logo
شركات صينية تتهافت على رقائق إنفيديا للذكاء الاصطناعي

شركات صينية تتهافت على رقائق إنفيديا للذكاء الاصطناعي

البيانمنذ 3 أيام
قال مصدران لرويترز إن شركات صينية تسارع لشراء رقائق الذكاء الاصطناعي إتش 20 من إنفيديا التي قالت إنها تعتزم استئناف المبيعات إلى البر الرئيسي الصيني.
وكانت رقائق إنفيديا للذكاء الاصطناعي من أهم ما ركزت عليه الولايات المتحدة في القيود التي فرضتها على التصدير بهدف إبقاء الرقائق الأكثر تقدماً بعيداً عن أيدي الصينيين بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. وقالت الشركة المدرجة في البورصة الأمريكية إن القيود ستقلل من إيراداتها 15 مليار دولار.
وقالت إنفيديا، أكبر شركة في العالم من حيث القيمة، في بيان إنها تتقدم بطلبات إلى الحكومة الأمريكية لاستئناف مبيعات رقائق إتش20 الخاصة بوحدة معالجة الرسومات التوضيحية إلى الصين، وتتوقع الحصول على التراخيص قريباً.
وأضافت الشركة «أكدت الحكومة الأمريكية لإنفيديا أنها ستمنحها التراخيص، وتأمل إنفيديا في بدء الحصول عليها قريباً».
ولم يرد البيت الأبيض، الذي عبر من قبل عن قلقه من احتمال أن يستخدم الجيش الصيني رقائق الذكاء الاصطناعي في تطوير أسلحته، على طلب للتعليق.
وقال المصدران إن الشركات الصينية سارعت إلى تقديم طلبات لشراء الرقائق، والتي يتعين على إنفيديا إرسالها إلى الحكومة الأمريكية للموافقة عليها.
وأضافا أن شركتي بايت دانس وتنسنت الصينيتين العملاقتين بصدد تقديم طلبات.
وقال أحد المصدرين إن من الأمور المحورية في هذه العملية هي «القائمة البيضاء» التي وضعتها إنفيديا للشركات الصينية للتسجيل في عمليات الشراء المحتملة.
ولم ترد بايت دانس أو تنسنت على طلبات للتعليق. ولم ترد إنفيديا أيضاً على طلب للتعقيب على «القائمة البيضاء».
وقالت إنفيديا، التي انتقدت قيود التصدير التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أبريل ومنعتها من بيع رقائق إتش 20 في الصين، إنها قدمت نموذجاً جديداً مصمماً خصيصاً للتماشي مع القواعد التنظيمية في السوق الصينية.
وتأتي خطوة استئناف مبيعات تلك الرقائق في ظل تراجع حدة التوتر بين الولايات المتحدة والصين، إذ خففت بكين من القيود المفروضة على تصدير المعادن الأرضية النادرة وسمحت الولايات المتحدة بإعادة تشغيل خدمات برمجيات تصميم الرقائق في الصين.
وقال خي هوي، مدير أبحاث أشباه الموصلات في شركة أومديا «لا تزال حالة الغموض بين الولايات المتحدة والصين مرتفعة، وستواصل الشركات الصينية تنويع خياراتها لحماية سلامة سلسلة التوريد الخاصة بها بشكل أفضل رغم توقف الحظر المفروض على رقاقة إتش 20».
وطورت إنفيديا تلك الرقائق للسوق الصينية خصيصاً بعدما فرضت الولايات المتحدة قيوداً على التصدير لأسباب تتعلق بالأمن القومي في أواخر 2023.
وقال مات بريتزمان، كبير محللي الأسهم في هارجريفز لانسداون، إن احتمال منح تراخيص جديدة قد يزيد إيرادات إنفيديا بما يتراوح بين 15 ملياراً و20 مليار دولار هذا العام، ويتوقف ذلك على موعد منح التراخيص ومدى سرعة منحها.
ووفقاً لأحدث تقرير سنوي لإنفيديا، بلغت إيرادات الشركة من الصين 17 مليار دولار في السنة المنتهية في 26 يناير، وهو ما يعادل 13 بالمئة من إجمالي المبيعات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفضة تلمع من جديد.. فرصة أم فقاعة؟
الفضة تلمع من جديد.. فرصة أم فقاعة؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الفضة تلمع من جديد.. فرصة أم فقاعة؟

