
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: الجيش أنجز أهداف الحرب في إيران وربما أكثر
الجزيرة – عاجل
عاجل | المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: كانت لدينا فرصة سانحة لاستهداف البرنامج الصاروخي الإيراني وتم استغلالها
عاجل | المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: الجيش أنجز أهداف الحرب في إيران وربما أكثر
عاجل | المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: من المبكر جدا أن نلخص نتائج العملية في إيران
عاجل | المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: فشلنا في عمليات إنقاذ الجنود الذين تعرضوا لانفجار عبوة ناسفة في خان يونس
عاجل | المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: لا يمكن للكلمات أن تصف حجم وجع عائلات الجنود الذين قتلوا في خان يونس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 39 دقائق
- الجزيرة
ترامب يحث الصين على شراء النفط الأميركي
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الصين يمكنها مواصلة شراء النفط الإيراني، داعيا إياها إلى شراء كميات كبيرة من النفط الأميركي. وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال أمس الثلاثاء "يمكن للصين الآن مواصلة شراء النفط من إيران. ونأمل أن تشتري كميات كبيرة من الولايات المتحدة أيضا"، وذلك بعد أيام قليلة من إصداره أوامر بقصف 3 مواقع نووية إيرانية. ونقلت رويترز عن مسؤول كبير في البيت الأبيض قوله إن ترامب كان يقصد عدم وجود محاولات من جانب إيران حتى الآن لإغلاق مضيق هرمز أمام ناقلات النفط، إذ إن إغلاقه كان سيؤدي لعواقب وخيمة على الصين أكبر مستورد للنفط الإيراني في العالم. وأضاف المسؤول "يواصل الرئيس دعوة الصين وجميع الدول إلى استيراد نفطنا الرائع بدلا من استيراد النفط الإيراني في انتهاك للعقوبات الأميركية". وبعد إعلان وقف إطلاق النار، كانت تعليقات ترامب بشأن الصين إشارة انخفاض أخرى لأسعار النفط التي هوت بنحو 6% أمس الثلاثاء. وسيمثل أي تخفيف للعقوبات المفروضة على إيران تحوّلا في السياسة الأميركية بعد أن قال ترامب في فبراير/شباط الماضي إنه سيعيد فرض سياسة "أقصى الضغوط" على إيران بسبب برنامجها النووي وتمويلها جماعات مسلحة في الشرق الأوسط. عقوبات على إيران وفرض ترامب جولات من العقوبات المتعلقة بإيران، بما في ذلك على عدد من المصافي الصينية المستقلة ومشغلي الموانئ بسبب شراء النفط الإيراني. وقال سكوت موديل المسؤول السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية والرئيس التنفيذي الحالي لمجموعة الطاقة رابيدان إنرجي، "الضوء الأخضر الذي منحه الرئيس ترامب للصين لمواصلة شراء النفط الإيراني يعكس عودة إلى تطبيق متساهل" للعقوبات. وبالإضافة إلى عدم تطبيق العقوبات بشكل فعال، ربما يعلق ترامب أو يصدر إعفاءات من تنفيذ العقوبات بأوامر تنفيذية أو بموجب صلاحيات ممنوحة للرئيس عبر القوانين التي يقرها الكونغرس. وقال موديل إن ترامب لن يتنازل على الأرجح عن العقوبات قبل الجولات المقبلة من المحادثات النووية الأميركية الإيرانية، وتمثل هذه الإجراءات مصدر نفوذ في ظل طلب طهران بأن يشمل أي اتفاق رفعها نهائيا. وقال الشريك في شركة هيوز هوبارد آند ريد للمحاماة جيريمي بانر إنه إذا اختار ترامب تعليق العقوبات المتعلقة بالنفط الإيراني، فسيتطلب ذلك الكثير من العمل بين الوكالات، إذ سيتعين على وزارة الخزانة إصدار