
فرنسا تقيم سجنا شديد التحصين لكبار تجار المخدرات
نقلت السلطات الفرنسية مجموعة من السجناء إلى معتقل جديد شديد التأمين، مخصص لتجار المخدرات حصرا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
مروجو مخدرات يستغلون «التواصل الاجتماعي» لاستدراج الأبناء
حذّرت شرطة أبوظبي من تهديدات خفية قد يتعرض لها الأبناء على مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية. ودعت أولياء الأمور إلى مراقبة نشاط أبنائهم الرقمي بهدوء، ومن دون ترهيب، وفتح حوار صادق معهم عن مخاطر الإنترنت، وتفقد التطبيقات والألعاب التي يتفاعلون معها، وتوجيههم نحو الخيارات الآمنة والمناسبة. وكشفت ضبطيات المخدرات، خلال الفترة الماضية، أن عصابات المخدرات تلجأ إلى استغلال شبكات التواصل الاجتماعي في ترويج سمومها. وأطاحت شرطة أبوظبي، في وقت سابق، بشبكات منظمة لترويج المخدرات، وضبطت مواد مخدرة في قضايا عابرة للحدود، كما رصد رجال مكافحة المخدرات ظاهرة إرسال رسائل عشوائية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تحوي صوراً ومقاطع فيديو ورسائل صوتية لترويج المخدرات، وبيّنت القضايا المضبوطة أن زعماء العصابات استخدموا هواتف دولية لنشر الدعايات عشوائياً في ترويج المواد المخدرة، لكن مديرية مكافحة المخدرات تمكنت من الإطاحة بالمروجين أثناء محاولتهم وضع المخدر في مواقع متفرقة للتسليم «لوكيشنات». ودعت أولياء الأمور إلى حماية أبنائهم من الغرباء الذين يستغلون إجازة الصيف لترويج السموم، من خلال تحذيرهم من اللعب أو التحدث مع الغرباء، ورفض أي هدايا أو حلويات من أي شخص لا يعرفونه، ومراقبة صداقاتهم، وتوجيههم إلى الأنشطة الآمنة والمفيدة. وأكدت أهمية دور الأسرة باعتبارها خط الدفاع الأول للوقاية من هذه الآفة، وحثتها على التواصل الإيجابي مع الأبناء، وحثهم على استثمار أوقات فراغهم خلال الإجازة بتطوير مهاراتهم، بما يضمن لهم الشعور بالثقة والمسؤولية تجاه أنفسهم وأوطانهم.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
200 ألف درهم تعويضاً لعامل فقد البصر في إحدى عينيه
قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية بإلزام شركة بأن تؤدي إلى عامل 200 ألف درهم تعويضاً عن الأضرار المادية والمعنوية التي أصابته، نتيجة إهمالها في اتخاذ إجراءات الأمن والسلامة، ما ترتب عليه فقدانه البصر في عينه اليسرى. وأقام العامل الدعوى ضد الشركة، طالباً إلزامها بأن تؤدي له مبلغ 500 ألف درهم تعويضاً مادياً ومعنوياً، والفائدة القانونية، مع إلزامها بالرسوم والمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة، مشيراً إلى أنه كان يعمل لدى المدعى عليها، وأصيب من جراء فك البراغي الجديدة لأحد المكابح بشكل مفاجئ، ما أدى إلى ارتدادها في عينه اليسرى بشكل سريع ومفاجئ، وتسبب في فقدانه البصر بها، وتمت إدانة المدعى عليها جزائياً، وتغريمها مبلغ 10 آلاف درهم. من جانبها، قالت المحكمة في حيثيات حكمها إن الخطأ الذي أدينت بموجبه المدعى عليها، هو ذاته الخطأ الذي على أساسه استند المدعي في إقامة دعواه الماثلة، ويكون الحكم الجزائي، إذ قضى بإدانة المدعى عليها لثبوت الخطأ في جانبها، قد فصل فصلاً لازماً في وقوع الفعل المكون للأساس المشترك بين الدعويين الجزائية والمدنية، وفي الوصف القانوني لهذا الفعل ونسبته إلى فاعله، وعن طلب التعويض أكدت المحكمة أنه وفقاً للمقرر من قانون المعاملات المدنية فإن «كل إضرار بالغير يلزم فاعله ولو غير مميز بضمان الضرر»، وكان الثابت من الأوراق، ومن تقرير الطبيب الشرعي المرفق، أن الإصابات التي لحقت بالمدعي جراء الحادث موضوع الدعوى تمثلت في إصابة العين اليسرى، وأنها في حالة ضبابية، وأن المدعي لا يرى منها وكأنها شبه عمياء، مشيرة إلى أن الإصابات التي لحقت بها تعد ضرراً مادياً تقدره المحكمة بمبلغ 150 ألف درهم، كما أن الإصابة قد سببت للمدعي الألم والشعور بالأسى، ما يعد ضرراً معنوياً تقدره المحكمة بـ 50 ألف درهم، وحكمت المحكمة بإلزام المدعى عليها بمبلغ 200 ألف درهم، وبرسوم ومصروفات الدعوى ومقابل أتعاب المحاماة.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