د. رامي كمال النسور * ارتفعت أسعار الفضة، يوم الجمعة الماضي فوق 38 دولاراً للأونصة، لتصل إلى أعلى مستوى لها في أكثر من 13 عاماً، حيث أدى تصاعد التوترات التجارية العالمية إلى زيادة الطلب على أصول الملاذ الآمن. وجاء الارتفاع بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تعريفة جمركية بنسبة 35% على الواردات الكندية اعتباراً من 1 أغسطس/ آب، وأشار إلى خطط لتعريفات جمركية شاملة تتراوح بين 15 و20% على معظم الشركاء التجاريين الآخرين. وشهدت أسعار الفضة ارتفاعاً ملحوظاً في عام 2025، بلغت نسبته حتى يوم الجمعة الماضي 24%، مدفوعةً بمزيج من الطلب الصناعي، واهتمام المستثمرين، وديناميكيات العرض المحدودة. وبينما يراقب المستثمرون والقطاعات الصناعية عن كثب تحركات الفضة، يبقى السؤال: هل ستستمر أسعار الفضة في الارتفاع طوال عام 2025؟ وللإجابة عن هذا السؤال، يجب أن نتطرق أولاً إلى العوامل الدافعة وراء ارتفاع الفضة، وأول هذه العوامل الدافعة هو توسع الطلب الصناعي، فالفضة ليست مجرد معدن ثمين، بل هي سلعة صناعية أساسية، لاسيما في تصنيع الألواح الشمسية، ومع تزايد الطلب على الطاقة الكهروضوئية، بالتزامن مع التوسع العالمي في الطاقة المتجددة والإلكترونيات والمركبات الكهربائية، تُعدّ خصائص الفضة الموصلة لا غنى عنها. وأخيراً الهيدروجين الأخضر وتقنيات الجيل الخامس، مما يُوسّع نطاق تطبيقاتها الصناعية. ومع تسارع وتيرة إنشاء محطات الطاقة النظيفة وإنتاج السيارات الكهربائية في الصين وأوروبا، من المتوقع أن ينمو الطلب الصناعي على الفضة بنسبة 8-10% في عام 2025. ومع المخاوف بشأن ارتفاع مستويات الديون، والتوترات الجيوسياسية، والتباطؤ المحتمل في النمو العالمي، تحتفظ الفضة بجاذبيتها كوسيلة للتحوط من حالة عدم اليقين، لاسيما للمستثمرين الذين يبحثون عن بديل أكثر تكلفة من الذهب. وإضافة إلى كل ذلك، نجد أن نمو إنتاج الفضة لا يزال محدوداً، مع قلة مشاريع التعدين الجديدة واسعة النطاق، التي ستدخل الخدمة في عام 2025. إضافة إلى ذلك، أدى عدم الاستقرار السياسي في دول التعدين الرئيسية (مثل بيرو والمكسيك) واللوائح البيئية الأكثر صرامة إلى تقييد نمو العرض، ما خلق بيئة مواتية لدعم الأسعار. بعد عام 2025، لا تزال آفاق الفضة مدعومة بالتحول الأخضر، لاسيما إذا استمرت الأهداف العالمية للطاقة الشمسية، واعتماد المركبات الكهربائية في التوسع. مع نمو محدود في العرض وتزايد الطلب من التقنيات الناشئة، تشير الأساسيات إلى أن دور الفضة سيتعزز في الاقتصاد العالمي، ما قد يدعم الأسعار على المدى الطويل. وكنت في وقت سابق، كتبت مقالاً في هذه الجريدة الغراء بتاريخ 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 خلصت فيه إلى أنه «قد تكون الفضة واحدة من الفرص الاستثمارية السانحة في الأشهر القادمة»، و«ينبغي على المستثمرين أن يراقبوا من كثب حركة السوق وتطورات الطلب والعرض على الفضة، لاتخاذ القرار المناسب». وتشير بعض التوقعات إلى أن متوسط أسعار الفضة، سيصل إلى 40 دولاراً للأونصة، في أواخر عام 2025، مع احتمال ارتفاعها إذا أدت الأحداث الجيوسياسية إلى هروب المستثمرين إلى أسواق الملاذ الآمن. وأزعم أنا كاتب المقال، أنها ستكون بحدود ال 60 دولاراً، نهاية 2025، طبعاً مع ثبات العوامل الأخرى. وأعيد وأؤكد على ما قد ذكرته سابقاً من أن الفضة ما زالت فرصة متاحة للاستثمار، ففي حين أن التقلبات متأصلة في أسواق السلع الأساسية، فإن محركات الطلب الهيكلية وقيود العرض، توفر أساساً قوياً لأسعار الفضة لتظل مرتفعة، حتى نهاية عام، وربما بعد ذلك 2025. مع ذلك، ينبغي على المستثمرين الانتباه إلى تطورات الاقتصاد الكلي، وسياسات أسعار الفائدة، والتوترات الجيوسياسية، التي قد تُحدث تقلبات قصيرة الأجل. أي وباختصار، من المرجح أن تواصل الفضة مسارها التصاعدي في عام 2025، لكن وتيرة هذا الارتفاع واستدامته، ستعتمد على تفاعل دقيق بين نمو الطلب الصناعي، وتحولات السياسة النقدية، وقيود العرض. * مستشار في الأسواق المالية والاستدامة

