
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
ونقلت وسائل إعلام نيجيرية عن كل من المتحدث باسم الرئيس الراحل غاربا شيخو ومساعده السابق بشير أحمد تأكيدهما نبأ الوفاة، مشيرين إلى أن الراحل توفي عصر اليوم الأحد عن عمر ناهز 81 عاما.
وأوضح غاربا شيخو، في بيان مقتضب، أن الرئيس السابق الحاصل على وسام الجمهورية الفيدرالية وافته المنية وسط عائلته، داعيا له بالرحمة والمغفرة.
ويعد محمد بخاري من أبرز الشخصيات السياسية والعسكرية في نيجيريا، حيث تولى رئاسة البلاد لولايتين متتاليتين بين عامي 2015 و2023، كما سبق أن تولى قيادة البلاد خلال فترة الحكم العسكري في ثمانينيات القرن الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
الرئيس الأميركي يمنح نظيره الروسي مهلة 50 يوماً لوقف حرب أوكرانيا ويتوعّد بفرض «رسوم قاسية جداً» على حلفاء موسكو التجاريين في حال عدم التوصل إلى اتفاق
«مجلس الشيوخ» في ذكرى مرور عام على محاولة اغتيال الرئيس الأميركي: إخفاقات «لا تغتفر» لجهاز الخدمة السرية أعلن قصر باكنغهام أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل رسميا دعوة من ملك بريطانيا الملك تشالز الثالث لـ«زيارة دولة» في سبتمبر المقبل، هي الثانية من نوعها لرئيس دولة منتخب، وذلك في إجراء ملكي غير مسبوق. وأوضح قصر باكنغهام في بيان أمس، أنه تم تحديد موعد زيارة ترامب في الفترة من 17 إلى 19 من سبتمبر المقبل في قلعة وندسور، وذلك «بسبب إجراء إصلاحات تجرى في قصر باكنغهام». وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال زيارته الى واشنطن في فبراير الماضي قد سلم ترامب رسالة شخصية من الملك تشالز تضمنت الدعوة. ووصف ترامب الدعوة حين تسلمها من ستارمر بأنها «شرف عظيم». هذا، ومن غير المقرر أن يلقي ترامب أي كلمة أمام مجلس العموم لأن البرلمان سيكون في «فترة عطلة» خلال زيارته. وكانت الملكة الراحلة إليزابيث الثانية قد استضافت الرئيس ترامب في أول زيارة دولة له الى المملكة المتحدة عام 2019 خلال فترة ولايته الرئاسية الأولى. ووفق العادات المتبعة في المملكة المتحدة، فإن رئيس الدولة المنتخب لفترة رئاسية ثانية لا تتم دعوته مجددا لـ«زيارة دولة» وإنما يدعى الى وليمة فقط. من جهة أخرى، توعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية «قاسية جدا» على حلفاء موسكو التجاريين في حال لم تجد روسيا حلا للنزاع الدائر في أوكرانيا في غضون خمسين يوما. وقال ترامب خلال مؤتمر صحافي عقب محادثاته مع الامين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» مارك روته في البيت الأبيض أمس «خاب ظني جدا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين كنت أظن أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين. لكن يبدو أنه ليس جاهزا لعقد أي صفقة»، مضيفا «إذا لم نتوصل إلى اتفاق في غضون 50 يوما، الأمر بغاية البساطة، سنفرض رسوما جمركية وستكون بنسبة 100%»، مشيرا إلى ان روسيا أهدرت الأموال جراء حربها في أوكرانيا. لكن الرئيس الأميركي استدرك بأن «الاتفاق مع بوتين سيتم في وقت ما»، مؤكدا ان «الفرصة مازالت قائمة» للتوصل الى اتفاق بشأن حرب أوكرانيا. وأكد ان واشنطن سترسل «أنظمة صواريخ باتريوت إلى كييف خلال أيام»، واصفا أوكرانيا بأنها في وضع «صعب للغاية»، ولذلك «يجب وقف الحرب». وأشار إلى أن ارسال الأسلحة الى أوكرانيا سيتم بالتنسيق مع «الناتو»، لافتا الى ان كييف ستدفع ثمن الأسلحة الإميركية التي سترسلها إليها. من جانبه، قال روته إن أوكرانيا «ستحصل على كميات هائلة من الأسلحة بموجب اتفاق بين حلف الناتو والولايات المتحدة». وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد عقد في كييف اجتماعا مع المبعوث الأميركي كيث كيلوغ، وصفه بأنه «مثمر». وكتب زيلينسكي على منصات التواصل الاجتماعي أمس: «ناقشنا السبيل إلى السلام وما يمكننا القيام به عمليا ليكون (السلام) أقرب»، مشيرا إلى أن ذلك شمل «تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية، والإنتاج المشترك، وشراء الأسلحة بالتعاون مع أوروبا». وعلى صعيد الداخل الاميركي، خلص تحقيق لجنة بمجلس الشيوخ الأميركي الى ان محاولة اغتيال الرئيس ترامب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، كانت بسبب ما وصفها بـ«إخفاقات لا تغتفر» في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ إلى أن «ما حدث في 13 يوليو 2024 لا يغتفر والتدابير التي اتخذت على أثر هذا الإخفاق لا تعكس مدى خطورة الوضع». ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي حاول اغتيال ترامب، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ«سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس حياته». وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن «جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرّك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية». وتابع «رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص» مضيفا «كان هناك انهيار أمني على كل المستويات»، لافتا إلى أن ذلك كان «مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة». وأشار بول إلى «وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكي لا يتكرر ذلك». وكان ترامب قد قال في ذكرى محاولة اغتياله: «لقد ارتُكبت أخطاء» لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. واضاف: «كان الله يحميني»، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر «كثيرا» في هذا الحادث. أضاف «إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا». إلى ذلك، يجري الجيش الأميركي مع القوات البنمية سلسلة تدريبات عسكرية تهدف إلى حماية قناة بنما. ووصلت ثلاث مروحيات تابعة للجيش الأميركي من طراز «بلاكهوك» و«شينوك» إلى بنما تحضيرا للتدريبات، حيث هبطت في مطار بنما-باسيفيك الذي كان يعرف سابقا بقاعدة هوارد الأميركية. وقال المفوض المساعد للخدمة الوطنية الجوية البحرية في بنما، مايكل بالاسيوس، إن التدريبات تهدف إلى اعداد القوات البنمية لصد أي تهديد يعرض أمن القناة ودفاعها للخطر. وأكد مسؤولو الخدمة الوطنية الجوية والبحرية أن المناورات الأميركية ستستمر حتى الجمعة المقبلة وستحترم «السيادة الوطنية» لبنما. وأشار بالاسيوس إلى أن هذه التدريبات تُجرى منذ 23 عاما. هذا وأجرى جنود أميركيون تدريبات مماثلة في بنما قبل شهر بموجب اتفاقية ثنائية تسمح لواشنطن باستخدام القواعد الجوية والبحرية البنمية للتدريب دون إنشاء قواعد خاصة بها.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
النائب الأول: دول مجلس التعاون تؤكد دعمها للبنان.. «وتفاءلوا بالخير»
بيروت - اتحاد درويش في إطار التعاون الأمني بين وزارتي الداخلية اللبنانية والكويتية، التقى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار، حيث تم البحث في الملفات ذات الاهتمام المشترك. وقال اليوسف «سعيد أن أكون في مقر وزارة الداخلية وسعيد أكثر أن التقي مع زميلي وزير الداخلية والقيادات الأمنية التي تشرفت بمعرفتهم، وقد تباحثنا معهم في كل الأمور التي تخص أمن لبنان كما تخصني أنا في أمن الكويت». وأضاف «جئت حاملا رسالة من صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد إلى رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، والكويت ولبنان أشقاء منذ زمن بعيد في1961 تاريخ استقلال الكويت، وبدء العلاقات بين البلدين، وكان لبنان أول دولة في العالم وقف ضد غزو العراق وهو جميل لا تنساه الكويت من اخوانها وأشقائها في لبنان». وعن الجهود التي يبذلها لبنان في مكافحة المخدرات، قال « أهم نقطة كنت أود البحث بها هي تجارة المخدرات، والتي أكثر ما نعانيها في الكويت هي تجارة المخدرات، وكل من لديه أبناء يعاني من هذه الآفة التي تستخدم أكثر من السلاح من أجل هدم الجيل الجديد، وأشكر وأقدر التعاون الذي يتم بين الإخوة في لبنان مع الأجهزة الأمنية المماثلة في الكويت، وقد شاهدت هذا التعاون وكان ذلك مع وجود كمية في «كونتينر» قبل شهر ووفق معلومات جاءت من لبنان ومرت بثلاث دول قبل أن تصل إلى الكويت، وهذا بفضل التعاون بين البلدين». وعن المساهمة الكويتية في إعادة الإعمار كما ساهمت بعد حرب يوليو 2006، قال «الكويت كانت ولاتزال تدعم لبنان وتدعم جميع الدول