logo
لجنة مقابلات «ضباط الاختصاص»: استكمال إجراءات القبول

لجنة مقابلات «ضباط الاختصاص»: استكمال إجراءات القبول

كويت نيوزمنذ يوم واحد
واصلت ‏لجنة مقابلات طلبة ضباط الاختصاص الدفعة (33) أعمالها برئاسة وكيل وزارة الداخلية بالتكليف اللواء علي العدواني.
وقالت وزارة الداخلية في بيان لها: برئاسة وكيل وزارة الداخلية بالتكليف اللواء علي مسفر العدواني، تواصل لجنة المقابلات الشخصية للمتقدمين لدورة طلبة ضباط الاختصاص – الدفعة (33) أعمالها في خطوة تعكس حرص الوزارة على المضي قدما في استكمال جميع إجراءات القبول وفق الجدول الزمني المحدد، لضمان التحاق المرشحين بالدورة مع بداية العام الدراسي 2025-2026.
ويأتي استمرار اللجنة في أداء مهامها ليجسد قيم الانضباط والالتزام التي تقوم عليها المؤسسة الأمنية، ويعكس الجدية في اختيار وتأهيل جيل جديد من ضباط الاختصاص يتمتع بالكفاءة والقدرة على تحمل مسؤوليات خدمة الوطن.
وقد انطلقت أعمال اللجنة منذ يوم الأحد الموافق 8 أغسطس 2025، في إطار رؤية وزارة الداخلية الهادفة إلى استقطاب الكفاءات الوطنية ودعم مسيرة التطوير الأمني من خلال إعداد كوادر متخصصة تواكب متطلبات العمل الأمني وتعزز ركائز الأمن والاستقرار.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس السوري: توحيد البلاد لا يكون 'بالدم'
الرئيس السوري: توحيد البلاد لا يكون 'بالدم'

الوطن الخليجية

timeمنذ 41 دقائق

  • الوطن الخليجية

الرئيس السوري: توحيد البلاد لا يكون 'بالدم'

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع رفضه محاولات إقامة حكم ذاتي في سوريا، وحذّر من أن توحيد البلاد 'لا يكون بالدم' بعد شهر من العنف الطائفي. وفي حديثه على التلفزيون الرسمي يوم الأحد، ردّ الشرع على مطالب مئات المتظاهرين الدروز في محافظة السويداء جنوب سوريا، والمطالبين بتقرير مصير الأقلية الدينية. وقال الشرع: 'لا تزال أمامنا معركة أخرى لتوحيد سوريا، ولا ينبغي أن تكون بالدم والقوة العسكرية… بل من خلال نوع من التفاهم، لأن سوريا سئمت الحرب'. منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول، كافح الشرع لكبح جماح العنف في جميع أنحاء البلاد، بينما دعت عدد من الأقليات الدينية والسياسية إلى لامركزية السلطة. وقال الشرع: 'لا أرى سوريا مُعرّضة لخطر التقسيم. البعض يرغب في عملية تقسيم