تراخيص، وستضطر وزارة الخارجية إلى إصدار إعفاءات، مما يتطلب إخطار الكونغرس. وقال متعاملون في النفط ومحللون في آسيا إنهم يتوقعون ألا يكون لتعليقات ترامب تأثير في الأمد القريب على مشتريات الصين النفطية سواء من إيران أو الولايات المتحدة. ويمثل النفط الإيراني نحو 13.6% من مشتريات الصين من النفط هذا العام، إذ يوفر الخام المنخفض السعر شريان حياة للمصافي المستقلة التي تعمل بهوامش ربح ضئيلة، ويشكل النفط الأميركي 2% من واردات الصين، كما أن الرسوم الجمركية التي تفرضها بكين بنسبة 10% على النفط الأميركي تعوق المزيد من المشتريات. وقال محللون إن الأسواق ستستغرق وقتًا لاستيعاب تصريحات ترامب نظرًا للتقلبات في المنطقة. وقال مدير المخاطر الجيوسياسية في شركة رابيدان إنرجي الاستشارية فرناندو فيريرا "سنرى ما إذا كانت الإدارة ستنفذ بيان الرئيس ترامب برفع العقوبات رسميا عن إيران.. يظل هذا مستبعدًا من دون اتفاق يتناول المسائل العالقة بشأن البرنامج النووي الإيراني". يأتي هذا التراجع في الوقت الذي يُجري فيه المفاوضون التجاريون الأميركيون محادثات مع الصين سعيًا لحل بعض القضايا الأساسية في الحرب التجارية بين البلدين. وقد انتقدت الصين مرارًا العقوبات الأميركية، التي تصفها بأنها محاولة لتقويض الاقتصاد الصيني. ضغط على الصين دأبت الصين على معارضة ما وصفتها بأنها "إساءة استخدام واشنطن للعقوبات الأحادية الجانب غير القانونية". وردا على سؤال في مؤتمر صحفي دوري حول منشور ترامب، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيا كون إن بكين ستتخذ تدابير معقولة لتحقيق الأمن في مجال الطاقة وفقا لمصالحها الوطنية. ومن شأن زيادة الصين ومستهلكين آخرين مشترياتهم من النفط الإيراني أن تزعج منتجين آخرين للنفط. مع ذلك، كان تأثير العقوبات الأميركية على صادرات إيران محدودا منذ ولاية ترامب الرئاسية الأولى عندما اتخذ إجراءات صارمة ضد طهران. وقال موديل إن ترامب "لوّح بالمسدس" هذا العام بعقوبات على شركات تجارية وموانئ صينية. وأضاف موديل أن النتائج كانت "أقل الضغوط" وليس أقصاها. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس للصحفيين إن ترامب أشار إلى ما يريد أن يحدث وما تركز إدارته على تحقيقه، لكنها لم تفصح عن طبيعة الأمر. وأضافت بروس "لكن من الواضح أننا نركز على التأكد من أن إرشادات الرئيس ترامب تسود وتدفع هذه الحكومة إلى الأمام، لذا سيتعين علينا أن ننتظر ونرى كيف سينتهي الأمر".


الجزيرة
منذ 42 دقائق
- الجزيرة
هل ستكون نهاية أميركا على يد ترامب؟
عبر التاريخ، ليس ثمة إمبراطورية ظنّت أنها خالدة إلا وسقطت، ولا دولة بالغت في جبروتها إلا وانقلب عليها الزمان.. من روما إلى الاتحاد السوفيتي، ومن بريطانيا العظمى إلى الدولة العثمانية، كل كيان تمدد بقوة الحديد والنار، وانشغل بإشعال الحروب الخارجية لقمع خصومه وفرض هيمنته، انتهى إما بتفكك داخلي أو بهزيمة ساحقة. اليوم، ونحن نتابع تطورات العدوان الأميركي المتجدد ضد إيران، بقيادة دونالد ترامب -الرئيس السابق والحالي، المثير للجدل- يبرز سؤال كبير يتردد في أذهان كثيرين، خصوصًا في العالمين العربي والإسلامي: هل ستكون نهاية الإمبراطورية الأميركية على يد ترامب؟ ترامب أدخل أميركا في مرحلة من التورط الأعمى في صراعات لا تخدم إلا أهداف الكيان الإسرائيلي، دون أي اعتبار للنتائج الإستراتيجية أو الأخلاقية خضوع كامل للوبي الصهيوني منذ لحظة توليه الحكم في عام 2017، أظهر ترامب انحيازًا فجًّا وغير مسبوق لإسرائيل، جعل من الولايات المتحدة أداة صريحة في خدمة المشروع الصهيوني؛ فقد نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وشرعن الاستيطان، وقطع المساعدات عن وكالة الأونروا، وفرض "صفقة القرن" التي حاول بها تصفية القضية الفلسطينية تمامًا. لكن ما هو أخطر من كل ذلك، أن ترامب أدخل أميركا في مرحلة من التورط الأعمى في صراعات لا تخدم إلا أهداف الكيان الإسرائيلي، دون أي اعتبار للنتائج الإستراتيجية أو الأخلاقية.. هاجم سوريا، واغتال الفريق قاسم سليماني على الأراضي العراقية، ومنذ أيام -وفقًا لتقارير متعددة- جاء شنه لضربات عسكرية على منشآت إيرانية حساسة، مدفوعًا لا بمصالح وطنية أميركية، بل بأوامر مباشرة من لوبيات الضغط الصهيوني في واشنطن. استعراض أم بداية النهاية؟ الضربة الأخيرة التي استهدفت مواقع نووية في إيران، والتي أعلن عنها ترامب بفخر في خطاباته، قد تبدو للبعض استعراضًا انتخابيًّا في موسم ساخن. لكن في العمق، هذه الخطوة تعني شيئًا أكثر خطورة: انهيار العقلانية في مؤسسة القرار الأميركي؛ فعندما تصبح المصالح الانتخابية والمزايدات الحزبية هي التي تتحكم في قرار شن الحروب، تتحول الدولة من قوة عظمى مسؤولة إلى كيان متهور، لا يختلف كثيرًا عن العصابات المسلحة. إعلان ترامب لم يكن أول من ضرب إيران أو هددها، لكنه فعل ذلك من موقع الضعف الأخلاقي والتدهور الداخلي! بلاده تعاني من انقسامات عنصرية، وتمزقات اجتماعية، وتراجع اقتصادي، وديون خارجية قياسية، ونظام ديمقراطي لم يعد يقنع أحدًا بصدقيته. هناك انقسام عميق حول موقع أميركا في العالم: أيجب أن تستمر كشرطي للعالم أم إن وقت الانسحاب قد حان؟ ترامب كان يجيد اللعب على هذا التناقض، تارة يعلن الانسحاب من الشرق الأوسط، وتارة يقصفه! الداخل الأميركي المتصدع ما يجري داخل الولايات المتحدة أخطر بكثير من أي مواجهة عسكرية خارجية؛ فالمجتمع الأميركي منقسم بشكل لم يُشهد منذ الحرب الأهلية في القرن التاسع عشر.. قوى اليمين العنصري تتنامى، والجماعات المتطرفة تنتشر، والثقة في النظام السياسي تنهار، والشرطة تقتل المواطنين السود في الشوارع دون خوف من العقاب. وفوق كل ذلك، هناك انقسام عميق حول موقع أميركا في العالم: أيجب أن تستمر كشرطي للعالم أم إن وقت الانسحاب قد حان؟ ترامب كان يجيد اللعب على هذا التناقض، تارة يعلن الانسحاب من الشرق الأوسط، وتارة يقصفه! تارة يهاجم "الناتو"، وتارة يستخدمه للضغط على روسيا والصين! تارة يقول إن "أميركا أولاً"، وتارة يجعل إسرائيل أولاً! هذا التذبذب، الناتج عن شخصية ترامب غير المتزنة، عمّق حالة الضياع في السياسة الخارجية الأميركية، وأفقدها الكثير من هيبتها. الإمبراطوريات تسقط من الداخل لو راجعنا التاريخ قليلاً، لوجدنا أن أكثر الإمبراطوريات فتكًا وجبروتًا لم تسقط بسبب عدو خارجي بقدر ما تآكلت من الداخل.. روما العظمى كانت تملك أقوى جيوش الأرض، لكنها انهارت بسبب الفساد والصراعات الداخلية، والاعتماد المفرط على القوة دون حكمة. والاتحاد السوفيتي، بقوته النووية وجيشه الجرار، تفكك لا بسبب أميركا، بل بسبب حرب أفغانستان المدمّرة، والتورط في سباق تسلح استنزف الاقتصاد، والقمع الداخلي الذي أدى إلى انفجار اجتماعي. اليوم، ترامب يقود أميركا في اتجاه مشابه؛ فيه تورط في نزاعات غير محسوبة، واستعداء حلفاء تقليديين، وعداء سافر للشعوب المسلمة والعربية، ودعم مطلق لكيان عنصري يمارس الفصل العنصري