
«إيجل هيلز» الإماراتية تعيد إحياء فندق «جراند أوتيل دي بان» في البندقية باستثمار 200 مليون يورو
أضافت «إيجل هيلز» الإماراتية فندق «جراند أوتيل دي بان» التاريخي في البندقية إلى محفظتها العالمية للضيافة الفاخرة، حيث أعلنت شركة «كويما إس جي آر»، المتخصصة في استثمار وتطوير وإدارة الأصول العقارية لصالح المستثمرين المؤسسيين، عن إبرام اتفاق مع مجموعة من المقرضين للاستحواذ على كامل الديون المستحقة على فندق «جراند أوتيل دي بان» التاريخي، في خطوة تمهد الطريق لإطلاق مشروع ترميم شامل لهذا المعلم الأيقوني الواقع في منطقة ليدو دي فينيسيا.
ويسمح هذا الاتفاق بإطلاق خطة كويما لاستثمار حوالي 200 مليون يورو في ترميم وتحديث الفندق بالكامل، وإعادة إحياء رمز من رموز حقبة «بيل إيبوك» في البندقية. وتشمل الخطط ترميم الفندق المغلق منذ أكثر من 15 عاماً، وتحويله إلى منتجع فاخر عصري بالإضافة إلى تحسين المتنزه والمناطق العامة المحيطة بالمبنى الأيقوني، إلى جانب البدء بإعادة تأهيل الواجهة البحرية. وسيبدأ الشركاء الآن بالتواصل مع الجهات الرسمية في البندقية لوضع برنامج الترميم.
وسيتم تمويل مشروع ترميم وتحديث الفندق من خلال صندوق COIMA Des Bains، وهو أداة استثمارية جديدة مدعومة بشكل مشترك من صندوق كويما إي إس جي سيتي إمباكت، أكبر صندوق وطني لإعادة تأهيل المدن في إيطاليا، وشركة إيجل هيلز للتطوير والاستثمار العقاري ومقرها أبوظبي.
وتمثل هذه الشراكة أول دخول لشركة إيجل هيلز إلى السوق الإيطالي، في خطوة تعزز توسعها في أوروبا وتؤكد التزامها بإحياء الوجهات التاريخية عبر مشاريع ضيافة راقية.
ويضاف فندق «جراند أوتيل دي بان» إلى محفظة إيجل هيلز العالمية للضيافة الفاخرة، والتي تتضمن أكثر من 90 عقاراً تحت قيادة محمد العبار، مؤسس إيجل هيلز وشركة إعمار. وتمتلك وتدير إيجل هيلز وحدها أكثر من 35 فندقاً فاخراً، وتعد من أبرز شركات التطوير العقاري متعددة الاستخدامات على مستوى العالم، مع تواجد في أكثر من 12 دولة. وتغطي محفظتها المتنامية وجهات متميزة في جميع أنحاء أوروبا وسواحل الأدرياتيكي والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تقدم مجتمعات متكاملة وتجارب ضيافة مميزة.
وقال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة ومؤسس شركة «إيجل هيلز»: «لا يقتصر هذا المشروع على الترميم فحسب، بل هو إحياء لإرث أوروبي من خلال تميز معاصر. لطالما كانت البندقية جسراً بين العوالم، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من مستقبلها، من خلال جلب خبرتنا في الضيافة الفاخرة إلى أحد أكثر فنادق القارة رمزية».
