
بورصة دمشق: ارتفاعات طفيفة في أول يوم تداول
ارتفعت مؤشرات سوق دمشق للأوراق المالية بشكل طفيف، خلال تعاملات الاثنين - أول يوم عمل بعد توقف أكثر من 5 أشهر - وجاءت في المنطقة الخضراء.
كانت آخر جلسة تداول في السوق يوم 5 ديسمبر 2024، ثم توقف التداول منذ الأحد 8 ديسمبر 2024، على خلفية الأحداث السياسية في البلاد، والتي شهدت انتهاء حكم الرئيس السابق بشار الأسد رسميا.
والاثنين، عادت عمليات التداول والتي ستكون 3 جلسات أسبوعيا من الاثنين للأربعاء.
وبحلول الساعة 11:50 صباحا بتوقيت سوريا، ارتفع مؤشر الأسهم المثقل بالقيمة السوقية - DWX بنسبة 0.9% فيما ارتفع مؤشر الأسهم الإسلامية -DIX بنحو 0.5%.
والشهر الماضي، رفعت دول غربية بقيادة الولايات المتحدة العقوبات الاقتصادية عن البلاد بوساطة سعودية في محاولة لإنعاش الاقتصاد وإعادة سوريا إلى المجتمع العربي والدولي مرة أخرى.
وفي تصريحات الأحد لزاوية عربي، قال باسل أسعد المدير التنفيذي لسوق دمشق، إن إدارة السوق لديها حرص على عودة العمل بنفس قواعد التداول الآن مع إمكانية إجراء تعديلات في فترات لاحقة.
وأشار إلى أن سوق دمشق للأوراق المالية تستهدف جذب صناديق الاستثمار خلال العام الجاري أو المقبل ضمن خططها لإضافة منتجات جديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران منفتحة على اتفاق نووي يشمل اتحادا إقليميا للتخصيب بشرط
وأضاف المسؤول الإيراني أنه إذا كان الاتحاد الإقليمي لتخصيب اليورانيوم"يعمل داخل الأراضي الإيرانية، فقد يستحق النظر فيه. وإذا كان مقره خارج حدود البلاد، فإنه محكوم عليه بالفشل بالتأكيد". وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد أكد تمسكه بحق بلاده في تخصيب اليورانيوم"لأغراض سلمية"، مشيرا إلى عدم سعي طهران لامتلاك أسلحة نووية. وقال بزشكيان في تصريحات للتلفزيون العُماني تناقلتها وسائل إعلام إيرانية، الأربعاء الماضي، إن الشروط الأساسية للاتفاق النووي الذي تأمل واشنطن التوصل إليه مع طهران "هي نفسها القوانين الدولية، لذا يمكن وفق قوانين أي دولة إجراء أبحاث علمية ومتخصصة في مجال تخصيب اليورانيوم واستخدام الطاقة النووية سلميا". وأوضح أنه: "إذا كانت أميركا تسعى لضمان عدم امتلاك إيران للأسلحة النووية، فبناء على إيماننا وفتوى المرشد الأعلى، جمهورية إيران لا تسعى بأي حال من الأحوال إلى امتلاك أسلحة نووية. سيادة وقيادة نظام الجمهورية تقف ضد صناعة الأسلحة النووية، ولن نتجه نحو امتلاكها بأي شكل من الأشكال في عقيدتنا العسكرية". وتابع بزشكيان: "إذا أرادوا التأكد فنحن مستعدون لأي تعاون ليعلم العالم والمنطقة أننا لسنا، ولم نكن، ولن نسعى لامتلاك أسلحة نووية". إلا أن الرئيس الإيراني استطرد: "لكننا لن نتوقف أبدا عن تخصيب اليورانيوم للعلاج وتشخيص الأمراض والزراعة والصناعة. هذا قائم على القانون الدولي ولا يمكنهم أن يمنعونا من التخصيب. العلم للجميع ولكل الناس الحق في استخدامه. لن نستسلم بأي حال من الأحوال للأمر بوقف التخصيب. هذا هو فخر نظام الجمهورية". وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الإثنين، أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح للأخيرة بـ"أي تخصيب لليورانيوم". وكتب الرئيس على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي: "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم" في إيران.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«تنظيم الأصول الافتراضية» تطوِّر مستقبل الـ «ويب 3» في دبي
