
الملك فيصل في زيارة لبريطانيا واستعراض عسكري بالخيول الإنجليزية ..فيديو
وظهر في المقطع استقبال رسمي من قِبل الملكة إليزابيث الثانية، التي رحّبت بالملك فيصل خلال مراسم استقبال رسمية، تخللها عرض عسكري شاركت فيه الخيول الإنجليزية .
والجدير بالذكر أن هذه الزيارة التاريخية كانت عام 1967 ميلادياً .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 14 دقائق
- الوئام
أكاديمي لـ'الوئام': مؤتمر حل الدولتين تأكيد لدعم السعودية للقضية الفلسطينية
الوئام – خاص شهد مقر الأمم المتحدة بنيويورك انعقاد مؤتمر 'التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين'، بقيادة المملكة وفرنسا على مدار يومين. وسعى المؤتمر إلى تقديم خارطة طريق عملية لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل، وذلك ضمن جدول زمني واضح، يحترم الحقوق الوطنية الفلسطينية ، كما نجح في حشد الدعم الأوروبي والعالمي من خلال تشجيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية. دعم السعودية لفلسطين وفي السياق يقول الدكتور سعيد شاهين، أستاذ الإعلام بجامعة الخليل، إنه على امتداد السنوات، أكدت السعودية متانة دعمها للقضية الفلسطينية سياسيًا واقتصاديًا وإنسانيًا، بدءًا من عهد الملك المؤسس، تبلور هذا الدعم من خلال مواقف رسمية، ورعاية اللاجئين، واتصال بالشعوب الإسلامية لحشد المواقف لدعم فلسطين. ويضيف 'شاهين'، في حديث خاص لـ'الوئام'، أن الدعم السعودي استمر في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز من خلال مواقف حاسمة منذ أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، حيث مثّل السعوديين في مؤتمر لندن 1939 ورفض خطة التقسيم بمواقف قوية، ثم دعا لمؤتمر الرباط الإسلامي عام 1969 بعد حريق المسجد الأقصى، ومهّد لتأسيس منظمة التعاون الإسلام. مبادرة السلام العربية ويتابع: 'في عام 2002 طرحت المملكة مبادرة السلام العربية، والتي اقترحت إقامة سلام شامل مع إسرائيل مقابل انسحاب كامل من أراضي 1967 وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، على أساس القدس الشرقية عاصمة لها، مقابل اعتراف العرب بإسرائيل وتطبيع العلاقات معها في مقابل تنفيذ هذه المطالب'. مشاريع تنموية وإنسانية ويؤكد أستاذ الإعلام الفلسطيني، أن السعودية من أبرز الدول المانحة لفلسطين وتجاوز إجمالي الدعم أكثر من 5.3 مليار دولار عبر مشروعًا تنمويًا وإنسانيًا تشمل الصحة والتعليم والإعمار والإغاثة، وأطلقت حملات تبرع شعبية ضخمة مثل حملة 'ساهم' التي جمعت أكثر نصف مليار ريال سعودي لتقديم مساعدات عاجلة إلى قطاع غزة. وقف دائم للحرب ويوضح أنه في ظل استمرار الأزمة في غزة وتصاعد الضغط الدولي، تأتي السعودية في مقدمة الدول التي تدعو إلى إنهاء الحرب، وتحقيق وقف فوري لإطلاق النار، وفتح الممرات الإنسانية، وتقديم حل سياسي شامل، ورفضت أي شكل من أشكال التطبيع دون ضمان دولة فلسطينية، مؤكدًا أن الدعم السعودي استراتيجي وطويل الأمد. ويختتم 'شاهين' حديثه: 'مؤتمر حل الدولتين ترجمة فعلية لسياسة السعودية في دعم القضية الفلسطينية إذ تستمر المملكة في دفع الجهود الدبلوماسية لإحياء حل الدولتين، بالتوازي مع دعم الإنسان الفلسطيني على الأرض، والدعوة إلى تكامل دولي يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة، تُحقق الأمان والأمل للشعب الفلسطيني'.


