين من إعادة نشر مقاطع الريلز والمنشورات العامة من حسابات أخرى، بحسب بيان لميتا يوم الأربعاء.
وسائل التواصل الاجتماعي مواقع التواصل شرط جديد في "إنستغرام" يحرم الحسابات الصغيرة من ميزة البث المباشر
ومثلما هو الحال في "تيك توك"، سيتم تجميع المنشورات المعاد نشرها في تبويب مخصص على الملف الشخصي، وستظهر بشكل متفرق في الموجز الخاصة بالأشخاص الذين يتابعون المستخدم.
ومن خلال ميزة الخريطة الجديدة، يُقلّد "إنستغرام" ميزة أخرى شهيرة في "سناب شات" المنافس، بعد أن استنسخ في عام 2016 ميزة "القصص" الأساسية في "سناب شات" عام 2016، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
والآن يسعى "إنستغرام" لمنافسة ميزة "خرطية سناب" (Snap Map) التي تجاوز عدد مستخدميها النشطين شهيرًا 400 مليون مستخدم، ولا تزال إحدى الميزات الأساسية في تطبيق سناب شات.
ويُشير "إنستغرام" إلى أن ميزة مشاركة الموقع مُعطّلة افتراضيًا على "خريطة إنستغرام"، وأن موقع المستخدم لا يُحدّث إلا عند فتح التطبيق، أي أنه لا يُوفّر تحديثات لحظيًا للموقع.
أما "خريطة سناب"، من جهتها، فتمنح المستخدمين خيارًا بين تحديث الموقع فقط عند فتح التطبيق أو تحديثه بشكل لحظي ومستمر.
ولا يوفر "إنستغرام" إمكانية مشاركة الموقع في الوقت الفعلي عبر الرسائل المباشرة.
ومع ذلك، وعلى عكس ميزتي "Find My" من شركة أبل و"خريطة سناب"، اللتين تتيحان للمستخدم مشاركة موقعه مع الآخرين لفترات غير محدودة، يتيح "إنستغرام" للمستخدمين القيام بذلك لمدة تصل إلى ساعة واحدة فقط.
وقال "إنستغرام" إن ميزة الخريطة الجديدة ستُسهّل على الأصدقاء التنسيق والتوصل في اللقاءات.
وتتيح الميزة للمستخدمين استكشاف محتوى مرتبط بموقع جغرافي شاركه أصدقاؤهم وصناع المحتوى المفضلون لديهم أو تفاعلوا معه.
وعلى سبيل المثال، إذا حضر صديقك حفلًا موسيقيًا قريبًا ونشر قصة أثناء وجوده هناك، فستظهر على الخريطة. وبالمثل، إذا نشر أحد صناع المحتوى مقطع فيديو قصيرًا عن مطعم جديد في مدينتك، فستتمكن من اكتشافه على "خريطة إنستغرام".
وتتيح الخريطة أيضًا للمستخدمين ترك رسائل قصيرة، أو "ملاحظات" (Notes)، على الخريطة ليطلع عليها الآخرون. و"ملاحظات إنستغرام" هي حاليًا عبارة عن رسائل قصيرة تظهر في الجزء العلوي من صفحة الرسائل المباشرة، لكن مع إطلاق "خريطة إنستغرام" يمكن للمستخدمين الآن نشر هذه التحديثات القصيرة على الخريطة أيضًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أبل" تخطط لأول ترقية لأجهزة ماك بوك منذ سنوات
"أبل" تخطط لأول ترقية لأجهزة ماك بوك منذ سنوات