سوريا ومحاولة إنشاء كانتونات… هذا أمرٌ مُستحيل'. وأضاف: 'بعض الأطراف تسعى إلى الوصول إلى السلطة من خلال قوى إقليمية، كإسرائيل أو غيرها. وهذا أيضًا أمرٌ بالغ الصعوبة ولا يُمكن تنفيذه'. شهدت السويداء منذ بداية يوليو/تموز أعمال عنف بين أبناء الأقلية الدرزية وأبناء القبائل البدوية وقوات النظام، ما أسفر عن مقتل أكثر من 1600 شخص. كما جاء ذلك في أعقاب أعمال عنف أخرى في محافظة اللاذقية الساحلية، حيث أثارت هجماتٌ شنّها موالون مزعومون للأسد رد فعلٍ طائفيٍّ عنيف ضد الأقلية العلوية، التي ينتمي إليها الرئيس السابق وعائلته. وقُتل ما لا يقل عن 1500 علوي في أعمال العنف التي تلت ذلك، وقد عزا تحقيقٌ أجرته رويترز جزءًا كبيرًا من هذه الأعمال إلى مسؤولين في دمشق. وفي تصريحاته يوم الأحد، أقرّ الشرع بأنهم 'شهدوا انتهاكاتٍ كثيرة من جميع الجهات… كما ارتكب بعض أفراد قوات الأمن والجيش في سوريا بعض الانتهاكات'. وقال إن الدولة مُطالبة 'بمحاسبة جميع مرتكبي الانتهاكات'. وشملت مظاهرات يوم السبت في السويداء دعواتٍ لإسقاط الشرع، بالإضافة إلى رفع العلم الإسرائيلي. وقصفت إسرائيل قواتٍ حكومية الشهر الماضي، مُدّعيةً أنها كانت تتصرف دفاعًا عن السكان الدروز. كما تُجري حكومة الشرع محادثاتٍ مع الإدارة شبه المستقلة التي يقودها الأكراد والتي تُسيطر على مُعظم شمال وشمال شرق البلاد. وتعطل تنفيذ اتفاق 10 مارس/آذار بشأن دمج مؤسساتها المدنية والعسكرية في الدولة بسبب خلافاتٍ حول قضايا مثل اللامركزية، والتي رفضتها دمشق. وصرح جوزيف ضاهر، الأستاذ السويسري السوري في جامعة لوزان، لموقع 'ميدل إيست آي' في وقتٍ سابق من هذا الشهر بأنه قلقٌ من نهج الشرع تجاه المصالحة السورية بعد الأسد. وقال: 'الشرع لا يُريد التعامل مع جهاتٍ سياسية واجتماعية مُنظمة'. قال لـ 'ميدل إيست آي' إنه رأى الحكومة الجديدة تسعى إلى إنشاء 'نظام حكم' جديد بسلطة مركزية، لكنها لا تزال تفتقر إلى القدرة على فرض سلطتها بفعالية. وقال ضاهر: 'أعتقد أن ضعف السيطرة على السويداء وفشلها في ذلك، ليس فقط بسبب الهجمات الإسرائيلية، بل أيضًا بسبب المقاومة المحلية، يُشير أيضًا إلى أن هذا أحد تناقضات هذه الحكومة'. وأضاف: 'إنها تسعى إلى احتكار السلطة ومركزيتها، لكنها في الوقت نفسه ضعيفة للغاية – سواءً من الناحية العسكرية أو البشرية أو المالية أو السياسية'.