وعلق مانفريدي كاتيلا، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة كويما: «تعد هذه الشراكة الأولى مع إيجل هيلز، بعد دراسة مستفيضة لفرص الاستثمار، خطوة مهمة تعكس تعزيز العلاقات بين إيطاليا ودولة الإمارات، في أعقاب اللقاء بين رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. يعد فندق جراند دي بان رمزاً لمدينة البندقية، معترفاً به عالمياً، وجزءاً ثميناً من التراث الثقافي الإيطالي. سنبدأ على الفور العمل مع المؤسسات العامة في البندقية لوضع برنامج يعيد دي بان إلى مكانته اللائقة على خريطة السياحة العالمية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 12 ساعات
- زاوية
مجموعة كريستال تُطلق فندق "جراند كريستال أربيل" ضمن اتفاقية تاريخية مع شركة قلعة البتراء
مجموعة كريستال للضيافة، الشركة الرائدة في إدارة الفنادق والتابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة، تُعلن عن توقيع اتفاقية رسمية مع شركة قلعة البتراء، وذلك لتطوير مشروعها الجديد "فندق جراند كريستال أربيل" في قلب مدينة أربيل، كردستان العراق. حيث من المقرر افتتاح الفندق في الربع الأخير من عام 2028، ليشكل إضافة مميزة للمشهد السياحي في المدينة. وقد تم تصميم المشروع بالتعاون مع شركة "عارف وبن طوق" العالمية للاستشارات المعمارية والهندسية، المعروفة بمشاريعها الفاخرة في قطاع الضيافة على مستوى المنطقة، بما في ذلك مشاركتها في تصميم معالم عالمية مثل برج خليفة الشهير. يُرتقب أن يُصبح فندق "جراند كريستال أربيل" أحد أبرز معالم الضيافة في كردستان العراق، بفضل تصميمه المعماري المنحني والفريد الذي يُنتظر أن يُشكّل أيقونة معمارية تزيّن أفق المدينة وتلفت الأنظار على المستويين المحلي والإقليمي. ويتميز الفندق بدمجه بين جماليات التصميم العصري ونهج الضيافة المتطور، في تجسيد حي لالتزام علامة كريستال بتقديم تجربة فاخرة واستثنائية ترسّخ معايير جديدة للإقامة الراقية في المنطقة. سيتمركز فندق "جراند كريستال أربيل" في موقع حيوي واستراتيجي في قلب أربيل، بالقرب من أبرز المجمعات السكنية الراقية مثل القرى الإنجليزية والإيطالية ورويال سيتي، وعلى بُعد خطوات من حديقة سامي عبد الرحمن، التي تُعد من أكبر المساحات الخضراء في أربيل وتمتد على أكثر من 200 هكتار، وتضم بحيرات طبيعية ومرافق ترفيهية متنوعة. سيوفر الفندق 210 غرفة وجناح فاخر بتصميم أنيق مع اهتمام بأدق التفاصيل، من بينها الجناح الرئاسي الفخم. كما سيحتضن طابقين مخصصين لمجموعة من المطاعم الداخلية والخارجية، إلى جانب قاعات احتفالات تُعد من الأكبر على مستوى العراق، ما يمنح الضيوف تجارب طهي وفعاليات لا مثيل لها. وتكتمل تجربة الضيافة الراقية بمرافق ترفيهية متكاملة تشمل سبا فاخر، صالة رياضية متطورة، وحمام سباحة، لتلبية احتياجات الضيوف الباحثين عن التميز والاسترخاء. بهذا السياق، أعرب كمال فاخوري، الرئيس التنفيذي لمجموعة كريستال، قائلاً: "منذ انطلاق أعمالنا في قطاع الضيافة في العراق عام 2013، ونحن نلتزم بتقديم تجارب ضيافة استثنائية. ويُسعدنا اليوم أن نوسّع محفظتنا الفندقية الفاخرة من خلال هذا التعاون المميز مع شركة قلعة البتراء في قلب أربيل. حيث يمثل مشروع "جراند كريستال أربيل" محطة فارقة في مسيرتنا، ويعكس رؤيتنا في ترسيخ مكانتنا كأحد أبرز روّاد إدارة الفنادق في العراق، وإعادة تعريف معايير الضيافة الراقية المصممة خصيصاً لتلبية تطلعات ضيوفنا في المنطقة." تجدر الإشارة إلى أن أعمال البناء في فندق "جراند كريستال أربيل" من المتوقع أن تُستكمل خلال ثلاث سنوات، على أن يتم افتتاحه رسمياً في نهاية عام 2028. ومن المنتظر أن يشكل الفندق معلم عالمي جديد يجسّد روعة التصميم المعماري والرقي الدائم، مؤكّداً التزام مجموعة كريستال المتواصل بتقديم أعلى معايير التميز والفخامة في عالم الضيافة. نبذة عن مجموعة كريستال: تأسست مجموعة كريستال في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 2007، قبل أن توسّع نطاق أعمالها إلى جزر فيرجن البريطانية في عام 2012. وتقدّم المجموعة باقة متكاملة من الخدمات في قطاع الضيافة تشمل الاستشارات المتخصصة، الخدمات الفنية، إدارة الأصول، وإدارة العلامات التجارية. وتدير كريستال حالياً أربعة فنادق في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، والعراق، إلى جانب خمسة مشاريع جديدة قيد التطوير. وبفضل حلولها المتكاملة ونهجها المبتكر، رسّخت مكانتها كواحدة من أبرز شركات تشغيل الفنادق المتخصصة في قطاعي الأعمال والترفيه عبر أسواق الشرق الأوسط، أفريقيا، وآسيا.