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

"أبل" تخطط لأول ترقية لأجهزة ماك بوك منذ سنوات

يُشاع أن شركة أبل تُخطط لواحدة من أكبر التحديثات على سلسلة أجهزة ماك بوك برو منذ أكثر من عقد. أفاد التقني المتخصص مارك غورمان، أن "أبل" تُجهز لإطلاق جهاز ماك بوك برو مُعاد تصميمه بشاشات OLED في أواخر عام 2026 أو أوائل عام 2027. ستكون هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها "أبل" تقنية OLED في أجهزة الكمبيوتر المحمولة، لتحل محل تقنية Mini-LED المُستخدمة حاليًا في طرازاتها الراقية، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". تطبيقات وبرامج أبل موعد دمج "أبل" لنموذج GPT-5 في Apple Intelligence تتميز شاشات OLED بألوان سوداء أكثر عمقًا، وتباين أعلى، وألوان أكثر حيوية، وربما عمر بطارية أطول. ومن المتوقع أن تُوفر "سامسونغ ديسبلاي" هذه الشاشات، بفضل عملية تصنيعها المتطورة التي تُمكّنها من إنتاج شاشات OLED بالحجم والجودة التي تتطلبها "أبل". ومن المتوقع أيضًا ظهور تصميم جديد، ربما بحواف أنحف، وهيكل أخف، وتغييرات في فتحة الكاميرا قد تحل محل النتوء الحالي. يشير غورمان إلى أن العديد من مالكي أجهزة ماك بوك برو ما زالوا يستخدمون طرازات M1 أو M2 لأن الأداء لم يكن مشكلة. تتميز شرائح "أبل" المُخصصة بالسرعة والكفاءة، لذا لم يجد معظم المستخدمين سببًا وجيهًا لشراء أحدث الإصدارات. من خلال تقديم OLED مع إعادة تصميم مادية، قد تُقدم "أبل" للعملاء سببًا واضحًا وعمليًا للترقية. قدمت شركات تصنيع أجهزة كمبيوتر محمولة أخرى، مثل "ديل" و"إتش بي" و"لينوفو"، خيارات شاشات OLED لسنوات، لكنها غالبًا ما تأتي بمزايا إضافية من حيث السعر وعمر البطارية والتوافر. إذا استطاعت "أبل" توفير شاشات OLED دون التضحية بأداء البطارية أو جودة التصنيع، فقد تكتسب ميزة تنافسية في سوق تتمتع فيه أجهزة ماك بوك بسمعة طيبة. من منظور المستخدم، سيُمثل جهاز ماك بوك برو بشاشة OLED نقلة نوعية، لن يقتصر الأمر على السرعة أو الكفاءة فحسب، بل سيُغير أيضًا مظهر وشعور استخدام الكمبيوتر المحمول يوميًا. هيكل مُعاد تصميمه، إلى جانب شاشة أكثر وضوحًا وديناميكية، قد يُضفي على ماك بوك برو شعورًا جديدًا، وهو أمر لم يحدث منذ إطلاق طرازي M1 Pro وM1 Max عام 2021. مع ذلك، لشاشات OLED عيوبها، فقد تكون هذه التقنية أكثر عرضة للاحتراق مع مرور الوقت، وقد يختلف استهلاك الطاقة حسب المحتوى المعروض. إذا تمكنت "أبل" من معالجة هذه المشكلات، فقد يُصبح جهاز ماك بوك برو هذا أحد أهم التحديثات في الآونة الأخيرة.

حرارة قياسية تضرب فرنسا.. كيف واجهها السكان؟
حرارة قياسية تضرب فرنسا.. كيف واجهها السكان؟

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

حرارة قياسية تضرب فرنسا.. كيف واجهها السكان؟

تُعاني شركة أبل منذ فترة من مشكلة استقطاب "ميتا" باحثي الذكاء الاصطناعي لديها. ومن غير المرجح أن ينتهي هذا النزوح من "أبل" قريبًا، ما لم تدفع الشركة لموظفيها ما تُقدمه "ميتا". مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مقتنع بأمرين: نظارات الواقع المعزز هي المستقبل، والذكاء الاصطناعي سيكون ركيزتها الأساسية. ولذلك، استثمرت "ميتا" مليارات الدولارات في الواقع المعزز (XR) خلال السنوات القليلة الماضية، وهي الآن تفعل الشيء نفسه في مجال الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". "أبل" هي التي تعاني، حيث غادرها باحث خامس في مجال الذكاء الاصطناعي للانضمام إلى مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائقة التابعة لشركة ميتا. وبطبيعة الحال، يُعرّض هذا أيضًا مشروع "ذكاء أبل"، الذي لم يتطور أصلًا، لخطر أكبر. يُقدّم زوكربيرغ مبالغ طائلة لباحثي الذكاء الاصطناعي، ووفقًا لتقارير، فإنّ انخفاض الروح المعنوية في "أبل" جعل الكثيرين ممتنين لهذا العرض. ولا يُرجّح رحيل المزيد من موظفي "أبل" فحسب، بل يُتوقع حدوثه تقريبًا في هذه المرحلة. عرضت "ميتا" مؤخرًا مليار دولار على أحد الباحثين، لكنه رفض العرض. ورفض زملاؤهم، الذين عُرض على كل منهم ما يصل إلى 500 مليون دولار، وأرجع الموظفون رفضهم إلى وجود مشاكل في قيادة "ميتا". مع ذلك، فإن استمرار إخفاقات "أبل" مع سيري الجديد يعني أن موظفي الشركة لم يكونوا دقيقين في اختيار من يقدم لهم عرضًا أفضل. مع ذلك، لم يمنع هذا "أبل" من بذل قصارى جهدها لضمان وصول نسخة أفضل من سيري إلى قاعدة مستخدميها في أقرب وقت ممكن. تعمل الشركة بهدوء على تحسينات في إطار عمل App Intents، مما يعني أن بعض ميزات سيري أقرب إلى الإطلاق مما تظن. أما بالنسبة لشغف مارك زوكربيرغ المذكور آنفًا بنظارات الواقع المعزز الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، فإن "أبل" مهتمة أيضًا بنظارة خاصة بها، كما تسعى "سامسونغ" و"غوغل"، من خلال مشروعهما "موهان" الذي يعمل بنظام أندرويد XR، إلى تطوير نظارات واقع معزز ذكية تحل محل الهواتف الذكية.