وول ستريت: إسرائيل تبحث تهجير فلسطينيي غزة إلى دول منها ليبيا وسوريا وجنوب السودان
وول ستريت: إسرائيل تبحث تهجير فلسطينيي غزة إلى دول منها ليبيا وسوريا وجنوب السودان

الوطن الخليجية

timeمنذ 41 دقائق

  • الوطن الخليجية

وول ستريت: إسرائيل تبحث تهجير فلسطينيي غزة إلى دول منها ليبيا وسوريا وجنوب السودان

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير أعده الصحفيون سمر سعيد وروبي غرامر وعمر عبد الباقي، أن إسرائيل تجري محادثات 'هادئة' مع عدة دول، بينها ليبيا وسوريا وجنوب السودان، لبحث إمكانية استقبال فلسطينيين من قطاع غزة في إطار خطة تهجير واسعة النطاق. ووفقاً للتقرير، فإن إسرائيل والولايات المتحدة تدفعان باتجاه إعادة توطين مئات الآلاف من سكان غزة، في خطوة تُقدَّم على أنها 'حل إنساني'، غير أن عدداً من الحكومات الأوروبية والعربية اعتبرتها غير واقعية وتنطوي على انتهاك محتمل للقانون الدولي. وأضافت الصحيفة أن هذه الفكرة، التي طُرحت منذ بداية الحرب في غزة، لاقت بعض الاهتمام مطلع العام الحالي حينما صرّح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن واشنطن ترغب في السيطرة على القطاع وتحويله إلى وجهة سياحية دولية، مع إعادة توطين سكانه البالغ عددهم نحو مليوني نسمة في أماكن أخرى. اتصالات مع دول عدة وضغوط على مصر ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن مسؤولين إسرائيليين جسوا نبض مسؤولين في أكثر من عشر دول ومناطق، منها ليبيا، جنوب السودان، أرض الصومال وسوريا، بشأن استقبال الفلسطينيين الراغبين في مغادرة غزة. وأضافت أن الولايات المتحدة وإسرائيل ضغطتا كذلك على مصر من أجل إعادة توطين سكان القطاع في سيناء، لكن القاهرة رفضت بشدة هذه الفكرة، وهو ما أدى إلى اجتماعات متوترة وصلت أحياناً إلى مشادات كلامية بين المسؤولين المصريين والإسرائيليين. المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي أكدت أن الرئيس ترامب 'لطالما دعا إلى حلول مبتكرة لتحسين حياة الفلسطينيين، بما في ذلك السماح لهم بالاستقرار في مكان جديد وجميل بينما يُعاد إعمار غزة'، لكنها شددت على أن ذلك مرهون أولاً بموافقة حركة حماس على نزع سلاحها وإنهاء الحرب. جنوب السودان.. بوابة محتملة وبحسب الصحيفة، ما تزال المحادثات مع جنوب السودان وليبيا جارية، بينما لم تحقق الاتصالات مع سوريا أو أرض الصومال تقدماً يُذكر. وأوضحت أن جنوب السودان، الذي يسعى لتحسين علاقاته مع واشنطن، قد يكون منفتحاً على استقبال فلسطينيين مقابل حوافز سياسية أو اقتصادية، خاصة بعد أن استقبل مهاجرين غير شرعيين رحّلتهم إدارة ترامب الشهر الماضي. اتهامات بـ 'التطهير العرقي' غير أن الفكرة أثارت انتقادات واسعة من منظمات حقوقية وحكومات عدة. فقد حذرت الأمم المتحدة، وماليزيا، ومنظمة 'هيومن رايتس ووتش'، من أن مثل هذه الخطط قد تصل إلى مستوى 'التطهير العرقي'. كما نفت وزارة خارجية جنوب السودان صحة التقارير حول محادثات مع إسرائيل، بينما قال ممثل حكومة أرض الصومال إنه لا توجد أي مناقشات جارية. أما المسؤولون الليبيون والسوريون فلم يعلقوا على الأمر، في حين نفى مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون مشاركة واشنطن في هذه المناقشات. دعم من اليمين الإسرائيلي وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان قد صرّح خلال لقائه ترامب في البيت الأبيض في يوليو/تموز، بأن إسرائيل تعمل مع الولايات المتحدة لإيجاد دول مستعدة لاستقبال الفلسطينيين. كما دعا وزراء من اليمين المتطرف مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير إلى تشجيع الفلسطينيين على مغادرة غزة، معتبرين أن ذلك 'الحل الأكثر أخلاقية وصواباً'. وفي فبراير/شباط الماضي، أنشأ وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس قسماً جديداً في الوزارة للإشراف على ما وصفه بـ'المغادرة الطوعية' لسكان غزة. وقبلها، قدّمت وزيرة الاستخبارات السابقة غيلا غامليل خطة تهدف لتهجير 1.7 مليون فلسطيني من القطاع، بحسب منشور لها على منصة 'إكس' في مايو/أيار. ويؤكد خبراء قانونيون أن التهجير القسري يُعد جريمة وفق اتفاقيات جنيف التي وقّعت عليها إسرائيل، ولا يُسمح به إلا في ظروف ضيقة كالإخلاء المؤقت لحماية المدنيين. واعتبر هؤلاء أن الوضع في غزة لا يتيح اعتبار هذه الخطط 'طوعية'، خصوصاً مع الحصار ونقص الغذاء والدمار الواسع. مأساة إنسانية مركبة ووفق الصحيفة، يعيش الفلسطينيون في القطاع مأساة إنسانية عميقة؛ فقد قُتل أكثر من 61 ألف شخص، ونُزح معظم السكان من منازلهم، وتضررت البنية التحتية بشدة. وبينما يرغب بعض الشبان أو العائلات التي لديها مرضى في المغادرة، يخشى كثيرون من فقدان حق العودة إذا غادروا. وقالت تانيا هاري، المديرة التنفيذية لمنظمة 'غيشا' الحقوقية الإسرائيلية: 'المشكلة أن إسرائيل بحاجة لضمان قدرة الناس على العودة متى شاءوا. أما مخططات الهجرة الطوعية فهي لا تتعلق باحتياجات الفلسطينيين الأمنية أو الإنسانية، بل بأجندات سياسية'.