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
«إيجل هيلز» الإماراتية تعيد إحياء فندق «جراند أوتيل دي بان» الأيقوني في البندقية
أعلنت شركة "كويما إس جي آر"، المتخصصة في استثمار وتطوير وإدارة الأصول العقارية لصالح المستثمرين المؤسسيين، عن إبرام اتفاق مع مجموعة من المقرضين للاستحواذ على كامل الديون المستحقة على فندق "جراند أوتيل دي بان" التاريخي، في خطوة تمهّد الطريق لإطلاق مشروع ترميم شامل لهذا المعلم الأيقوني الواقع في منطقة ليدو دي فينيسيا. وسيتم تمويل مشروع ترميم وتحديث الفندق من خلال صندوق "COIMA Des Bains"، وهو أداة استثمارية جديدة مدعومة بشكل مشترك من صندوق "كويما إي إس جي سيتي إمباكت"، أكبر صندوق وطني لإعادة تأهيل المدن في إيطاليا، وشركة إيجل هيلز للتطوير والاستثمار العقاري ومقرها أبوظبي. ويضم صندوق "COIMA ESG City Impact" عدداً من المستثمرين المؤسسيين، من بينهم كاسا فورينسي وإنباب وإناركاسا وكاسا دي كوميرشياليستي وإنتيسا سان باولو ومؤسسة كومبانيا دي سان باولو ومؤسسة بادوفا إي روفيغو وصندوق التقاعد مونتي دي باشي دي سيينا وفيديورام فيتا. وتمثّل هذه الشراكة أول دخول لشركة إيجل هيلز إلى السوق الإيطالي، في خطوة تعزز توسّعها في أوروبا وتؤكد التزامها بإحياء الوجهات التاريخية عبر مشاريع ضيافة راقية. ويُضاف فندق "جراند أوتيل دي بان" إلى محفظة إيجل هيلز العالمية للضيافة الفاخرة، والتي تتضمن أكثر من 90 عقاراً تحت قيادة محمد العبار، مؤسس إيجل هيلز وشركة إعمار. وتمتلك وتدير إيجل هيلز وحدها أكثر من 35 فندقاً فاخراً، وتُعد من أبرز شركات التطوير العقاري متعددة الاستخدامات على مستوى العالم، حيث تتواجد في أكثر من 12 دولة، وتغطي محفظتها المتنامية وجهات متميزة في جميع أنحاء أوروبا وسواحل الأدرياتيكي والشرق الأوسط وإفريقيا؛ إذ تقدم مجتمعات متكاملة وتجارب ضيافة مميزة. وتعمل شركة إيجل هيلز في أوروبا على تطوير أكثر من 30 مشروعاً فاخراً للضيافة، سواء في مرحلة التشغيل أو الإنشاء، وتركز بشكل خاص على الساحل الأدرياتيكي، لا سيما في كرواتيا وألبانيا، ومن أبرز إنجازاتها ترميم فندق بريستول في العاصمة الصربية بلغراد. ويُركز صندوق "COIMA ESG City Impact" على إعادة تأهيل المناطق الحضرية وإعادة استخدام المباني القائمة بطريقة مستدامة تُحقق أثراً اجتماعياً وبيئياً إيجابياً، ومن أبرز مشاريعه تطوير ساحة السكك الحديدية بورتا رومانا بالتعاون مع مجموعة برادا وكوفيفيو، بالإضافة إلى قرية الرياضيين لأولمبياد ميلانو الشتوية 2026، بالتعاون مع كاسا ديبوزيتي إي بريستيتي وإنتيسا سان باولو، والتي ستتحول بعد الألعاب إلى أكبر مجمّع سكني طلابي مخصص في إيطاليا. كما يشارك رائد الأعمال في مجال الاستدامة فيديريكو ماركيتي، مؤسس مجموعة "YOOX Net-A-Porter"، في صندوق "COIMA Des Bains" بحصة أقلية من خلال شركة الاستثمار"Mavis" التابعة له. وتعتزم كويما وإيجل هيلز أيضاً فتح الصندوق أمام مستثمرين مؤسسيين ومهنيين آخرين لدعم إعادة إحياء منطقة ليدو دي فينيسيا، التي تستضيف مهرجان البندقية السينمائي. وبموجب هذه الصفقة، استحوذ صندوق "COIMA Des Bains" على قرض بقيمة اسمية قدرها 54 مليون يورو مُخصص للفندق، من بنك "Intesa Sanpaolo" ومن "Altea SPV"، وهي شركة توريق اشترت شريحة الدين التي كانت في الأصل مملوكة لبنك "UniCredit"، والتي تحمل سندها شركة كريستوفرسون روب وشركاه "CRC"، بينما تتولى شركة بريليوس كريديت مسؤولية تقديم الخدمات الائتمانية. ويسمح هذا الاتفاق بإطلاق خطة كويما لاستثمار حوالي 200 مليون يورو في ترميم وتحديث الفندق بالكامل، وإعادة إحياء رمز من رموز حقبة "بيل إيبوك" في البندقية. وتشمل الخطط ترميم الفندق المغلق منذ أكثر من 15 عاماً، وتحويله إلى منتجع فاخر عصري بالإضافة إلى تحسين المنتزه والمناطق العامة المحيطة بالمبنى الأيقوني، إلى جانب البدء بإعادة تأهيل الواجهة البحرية، فيما سيبدأ الشركاء الآن بالتواصل مع الجهات الرسمية في البندقية لوضع برنامج الترميم. وقال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة ومؤسس شركة "إيجل هيلز"، إن المشروع لا يقتصر على الترميم فحسب، بل يمثل إحياء لإرث أوروبي من خلال تميّز معاصر. من جانبه قال مانفريدي كاتيلا، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة كويما، إن فندق جراند دي بان يعد رمزاً لمدينة البندقية، معترفاً به عالمياً، وجزءاً ثميناً من التراث الثقافي الإيطالي، وإن العمل مع المؤسسات العامة في البندقية سسيبدأ فورا لوضع برنامج يُعيد دي بان إلى مكانتها اللائقة على خريطة السياحة العالمية.


