الأرصاد : حار إلى شديد الحرارة على المدينة المنورة وتبوك والشرقية
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية غربية إلى جنوبية غربية بسرعة 15-42 كم/ساعة تصل سرعتها إلى أكثر من 50 كم/ساعة مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين يصل إلى مترين ونصف مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة، وحالة البحر متوسط الموج يصل إلى مائج مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة.
فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية غربية إلى غربية على الجزء الشمالي وجنوبية غربية إلى جنوبية شرقية على الجزء الجنوبي بسرعة 15-32 كم/ساعة, وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف, وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وزارة الإعلام
منذ 24 دقائق
- وزارة الإعلام
الراعي ترأس قداسا عند قمة الصليب – فاريا بحضور مرقص ممثلا عون: نحن مدعوّون لأن نختار طريق الوحدة والمصالحة وطريق الحياد الإيجابيّ
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي القداس الإلهي عند قمة الصليب – فاريا، بدعوة من رعية مار شليطا في فاريا، بحضور وزير الاعلام المحامي بول مرقص ممثلا رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، وزير الاقتصاد عامر بساط، النواب: ندى البستاني، شوقي الدكاش، سليم الصايغ ونعمة افرام، الوزير السابق منصور بطيش، رئيس بلدية فاريا جوزف خليل واعضاء المجلس البلدي، رئيس البلدية السابق ميشال سلامة ورؤساء بلديات ومخاتير وشخصيات سياسية ودبلوماسية وأمنية وإعلامية وحشد من المؤمنين. بعد الانجيل المقدس، القى البطريرك الراعي عظة بعنوان :'فيتلألأ الأبرار كالشمس في ملكوت أبيهم' (متى 13: 43)'. وقال: 'هذه الآية تُطبّق على القدّيس شربل، الذي نجتمع أمام تمثاله المرتفع فوق جبل فاريا العزيزة، والمطلّ على الجبال والتلال والبلدات والقرى وصولًا إلى الساحل والبحر. القدّيس شربل من قلب صمته وعزلته، أضاء على لبنان والعالم، وصار شمسًا روحيّة لا تغيب، بل تشرق على العالم بأسره، وتتلألأ فوق كلّ شعب ودين وعرق ولون، يشفي المرضى، يعزّي المتألّمين، يعيد النفوس الضالّة إلى حضن الله'. اضاف: 'يسعدني أن أحيّيكم جميعًا أيّها الحاضرون الآتون من فاريا ومن كلّ مدينة وبلدة وقرية، للإحتفال بالليتورجيا الإلهيّة تكريمًا لمار شربل. وأخصّ بالتحيّة كل من له تعب في هذا المقام واصحاب هذه المبادرة، هذه المبادرة التقويّة الذين عملوا بمحبّة وتعب وسخاء القلب، لرفع هذا التمثال والمزار، تكريمًا للقدّيس شربل، وتمجيدًا لله. انجيل اليوم يدعونا لنرى حياتنا على ضوء الأبديّة. فالله لا ينظر إلى البريق الخارجيّ، ولا إلى المجد الزائل، بل إلى القلب النقيّ الذي يحيا مشيئته. لقد عاش مار شربل هذه الحقيقة حتى النهاية. لم يبحث عن مجد أرضيّ، ولا عن منصب أو راحة، بل فقط عن وجه الله وحده. بصمته وفقره وطاعته، صارًا نورًا يتلألأ كالشمس في ملكوت الله. كلّ قدّاس نحتفل به هو إشراق جديد لهذا النور. نحن هنا لا نكرّم حجرًا بل إنسانًا صار إنجيلًا حيًّا ومشعًّا في ظلمات العالم، وعبرة لكلّ واحد منّا أنّ القداسة ممكنة، وأنّها تبدأ من بساطة الحياة، وأمانة القلب. إنّه رسالة حبّ متواصلة لكلّ من يطلب شفاعته. من على هذا الجبل حيث تلتقي السماء بالأرض، لا يمكننا إلّا أن نصلّي من أجل لبنان، وطننا الحبيب. القدّيس شربل، الذي يحمل لبنان في قلبه وصلاته، يدعونا اليوم لنحمل لبنان إلى الله، بكلّ جراحه وأزماته، بكلّ شعبه المتألّم، بكلّ شبابه الحائر والمهاجر والمقيم. إنّ الرسالة التي يتركها لنا إنجيل اليوم، ورسالة هذا المزار، هي أنّنا مدعوّون لنكون نحن نورًا للبنان، هذا الوطن لا ينهض فقط بخطط إقتصاديّة أو قرارات سياسيّة، بل قبل كلّ شيء بقلوب مؤمنة، صادقة نقيّة، تتلألأ بفضائل كالشمس في حياتها اليوميّة. لقد اختار