مستويات قياسية جديدة لـ «إس آند بي» و«ناسداك» بدعم أسهم التكنولوجيا
مستويات قياسية جديدة لـ «إس آند بي» و«ناسداك» بدعم أسهم التكنولوجيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

مستويات قياسية جديدة لـ «إس آند بي» و«ناسداك» بدعم أسهم التكنولوجيا

سجل مؤشرا «ستاندرد آند بورز 500» و«ناسداك» مستويات قياسية الجمعة، بفضل مكاسب قطاع التكنولوجيا. ارتفع مؤشر «إس آند بي» بنسبة 0.2%، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.4%. وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي، منخفضاً 59 نقطة، أو 0.2%. وأدى انخفاض سهم أمريكان إكسبريس بنسبة 3% بعد إعلان الأرباح إلى انخفاض متوسط أسهم 30 شركة. وارتفعت أسهم إنفيديا بنسبة 0.4%، بينما تقدمت أسهم تيسلا بنسبة 1.6%. وتقدمت أسهم ألفابت وأمازون بنسبة 0.5% و0.7% على التوالي. تقارير أرباح وقد اهتم المستثمرون هذا الأسبوع بأحدث تقارير أرباح الشركات، حيث أعلنت حوالي 60 شركة من شركات مؤشر ستاندرد آند بورز 500 عن نتائجها للربع الثاني حتى الآن. ومن بين هذه الشركات، تجاوزت 86% منها توقعات المحللين. يوم الخميس، ارتفعت أسهم شركتي بيبسيكو ويونايتد إيرلاينز بعد أن تجاوزت أرباح الشركتين تقديرات المحللين. ويأتي ذلك في أعقاب نتائج قوية من بنوك كبرى مثل جي بي مورغان وغولدمان ساكس في وقت سابق من الأسبوع. وأعلنت نتفليكس يوم الخميس أرباحاً فاقت التوقعات، لكن أسهمها انخفضت بنسبة 4%. كما انخفضت أسهم 3M بشكل طفيف على الرغم من أن الشركة أعلنت أرباحاً فاقت التوقعات. كما ساهمت البيانات التي تشير إلى قوة الاقتصاد الأمريكي في رفع مؤشرات الأسهم الرئيسية هذا الأسبوع. (وكالات)

صندوق استثماري للمخابرات البريطانية للمال والأعمال والحرب!
صندوق استثماري للمخابرات البريطانية للمال والأعمال والحرب!

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

صندوق استثماري للمخابرات البريطانية للمال والأعمال والحرب!

