logo
حرارة قياسية تضرب فرنسا.. كيف واجهها السكان؟

حرارة قياسية تضرب فرنسا.. كيف واجهها السكان؟

العربيةمنذ 2 أيام
تُعاني شركة أبل منذ فترة من مشكلة استقطاب "ميتا" باحثي الذكاء الاصطناعي لديها. ومن غير المرجح أن ينتهي هذا النزوح من "أبل" قريبًا، ما لم تدفع الشركة لموظفيها ما تُقدمه "ميتا".
مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مقتنع بأمرين: نظارات الواقع المعزز هي المستقبل، والذكاء الاصطناعي سيكون ركيزتها الأساسية.
ولذلك، استثمرت "ميتا" مليارات الدولارات في الواقع المعزز (XR) خلال السنوات القليلة الماضية، وهي الآن تفعل الشيء نفسه في مجال الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".
"أبل" هي التي تعاني، حيث غادرها باحث خامس في مجال الذكاء الاصطناعي للانضمام إلى مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائقة التابعة لشركة ميتا.
وبطبيعة الحال، يُعرّض هذا أيضًا مشروع "ذكاء أبل"، الذي لم يتطور أصلًا، لخطر أكبر.
يُقدّم زوكربيرغ مبالغ طائلة لباحثي الذكاء الاصطناعي، ووفقًا لتقارير، فإنّ انخفاض الروح المعنوية في "أبل" جعل الكثيرين ممتنين لهذا العرض.
ولا يُرجّح رحيل المزيد من موظفي "أبل" فحسب، بل يُتوقع حدوثه تقريبًا في هذه المرحلة.
عرضت "ميتا" مؤخرًا مليار دولار على أحد الباحثين، لكنه رفض العرض.
ورفض زملاؤهم، الذين عُرض على كل منهم ما يصل إلى 500 مليون دولار، وأرجع الموظفون رفضهم إلى وجود مشاكل في قيادة "ميتا".
مع ذلك، فإن استمرار إخفاقات "أبل" مع سيري الجديد يعني أن موظفي الشركة لم يكونوا دقيقين في اختيار من يقدم لهم عرضًا أفضل.
مع ذلك، لم يمنع هذا "أبل" من بذل قصارى جهدها لضمان وصول نسخة أفضل من سيري إلى قاعدة مستخدميها في أقرب وقت ممكن.
تعمل الشركة بهدوء على تحسينات في إطار عمل App Intents، مما يعني أن بعض ميزات سيري أقرب إلى الإطلاق مما تظن.
أما بالنسبة لشغف مارك زوكربيرغ المذكور آنفًا بنظارات الواقع المعزز الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، فإن "أبل" مهتمة أيضًا بنظارة خاصة بها، كما تسعى "سامسونغ" و"غوغل"، من خلال مشروعهما "موهان" الذي يعمل بنظام أندرويد XR، إلى تطوير نظارات واقع معزز ذكية تحل محل الهواتف الذكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من 1100 شركة جديدة تنضم إلى دبي للسلع المتعددة في 6 أشهر
أكثر من 1100 شركة جديدة تنضم إلى دبي للسلع المتعددة في 6 أشهر