شرطة أبوظبي: مروجو المخدرات يستغلون "التواصل الاجتماعي" لاستدراج الأبناء
حذرت شرطة أبوظبي من تهديدات خفية قد يتعرض لها الأبناء على مواقع وتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية، ومن أبرزها ترويج المخدرات، ودعت أولياء الأمور إلى مراقبة النشاط الرقمي لأبنائهم بهدوء وبدون ترهيب وفتح حوارًا صادقًا معهم عن مخاطر الإنترنت، وتفقد التطبيقات والألعاب التي يتفاعلون معها وتوجيهم نحو الخيارات الآمنة والمناسبة. وأكدت شرطة أبوظبي مواصلة جهودها في التوعية والتثقيف الأمني ومن أبرزها تعريف الأسر وافراد المجتمع بأضرار آفة المخدرات وآثارها السلبية وطرق الوقاية منها والتصدي لها بكافة الأشكال من خلال الخطط والبرامج والحملات التثقيفية التي يتم تنظيمها على مدار العام. وكشفت ضبطيات المخدرات خلال الفترة الماضية، أن عصابات المخدرات تلجأ إلى تطوير أساليب التهريب وإخفاء المواد المخدرة بشكل مستمر، ومن ذلك استغلال شبكات التواصل الاجتماعي في ترويج المخدرات. وأطاحت شرطة أبوظبي في وقت سابق، بالتعاون مع شركائها، بشبكات منظمة لترويج المخدرات وبمناطق متفرقة في مختلف إمارات الدولة و ضبطت بحوزتهم مواد مخدرة في عدة قضايا عابرة للحدود، إذ رصد رجال مكافحة المخدرات ظاهرة إرسال الرسائل العشوائية عبر إحدى وسائل التواصل الاجتماعي والتي كانت تحوي صورا ومقاطع فيديو ورسائل صوتية لترويج المخدرات و تدعي قدرة تلك العناصر الإجرامية على إيصال المخدر لأي مكان في الدولة. كما بينت القضايا المضبوطة زعماء العصابات استخدموا أرقام الهواتف الدولية لنشر الدعايات بشكل عشوائي لترويج المواد المخدرة ، لكن مديرية مكافحة المخدرات تمكنت من الإطاحة بالمروجين أثناء محاولتهم وضع المخدر في مواقع متفرقة للتسليم "لوكيشنات" لتوجه لهم شرطة أبوظبي ضربة موجعة قصمت ظهور المروجين وتجار المخدرات و تم ضبطهم متلبسين بالجرم المشهود وإحالتهم للجهات القضائية. وأكدت شرطة أبوظبي أهمية تضافر جهود كافة المؤسسات المعنية في توعية أفراد المجتمع بمخاطر تعاطي وترويج المخدرات والإبلاغ عن الحالات المشبوهة عبر قنوات الاتصال التي وضعتها شرطة أبوظبي من خلال خدمة بدالة أمان على الرقم 8002626 . ودعت شرطة أبوظبي أولياء الأمور إلى حماية أبنائهم من الغرباء الذين يستغلون إجازة الصيف للترويج للمخدرات، من خلال عدم اللعب أو التحدث مع الغرباء و رفض أي هدايا أو حلويات من أي شخص لا يعرفونه، ومراقبة صداقات الأبناء وتوجيههم إلى الأنشطة الآمنة والمفيدة. ودعت الأسر إلى مراقبة الرسائل الإلكترونية المجهولة التي تصل لأبنائهم من أرقام هاتفية خارج الدولة، والإبلاغ عنها بالاتصال على «خدمة أمان». وأكدت أهمية دور الأسرة باعتبارها خط الدفاع الأول للوقاية من آفة المخدرات، وحثها على التواصل الإيجابي مع الأبناء وحمايتهم من أصدقاء السوء، واستثمار أوقات فراغهم خلال الإجازة الصيفية بتطوير مهاراتهم بما يضمن لهم الشعور بالثقة والمسؤولية تجاه أنفسهم وأوطانهم. وحذرت أجهزة الشرطة على مستوى الدولة ضمن حملات التوعية المستمرة من آفة المخدرات الأهالي من رسائل مجهولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تروج لأنواع من المخدرات، داعية الأفراد إلى عدم التعامل معها نهائياً، وإبلاغ الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.