logo
ترامب: نخرج موظفين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب الخطر المحتمل

ترامب: نخرج موظفين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب الخطر المحتمل

LBCIمنذ يوم واحد

تنقل إدارة الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب، موظفين أميركيين من الشرق الأوسط، وفق ما أكّد الرئيس.
وقال ترامب: "لأنه قد يكون مكانًا خطرًا في ظلّ التوتّرات الراهنة مع إيران".
وشدّد على أنّ الجمهورية الإسلامية "لا يمكنها امتلاك سلاح نوويّ".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الأركان الإيرانية": الاحتلال نسّق عدوانه مع واشنطن.. سيدفعان ثمناً باهظاً
"الأركان الإيرانية": الاحتلال نسّق عدوانه مع واشنطن.. سيدفعان ثمناً باهظاً

الميادين

timeمنذ 27 دقائق

  • الميادين

"الأركان الإيرانية": الاحتلال نسّق عدوانه مع واشنطن.. سيدفعان ثمناً باهظاً

أكد المتحدث باسم هيئة الأركان الإيرانية أنّ العدوان الإسرائيلي على إيران، فجر اليوم الجمعة، "حصل بالتنسيق مع الولايات المتحدة"، متوعداً بأنّ الاحتلال وواشنطن "سيدفعان ثمناً باهظاً". وشدّد المتحدث على أنّ الرد الإيراني على العدوان "حتمي، وسيكون متناسباً"، مشيراً إلى أنّ الاحتلال استهدف مناطق سكنية، وفقاً لما نقلته وكالة "فارس" الإيرانية. في السياق نفسه، أكدت مصادر لوكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية أنّ طهران تخطط لـ"رد حاسم" على العدوان الإسرائيلي، بينما أكد مصدر أمني أيضاً أنّها تخطط لـ"رد مؤلم"، بحسب ما نقلته وكالة "رويترز". "لا أتوقع أن تُعقد المحادثات الأميركية–الإيرانية المرتقبة، مهما تدخّل وسطاء"رئيس تحرير جريدة "الوفاق" الإيرانية، مختار حداد، لـ #الميادين#إيران غضون ذلك، شهد كيان الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات، تحسباً لرد إيراني واسع متوقع، يشمل مئات الصواريخ والطائرات المسيّرة. وفي هذا الإطار، ذكرت إذاعة "جيش" الاحتلال أنّ التقدير الذي عُرض على رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يفيد بأنّ الرد الإيراني "محتمل في غضون ساعات". اليوم 04:34 31 تشرين اول 2024 وأضافت الإذاعة أنّ التقدير يفيد أيضاً بأنّه سيتم إطلاق مئات الصواريخ البالستية، في الضربة الإيرانية الأولى المتوقعة على "إسرائيل". ومن بين الإجراءات التي اتخذها الاحتلال، بدأ "الجيش" استدعاء آلاف جنود الاحتياط، في حين عقد المجلس الوزاري المصغّر، "الكابينت"، اجتماعاً عقب بدء العدوان. كذلك، أعلن وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، حالة الطوارئ في كل المناطق، حيث أصدرت الجبهة الداخلية تعليماتها بالبقاء قرب الملاجئ والغرف المحصّنة. وأعلن "جيش" الاحتلال الإسرائيلي نقل مسؤولين إسرائيليين، بينهم نتنياهو وكاتس، إلى الأماكن المحصّنة، خشية استهدافهم. وأورد إعلام إسرائيلي أنّ طائرة نتنياهو أقلعت من مطار "بن غوريون"، بينما "وزراء الكابينت موجودون في منشأة تحت الأرض". وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام إسرائيلية، اقتحم المستوطنون محال السوبر ماركت ومتاجر الأغذية، وسط ورود تقارير عن نقص في غالونات المياه. إلى جانب ذلك، شملت الإجراءات الإسرائيلية إصدار وزيرة المواصلات، ميري ريغيف، تعليمات إلى سلطة الملاحة والموانئ لتحويل السفن المحمّلة بمواد خطيرة لترسو خارج الموانئ. وفيما يتعلق بالنقل الجوي، تم إغلاق المجال الجوي بالكامل أمام الطائرات المغادرة من "تل أبيب" والوافدة إليها، وتحويل كل الرحلات إلى وجهات أخرى. وتم إجلاء جميع المسافرين في مطار "بن غوريون"، بينما أوقفت شركة "إلعال" الإسرائيلية للطيران جميع رحلاتها.