مباشر

timeمنذ 37 دقائق

  • مباشر

أكثر من 1100 شركة جديدة تنضم إلى دبي للسلع المتعددة في 6 أشهر

دبي ـ مباشر: أعلن مركز دبي للسلع المتعددة عن انضمام أكثر من 1100 شركة جديدة إلى منطقته الحرة خلال النصف الأول من عام 2025، ليقترب إجمالي عدد الشركات المسجلة لديه من 26000 شركة. كما شهد مركز كريبتو التابع للمركز نمواً لافتاً بتجاوز عدد الشركات المسجلة فيه 700 شركة، بزيادة سنوية بلغت 38%، ما رفع إجمالي شركات التكنولوجيا تحت مظلة المركز إلى أكثر من 3300 شركة. وجاء هذا النمو مدفوعاً بطلب قوي من أسواق رئيسية مثل الصين وتركيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى خيارات ترخيص جديدة وتوسيع نطاق الأعمال في آسيا، وفق بيان صحفي. وساهمت الاستثمارات الاستراتيجية في منظومات الأعمال المتخصصة والمحفظة العقارية للمركز، ضمن استراتيجية نمو تمتد لعشر سنوات، في تعزيز الزخم وجذب المزيد من الشركات، بالتوازي مع التوسع في مناطق رئيسية مثل أبراج بحيرات جميرا وأبتاون دبي، حيث تم إطلاق مشاريع جديدة وافتتاح وجهات ضيافة ومأكولات راقية تخدم مجتمع الأعمال العالمي. وتؤكد هذه النتائج قوة نموذج العمل المتكامل الذي يجمع بين كفاءة العمليات والبنية التحتية المتطورة، إذ يساهم المركز بنحو 15% من الاستثمار الأجنبي المباشر سنوياً، و7% من الناتج المحلي الإجمالي لإمارة دبي. وعلى صعيد أعمال التكنولوجيا، واصلت المنظومة المتكاملة للمركز تحقيق نمو قياسي، حيث استقطب مركز كريبتو شركات عالمية بارزة مثل وAnimoca، اللتين افتتحتا أول مكتب إقليمي لهما داخل المركز، كما شهد مركز الألعاب الإلكترونية توسعاً ملحوظاً ليضم أكثر من 140 شركة، في حين ارتفع عدد الشركات في مركز الذكاء الاصطناعي، الذي أُطلق في سبتمبر الماضي، إلى أكثر من 110 شركات. وبهذا بلغ إجمالي الشركات المرخصة في هذه المراكز الثلاثة نحو 1,000 شركة، فيما تجاوز عدد شركات التكنولوجيا في المركز 3,300 شركة، ما يعزز مكانته كمحور عالمي لقطاعات الجيل الثالث من تكنولوجيا الويب والتقنيات الناشئة. وفي استجابة للنمو المتسارع لمجتمع أعمال الويب 3، أطلق المركز بالتعاون مع «ريت ديفيلوبمنت» مشروع «برج كريبتو» المؤلف من 17 طابقاً في أبراج بحيرات جميرا، والذي سيضم مكاتب، وحاضنات للبلوك تشين، وطابقاً للابتكار في الذكاء الاصطناعي، ونادياً للكريبتو، ومتجراً لسبائك الذهب، ومنطقة تخزين آمنة. كما أعلن المركز عن منظومته الجديدة «كوانتوم» لدعم وتسريع الابتكار في الحوسبة الكمية وتعزيز مكانة دبي كبوابة عالمية لهذا القطاع. وفي قطاع السلع، سجل المركز إنجازات نوعية خلال النصف الأول من 2025، منها تحقيق أسعار قياسية للقهوة، وتعزيز ريادته في تداول الماس، وتطوير تقنيات مبتكرة في قطاع المياه، ما رسخ مكانة دبي على خريطة التجارة العالمية. وشهدت بورصة دبي للماس، الأكبر عالمياً، زيارة من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، تزامنت مع إعلان تجاوز قيمة تجارة الماس في الإمارات حاجز المليار قيراط خلال خمس سنوات، لترسخ الإمارة مكانتها كعاصمة عالمية لتجارة الماس. كما واصل المركز جذب الشركات الدولية، حيث ارتفع عدد الشركات البريطانية بنسبة 23% على أساس سنوي ليقترب من 2,200 شركة، وسجلت تركيا نمواً بنسبة 22% ليصل عدد شركاتها إلى نحو 700 شركة، بينما ارتفع عدد الشركات الصينية بنسبة 10% ليصل إلى نحو 1,000 شركة. وساهمت فئات التراخيص الجديدة للشركات ذات الأغراض الخاصة والشركات القابضة في منح مرونة أكبر لهيكلة الاستثمارات وإدارة الأصول. وفي مشروع "أبتاون دبي"، انطلقت الأعمال الإنشائية لبرجين تجاريين جديدين يضيفان نحو 62 ألف متر مربع من المساحات المكتبية الفاخرة، إلى جانب مشروع «ميرسر هاوس» السكني الفاخر من «إلينغتون العقارية». وفي أبراج بحيرات جميرا، بدأت أعمال إنشاء مشروع «دبليو ريزيدنسز» من ماريوت إنترناشيونال المؤلف من 38 طابقاً ويضم 185 وحدة سكنية، ضمن خطة تطوير شاملة شملت إطلاق 19 مشروعاً رئيسياً جديداً في العامين الماضيين. وتعكس هذه النتائج القياسية استمرار المركز في البناء على إنجازات عام 2024، الذي شهد استقطاب 2,048 شركة جديدة وإطلاق منصة الاستدامة وتعزيز حضوره الدولي عبر شراكات استراتيجية، ما يمنحه زخماً قوياً لدخول النصف الثاني من 2025 بخطط تركز على تسريع النمو في قطاعات التقنيات المتقدمة والتجارة المستدامة، وترسيخ مكانته كمحور تجاري عالمي يلبي تطلعات المستثمرين ورواد الأعمال حول العالم.

