
براك أبلغ بارو بأن السلطات اللبنانية لا تتقدم في مسألة نزع سلاح "حزب الله" (النهار)
وذكرت مراسلة " النهار" أن المحادثات التي تمت قبل يومين بين بارو ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في باريس تناولت المؤتمر الذي سيعقد في نهاية الشهر في نيويورك حول حل الدولتين الذي يترأسه كل من بارو وبن فرحان في المرحلة الأولى كما تطرقا إلى سوريا ولبنان وايران. فحول سوريا هناك قلق سعودي مما تقوم به إسرائيل في سوريا والخطر الذي يحدث نتيجة ذلك. أما عن لبنان فأعرب الوزير السعودي عن استياء شديد، قائلا انه إذا كان لبنان لا يريد أن يتحول إلى بلد طبيعي حيث الدولة تتسلم الأمن والسلاح فالسعودية لن تساعده.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 14 دقائق
- LBCI
النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد
طلبت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوريّ المخلوع بشار الأسد على خلفية هجوم 2013 الكيميائيّ الدامي بعدما ألغيت مذكرة سابقة. ويعود الأمر حاليًا إلى قضاة التحقيق لاتّخاذ قرار في شأن إن كانوا سيصدرون مذكرة التوقيف الجديدة أو لا. وبدأ محققون فرنسيون منذ العام 2021 التحقيق في هجوم مفترض بغاز السارين شنّته الحكومة في عهد الأسد وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، حسب المخابرات الأميركية، في مدينتي عدرا ودوما في الرابع والخامس من آب/اغسطس 2013. وقضت محكمة التمييز، الأعلى في فرنسا، الجمعة بأن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، حتى في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ملغية مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد عام 2023 عندما كان لا يزال رئيسا. لكنها أضافت أنه بما أن الأسد الذي أطيح في كانون الأول/ديسمبر لم يعد رئيسا، فيمكن إصدار مذكرات جديدة بحقه ومواصلة التحقيق الفرنسي. وأفادت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب بأنها طلبت الجمعة "إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليا بتهمة التواطؤ بارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب" في قضية الهجوم الكيميائي. كذلك، صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في كانون الثاني بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017 وأودى بمدني سوريّ-فرنسيّ.


LBCI
منذ 44 دقائق
- LBCI
قافلة مساعدات جديدة تدخل السويداء وسط تحذير من تفاقم الوضع الإنساني
دخلت قافلة مساعدات جديدة إلى محافظة السويداء في جنوب سوريا، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي، في وقت حذرت الأمم المتحدة من أن المنطقة تعاني من وضع إنساني صعب وشح في المواد الرئيسية بعيد أعمال عنف دامية. وأفاد التلفزيون السوري الرسمي بوصول القافلة، وهي الثالثة من نوعها، إلى المحافظة، وبثّ صورا لعبور الشاحنات التي تحمل شعار الهلال الأحمر السوري إلى المحافظة. وتتألف القافلة، وفق وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا"، من "27 شاحنة تحوي 200 طن من الدقيق، و2000 سلة إيواء، و1000 سلة غذائية، وموادا طبية وغذائية متنوعة"، وذلك بتعاون بين المنظمات الدولية والحكومة السورية والمجتمع المحلي.


LBCI
منذ 44 دقائق
- LBCI
أ.ف.ب: بدء الجولة الثالثة من المحادثات التجارية بين بكين وواشنطن في ستوكهولم
التالي وسائل إعلام إسرائيلية: نتنياهو يعقد مساء اليوم اجتماعا تشاوريا مع عدد من أعضاء المجلس الوزاري الأمني المصغر