الأولويّة لمزارع شبعا
الأولويّة لمزارع شبعا

بيروت نيوز

timeمنذ 31 دقائق

  • بيروت نيوز

الأولويّة لمزارع شبعا

كتبت دوللي بشعلاني في' الديار':بين سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، والمبعوث الأميركي الخاص في سورية طوم بارّاك (رجل الأعمال الأميركي، اللبناني الأصل من بلدة زحلة) الذي عُيّن في أيّار الماضي، وبين الديبلوماسي والمؤرّخ جويل رايبورن، أو ربما مستشار ترامب لشؤون الشرق الأوسط وافريقيا مسعد بولس أو أي شخصية أخرى، لم يتمّ الإعلان بعد رسميا عن الاسم الذي سيخلف أورتاغوس في مهمّتها. وأفادت المعلومات أنّ بارّاك سيكون في لبنان يومي 18 و19 حزيران الجاري، أي الأربعاء والخميس المقبلين، وقد يرافقه بولس في زيارته المرتقبة هذه. وعلى أجندته بالدرجة الأولى 'حلّ مسألة مزارع شبعا'، بصفته المبعوث الأميركي في سورية، وليس كخلف لأورتاغوس، على الأقلّ حتى الساعة. وهذا يعني أنّ واشنطن مستعجلة لحلّ مسألة الحدود بين سورية و 'إسرائيل'، كون الرئيس أحمد الشرع قد أعطى ترامب موافقته على انضمام بلاده الى 'اتفاقيات أبراهام'، أي التطبيع مع 'إسرائيل'، أكثر من استعجالها لتسيير الملف اللبناني الذي لا يزال يحتاج الى بعض الوقت. وترى المصادر السياسية أنّ ترامب قد يكون في انتظار حصول أمر ما قبل اتخاذ القرار الحاسم بشأن لبنان. وثمّة احتمالات لانتظاراته هذه، رغم أنّه يريد تسريع الخطى في كلّ الملفات، أبرزها: 1- إمكان 'التقاط' الدولة اللبنانية، ما تحدّث عنه ترامب، 'الفرصة التي لا تأتي سوى مرّة واحدة'، في أقرب وقت ممكن، فستكمل نزع السلاح غير الشرعي، على ما يطالب به، مقابل رفع 'الحصار الأميركي والدولي' عن لبنان، وتسهيل مسألة إعادة الإعمار، واستكمال عمليات التنقيب عن النفط والغاز في البلوكات البحرية. 2 – انتظار ما ستؤول اليه نتائج المحادثات الأميركية- الإيرانية الجارية حاليا حول الاتفاق النووي، ليبني على الشيء مقتضاه. فإمّا يطالب الدولة اللبنانية بوضع جدول زمني محدّد لنزع السلاح (بما فيه سلاح المخيمات الفلسطينية الذي تعرقل سحبه)، و يترك حلّ الأمر بيدّ رئيس الجمهورية جوزاف عون، الذي يقيم حاليا حوارا بينه وبين حزب الله، بهدف حصر السلاح بيد الدولة، وسيستكمله لاحقا بوضع الاستراتيجية الدفاعية الوطنية، اي استراتيجية الأمن القومي التي تحدّث عنها في خطاب القسم. 3- إحتمال حصول تغيير في حكومة العدو، لا سيما مع اعتراضات الداخل على قرارات رئيسها بنيامين نتنياهو، ما قد يزعزعها أو يجعلها تستقيل، أو ربّما تصمد لبعض الوقت… وهذا الأمر سيخلق وضعا مختلفا بين ترامب والحكومة الجديدة، وإن كان الحلف الأميركي- 'الإسرائيلي' لا يتغيّر. الأمر الذي سيجعل الرئيس الأميركي يقترح عندئذ حلولا لكلّ من وضع لبنان وغزّة. وتحقّق أي من هذه الانتظارات يتطلّب وقتا، على ما تلفت المصادر السياسية، الأمر الذي لا يجعل ترامب مستعجلا لحلّ الوضع اللبناني، على عكس ما يقوم به في سورية. فقد رفع العقوبات الاقتصادية عنها، وسرعان ما بدأت مشاريع إعادة الإعمار تنهال عليها، وقد حصلت على 7 مليارات دولار من الإمارات العربية بهذا الشأن. في الوقت الذي يتخبّط فيه لبنان للحصول على 250 مليون دولار من صندوق النقد الدولي، ولا يعرف كيف يأتي بالمليار دولار للانطلاق فعليا بعملية الإعمار. وها هو ترامب يحثّ بارّاك على زيارة لبنان الأسبوع المقبل، من دون صدور أي تأكيد رسمي على أنّه سيخلف أورتاغوس، لإيجاد أولا الحلّ السريع لمزارع شبعا التي يرتبط وضعها بكلّ من لبنان وسورية و 'إسرائيل'. فلبنان يؤكّد أنّها لبنانية، ويملك الوثائق والمستندات والخرائط التي تدلّ على ذلك، وهي مودعة لدى الأمم المتحدة، في حين تحتلّها 'إسرائيل' بحجّة أنّها سورية. ومن شأن هذا الأمر فتح باب المناقشة بين بارّاك والمسؤولين اللبنانيين حول مواضيع أخرى، منها مسألة الحدود البريّة بين لبنان و 'إسرائيل'، التي قال عنها أخيرا إنّها 'تحتاج الى إعادة ترسيم، لأنّ الاتفاقات السابقة، من اتفاق سايكس- بيكو أو سواه، ظهرت أنّها فاشلة'. وموقف بارّاك هذا لا يتوافق مع موقف المسؤولين اللبنانيين، على ما تجد المصادر، سيما أنّهم يطالبون بالعودة الى اتفاقية الهدنة (1949). من هنا، فإنّ بارّاك يأتي لبحث ملف 'شبعا' وسيتطرّق الى بعض العناوين الأخرى، وسيتمّ التأكيد له أنّ المزارع 'لبنانية'، وعلى الاحتلال الانسحاب منها، تنفيذا للقرارات الدولية ذات الصلة.

اجتماع أمني رفيع بحضور ترامب في الساعات المقبلة
اجتماع أمني رفيع بحضور ترامب في الساعات المقبلة

بيروت نيوز

timeمنذ 31 دقائق

  • بيروت نيوز

اجتماع أمني رفيع بحضور ترامب في الساعات المقبلة

قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب سيحضر اجتماعا لمجلس الأمن القومي صباح اليوم الجمعة. ]]> وبحسب جدول أعمال ترامب، الذي لم يصدر عنه حتى الساعة أيّ تعليق على الهجوم الإسرائيلي الضخم، فإنّ الاجتماع النادر لكبار المسؤولين عن الشأن الأمني في مختلف قطاعات الحكومة الأميركية سيُعقد في الساعة 11:00 (15:00 غرينتش) في غرفة العمليات بالبيت الأبيض. (العربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store