حتى لا تقع البلدان النامية في فخاخ الديون
حتى لا تقع البلدان النامية في فخاخ الديون

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

حتى لا تقع البلدان النامية في فخاخ الديون

في سلسلتها عن عالم الديون، حذرت «الأونكتاد»، التابعة للأمم المتحدة من توحش أزمة الاستدانة الخارجية للبلدان النامية، وكيف أنها تضاعفت في حجمها مرتين منذ سنة 2010، لتصل إلى نحو 31 تريليون دولار، بتكاليف للديون زادت بنحو 10 في المائة في السنة الماضية مقارنةً بالسابقة عليها. وبنفقات عامة على الفوائد فقط، أي من دون سداد أصل الدين، تتجاوز في موازنات بلدان نامية ما تنفقه على التعليم أو الصحة العامة، وفي حالات أكثر مما تنفقه عليهما معاً. وليس هذا هو التقرير الأول، ولن يكون الأخير، الذي جاء بمثل هذه التحذيرات الصادمة عن مخاطر أزمة الديون. ولا أحسب أن ما يسمى «النظام الدولي»، بقياداته المنغمسة في ممارسات مقوِّضة لأسسه المتقادمة، سيعالج هذه الأزمة تلقائياً أو يحشد لها ما تستوجبه. فقد صدرت تقارير منذرة بما هو أخطر على السلم والأمن الدوليين فلم يتحرك لها ساكن، إلا بعد فوات الأوان. ألا نتذكر كيف أهملت تقارير «مجلس متابعة الاستعدادات العالمية» لمواجهة الأوبئة والجوائح؟ وكان منها تقرير «العالم في خطر»، بتوصياته السبع للتصدي للجوائح في عام 2019، فكان مصيرها الإهمال حتى أصاب العالم هلع أزمة كورونا في عام 2020، بضحاياها وتداعياتها الإنسانية والاقتصادية، وتبعاتها حتى اليوم. من الدروس المستفادة من الأزمات السابقة وتقاريرها، ألّا تنتظر البلدان النامية منحاً بالاهتمام من سدنة «نظام» يُمضون ما تبقى لهم من زمن الهيمنة القديم في افتعال معارك، وإرباك الساحة الدولية بما قد يطيل، في ظنهم، أمد السطوة. ومن المبادرات التي يجب أن تسابق الزمن في تفعيلها منصة مشتركة لتوحيد صف البلدان المدينة، وتنسق مواقفها في المؤسسات الدولية، وتتصدى لما تعانيه فيها من تحيز وتفاوت، وتيسِّر تلقيها المعرفة عن مستجدات الاستثمار والتمويل والديون الدولية وأسواقها، تمكِّنها من الحصول على الدعم الفني لمؤسسات اتخاذ القرار الاقتصادي، ومنها وزارات المالية والبنوك المركزية خاصة، وتُذكي قدراتها التفاوضية مع مقرضيها. وقد كان من مخرجات مؤتمر إشبيلية لتمويل التنمية، الذي اختتم أعماله في شهر يوليو (تموز) الماضي، ما نصَّ صراحةً على الالتزام بإنشاء «منصة للمقترضين لمشاركة الخبرات، وتنسيق المواقف، وتدعيم صوت المقترضين». كما جاء في التوصية السابعة من تقرير «مجموعة خبراء الديون بالأمم المتحدة» نصاً: «تأسيس منتدى للمقترضين لتبادل المعرفة والخبرات، وتقديم المشورة، وتدعيم فاعلية تمثيلهم وأصواتهم في المحافل والفعاليات الدولية». ويجدر إطلاق مسمى «نادي مستثمري التنمية المستدامة» على هذه المنصة أو المنتدى. ولهذا المسمى الذي تَطوَّر في أثناء نقاش مع الاقتصادي هومي خاراس، الخبير