"تسلا" تدرب نموذجاً محدَّثاً لنظام القيادة الذاتية الكاملة وقد تطلقه الشهر المقبل
"تسلا" تدرب نموذجاً محدَّثاً لنظام القيادة الذاتية الكاملة وقد تطلقه الشهر المقبل

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

"تسلا" تدرب نموذجاً محدَّثاً لنظام القيادة الذاتية الكاملة وقد تطلقه الشهر المقبل

قال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ، إيلون ماسك، يوم الأربعاء، إن الشركة تُدرّب حاليًا نموذجًا جديدًا من نظام القيادة الذاتية الكاملة، يتميز بتحسينات "كبيرة" في الفيديو وترقيات في حجم نموذج الذكاء الاصطناعي المدمج به. وقال ماسك، عبر منصة "إكس": "تُدرّب تسلا نموذجًا جديدًا للقيادة الذاتية الكاملة بنحو 10 أضعاف المعلمات وتحسين كبير في فقدان ضغط الفيديو. من المُرجّح أن يكون جاهزًا للإصدار العام نهاية الشهر المُقبل إذا سارت الاختبارات على ما يُرام". ونظام القيادة الذاتية الكاملة هو نظام قيادة شبه ذاتي، يهدف إلى تمكين سيارات تسلا من التنقل والمناورة في ظروف القيادة المختلفة مع الحد الأدنى من تدخل السائق، بحسب تقرير لقناة "سي إن بي سي"، اطلعت عليه "العربية Business". ويلزم النظام المالكين بإبقاء أيديهم على عجلة القيادة، والبقاء على استعداد لتولي التوجيه أو الكبح في أي وقت. ويُعتبر هذا النظام بمثابة ترقية لنظام "Autopilot" المساعد للسائق الخاص بالشركة، والمتوفر بالفعل في أوروبا والصين. ويعتمد النظام على نموذج ذكاء اصطناعي يُساعد كاميرات السيارة وأجهزة الاستشعار على إدراك العالم من حولها. ويشير تعليق ماسك على المعلمات المُحسّنة بنحو 10 أضعاف إلى حجم معلمات أكبر. وفي حالة نماذج الذكاء الاصطناعي، يعني ذلك عادةً أنه نموذج أكبر مُدرّب على بيانات أكثر مما يجعله أكثر كفاءة. أما "فقدان ضغط الفيديو" فيشير إلى فقدان الجودة الذي يحدث أثناء ضغط ملفات الفيديو. وفي حالة "تسلا"، تسجل الكاميرات فيديو من البيئة المحيطة، وهذا الفيديو يُضغط قبل أن يُعالجه نظام الذكاء الاصطناعي، وكلما زاد الفقد في الضغط، قلّت دقة التفاصيل التي تكون مهمة للتعرف بدقة على محيط السيارة. يُعدّ تطوير نظام القيادة الذاتية الكاملة ركيزةً أساسيةً في استراتيجية ماسك لتعزيز نمو إيرادات "تسلا" وتقدمها التكنولوجي في سوق السيارات الكهربائية الذي يشهد منافسةً متزايدة، خاصة مع دخول الشركات الصينية بقوة إلى الساحة. ويتوقع المتفائلون أن يرتكز مستقبل "تسلا" على تقنيات القيادة الذاتية، حيث تُركز شركة ماسك على تكثيف ما تقدمه من ميزات في القيادة الذاتية. وأطلقت "تسلا" خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة (روبوتاكسي) في أوستن بولاية تكساس هذا العام. لكن في الوقت الحالي، يُركز السوق على أداء أعمال "تسلا" الأساسية، وهي بيع السيارات. وقد كان الأمر صعبًا، فقد أعلنت الشركة مؤخرًا انخفاض إيرادات قطاع السيارات بنسبة 16% في الربع الثاني، وشهدت انخفاضات حادة في مبيعاتها الأوروبية. تعرض سهم الشركة لضربة قوية هذا العام، تفاقمت بسبب الضرر الذي لحق بسمعتها نتيجةً الصلة التي انتهت بين ماسك وإدارة البيت الأبيض. وانخفضت أسهم "تسلا" بنسبة 23.55% هذا العام حتى صباح الأربعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store