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
بيان رسمي صادر عن الخيمة العالمية للشباب الحضارم
في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها محافظة حضرموت، وما يصاحبها من تحركات عسكرية وسياسية تُدار بأجندات خارجية لا تعبّر عن إرادة أبناء المحافظة، تُعرب الخيمة العالمية للشباب الحضارم عن قلقها العميق إزاء المحاولات المُمنهجة لزعزعة استقرار هذه الأرض العريقة، وتحويلها إلى ساحة صراع تخدم مصالح ضيقة على حساب أبنائها. إننا نرفض بشدة أي محاولة لفرض هيمنة خارجية على حضرموت، سواءً عبر القوة العسكرية أو التمويل الأجنبي أو الخطابات المُضللة التي تتستر وراء شعارات زائفة. فحضرموت ليست غنيمةً سياسية، ولا ساحةً لتصفية الحسابات، بل هي أرضٌ ذات سيادة، يُحدد مستقبلها أبناؤها دون وصاية أو إملاءات. ونحذر من أي جهود تهدف إلى (إشعال الفتنة الداخلية بين مكونات المجتمع الحضرمي - تقويض الأمن والاستقرار عبر استهداف القوات الأمنية المحلية المشكَّلة من أبناء حضرموت، والتي تمثل الدرع الواقي لمكتسبات المحافظة - استغلال الفراغ السياسي لتمرير مشاريع تُفرض من الخارج، وتتناقض مع تطلعات الحضارم). إننا نؤكد أن أي محاولة لاختراق حضرموت أو فرض واقع جديد بالقوة مصيرها الفشل، لأن تاريخ هذه الأرض وشعبها يُثبت أنها عصية على التبعية، ولا تُدار إلا بإرادة أبنائها الأحرار. وندعو كافة أبناء حضرموت، بمختلف انتماءاتهم السياسية والاجتماعية، إلى: 1. التصدي لأي محاولات لزعزعة الوحدة الداخلية، والحفاظ على تماسك النسيج الاجتماعي. 2. دعم المؤسسات الأمنية والمحلية الشرعية التي تعمل لصالح استقرار المحافظة. 3. رفض أي تدخل خارجي يسعى إلى تحويل حضرموت إلى ورقة ضغط أو مسرحٍ للنفوذ. إن الخيمة العالمية للشباب الحضارم تُحمِّل كل من يساهم في تأجيج الأزمات، أو يتغاضى عن الانتهاكات الجارية، المسؤولية الكاملة عن العواقب. كما تؤكد أن صمود حضرموت هو رسالة واضحة لن تسمح للأجندات الخارجية أن تُهدر كرامتها أو تُفرط في سيادتها. ستبقى حضرموت - حرة بإرادة أبنائها. - موحدة برغم محاولات التقسيم. - صامدة في وجه كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها. حفظ الله حضرموت وشعبها، وأقرّ عيونهم بالأمن والازدهار. صادر عن: الخيمة العالمية للشباب الحضارم 2025/7/30


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
الخيمة العالمية للشباب الحضارم : "حضرموت خط أحمر.. وصوت شعبها هو القوة العليا" "بيان"
في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها محافظة حضرموت، وما يصاحبها من تحركات عسكرية وسياسية تُدار بأجندات خارجية لا تعبّر عن إرادة أبناء المحافظة، تُعرب الخيمة العالمية للشباب الحضارم عن قلقها العميق إزاء المحاولات المُمنهجة لزعزعة استقرار هذه الأرض العريقة، وتحويلها إلى ساحة صراع تخدم مصالح ضيقة على حساب أبنائها. إننا نرفض بشدة أي محاولة لفرض هيمنة خارجية على حضرموت، سواءً عبر القوة العسكرية أو التمويل الأجنبي أو الخطابات المُضللة التي تتستر وراء شعارات زائفة. فحضرموت ليست غنيمةً سياسية، ولا ساحةً لتصفية الحسابات، بل هي أرضٌ ذات سيادة، يُحدد مستقبلها أبناؤها دون وصاية أو إملاءات. ونحذر من أي جهود تهدف إلى (إشعال الفتنة الداخلية بين مكونات المجتمع الحضرمي - تقويض الأمن والاستقرار عبر استهداف القوات الأمنية المحلية المشكَّلة من أبناء حضرموت، والتي تمثل الدرع الواقي لمكتسبات المحافظة - استغلال الفراغ السياسي لتمرير مشاريع تُفرض من الخارج، وتتناقض مع تطلعات الحضارم). إننا نؤكد أن أي محاولة لاختراق حضرموت أو فرض واقع جديد بالقوة مصيرها الفشل، لأن تاريخ هذه الأرض وشعبها يُثبت أنها عصية على التبعية، ولا تُدار إلا بإرادة أبنائها الأحرار. وندعو كافة أبناء حضرموت، بمختلف انتماءاتهم السياسية والاجتماعية، إلى: 1. التصدي لأي محاولات لزعزعة الوحدة الداخلية، والحفاظ على تماسك النسيج الاجتماعي. 2. دعم المؤسسات الأمنية والمحلية الشرعية التي تعمل لصالح استقرار المحافظة. 3. رفض أي تدخل خارجي يسعى إلى تحويل حضرموت إلى ورقة ضغط أو مسرحٍ للنفوذ. إن الخيمة العالمية للشباب الحضارم تُحمِّل كل من يساهم في تأجيج الأزمات، أو يتغاضى عن الانتهاكات الجارية، المسؤولية الكاملة عن العواقب. كما تؤكد أن صمود حضرموت هو رسالة واضحة لن تسمح للأجندات الخارجية أن تُهدر كرامتها أو تُفرط في سيادتها. ستبقى حضرموت - حرة بإرادة أبنائها. - موحدة برغم محاولات التقسيم. - صامدة في وجه كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها. *حفظ الله حضرموت وشعبها، وأقرّ عيونهم بالأمن والازدهار.* *صادر عن:* *الخيمة العالمية للشباب الحضارم* 2025/7/30