مار شربل العيش في الصمت والصلاة، ليضع سلامًا في قلبه. ونحن كلبنانيّين مدعوّون لأن نختار طريق الوحدة والمصالحة، وطريق تنقية الذاكرة، وطريق الحياد الإيجابيّ المعترف به من منظّمة الأمم المتّحدة' . وتابع: 'مزار مار شربل هنا في فاريا يذكّرنا بأنّ لبنان، رغم جراحه، لا يزال أرضًا مقدّسة قادرة على أن تلد قدّيسين ينيرون العالم. فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات، بشفاعة القدّيس شربل، كي يملأ الله قلوبنا نورًا، ويمنح وطننا السلام والإستقرار، ويبارك عائلاتنا، ويجعلنا جميعًا شهودًا للمحبّة والقيم الروحيّة والإنسانيّة. فنرفع المجد والتسبيح لله، الآب والإبن والروح القدس، إلى الأبد، آمين' . وفي ختام القداس، ألقى كاهن الرعية الأب شربل سلامة كلمة حول شهادة يوحنا المعدان عند رؤية المسيح، وقال : 'هذه الشهادة التي أطلقها يوحنا المعمدان عند رؤيته للمسيح شاهدًا بأعلى صوته لكي يسمع القاصي والداني، أن هذا هو ابن الله، لكي نطلقها اليوم مجدداً، معكم يا صاحب الغبطة والنيافة، أنتم أيها البطريرك إلى القاصي والداني، من على منبر الجليل المتهلل لكي يكون لنا المسيح هو الخلاص والحياة، الذي نختاره إيماناً وقيماً، ورؤية حياتية، ومستقبلية. 'وأنا رأيت وشهدت' هذه صرخة حق أرادها يوحنا المعمدان نبوءة للمسيح منذ هذه البقعة المباركة، بقعة نهر الأردن – قائلاً: 'وأنا رأيت وشهدت' أن هذا هو المسيح المخلص معتَرفاً أن الخلاص المسيحي متجذِّر في أمّ أساسي، في وسط كان الصعوبات والأزمات التي تتوارى علينا، لا وهم الشهادة الحقيقية وإظهارها في كل قول وعمل. حقيقة المسيح التي نؤمن بها أن تكون علامة فارقة في حياتنا ونوراً لنا في ظلمات حياتنا فترى أن الله معنا، وحقيقة كلمة الله التي نعيشها الحياة الحقة، وحقيقة الكنيسة التي نشهد لها أنها هي حياتنا المتمحورة عليها، هي حياتنا الكبيرة.' اضاف :'لا يغيب عن فكرنا أن إيماننا بالمسيح حاجة دائمة لنا للجوء حقيقي، لنسعى لنكتسب الصمود في الشهادة للحق والحقيقة؛ لأننا في المسيح نكون لا يهزمون وقوة غالبة للأشرار، والدفاع عن الحق ضد الظلم، ومن الحقيقة ضد الكذب، ومن الخير ضد الشر، ومن النعمة ضد الخطيئة. 'وأنا رأيت وشهدت' عهدنا المسيحي أن نعمل على أخذ المواقف الصحيحة للقاء الحق، وعلى حمل المسؤوليات ضميرية حول أمانتنا لما نرى ونؤمن ونشهد عام اهتمت به القلوب والصعوبات. وحبنا الحقيقة في دعائنا للرب أن يسمع لنا لنتمسك بها لنكون أمناء للحقيقة التي نعيش. هذا إيماننا، هذا يقيننا، هذا عهدنا الذي نعيشه ونقدمه على الدوام.' وتابع الاب سلامة :'وأنا رأيت وشهدت' هكذا يهدي الصوت في قلب كل شاهد، ويرتفع في حياته أن تكون شهادته للإيمان، لكي يبقى في الحياة ويتبع من هو 'الطريق والحق والحياة'. هكذا يكون كل إنسان تقي وخادم للكنيسة، يتنسم في فضاء النضال ليصل إلى ميناء الخلاص. أيها الأحبة، نرفع ابتهالنا ونصلي من أجلكم مع مطرانكم إلى ابننا الطريق، إلى ابننا الحياة، فهذا إيماننا، فلتكن هذه البقعة المباركة بيروتها قلوبنا وصدى نابع من حقيقتها أن الله في حياتنا ونشهد شهادة مسيحية صادقة. ' وختم الاب سلامة: 'نشكر لكم حضوركم يا صاحب الغبطة والبطريرك بيننا، مع السادة الأساقفة، والكهنة، والشمامسة، والجوقة، ومع هذا الجمهور المبارك من فاعليات سياسية، وبلدية، وكل المؤمنين الحاضرين. ولكن يبقى عطاؤكم لنا، صامدين بوجه الصعوبات والمشاكل كافة، شهوداً للحق والحقيقة، بصلابة أمانة يوم الغدارات، سلطانة الانتقال، وشفيع القديسين. آمين.' بعدها توجه البطريرك الراعي والحضور الى منزل رئيس البلدية السابق ميشال سلامة حيث القيت كلمة ترحيبية عفوية بالبطريرك 'الذي يزور فاريا والقديس شربل ، قديس لبنان الذي غير العالم بعظمة قداسته ويرفع عن لبنان امورا ثلاثة : الشدة والظلم والمآسي.' وفي الختام قطع البطريرك الراعي والوزير مرقص قالب حلوى بالمناسبة.


صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
"الأرصاد": رياح نشطة وضباب وموجة حارة على المنطقة الشرقية
نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم، من هبوب رياحٍ نشطةٍ على المنطقة الشرقية، مما يسبب في إثارة الأتربة وتدني مدى الرؤية الأفقية (3-5) كلم، في محافظات الخفجي، وحفر الباطن، وقرية العليا والهجر والمراكز التابعة لها. كما نبّه المركز من هطول أمطار خفيفة مصحوبة برياحٍ نشطة وتدنٍ في مدى الرؤية الأفقية وصواعق رعدية على العبيلة، والعديد، وذعبلوتن، وبداية الإنذار من الساعة الواحدة مساءً وتستمر حتى الثامنة مساءً. في الوقت نفسه حذّر المركز الوطني للأرصاد، من موجة حارة على محافظات العديد، وبقيق، والأحساء، والهجر والمراكز التابعة لها، تصل درجتها بين (47 - 48) درجة مئوية، وتبدأ من الساعة الحادية عشر صباحًا وتستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الـخامسة مساءً.


أخبارنا
منذ 29 دقائق
- أخبارنا
الأردنيون: خدمة العلم ليست واجبًا فقط بل مدرسة لصناعة الرجال
أخبارنا : لــيـث العســـاف ما إن أعلن سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، عن قرب إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم خلال لقائه شباباً وشابات من محافظة إربد، حتى اشتعلت منصات التواصل الاجتماعي الأردنية بموجة من الفخر والاعتزاز. تعليقات محمّلة بالحب والولاء للوطن، ومفعمة بالثقة برؤية ولي العهد، انسابت كالنهر لتؤكد أن القرار لامس وجدان الأردنيين جميعاً، شباباً وكباراً. رأى كثيرون في هذه الخطوة رسالة عميقة بأن الشباب هم الثروة الحقيقية للوطن، وأن خدمة العلم ليست مجرد برنامج تدريبي، بل هي مدرسة لصناعة الرجال، وغرس قيم الانضباط والانتماء، وربط الأجيال الجديدة بأرضهم وهويتهم. وفي هذا السياق، رصدت « الدستور « عدداً من هذه الأصوات التي جاءت صادقة وعفوية، تحمل بين كلماتها توق الأردنيين إلى مرحلة جديدة من العمل والعطاء. إشادة برؤية ولي العهد الدكتور عبيدة الربابعة كتب قائلاً: «خطوة مباركة تعبّر عن رؤية ثاقبة لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في الاستثمار بجيل الشباب وتعزيز انتمائهم لوطنهم. إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم تمثل محطة مهمة لترسيخ الهوية الوطنية، وصقل مهارات الشباب، وتوجيه طاقاتهم نحو خدمة المجتمع وتعزيز ارتباطهم بأرضهم.» أما بلال أبو زيد فعبّر عن قناعته بأن «سمو ولي العهد يؤكد أن الشباب هم عماد المستقبل وركيزة النهضة الوطنية.» الاستعداد لخدمة الوطن كتب إياد القيسي: «قرار فخم وتوجيهات عظيمة واحنا جاهزين لخدمة العلم وحماية تراب أردننا الغالي.» وشدد عاصم الازايدة على أن: «إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم خطوة تعكس الإيمان بقدرات الشباب الأردني.» تعزيز قيم الانتماء والولاء من جهته، قال فادي الحسبان:»الله يحميك ويقويك ولي عهدنا الأمين قرار بمحله وخطوة كبيرة لرفعة الوطن وشبابه. حمى الله اردننا.» أما مصطفى أبو تايه فأكد أن: «برنامج خدمة العلم يعزز قيم الانتماء والولاء في نفوس الشباب.» رسالة للشباب كتبت ختام العبادي:»إعادة تفعيل خدمة العلم ليست مجرد قرار، بل