المرموق بمعهد بروكنغز، دلالة بأن الاقتراض دولياً يجب أن يستند إلى ضرورة الاستثمار في مشروع من مشاريع التنمية، ولا يبرَّر إلا بجدواها، والقدرة على سداده، وأنه يأتي في إطار توليفة من التمويل تستدعيه، بعد مقارنة كل البدائل وتكاليفها وعوائدها. ويقيناً إذا ما استرشد بمثل هذه المعايير لما وقعت بلدان نامية في فخاخ الديون الدولية مرة بعد مرة. ينبغي أن يكون لهذا النادي بناء مؤسسي كفء وفعال. ويجب أن يكون مقتصراً في مكونه الرئيسي على أعضاء مؤسِّسين من كل أقاليم عالم الجنوب من غير المقرضين، ويمكن أن تكون له دائرة أوسع من الدول الأخرى، والمؤسسات كمراقبين، وتكون له لجنة تسيير، لفترات محددة، من وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية، يراعى فيها تنوع التمثيل الجغرافي، وأحجام الدول، من دون غبن أو انحياز. كما يجب أن تعتمد على سكرتارية فنية متخصصة من الأكفاء، تكون حلقة الوصل بين الأعضاء ومجموعة الخبراء والمتخصصين العالميين الذين سيستعان بهم في مهام المؤسسة لخدمة أعضائها في المجالات المشار إليها سواء لإدارة الديون، أو لمنع الأزمات والتصدي لها حال حدوثها. وتتعدد الصور الممكنة لتأسيس هذا الكيان الجديد، وأفضلها ما جاء على شكل مشاركات كمنظمة غير هادفة للربح؛ منها على سبيل المثال التحالف العالمي للقاحات «غافي». مما يعطيه المرونة الواجبة في أداء مهامه، والندِّية في التعامل مع المؤسسات والمنظمات الدولية القائمة، والتجديد المستمر في تطوير العمل مع الشفافية الكاملة في إعداد التقارير ونشرها. على أن يعكس الشكل التنظيمي مستجدات العالم وساحات التمويل التي أمست مؤسسات القطاع الخاص وجِهات العمل الطوعي والخيري تحتل فيها مكانة متميزة ومتزايدة التأثير لا يمكن إغفالها. ستكون لدول الجنوب فرصة أخرى في المشاركة في مؤسسة أخرى معنية بالديون، أوصت بها مخرجات مؤتمر تمويل التنمية، تختلف في مهامها عن «نادي مستثمري التنمية المستدامة»، ألا وهي منتدى القروض الدولية، ولنطلق عليه «منتدى إشبيلية»، على اسم المدينة التي استضافت مؤتمر تمويل التنمية. وفي هذا المنتدى يجتمع المقترضون والمقرضون معاً، وتشترك فيه كل جهات منح الائتمان الرسمية، والخاصة، والثنائية والمتعددة الأطراف، جنباً إلى جنب مع جميع المقترضين من بلدان نامية ومتقدمة. وأولى مهامه في تقديري، هي تطوير معايير الإقراض والاقتراض المسؤول، وتفعيلها. وفي هذا المنتدى تُجرى نقاشات مستندة إلى تقارير محدَّثة عن واقع أسواق القروض، والسياسات المقترحة حيالها، وتبادل الرأي حول سبل تطوير البناء المالي العالمي ومؤسساته، بما في ذلك تلك المعنية بالتصنيف الائتماني ومناهجها. يجب أن تكون لهذا المنتدى سكرتارية فنية تنظم أعماله، ولجنة تسيير متوازنة تُمثَّل فيها كل أطراف الإقراض والاقتراض. وإذا تحقق له التطور المستهدف، سيكون له دور مهم في التوقي من أزمات الديون، ومنع وقوعها.