أعلنت سلطة تنظيم الأصول الافتراضية في دبي «VARA»، أمس، عن تعاونها مع «سوي هب» الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حاضنة الأعمال المتخصصة في تقنية «البلوك تشين» ومقرها مدينة إكسبو بدبي، بهدف تطوير مستقبل الـ«ويب 3» في إمارة دبي، وتعزيز الأصول الافتراضية في المنطقة. ووقّع الرئيس التنفيذي لدى سلطة تنظيم الأصول الافتراضية في دبي، ماثيو وايت، والمؤسِّس المشارك ورئيس قسم التشفير لدى مختبر «ميستن لاب» التابع لـ«سوي هب»، الدكتور كوستاس تشالكياس، اتفاقية تعاون تستهدف دعم الشركات الناشئة، وتطوير المواهب المحلية، وتقديم الرؤى التي تسهم في الارتقاء بالأصول الافتراضية في المنطقة. وسيعمل الطرفان بموجب الاتفاقية على مبادرات تهدف إلى تسهيل إجراءات الامتثال للشركات الناشئة، وتقديم الدعم الاستشاري، وإنتاج رؤى توجيهية لسياسات الأصول الافتراضية المستقبلية في المنطقة. وتتضمن بنود الاتفاقية مبادرات عدة، أهمها استضافة ورش عمل وتوجيه مشترك للشركات الناشئة التي تتعامل مع نظام الترخيص في دبي، وتقديم جلسات استشارية ومواد تعليمية لتوجيه المؤسسين والمشاركين، وتنظيم موائد مستديرة ومشاركات استراتيجية مع الشركاء الحكوميين، فضلاً عن الاستكشاف المشترك لفرص الدراسة والبحث، وتطوير برامج مشتركة بهدف توسيع الخبرة الفنية المحلية بما يتوافق مع المتطلبات التنظيمية للسوق، إضافة إلى تبادل البيانات مجهولة الهوية، لتقييم نمو القطاع وتأثيره في التوظيف والاستثمار والإسهامات الاقتصادية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة «سوي هب» الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كريستوف لوكوفيتش، إن «التعاون مع سلطة تنظيم الأصول الافتراضية يُعدّ تقدماً جوهرياً، ويتماشى مع التزام (سوي هب) الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالإسهام في وضع معيار عالمي للابتكار في الأصول الافتراضية، والشفافية التنظيمية، والنمو المستدام في هذه المنطقة».


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
سوريا.. تجدد القصف الإسرائيلي على مواقع في درعا
وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في دمشق ، بأن إسرائيل جددت قصفها بالصواريخ على كل من الفوج 175 في محيط مدينة إزرع، ومحيط تل المال شمالي درعا ، فيما شنت الطائرات الحربية غارات على بلدتي سعسع وكناكر في ريف دمشق. ووفق المعلومات الأولية فإن غارة اخرى استهدفت اللواء 121 في قطنا بريف دمشق، دون ورود معلومات حول إصابات وسط استمرار تحليق لطيران الاستطلاع والطيران الحربي في أجواء المنطقة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أفاد بتدمير أسلحة قال إنها تابعة للنظام السوري في جنوب البلاد، ردا على إطلاق قذائف باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وأصدرت الخارجية السورية ، اليوم الأربعاء، بيانا حول إعلان تل أبيب سقوط مقذوفين أطلقا من سوريا، في مناطق غير مأهولة بإسرائيل. وقالت الخارجية السورية في بيان: "ندين بشدة القصف الإسرائيلي لقرى وبلدات في محافظة درعا مما أدى إلى وقوع خسائر بشرية ومادية جسيمة". وأضاف البيان: "نؤكد أننا لم نتثبت بعد من الأنباء المتداولة عن القصف باتجاه الجانب الإسرائيلي". وأشار البيان إلى وجود "أطراف قد تسعى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة لتحقيق مصالحها الخاصة". وشدد على أن سوريا "لم ولن تشكل تهديدا لأي طرف في المنطقة". ودعا البيان "المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في وقف هذه الاعتداءات، وإلى دعم الجهود الرامية إلى إعادة الأمن والاستقرار إلى سوريا والمنطقة". وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قد قال اليوم الأربعاء: "نعتبر الرئيس السوري أحمد الشرع مسؤولا بشكل مباشر عن كل تهديد وإطلاق نار باتجاه إسرائيل. الرد الكامل سيأتي في أقرب وقت ممكن". وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف جنوب سوريا الثلاثاء بعدما أعلن أن مقذوفين اطلقا من البلد المذكور في اتجاه الاراضي الإسرائيلية سقطا في مناطق غير مأهولة من دون أن يسفرا عن أضرار.