رسالة بأن الشباب هم ركيزة الأردن القوي. بخدمة العلم، نعيد غرس قيم الانضباط والمسؤولية، نمنح الشباب فرصة لتعلّم المهارات والانخراط الحقيقي في مسيرة الوطن. المرحلة القادمة هي مرحلة العمل والإنجاز، وخدمة العلم هي أول الطريق.» وأشاد جمال أبو جمال بالخطوة قائلاً: «خطوة قائد يؤمن بأن قوة الوطن تبدأ من شبابه، كل الاحترام سمو الأمير.» غرس قيم الانضباط كتب هاني أبو زيد:»خطوة مباركة من سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، فإعادة تفعيل برنامج خدمة العلم تمثل رافعة وطنية مهمة لتعزيز روح الانتماء والانضباط لدى الشباب. الاحتكاك المباشر مع نشامى الجيش العربي لا يصقل الشخصية فقط، بل يغرس في النفس قيم المسؤولية، والالتزام، وحب الوطن، ويُعيد ربط الشباب بأرضهم وهويتهم الوطنية في زمن ازدادت فيه التحديات.» قرارات في وقتها أكدت ميسون باز أنه:»قرار صائب جدا سيؤتي ثماره عاجلا وآجلا باذن الله، ومع القرار.. حفظ الله قائد الوطن وولي عهده.» وكتب لؤي المصري: «قرار سليم بالطريق الصحيح لمواجهة التحديات التي تواجه الوطن.» أما دلال النعيمات فقد رأت أن:»قرار عودة خدمة العلم قرار حكيم وفي مكانة الوطن بحاجة إلى رجال وصقل شخصية شبابه من خلال نشامى القوات المسلحة في ميادين الرجولة هو الحل. مبارك على الوطن وعلى شبابه وعلى جلالة الملك وولي عهده الأمين وعلى الشعب الاردني والجيش العربي هذا القرار الهاشمي الحكيم والذي جاء في وقته .. مبارك ويدا بيد نحو بناء المجتمع وحمايته والمحافظة على أمنه وأمانه . نحو القمم بإذن الله تعالى. #الأردن أولاً وقولوا يا رب تحمي هذا الوطن قيادةً وشعباً وجيشاً.» رسالة للأجيال القادمة كتب محمد فياض:»خطوة لها من المعاني الكثيرة التي نحب ان نصفها لهكذا قرار وان يُعلن من امير الشباب هو رسالة قوية ان الاجيال القادمه والشباب هم أولوية وواجب الاعتناء بهم.» بينما علّق قبس البطوش قائلاً:»إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم خطوة مباركة وملهمة، تعبّر عن رؤية ثاقبة لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في الاستثمار بجيل الشباب وتعزيز انتمائهم لوطنهم. هذه المبادرة ليست مجرد خدمة إلزامية، بل هي مدرسة حقيقية لصقل الشخصية، وغرس قيم الانضباط والالتزام، وترسيخ الهوية الوطنية. نفخر بقيادتنا الهاشمية التي تؤمن بأن الشباب هم عماد المستقبل، ونؤمن أن هذه الخطوة ستبني جيلًا أقوى وواعيا وأكثر ارتباطًا بأرضه ووطنه.» نحو مستقبل أفضل واختتم عماد عماري بالقول: «خطوة مباركة سمو الأمير حسين ولي العهد المعظم.. قرار حكيم نحو مستقبل أفضل للشباب الاردني. عشتم وعاش سيدنا ابو حسين وعاش وطننا الاردن الغالي.» تؤكد ردود الفعل التي رصدتها الدستور أن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم ليست قراراً عابراً، بل هي علامة مضيئة في مسيرة الوطن، ورسالة صادقة بأن شباب الأردن هم الثروة الحقيقية التي يُبنى عليها المستقبل. لقد عبّر الأردنيون بصدق وإيمان أن هذه الخطوة ستعيد الاعتبار لقيم الانضباط والانتماء، وستمنح الأجيال المقبلة فرصاً أوسع لخدمة وطنهم، والالتفاف حول قيادتهم الهاشمية التي ما برحت تضع الشباب في مقدمة أولوياتها. ــ الدستور