في عالمٍ يتسارع فيه التطور التكنولوجي وتتصاعد فيه التوترات الجيوسياسية، بدأت المملكة المتحدة تكشف النقاب عن أحد أذرعها الأكثر سرية: صندوق الاستثمار الاستراتيجي للأمن القومي (NSSIF)، الذي ظلّ يعمل في الظل لسنوات، بتمويل مشاريع ذات صلة بالأمن والدفاع، مثل الطائرات المسيّرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وشبكات الاتصالات المشفّرة. الصندوق، الذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بوكالات الاستخبارات البريطانية مثل MI5 وMI6 وGCHQ، يستعد اليوم للعب دورٍ علني أكبر، بعد قرار الحكومة البريطانية رفع ميزانيته بـ330 مليون جنيه إسترليني خلال أربع سنوات، في محاولة لتعزيز الأمن القومي من بوابة الابتكار. وبحسب صحيفة " بوليتيكو" الأمريكية فإنه على الرغم من تحفظ الصندوق عن الكشف عن ميزانيته السابقة، أكدت الحكومة في استراتيجيتها الصناعية الأخيرة أن التمويل الجديد يهدف إلى تسريع الاستثمار في شركات التكنولوجيا المتقدمة ذات الاستخدام المزدوج، وسط "تزايد أهمية التقاطع بين الأمن الوطني والابتكار التكنولوجي". وبحسب الصحيفة يعمل الصندوق على تكثيف حضوره العلني، عبر تعيين مسؤول للاتصال والمشاركة في الفعاليات العامة، في تحوّل يُقرأ على أنه استجابة مباشرة للتهديدات العالمية المتغيرة، واستخلاص للعِبر من الحرب في أوكرانيا، حيث لعبت التكنولوجيا دورًا محوريًا في مسار المعارك. تأسس الصندوق عام 2018، في وقتٍ كانت فيه الديمقراطيات الغربية تعيد تقييم موقعها في سباق التكنولوجيا. وكان وراء الفكرة أنتوني فينكلشتاين، خبير الأمن السيبراني والمستشار العلمي السابق للأمن القومي، الذي استلهم المشروع من صندوق "In-Q-Tel" الأميركي، الذراع الاستثماري لوكالة المخابرات المركزية. ونقلت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية عن فينكلشتاين قوله "كنت مهتمًا للغاية بالطرق الأفضل التي يمكن لمجتمع الأمن القومي في المملكة المتحدة من خلالها الابتكار بشكل أسرع وبتأثير أكبر .. واستخدام ذلك أيضًا كرافعة للنمو في المملكة المتحدة"، موضحًا أن تفكيره تأثر بـ In-Q-Tel، وهو صندوق استثماري أمريكي يهدف إلى إنشاء خط ابتكار للتكنولوجيا الجديدة لوكالة المخابرات المركزية. وبعد محاولة غير ناجحة لإنشاء صندوق مشترك مع الولايات المتحدة وأستراليا، أُطلق المشروع بشراكة بين الحكومة البريطانية وبنك الأعمال البريطاني، ليعمل على الاستثمار طويل الأمد فيما يُعرف بـ"رأس المال الصبور"، في شركات ناشئة واعدة في مجالات حساسة مثل الأمن والدفاع. يستحوذ الصندوق على حصص في شركات ناشئة تُعتبر أساسية لاحتياجات بريطانيا السيادية. كما يدير برامج لتطوير نماذج أولية سريعة للتكنولوجيا وتجربتها داخل القطاع الحكومي، وفق ما يؤكده خبراء شاركوا سابقًا في أعماله. ومن بين أبرز استثماراته الأخيرة، مساهمته في جولة تمويل لشركة "Tekever" البرتغالية المتخصصة في تصنيع الطائرات المسيّرة، والتي أعلنت لاحقًا عن استثمار بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني في المملكة المتحدة. ومنذ عام 2023 ، استثمرت مؤسسة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الوطنية 220 مليون جنيه إسترليني في صناديق وشركات ناشئة تُطوّر تقنيات ثنائية الاستخدام، بدءًا من الرقائق المُدعّمة بالتقنيات الكمومية ووصولًا إلى شبكات الأقمار الصناعية لرصد الأرض. وقالت الصحيفة إنه وفقا لخبراء فإن ظهور الصندوق في ظلّ توتر جيوسياسي متصاعد وتغيّر تكنولوجي متسارع ليس مصادفة، وقالوا إن هذا لا يعكس فقط إجماعا متزايدا على أن الصراعات المستقبلية سوف تشكلها تكنولوجيا مثل الذكاء الاصطناعي مع استخلاص الحكومات للدروس من الحرب في أوكرانيا، بل إن الميزة العسكرية والنمو الاقتصادي يعتمدان بشكل متزايد على تبني الابتكار المتطور. وعلى نحو أكثر تقليدية، قالوا إن الجمع بين صندوق الاستثمار الوطني للشركات الناشئة والمراهنات التجارية الاستراتيجية وكسر الحواجز أمام الشركات الناشئة يوفر مخططا لمعالجة التحدي الدائم الذي تواجهه المملكة المتحدة في تحويل شركاتها الناشئة الواعدة إلى شركات رائدة راسخة. ويأتي توسيع دور صندوق الأمن القومي والدفاع الوطني في سياق تسارع الجهود الغربية لتوفير التكنولوجيا المتقدمة بسرعة إلى الخطوط الأمامية، لا سيما بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا. ففي قمة حلف شمال الأطلسي التي عُقدت في يونيو، تعهد القادة بتسريع اعتماد التكنولوجيا الجديدة داخل الحلف إلى أقل من 24 شهراً. وزادت التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، بدءاً من تسليح الصين لسلاسل التوريد ووصولاً إلى السياسات التجارية المتقلبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، من المخاوف بشأن السيادة التكنولوجية وأثارت الحاجة لضمان الوصول إلى تقنيات حيوية. ويقول فيليبس من "الصندوق الوطني لريادة الأعمال الاجتماعية" إن المشهد تغيّر خلال السنوات الأخيرة، موضحًا: "قبل أربع أو خمس سنوات، لم يكن هناك اهتمام كبير من رواد الأعمال بهذا المجال. كانوا يركزون على تغير المناخ والصحة وغيرهما، أما اليوم، فهناك جيل جديد مستعد للدخول إلى ساحة الدفاع والتكنولوجيا الأمنية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store