في فلسطين، وتفكيك الداخل الأميركي لصالح رؤى يمينية متطرفة. يغيب عن أذهان كثيرين أن الدعم المفرط لإسرائيل ليس فقط خيانة للقيم الأميركية المعلنة، بل هو أيضًا سبب مباشر في تآكل سمعة أميركا عالميًا؛ فكلما أُُحرقت غزة، أو قُصفت منشآت في لبنان… كلما حصل ذلك انفضت الشعوب من حولها إيران: التحدي الكبير إيران، برغم كل الضغوط، ما زالت لاعبًا إقليميًّا مؤثرًا لا يمكن تجاوزه. ورغم الضربات، فإن قدرة الجمهورية الإسلامية على الصمود والرد وتوظيف الغضب الشعبي ضد أميركا أكبر مما يتصور ترامب ومستشاروه. أمريكا لم تكسب شيئًا من عدوانها على العراق، ولا على أفغانستان، بل خرجت بخفي حنين من كلا البلدين. فهل تعتقد أنها ستنجح مع دولة أكثر تماسكًا وذكاءً ودهاءً مثل إيران؟ أم إن ترامب فتح بهذا العدوان أبواب جحيم إستراتيجي جديد على أميركا، سيكون ثمنه باهظًا؟ دعم ترامب لإسرائيل: سلاح ذو حدين يغيب عن أذهان كثيرين أن الدعم المفرط لإسرائيل ليس فقط خيانة للقيم الأميركية المعلنة، بل هو أيضًا سبب مباشر في تآكل سمعة أميركا عالميًا؛ فكلما أُُحرقت غزة، أو قُصفت منشآت في لبنان، أو اغتيل قادة في سوريا، وكلما كانت أميركا الراعي المباشر لذلك.. كلما حصل ذلك انفضت الشعوب من حولها، وازدادت العزلة الدولية حولها. بل حتى داخل أميركا، بدأت قطاعات واسعة من الشباب والطلبة والنشطاء ترفض هذا الانحياز، وتعلن صراحة أن إسرائيل دولة احتلال وأن دعمها جريمة. ترامب، بإصراره على جعل الولاء لإسرائيل معيارًا للوطنية، يدفع أميركا إلى موقف غير أخلاقي، بل وانتحاري. هل تكون نهاية الإمبراطورية؟ ربما لا يُسقط ترامب أميركا وحده، لكن لا شك أنه يمثل أخطر تجليات الانحدار الإمبراطوري.. هو نتاج نظام سياسي فاسد، رأسمالي جشع، عنصري بطبعه، ومنحاز للمال والسلاح واللوبيات. وإذا عاد إلى الحكم، أو استمر تياره الشعبوي في السيطرة، فإن انهيار المشروع الأميركي العالمي سيتسارع. نهاية أميركا قد لا تكون اليوم أو غدًا، لكن بوادرها تتشكل بوضوح في سياسات رعناء كسياسة ترامب.. والتاريخ -لمن يقرأه بوعي- لا يرحم الغافلين.


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
القضاء الأسترالي ينصف مذيعة طُردت من عملها لدعمها فلسطين
أصدرت محكمة أسترالية قرارا لصالح المذيعة أنطوانيت لطوف، بالدعوى القضائية التي رفعتها ضد هيئة الإذاعة الأسترالية بعد فصلها من العمل بسبب منشورات تضامنية مع فلسطين. وخلال جلسة عقدت اليوم الأربعاء، قضت المحكمة الفدرالية الأسترالية بأن تدفع هيئة الإذاعة تعويضا ماليا لصالح لطوف قدره 70 ألف دولار أسترالي (نحو 45 ألف دولار أميركي). وقالت المحكمة إن قرار هيئة الإذاعة الأسترالية فصل المذيعة بسبب آرائها المناهضة لإسرائيل، يُعد انتهاكاً لقانون العمل. وكانت لطوف تعمل مذيعة في الهيئة التي فصلتها من العمل في 20 ديسمبر/كانون الأول 2023 بعد أن نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي منشورات تضامنية مع الفلسطينيين الذين يتعرضون لإبادة جماعية ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة. وشاركت لطوف آنذاك تدوينات أعربت فيها عن "خيبة أملها" من قرار فصلها، وذكرت أنها "ستتخذ إجراءات قانونية" ضد الإذاعة. وتزامن مع ذلك احتجاجات من الصحفيين العاملين بهيئة الإذاعة الأسترالية هددوا فيها بالتوقف عن العمل ما لم تعالج الإدارة المخاوف التي أعقب فصل زميلتهم اللبنانية الأصل التي تكتب عمودا في صحيفة محلية بأستراليا.