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
«إيجل هيلز» الإماراتية تعيد إحياء فندق «جراند أوتيل دي بان» في البندقية باستثمار 200 مليون يورو
أضافت «إيجل هيلز» الإماراتية فندق «جراند أوتيل دي بان» التاريخي في البندقية إلى محفظتها العالمية للضيافة الفاخرة، حيث أعلنت شركة «كويما إس جي آر»، المتخصصة في استثمار وتطوير وإدارة الأصول العقارية لصالح المستثمرين المؤسسيين، عن إبرام اتفاق مع مجموعة من المقرضين للاستحواذ على كامل الديون المستحقة على فندق «جراند أوتيل دي بان» التاريخي، في خطوة تمهد الطريق لإطلاق مشروع ترميم شامل لهذا المعلم الأيقوني الواقع في منطقة ليدو دي فينيسيا. ويسمح هذا الاتفاق بإطلاق خطة كويما لاستثمار حوالي 200 مليون يورو في ترميم وتحديث الفندق بالكامل، وإعادة إحياء رمز من رموز حقبة «بيل إيبوك» في البندقية. وتشمل الخطط ترميم الفندق المغلق منذ أكثر من 15 عاماً، وتحويله إلى منتجع فاخر عصري بالإضافة إلى تحسين المتنزه والمناطق العامة المحيطة بالمبنى الأيقوني، إلى جانب البدء بإعادة تأهيل الواجهة البحرية. وسيبدأ الشركاء الآن بالتواصل مع الجهات الرسمية في البندقية لوضع برنامج الترميم. وسيتم تمويل مشروع ترميم وتحديث الفندق من خلال صندوق COIMA Des Bains، وهو أداة استثمارية جديدة مدعومة بشكل مشترك من صندوق كويما إي إس جي سيتي إمباكت، أكبر صندوق وطني لإعادة تأهيل المدن في إيطاليا، وشركة إيجل هيلز للتطوير والاستثمار العقاري ومقرها أبوظبي. وتمثل هذه الشراكة أول دخول لشركة إيجل هيلز إلى السوق الإيطالي، في خطوة تعزز توسعها في أوروبا وتؤكد التزامها بإحياء الوجهات التاريخية عبر مشاريع ضيافة راقية. ويضاف فندق «جراند أوتيل دي بان» إلى محفظة إيجل هيلز العالمية للضيافة الفاخرة، والتي تتضمن أكثر من 90 عقاراً تحت قيادة محمد العبار، مؤسس إيجل هيلز وشركة إعمار. وتمتلك وتدير إيجل هيلز وحدها أكثر من 35 فندقاً فاخراً، وتعد من أبرز شركات التطوير العقاري متعددة الاستخدامات على مستوى العالم، مع تواجد في أكثر من 12 دولة. وتغطي محفظتها المتنامية وجهات متميزة في جميع أنحاء أوروبا وسواحل الأدرياتيكي والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تقدم مجتمعات متكاملة وتجارب ضيافة مميزة. وقال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة ومؤسس شركة «إيجل هيلز»: «لا يقتصر هذا المشروع على الترميم فحسب، بل هو إحياء لإرث أوروبي من خلال تميز معاصر. لطالما كانت البندقية جسراً بين العوالم، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من مستقبلها، من خلال جلب خبرتنا في الضيافة الفاخرة إلى أحد أكثر فنادق القارة رمزية». وعلق مانفريدي كاتيلا، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة كويما: «تعد هذه الشراكة الأولى مع إيجل هيلز، بعد دراسة مستفيضة لفرص الاستثمار، خطوة مهمة تعكس تعزيز العلاقات بين إيطاليا ودولة الإمارات، في أعقاب اللقاء بين رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. يعد فندق جراند دي بان رمزاً لمدينة البندقية، معترفاً به عالمياً، وجزءاً ثميناً من التراث الثقافي الإيطالي. سنبدأ على الفور العمل مع المؤسسات العامة في البندقية لوضع برنامج يعيد دي بان إلى مكانته اللائقة على خريطة السياحة العالمية».