وزير الخزانة الأميركي: سنلتقي مسؤولين صينيين خلال شهرين أو ثلاثة
وزير الخزانة الأميركي: سنلتقي مسؤولين صينيين خلال شهرين أو ثلاثة

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

وزير الخزانة الأميركي: سنلتقي مسؤولين صينيين خلال شهرين أو ثلاثة

قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الثلاثاء، إن المسؤولين التجاريين الأميركيين سيجتمعون مرة أخرى مع نظرائهم الصينيين في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر، لمناقشة مستقبل العلاقة الاقتصادية بين البلدين، وذلك بعد تمديد الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجميد التعريفات الجمركية على الصين لمدة 90 يوماً إضافية. وتأتي هذه التصريحات بعد يوم واحد من تمديد الشركاء التجاريين هدنة التعريفة الجمركية لمدة 90 يوماً أخرى، مما أدى إلى تجنب فرض رسوم جمركية كبيرة على السلع بين البلدين. ووقع ترمب، الاثنين، أمراً تنفيذياً يمنع إعادة تفعيل التعريفات الجمركية العالية على البضائع الصينية لمدة 90 يوماً إضافية، وفقاً لما قاله مسؤول في البيت الأبيض لشبكة CNBC. وفي مقابلة على شبكة "فوكس بيزنس" قال بيسنت أيضاً إن الرئيس الصيني شي جين بينج دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اجتماع، لكن لم يتم تحديد موعد، موضحاً: "لا يوجد موعد.. الرئيس لم يقبل بعد". واعتبرت الشبكة الأميركية أن هذا التأجيل يأتي كجزء متوقع من نتائج الجولة الأخيرة من المفاوضات بين مفاوضي التجارة الأميركيين، ونظرائهم الصينيين، التي عقدت بستوكهولم، في نهاية الشهر الماضي. وأشارت CNBC إلى أنه لو لم يتم تمديد الموعد النهائي، لكانت الرسوم الجمركية الأميركية على الصين قد عادت للارتفاع إلى المستويات التي كانت عليها في أبريل الماضي، عندما بلغ الصراع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم ذروته. وكان من المقرر أن ينتهي هذا التعليق الذي دام 90 يوماً، الثلاثاء، قبل أن يوقع ترمب الأمر التنفيذي الأخير لتمديده. تصدير رقائق متقدمة إلى الصين وقال ترمب، الاثنين، إنه قد يسمح لشركة "إنفيديا" ببيع رقاقة ذكاء اصطناعي أكثر تطوراً إلى الصين، بعد تأكيده أنه "تفاوض على صفقة صغيرة" لمنح الولايات المتحدة حصة من عائدات الشركة، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". والصفقة التي أبرمها ترمب مع الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جنسن هوانج، تتضمن حصول الولايات المتحدة على 15% من مبيعات الصين من رقاقة H20، التي طرحتها الشركة في عام 2023، امتثالاً لضوابط التصدير في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وأعلن ترمب اعتزامه مناقشة صفقة جديدة مع هوانج للسماح لـ "إنفيديا" ببيع رقائق إلكترونية متقدمة للصين، استناداً إلى أحدث منصاتها وأكثرها تطوراً، معالج Blackwell "بلاك ويل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store