الشقيقة والصديقة، وقد تحدثت مع رئيس مجلس الوزراء، وهناك مبالغ مخصصة من الصندوق الكويتي للتنمية مع تحضير الجدول الزمني والاحتياجات بناء على المبالغ الموجودة». وردا على سؤال يتعلق بالخروقات الإسرائيلية، قال «اليوم تشرفت بزيارة رئيس مجلس النواب وستسمعون منه الخبر، أي من المصدر وليس مني، وهو سعيد به». وعما إذا كان هناك دور سياسي ستؤديه الكويت لتقريب وجهات النظر بين اللبنانيين في الموضوع المتصل بالسلاح، قال «دول مجلس التعاون الخليجي، ومنها الكويت، يؤكدون دعمهم للبنان وتفاءلوا بالخير، والأمر الإيجابي تسمعونه من رئيسكم، الرئيس بري». بدوره، شكر وزير الداخلية أحمد الحجار للنائب الأول لرئيس الوزراء ووزير الداخلية على كل رسائل الدعم وحضوره إلى لبنان. وتابع «بحثنا في وزارة الداخلية، بحضور كل المسؤولين في الأجهزة الأمنية اللبنانية والأجهزة الكويتية، التعاون الأمني بشكل عام، وبدأت الترجمة بعد اجتماعنا، فانتقل فريق متخصص من الجانبين إلى لقاءات مباشرة خصوصا في مواضيع مكافحة المخدرات والجرائم المالية وقسم المباحث العلمية لبحث التعاون الذي أثمر توقيفات وإحباط عمليات تهريب فضلا عن تبادل معلومات وخبرات»، مضيفا ان «دولة الكويت لم تتأخر عن دعم لبنان، وهي حاضرة دوما ولها أياد بيضاء، ويعول اللبنانيون على إخوانهم الكويتيين».


الأنباء
منذ 21 ساعات
- الأنباء
السيسي يؤكد وجود فرص عديدة أمام أفريقيا لتحقيق التنمية والازدهار رغم التحديدات الإقليمية والدولية
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي أن قارة أفريقيا أمامها فرص عديدة لتحقيق التنمية والازدهار رغم التحديدات الإقليمية والدولية. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناي بأن ذلك جاء خلال مشاركة الرئيس السيسي أمس في أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي. وصرح المتحدث الرسمي بأن الرئيس السيسي أشار في كلمته خلال الاجتماع إلى أنه رغم كل الظروف الصعبة نجحت العديد من الدول الأفريقية في تحقيق معدلات نمو فاقت المعدلات العالمية، وقطعت شوطا طويلا في التعامل مع التحديات، بدءا بتطوير النظم الصحية والتعليمية وتوطين الصناعات الحيوية، وتحسين مناخ الاستثمار وتعزيز التجارة البينية، وكذا إحراز تقدم في تنفيذ اتفاقية التجارة الحرة القارية. وأضاف أن هذه المنجزات تثبت ضرورة الاستمرار في العمل المشترك من أجل دفع الجهود التنموية بالقارة، ومواصلة السعي لتحقيق مطالبنا المشروعة، والدفع بمواقفنا المشتركة في المحافل الدولية. وقال: لقد عملت مصر خلال فترة رئاستها للجنة التوجيهية للنيباد على تنفيذ أولويات محددة لتسهم في تسريع وتيرة تنفيذ أجندة أفريقيا 2063، وإيجاد حلول مستدامة لمشكلاتنا باتباع نهج شامل يستهدف معالجة الأسباب الجذرية للأزمات والتحديات. من جهة اخرى، أشاد الرئيس السيسي، بالرئاسة الأنغولية الجارية للاتحاد الأفريقي، وحرص الجانب الأنغولي على تعزيز العمل الأفريقي المشترك في مختلف القطاعات. جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الرئيس الأنغولي جواو لورينسو، وذلك على هامش أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي، والتي تعقد بمالابو، عاصمة غينيا الاستوائية. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناوي، بأن الرئيس السيسي أشاد بالرئاسة الأنغولية الجارية للاتحاد الأفريقي، وحرص الجانب الأنغولي على تعزيز العمل الأفريقي المشترك في مختلف القطاعات. من جانبه، أكد الرئيس الأنغولي تقديره لشخص الرئيس السيسي وللدور المصري المحوري والتاريخي في القارة الأفريقية وفي العمل في إطار الاتحاد الأفريقي. وقال السفير محمد الشناوي، إن اللقاء تناول أوضاع السلم والأمن بالقارة الأفريقية، وسبل تثبيت دعائم الاستقرار في مختلف أنحاء القارة، حيث تم تناول ملفات القرن الأفريقي والسودان والساحل الأفريقي وحوض النيل. كما تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية واستكشاف آفاق أرحب للتعاون في مختلف المجالات، استنادا إلى الزخم الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وحرصا على تحقيق تطلعات الشعبين الشقيقين في الازدهار والتنمية.