حملة خليجية موحدة لتعزيز السلامة الرقمية للأطفال.. وقطر تتصدر المشهد الإقليمي
حملة خليجية موحدة لتعزيز السلامة الرقمية للأطفال.. وقطر تتصدر المشهد الإقليمي

الوطن الخليجية

timeمنذ 44 دقائق

  • الوطن الخليجية

حملة خليجية موحدة لتعزيز السلامة الرقمية للأطفال.. وقطر تتصدر المشهد الإقليمي

تشهد دول مجلس التعاون الخليجي زخماً متزايداً في مجال حماية الأجيال الناشئة في الفضاء الإلكتروني، مع إطلاق حملة توعوية مشتركة تستهدف الأطفال وأولياء أمورهم تحت مظلة المبادرة الخليجية للسلامة الرقمية للطفل. وتأتي هذه الجهود ضمن خطة إعلامية موحدة تعكس التزام دول المجلس بتعزيز الوعي الرقمي ومواجهة المخاطر المتنامية عبر الإنترنت. رسائل توعوية موجهة للأطفال والأسر بدأت المؤسسات الخليجية مؤخراً ببث سلسلة من المقاطع المرئية القصيرة عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، حملت رسائل تحفيزية مباشرة مثل: «استخدم بوعي.. لا تكن ضحية للمخاطر الرقمية». واعتمدت هذه المواد على لغة بسيطة وصور جذابة لتشجيع الاستخدام الآمن للتكنولوجيا. وتطرقت المقاطع إلى قضايا مهمة مثل مخاطر مشاركة المعلومات الشخصية، أهمية استشارة الأهل عند مواجهة محتوى مقلق، إلى جانب التحذير من التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت. انطلاقة المبادرة الخليجية تعود فكرة الحملة إلى اجتماع وزراء الإعلام بدول مجلس التعاون في 23 مايو 2024، حيث تقرر إطلاق حملة موحدة للسلامة الرقمية للطفل ضمن خطة التعاون الإعلامي المشترك، إلى جانب مشروعات أخرى تعزز الهوية الخليجية وقيم النشء. ويعكس ذلك حرص دول المجلس على توحيد الخطاب الإعلامي وتكثيف الجهود الميدانية لحماية الأطفال من التحديات الرقمية. قطر شريك إقليمي ودولي فاعل وفي هذا السياق، أعلنت دولة قطر عبر وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات انضمامها رسمياً إلى التحالف العالمي للسلامة الرقمية، مؤكدة التزامها بدعم الجهود الدولية وتعزيز الشراكات العالمية لتطوير سياسات شاملة تضمن بيئة رقمية أكثر أماناً. وأوضحت الوزارة أن قطر تعمل باستمرار على تطوير التشريعات الوطنية وتبني أحدث التقنيات لمواجهة المخاطر الرقمية، بما ينسجم مع أهداف التحالف الدولي في بناء فضاء إلكتروني آمن ومستدام. المبادرة الوطنية للسلامة الرقمية في قطر وعلى الصعيد الداخلي، تواصل الوكالة الوطنية للأمن السيبراني جهودها من خلال المبادرة الوطنية للسلامة الرقمية، التي تشمل أنشطة تدريبية وتثقيفية موجهة لمختلف فئات المجتمع. وتركز المبادرة على نشر ثقافة الاستخدام المسؤول للإنترنت، تعريف الأسر والأطفال بالمخاطر المحتملة، وتعزيز الوعي بأهمية التوازن بين الحياة الرقمية والتفاعل الاجتماعي المباشر. نحو رؤية شاملة لحماية الأجيال تجمع الجهود الخليجية والقطرية على هدف واحد يتمثل في حماية الطفل الخليجي من التحديات الرقمية، عبر التوعية المجتمعية، الشراكات الدولية، والسياسات الوطنية المتقدمة. ومع استمرار الحملات الإعلامية والبرامج التدريبية، تبرز دولة قطر كنموذج رائد إقليمياً في تعزيز السلامة الرقمية، بما يتماشى مع رؤيتها الوطنية 2030 ويتقاطع مع تطلعات المجتمع الدولي نحو فضاء إلكتروني أكثر أماناً واستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store